وردة شرقية
وردة شرقية
علامات الساعة الكبرى قربت فهذا الكلام أكيد ،لكن متى لا نعلم ، الله وحده العالم ، كما قال تعالى ( إن الله عنده علم الساعة ...) وقوله صلى الله عليه وسلم عندما سأله جبريل ( في هيئة رجل ) عن الساعة قال : فأخبرني عن الساعة قال ما المسؤول عنها بأعلم من السائل قال فأخبرني عن أماراتها ..) ، والنبي صلى الله عليه وسلم قال ( بعثت أنا والساعة كهاتين )

وهذا كلامه قبل 14 قرن تقريبا فكيف بقرننا ؟!! فكل مرة القرون قرب أكثر وأكثر، و من العلماء الراسخين في العلم من يذكر أننا ننتظر ظهور العلامات الكبرى ،، فالله المستعان
ورأيت رؤيا قبل أن تبدأ الثورات بكم سنة ، رأيت صوت يقول : مصر ، الشام ، القسطنطنية ، وسمعت سورة الكهف تقرأ ، ورأيت أمور في المنام وتحققت وقد حذرت بها أهلي وأحبابي .

وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم فقال : بين الملحمة وفتح القسطنطينية ست سنوات ويخرج الدجّال في السابعة.

روى البخاري وابن ماجه وأحمد عن عوف بن مالك قال: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ وَهُوَ فِي قُبَّةٍ مِنْ أَدَمٍ فَقَالَ: اعْدُدْ سِتًّا بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَة..ِ مَوْتِي ثُمَّ فَتْحُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ ثُمَّ مُوْتَانٌ يَأْخُذُ فِيكُمْ كَقُعَاصِ الْغَنَمِ ثُمَّ اسْتِفَاضَةُ الْمَالِ حَتَّى يُعْطَى الرَّجُلُ مِائَةَ دِينَارٍ فَيَظَلُّ سَاخِطًا ثُمَّ فِتْنَةٌ لَا يَبْقَى بَيْتٌ مِنْ الْعَرَبِ إِلَّا دَخَلَتْهُ ثُمَّ هُدْنَةٌ تَكُونُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ بَنِي الْأَصْفَرِ فَيَغْدِرُونَ فَيَأْتُونَكُمْ تَحْتَ ثَمَانِينَ غَايَة،ً تَحْتَ كُلِّ غَايَةٍ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا.


يخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم وعلامات وأشراط الساعة الصغرى والكبرى لماذا؟ لنستعد للآخرة ولا ننفتن بالدنيا ولنزهد فيها .قال تعالى ( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور . سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها ...)


ونأخذ من الدنيا فقط ما يعيننا على طاعته ، دون الإنشغال بها ، ولا لنجعل جل همنا هو تحصيلها .
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل )


لما سأل النبي صلى الله عليه وسلم متى الساعة ؟ قال : ماذا أعددت لها ؟

فمعرفتك بظهور أي علامة من علامات الساعة الصغرى أو الكبرى ، لا يعني التوقف عن العمل ، بل الشخص يعمل ويستمر بحياته

قال صلى الله عليه وسلم : إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها )صححه الشيخ الألباني _رحمه الله_ في "الأدب المفرد" (479) ، وفي "الصحيحة" (9)



ليس شرط أنك ستلحقين أشراط الساعة الكبرى ، لأنه ممكن يسبقه موتك ، فإذا مات الإنسان قامت قيامته .

المهم يا عزيزتي هو الإستعداد للآخرة ، وإن عملت أي شيء فلتؤدي كل ذي حق حقه ( الأمانة ) ، ولتصل الأرحام ، ولتتصدقي ،ولتتمسكي بالكتاب والسنة في كل حياتك .......الخ ، ولتجددي التوبة كل يوم وتحاسبي نفسك كل يوم قبل أن تحاسبي .

نعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن ، نسألك اللهم حسن الخاتمة .
وردة شرقية
وردة شرقية
طرقتها ففتحت

غاليتي ، اسألي الله أن يقبضك غير مفتونة ، فأنت لا تعلمين عن نفسك فقد تفتتنين قبلها .

عن أبي هريرة عند مسلم لا تذهب الدنيا حتى يمر الرجل على القبر فيتمرغ عليه ويقول : يا ليتني مكان صاحب هذا القبر ، وليس به الدين إلا البلاء


تتمنين الساعة ؟ !! ( يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وترى الناس سكارى وما هم بسارى ولكن عذاب الله شديد ) ، فهل أمر الساعة أهون لنتمناها ؟ هل ضمنا الجنة لنتمنا قرب الساعة ؟ القلوب بين رب العباد يقلبها كيف يشاء ، وقد يكون الشخص طول حياته يعمل بعمل أهل الجنة فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها ، وقد يفتن العبد فيصبح مؤمنا ويمسي كافر .كما في الحديث ،،، . .. فالأمر مخيف وعظيم .

