ريشه الحب @ryshh_alhb
عضوة فعالة
ابي تجاربكم مع عجوه المدينه
وش فوائد عجوه المدينه؟ وكيف طريقه استخدامها؟ واللي جربتها واستفادت منها تخبرني؟ سمعت انها تحمي من العين والامراض صح ولا؟
8
20K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
طبطوبة العيد
•
ولا اي شي صرفت عليها مال ما تتخيليه من المدينه نفسها الاصلي ولا اي شيء
طبطوبة العيد :ولا اي شي صرفت عليها مال ما تتخيليه من المدينه نفسها الاصلي ولا اي شيءولا اي شي صرفت عليها مال ما تتخيليه من المدينه نفسها الاصلي ولا اي شيء
الله يهديك وحديث الرسول صل الله عليه وسلم المذكور بهذا الخصوص
ليس فيه فائدة تذكر !!
الحديث صحيح ، إنما اختلفوا العلماء هل هو مقيد بالعجوة العالية أما لكل تمور المدينة .
فالعجوة لها فوائد كما ذكر بالحديث
96 - عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((من تصبَّح سبع تمراتٍ عَجْوَة لم يضره ذاك اليوم سمٌّ ولا سِحْر))، العجوة: نوع من تمور المدينة؛ متفق عليه.
إذا تصبح الإنسان بسبع تمرات، فإنه لا يصيبه ذلك اليوم بأمر الله سم ولا سحر، ولكن في بعض ألفاظ الحديث أن هذه التمرات قيدت بتمر العجوة، وفي بعضها قيدت بتمر العالية؛ فمن العلماء من قال: إنه يتقيد بهذا التمر، وليس ذلك ثابتًا لكل تمر، ومنهم من أخذ بالحديث المطلق، وهو أن أي تمر يتصبح به الإنسان، فإنه إذا تصبح بسبع تمرات لا يصيبه في ذلك اليوم سم ولا سحر، وعلى كل حال فاﻹنسان إذا أفطر بهذه السبع - يعني تصبح بها - فإن كان الحديث مطلقًا حصل له ذلك، وإن لم يكن مطلقًا وكان مقيدًا بتمر العجوة، أو بتمر العالية؛ فإن هذه السبع لا تضره، ونحن قلنا: إنه إذا كان التصبح بسبع تمرات ليس على الإطﻼق، فإنه لا يضره بناءً على أن اللفظ المطلق يجب الأخذ بإطﻼقه، ويكون اللفظ المقيد إذا كان مطابقًا للمطلق في حكمه، ليس ذلك على سبيل القيد، وإنما هو ذكر لبعض الأفراد، بخﻼف من أراد أن يتخذ شيئًا سُنة ولم يرد به نص؛ فإنه لا يوافق على هذا، ولكن هذا قد ورد فيه نص محتمل، فنحن نقول: ما دام النص محتمﻼً، فإن كان الإنسان بأكله التمرات السبع موافقًا لما أراده رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذاك، وإن لم يكن موافقًا فإنه لا يضره، والله أعلم.
ليس فيه فائدة تذكر !!
الحديث صحيح ، إنما اختلفوا العلماء هل هو مقيد بالعجوة العالية أما لكل تمور المدينة .
فالعجوة لها فوائد كما ذكر بالحديث
96 - عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((من تصبَّح سبع تمراتٍ عَجْوَة لم يضره ذاك اليوم سمٌّ ولا سِحْر))، العجوة: نوع من تمور المدينة؛ متفق عليه.
إذا تصبح الإنسان بسبع تمرات، فإنه لا يصيبه ذلك اليوم بأمر الله سم ولا سحر، ولكن في بعض ألفاظ الحديث أن هذه التمرات قيدت بتمر العجوة، وفي بعضها قيدت بتمر العالية؛ فمن العلماء من قال: إنه يتقيد بهذا التمر، وليس ذلك ثابتًا لكل تمر، ومنهم من أخذ بالحديث المطلق، وهو أن أي تمر يتصبح به الإنسان، فإنه إذا تصبح بسبع تمرات لا يصيبه في ذلك اليوم سم ولا سحر، وعلى كل حال فاﻹنسان إذا أفطر بهذه السبع - يعني تصبح بها - فإن كان الحديث مطلقًا حصل له ذلك، وإن لم يكن مطلقًا وكان مقيدًا بتمر العجوة، أو بتمر العالية؛ فإن هذه السبع لا تضره، ونحن قلنا: إنه إذا كان التصبح بسبع تمرات ليس على الإطﻼق، فإنه لا يضره بناءً على أن اللفظ المطلق يجب الأخذ بإطﻼقه، ويكون اللفظ المقيد إذا كان مطابقًا للمطلق في حكمه، ليس ذلك على سبيل القيد، وإنما هو ذكر لبعض الأفراد، بخﻼف من أراد أن يتخذ شيئًا سُنة ولم يرد به نص؛ فإنه لا يوافق على هذا، ولكن هذا قد ورد فيه نص محتمل، فنحن نقول: ما دام النص محتمﻼً، فإن كان الإنسان بأكله التمرات السبع موافقًا لما أراده رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذاك، وإن لم يكن موافقًا فإنه لا يضره، والله أعلم.
الصفحة الأخيرة