إنها لك وليست لله
كان هناك رجل بناء يعمل في احدى الشركات لسنوات طويله
فبلغ به العمر أن أراد أن يقدم إستقالته ليتفرغ لعائلته
فقال له رئيسه : سوف أقبل استقالتك بشرط أن تبني منزلاً أخيراً
فقبل رجل البناء العرض على مضض
وأسرع في تخليص المنزل دون تركيز وإتقان من ثم سلم مفاتيحه لرئيسه
: فابتسم رئيسه وقال له
هذا المنزل هدية نهاية خدمتك للشركة طول السنوات الماضية
فصُدم رجل البناء وندم بشده أنه لم يتقن بناء منزل العمر
" هكذا هي العباده التى تكون على مضض وسرعه من غير اطمئنان وتركيز "
فاعلم أن عبادتك في النهايه لك وليست لله
فالله سبحانه غني عن عباده
لا إله إلا الله
محمدا رسول الله
مريوم2 @mryom2_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اي والله
الله لاهو في حاجتنا ولا في حاجة عبادتنا له سبحانه وتعالى.،،وهالشي كثيييير ناس مايفهمونه
حتى اللي فاهمينه تجيهم اوقات غفله فينسون المعنى من العباده
والله من كرم ربي لنا إنه جعلنا نعبده
وكل مازدنا في العباده واحسناها....فهذا زياده في توفيقه لنا وكرمه علينا ورحمته
اشكرك على التذكييير،،،جزاك الله خيرا
الله لاهو في حاجتنا ولا في حاجة عبادتنا له سبحانه وتعالى.،،وهالشي كثيييير ناس مايفهمونه
حتى اللي فاهمينه تجيهم اوقات غفله فينسون المعنى من العباده
والله من كرم ربي لنا إنه جعلنا نعبده
وكل مازدنا في العباده واحسناها....فهذا زياده في توفيقه لنا وكرمه علينا ورحمته
اشكرك على التذكييير،،،جزاك الله خيرا
الصفحة الأخيرة
الله يعطيك العااافيه جعله الله بميزان حسنااتك