والله يا مرجانه من يطلع ويخالط الناس ويكتسب منهم يصير كل الكلام النظري لا محل له
فما فيه مثل الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
كنت نفس تفكيرك وكلامك وطريقتك
لكن لما كبر ولدي ووصل ١٧ سنه تغيرت مفاهيمي واسلوبي
حاليا لازم نحتوي أولادنا قبل يحتويهم غيرنا
نقبلهم باخطائهم قبل صوابهم
بتقصيرهم قبل تمامهم
بعصبيتهم وانفعالهم قبل هدؤهم ورضاهم
الله يحفظ لنا ولكم ولجميع المسلمين والمسلمات ذرياتنا ونياتنا وسائر أعمالنا
والله يا مرجانه من يطلع ويخالط الناس
ويكتسب منهم يصير كل الكلام النظري لا محل له
السلام عليكم ورحمة الله
هذا خطأ و لن أشاطرك فيه لأن ما كتبته ليس نظريا
بل مطبق و على كثير منهم أولاد إخوتي و منهم مجتمع يحيط بي و أولادي
و الحمد لله نماذج يحتذى بها فاللهم لك الحمد و الثناء
فما فيه مثل الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
نعم الدعاء على رأس العبادات كلها و العبادة هذه تكمل الأخرى
فالدعاء وحده لا يكفي
الدعاء مع التوجيه
الدعاء مع النصح الصح
الدعاء مع الحرص و المراقبة
الدعاء مع الإستوداع
و التوجيه جله دعاء
فحين تعلمينه دعاء الأكل و الشرب بأن يسلمه الله
و عند خروجه و حين لبسه و حين و حين
أليس هذا دعاء و الله تبارك وتعالى أوصى بالدعاء مع العمل
فقد قال في محكم تنزيله ""
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ
عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} .
و حين وصى عن الصلاة و أمر بها قال أيضا ""
وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ (132)طه
كنت نفس تفكيرك وكلامك وطريقتك
كلامي و طريقتي و تفكيري من شرع الله
و بالتالي لا يمكنني تغييره أو الشك فيه او الريب أبدا
فالعمل مع الإيمان و اليقين و النتيجة كما أراد الله تبارك وتعالى
لكن لما كبر ولدي ووصل ١٧ سنه
تغيرت مفاهيمي واسلوبي حاليا لازم نحتوي أولادنا قبل يحتويهم غيرنا
و كأنني قلت غير هذا
نعم أنا مع الإحتواء
نقبلهم باخطائهم قبل صوابهم بتقصيرهم
نقبلهم بأخطائهم
هل قلت غير هذا ؟
هل هذا يمنع أننا نصحح لهم ؟
ثم قبل أن يصلوا للخطأ وجب التنبيه من الصغر
و حين حصول الخطأ لا يتفاجأ الولد بإنكار المنكر
لأنه يكون مسبقا على علم أن ما فعله غير صحيح و يجب أن يتقبل النصح
و التعلم بالصغر كالنقش على الحجر و ابنك على ما ربيته
ورضاهم الله يحفظ لنا ولكم ولجميع المسلمين والمسلمات ذرياتنا ونياتنا وسائر أعمالنا
اللهم آمين و الله يهدينا لنعرف أن ما جاء به الحق
تبارك وتعالى هو الذي يصلح الإولاد و يهديهم دون اجتهاد
ويكتسب منهم يصير كل الكلام النظري لا محل له
السلام عليكم ورحمة الله
هذا خطأ و لن أشاطرك فيه لأن ما كتبته ليس نظريا
بل مطبق و على كثير منهم أولاد إخوتي و منهم مجتمع يحيط بي و أولادي
و الحمد لله نماذج يحتذى بها فاللهم لك الحمد و الثناء
فما فيه مثل الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
نعم الدعاء على رأس العبادات كلها و العبادة هذه تكمل الأخرى
فالدعاء وحده لا يكفي
الدعاء مع التوجيه
الدعاء مع النصح الصح
الدعاء مع الحرص و المراقبة
الدعاء مع الإستوداع
و التوجيه جله دعاء
فحين تعلمينه دعاء الأكل و الشرب بأن يسلمه الله
و عند خروجه و حين لبسه و حين و حين
أليس هذا دعاء و الله تبارك وتعالى أوصى بالدعاء مع العمل
فقد قال في محكم تنزيله ""
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ
عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} .
