صمت الحب**
صمت الحب**
أرصفة مضيئة تجبرك على الوقوف والتأمل..
فمن يستطيع أن يجاري إبداع قلمك ياربا..؟ حماك الله

فحرفك بهي باذخ الجمال له سحر لايقاوم
وكأني بالعليل يقرأك فتعود له الحياة..

وماأخرني عن التواجد على أرصفتك إلا ظرف قاسي ..
وإلا من سيرى هذا الابداع ولا يصفق له..؟!

بوركت ياربا..ولا حرمنا الله من بهاء قلمك..
دونا
دونا
لم أنهي زيارة جميع الأرصفة بعد.. و لكن مازرته منها دفعني لأن أبادر بتسجيل إعجابي قبل المتابعة..
بورك قلمك..
ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
لم أستطع التوقف على تلك الأرصفة فمزلاج روعتها سحبني لنهايتها حتى قرأتها كلها مميزة كعادتك يا ربا حفظكـ المولى
لم أستطع التوقف على تلك الأرصفة فمزلاج روعتها سحبني لنهايتها حتى قرأتها كلها مميزة كعادتك يا...




.. ورأيكِ وسام أعتز به يا غاليتي ..
أهلاً وسهلاً بكِ دوماُ ..
أسعد الله قلبكـِ بما تحبين ..
شكراً يا غالية .. شكراً جزيلاً ..
ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
.. ورأيكِ وسام أعتز به يا غاليتي .. أهلاً وسهلاً بكِ دوماُ .. أسعد الله قلبكـِ بما تحبين .. شكراً يا غالية .. شكراً جزيلاً ..
.. ورأيكِ وسام أعتز به يا غاليتي .. أهلاً وسهلاً بكِ دوماُ .. أسعد الله قلبكـِ بما تحبين .....


رصيف 133
الألم .. الفقد ..
مشاعر لم ترقى حجم توقعاتي ..!









رصيف 134
لم تؤدني رماحك..!
بل أهدتني الصبر .. على قدم
وساق ..!






رصيف 135
والحمد لله الذي أذهب
عنا الحـزن ..








رصيف 136
ما بقي من طيوفكِ ..
أرسليها في بوتقة مع طير مهاجر ..!
ليحط بها في أقصى المحيط ..!







رصيف 137
ينقصنا عمل بمقتضى الدين ..!
وإقرار له في واقع الحياة ..!






رصيف 138
وناله جمر الكمد ..
ويروح يستجدي المدد ..!
زبد .. ولا يأتي الزبد ..!
ويعيش عيشاً في كبد ..
فـ النور غطاه الرمد ..
عجباً له .. أقصّى العهد ..!
وفقد السُرى .. فَفَد الرشد ..!








رصيف 139
حوله كُثر ..
وحول ذاته لا أحد ..!







رصيف 140
نقشتّ وجودك في ناصية القلب ..!
ثم رحلت ..









رصيف 141
أيها المؤتمن ..
لا تثير الشجن ..!





رصيف 142
وعلمتني الحياة ..
أن كل جراحات الكراهية المشكوفة ..
لا تكسر القلب ..!
كما تفعل ذرة محبة مزيفة ..!







رصيف 143
ضحايا ..
لا مناص من الصبر على فقدهم ..!







رصيف 144
كحياة الكثير .. !
تعتمد على سرد تقليدي ..
بداية .. وسط .. نهاية ..!





رصيف 145
الحياة معقدة بما يكفي ..!
فـ ندثرها أكثر بـ الحلم ..!






رصيف 146
أطلقت العنان لإنسانيك ..!
وأطلقت أنا العنان لأنساك ..






رصيف 147
ضاق عن وجدي
بك ..
امتداد الأفق ..!


شــجـــن
شــجـــن
حقيقة أبهرتني هذه الأرصفة
حتى إني أعدت قراءتها مرارا
مع توقفي عند كل رصيف بكل إعجاب

درر حكم جمال إبداع
تبارك الرحمن
حفظك الله غاليتي
لك كل الود