قال تعالى في سورة الشورى :
اللَّهُ الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ ۗ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ (17) يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ ۗ أَلَا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ)


هذا هو موقف المؤمن من الساعة هو الخوف من قيامها والإشفاق منها .
قال الطبري في تفسيره : ( مُشْفِقُونَ مِنْهَا ) يقول: وَجِلون من مجيئها, خائفون من قيامها, لأنهم لا يدرون ما الله فاعل بهم فيها.
وقال ابن كثير في تفسيره : ( والذين آمنوا مشفقون منها ) أي : خائفون وجلون من وقوعها ( ويعلمون أنها الحق ) أي : كائنة لا محالة ، فهم مستعدون لها عاملون من أجلها .



عَنْ ثَوْبَانَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الطَّيِّبَاتِ ، وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ ، وَحُبَّ الْمَسَاكِينَ ، وَأَنْ تَتُوبَ عَلِيَّ ، وَإِذَا أَرَدْتَ بِعَبَادِكَ فِتْنَةً ، فَاقْبِضْنِي إِلَيْكَ غَيْرَ مَفْتُونٍ " رواه الترمذي (3233) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .


متى يمكنك أن تفرحي ؟ لو رأيت عند الموت يأتيك عملك الصالح وبشروك بالجنة

في الحديث ( كما في حديث البراء بن عازب رضي الله عنه المشهور وهو في مسند أحمد وفيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " استعيذُوا بالله من عذاب القبر مرتين أو ثلاثا ثم ذكر النبي صلى الله عليه وسلم حال خروج روح المؤمن والكافر ثم ذكر مصير كل واحد منهما في قبره بعد أن تعاد الروح في جسد كل واحد منهما فقال في شأن المؤمن " فيأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان من ربك ؟ فيقول ربي الله فيقولان ما دينك فيقول ديني الإسلام، فيقولان ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول هو رسول الله فيقولان ما يدريك ؟ فيقول قرأت كتاب الله وآمنت به وصدقته فيناديه مناد من السماء أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنة وافتحوا له بابا إلى الجنة، قال فيأتيه من روحها وطيبها ويفسح له في قبره مد بصره، قال فيأتيه رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح فيقول أبشر بالذي يسرك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول من أنت فوجهك الوجه الحسن يجئ بالخير فيقول له أنا عملك الصالح فيقول رب أقم الساعة رب أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي " ثم ذكر الكافر وما يجده .
ام انفال و البتول
العلم نور والجهل ضلااااااام كل شي يصير لنا صار للأمم السابقه قبلنا وكل تساؤلاتكم تدل على الجهل العظيم ب تفاصيل الامم السابقه اشغلي نفسك اختي بتفسير القران كل يوم يخف عنك الخوف ويزيد التوكل والإيمان بالقضاء والقدر والتفاؤل يزيد اجل كيف عاشو الصحابه حنا بشر مثلهم انتي لاتتابعين الأخبار ابد وإنما شيلي الجهل عنك لاتصيبك الأمراض هذا من الشيطان كلنا راح نموت وإذا عرفتي تفسير الايه تتنزل عليهم الملاءكة الا خوف عليهم .... عندما تنزع الروح تنزل الملاءكة وتقول لاخوف عليكم يعني ارفعي إيمانك بالعلم النافع والعمل الصالح لازم تقرأين كثير في علوم الدين الشرعي راح تنقلب شخصيتك ميه وثمانين درجه حتى اللي حولك راح يلاحظون سبحان الله.
mari وبس
mari وبس
ايه جاني قبل اتزوج لان اكثر وقتنا كان متابعه الاخبار عشان ابوي الله يرحمه كان يحبها فصرت مره نفسيه و احس بكتئاب فضيع وكنت اشوف ان الحياه ماتسوى والقيامه قربت بس بعد ماازوجت وتركت الاخبار ارتحت نفسيا ههه
وردة شرقية
وردة شرقية
أخيتي الغالية طرقتها ففتحت :

ذكر ابن إسحاق في السيرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أرسل العلاء بن الحضرمي قال له : إذا سئلت عن مفتاح الجنة فقل : مفتاحها لا إله إلا الله ، وروي عن معاذ بن جبل مرفوعا نحوه ، أخرجه البيهقي في الشعب وزاد : " ولكن مفتاح بلا أسنان ، فإن جئت بمفتاح له أسنان فتح لك ، وإلا لم يفتح لك " .