و حين وصى عن الصلاة و أمر بها قال أيضا ""
وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ (132)طه
كنت نفس تفكيرك وكلامك وطريقتك
كلامي و طريقتي و تفكيري من شرع الله
و بالتالي لا يمكنني تغييره أو الشك فيه او الريب أبدا
فالعمل مع الإيمان و اليقين و النتيجة كما أراد الله تبارك وتعالى
لكن لما كبر ولدي ووصل ١٧ سنه
تغيرت مفاهيمي واسلوبي حاليا لازم نحتوي أولادنا قبل يحتويهم غيرنا
و كأنني قلت غير هذا
نعم أنا مع الإحتواء
نقبلهم باخطائهم قبل صوابهم بتقصيرهم
نقبلهم بأخطائهم
هل قلت غير هذا ؟
هل هذا يمنع أننا نصحح لهم ؟
ثم قبل أن يصلوا للخطأ وجب التنبيه من الصغر
و حين حصول الخطأ لا يتفاجأ الولد بإنكار المنكر
لأنه يكون مسبقا على علم أن ما فعله غير صحيح و يجب أن يتقبل النصح
و التعلم بالصغر كالنقش على الحجر و ابنك على ما ربيته
ورضاهم الله يحفظ لنا ولكم ولجميع المسلمين والمسلمات ذرياتنا ونياتنا وسائر أعمالنا
اللهم آمين و الله يهدينا لنعرف أن ما جاء به الحق
تبارك وتعالى هو الذي يصلح الإولاد و يهديهم دون اجتهاد
السلام عليكم ورحمة الله
نصل للست سنوات كبر الولد و أصبح يعرفك و يعرف العالم الخارجي
كبر تفكيره و كبر احتواءه للغير مثل زملاءه
هنا نطرح موضوع الإختلاط للولد
قد يكون الموضوع مبكرا عليه لكن كان هذا سابقا أما الآن لا
يجب أن تنبهي عليه أن لا يلعب مع البنات
و أن البنت مع البنت و الولد مع الولد و أن لا يحتك بهن
هنا علمي ولدك يلبس نصف الساق و قصري له بالثياب
و عوديه على لبس السنة فإن منع بالمدارس
اتركي له هذا بالبيت أو حين الخروج للشارع
و يعتبر هذا من الإسبال المنهي عنه
لحديث الرسول ﷺ الذي رواه أبي هريرة قال،
عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: مَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزار فَفِي النَّار رواه البخاري.
و في قوله ايضا ﷺ ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة
ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان فيما أعطى،
والمنفق سلعته بالحلف الكاذب رواه مسلم في صحيحه.
و امنعي عنه أي لبس يتشبه فيه بالكفار برغم أنه صغير
و لم يجري عليه القلم لكن هذا ممنوع و غير مشروع و وجب
حماية الولد من الأكل الحرام و البس الحرام و حتى الذهاب للمكان الحرام
لقوله تبارك {يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً}
و لحرصه صلى الله عليه و سلم حصل معه في
من حديث أبي هريرة رضي الله عنه وفي مسند أحمد من حديث الحسن
رضي الله عنهما لمارآه أكل تمرة أدخل يده وأخرجها وقال
((كخ كخ إنه من الصدقة ))
منعه اياها و لم يقل مازال صغيرا و لم يجري عليه القلم بعد
فالأمر هنا للتمتع بالحلال في كل شيئ
و الأمر للبنت و الذكر و بالتالي وجب ستر البنت و عدم تلبيسها فوق الركبة
و الزامها على اللبس المكشوف ينزع منها الحياء و يكسبها التمرد
ثم نقطة أخرى تجنبي الباسهم اللبس الذي به تصاوير
لا تلبسي ولدك اللبس الفاضح حتى تبدو فخذه
فمثله مثل البنت يصبح دون حياء و لا يحترم أحدا و يكبر
و هو بذاك اللبس و إن أصبح شابا
و الحياء يجمل الشخص و إن كان شيخا
تجنبي القصات الغريبة التي تخص الغرب كالقزع و لا حتى للبنات
بشتى أنواعه و أنت مسؤولة على ولدك و من الباب الواسع
ويقول صلى الله عليه وعلى آله وسلم
(( مامن راع يسترعيه الله رعية ،ثم لم يحطها بنصحه ،إلا لم يجد رائحة الجنة ))صحيح البخاري
جنبي الذكر التشبه بالبنات و البنت ايضا
من خلال اللبس أو قصات الشعر أو أي تصرف آخر
أنه ذريعة لمفسدةٍ عظيمة لا يعلم مداها إلا الله عز وجل
و تجنب اللبس الذي فيه حروف موسيقى أو كتابات غريبة
أو كلمات لغة عربية و ما شابه
فبعض الكتابات تقول أنا نصرانية و أنا يهودية أو أنا
أو شراب الخمر و كلمات فاسدة و تدعو للفحش و العياذ بالله
تجنب لبس الحرير للأولاد عند الختان
وقد رأى عمر بن الخطاب على صبي للزبير ثوبا من حرير فمزقه وقال:
" لا تلبسوهم الحرير " وكذلك ابن مسعود مزق ثوب حرير كان على ابنه.... .
لبس الأحذية التي بها أنغام كله منهي عنه و شرره عند الكبر
يظهر و معظم النار من مستصغر الشرر
...........يتبع بحول الله
نصل للست سنوات كبر الولد و أصبح يعرفك و يعرف العالم الخارجي
كبر تفكيره و كبر احتواءه للغير مثل زملاءه
هنا نطرح موضوع الإختلاط للولد
قد يكون الموضوع مبكرا عليه لكن كان هذا سابقا أما الآن لا
يجب أن تنبهي عليه أن لا يلعب مع البنات
و أن البنت مع البنت و الولد مع الولد و أن لا يحتك بهن
هنا علمي ولدك يلبس نصف الساق و قصري له بالثياب
و عوديه على لبس السنة فإن منع بالمدارس
اتركي له هذا بالبيت أو حين الخروج للشارع
و يعتبر هذا من الإسبال المنهي عنه
لحديث الرسول ﷺ الذي رواه أبي هريرة قال،
عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: مَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزار فَفِي النَّار رواه البخاري.
و في قوله ايضا ﷺ ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة
ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان فيما أعطى،
والمنفق سلعته بالحلف الكاذب رواه مسلم في صحيحه.
و امنعي عنه أي لبس يتشبه فيه بالكفار برغم أنه صغير
و لم يجري عليه القلم لكن هذا ممنوع و غير مشروع و وجب
حماية الولد من الأكل الحرام و البس الحرام و حتى الذهاب للمكان الحرام
لقوله تبارك {يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً}
و لحرصه صلى الله عليه و سلم حصل معه في
من حديث أبي هريرة رضي الله عنه وفي مسند أحمد من حديث الحسن
رضي الله عنهما لمارآه أكل تمرة أدخل يده وأخرجها وقال
((كخ كخ إنه من الصدقة ))
منعه اياها و لم يقل مازال صغيرا و لم يجري عليه القلم بعد
فالأمر هنا للتمتع بالحلال في كل شيئ
و الأمر للبنت و الذكر و بالتالي وجب ستر البنت و عدم تلبيسها فوق الركبة
و الزامها على اللبس المكشوف ينزع منها الحياء و يكسبها التمرد
ثم نقطة أخرى تجنبي الباسهم اللبس الذي به تصاوير
لا تلبسي ولدك اللبس الفاضح حتى تبدو فخذه
فمثله مثل البنت يصبح دون حياء و لا يحترم أحدا و يكبر
و هو بذاك اللبس و إن أصبح شابا
و الحياء يجمل الشخص و إن كان شيخا
تجنبي القصات الغريبة التي تخص الغرب كالقزع و لا حتى للبنات
بشتى أنواعه و أنت مسؤولة على ولدك و من الباب الواسع
ويقول صلى الله عليه وعلى آله وسلم
(( مامن راع يسترعيه الله رعية ،ثم لم يحطها بنصحه ،إلا لم يجد رائحة الجنة ))صحيح البخاري
جنبي الذكر التشبه بالبنات و البنت ايضا
من خلال اللبس أو قصات الشعر أو أي تصرف آخر
أنه ذريعة لمفسدةٍ عظيمة لا يعلم مداها إلا الله عز وجل
و تجنب اللبس الذي فيه حروف موسيقى أو كتابات غريبة
أو كلمات لغة عربية و ما شابه
فبعض الكتابات تقول أنا نصرانية و أنا يهودية أو أنا
أو شراب الخمر و كلمات فاسدة و تدعو للفحش و العياذ بالله
تجنب لبس الحرير للأولاد عند الختان
وقد رأى عمر بن الخطاب على صبي للزبير ثوبا من حرير فمزقه وقال:
" لا تلبسوهم الحرير " وكذلك ابن مسعود مزق ثوب حرير كان على ابنه.... .
لبس الأحذية التي بها أنغام كله منهي عنه و شرره عند الكبر
يظهر و معظم النار من مستصغر الشرر
...........يتبع بحول الله
الصفحة الأخيرة
خصوصا الواتس محادثات اصدقاء ..واقارب او صور