وذكر البخاري في صحيحه عن وهب بن منبه أنه قيل له: "أليس مفتاح الجنة لا إله إلا الله قال: بلى ولكن ليس من مفتاح إلا وله أسنان فإن أتيت بمفتاح له أسنان فتح لك وإلا لم يفتح"



هل كل من قال لا إله إلا الله دخل الجنة ؟فهاهم المنافقين يقولون لا إله إلا الله ومع هذا قال الله عنهم إنهم في الدرك الأسفل من النار .( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ) (إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد إنك لرسول الله والله يعلم إنك لرسوله والله يشهد إن المنافقين لكاذبون )


فمن تعلق قلبه محبة وتعلق به ذهنه ، بمال أو أولاد أو زوج أو مسكن أو تجارة....، وصار شغله الشاغل فهذا لايكون حقق لا إله إلا الله في قلبه ،قال تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ} ، وقال تعالى أيضا ( قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يأتي الله بأمره ..) سورة التوبة
وفي سورة المنافقون، قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تهلكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون ) .


فهناك شروط ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث أخرى وذكرها الله في القرآن : الإخلاص المنافي للشرك ، المحبة ، الإنقياد ، اليقين المنافي للشك ، العلم المنافي للجهل ، القبول المنافي للرد ، الصدق المنافي للكذب .


" مَن مات وهو يعلم أنه (لا إلهَ إلا الله)؛ دخل الجنة ) ، (من لقيتَ مِن وراء هذا الحائط يشهد أن (لا إله إلا الله) مُستيقنًا بها قلبه؛ فبشِّره الجنة " ،(( إنَّ اللهَ حرَّم على النارِ مَن قال: (لا إله إلا الله)؛ يَبتغي بذلك وجهَ الله عز وجل " .وقوله تعالى: {وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى} . وقال تعالى : ( ألم . أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) سورة العنكبوت
وهناك أدلة كثيرة من القرآن والسنة تدل على شروط معينة لتنفعنا قول :لا إله إلا الله .



بارك الله فيك ، وثبتك الله ، والله عند ظن العبد
ومن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه .


ولسنا معصومون من المعصية وكل ابن آدم خطاء ، في الحديث :كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون »


والله خلقنا لنعبده ونوحده ونعرف عظمته وقدرته ، فيختبرنا سبحانه و تعالى بكل شيء فمن فاز فله الجنة ورفع درجته وكفر عنه سيئاته ، ومن خسر تعرض للنار والعذاب والوعيد كل بحسبه ، كما قال تعالى ( الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا )
وقال تعالى ( ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين )
وقال أيضا :
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ۗ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)
قال السعدي رحمه الله في تفسيره :
وقوله: { وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ ْ} أي: اقتضت حكمته، أنه خلقهم، ليكون منهم السعداء والأشقياء، والمتفقون والمختلفون، والفريق الذين هدى الله, والفريق الذين حقت عليهم الضلالة، ليتبين للعباد، عدله وحكمته، وليظهر ما كمن في الطباع البشرية من الخير والشر، ولتقوم سوق الجهاد والعبادات التي لا تتم ولا تستقيم إلا بالامتحان والابتلاء.
{ وَ ْ} لأنه { تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ْ} فلا بد أن ييسر للنار أهلا، يعملون بأعمالها الموصلة إليها.





ولماذا لا نخشى تقصيرنا؟؟!!!



وزللنا يا حبيبة ؟؟!!، صحيح أن الله غفور رحيم ولكن هل نسينا أن الله شديد العقاب ؟

قال تعالى : (اعلموا أن الله شديد العقاب وأن الله غفور رحيم)
ذكر السعدي في تفسيره :
{ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } أي: ليكن هذان العلمان موجودين في قلوبكم على وجه الجزم واليقين، تعلمون أنه شديد العقاب العاجل والآجل على من عصاه، وأنه غفور رحيم لمن تاب إليه وأطاعه.فيثمر لكم هذا العلمُ الخوفَ من عقابه، والرجاءَ لمغفرته وثوابه، وتعملون على ما يقتضيه الخوف والرجاء.


وانظري يا غالية ماذا قال الله تعالى عن حال المؤمن في الدنيا ، في سورة الطور :
قالوا إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين ( 26 ) فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم ( 27 ) إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم ( 28 ) )
تفسير الآية ذكره الطبري :
إنا أيها القوم كنا في أهلنا في الدنيا مشفقين خائفين من عذاب الله وجلين أن يعذبنا ربنا اليوم ( فمن الله علينا ) بفضله ( ووقانا عذاب السموم ) يعني : عذاب النار ، يعني فنجانا من النار ، وأدخلنا الجنة .



الله يثبتنا وإياك على الدين ويجيرنا من الفتن ، ويعفو عنا ويغفر لنا ويدخلنا الجنة برحمته وفضله .اللهم آمين