حريق هائل في سوق النجف الكبير
وكالة حق – متابعة
قالت شبكة الاخبار العراقية ان حريق اندلع مساء الاربعاء في السوق الكبير في النجف قرب مرقد الامام علي رضي الله عنه. وقد اوقع الحريق الذي انلدع في مخازن للبضائع في الطابق العلوي من احد فروع السوق الكبير المسمى "سوق المسابج" خسائر اقتصادية كبيرة بسبب احتراق مخازن للالبسة والكماليات والمواد الغذائية. واكد العميد عبد الكريم مصطفى المياحي /قائد شرطة النجف/ عدم وجود اصابات بشرية في الحريق" الذي تمت السيطرة عليه بشكل كامل بعد معالجة فرق الاطفاء السنة النيران التي تم اخمادها. وقد طوقت الشرطة والاجهزة الامنية السوق لسلامة المواطنين". يذكر ان السوق الكبير يعتبر
احد الشرايين الاقتصادية الكبيرة لمحافظة النجف لوجود سوق البورصة فيه ومحلات صاغة الذهب والمجوهرات ومخازن الالبسة والكماليات ومحلات تجهيز الجملة لاجهزة الهواتف النقالة، ويعتبر من اكثر الاسواق اكتضاضا بحركة الوافدين الى النجف من خارج العراق وداخله.
الخميس 2-8-2007
عناصر القوات الحكومية يبيعون اسلحتهم في السوق السوداء
وكالة حق – خاص
كشف تقرير اعده مكتب المحاسبة التابع لقوات الاحتلال الامريكية عن اختفاء حوال 190 الف قطعة سلاح سلمها الجيش الامريكي لقوات الامن الحكومية في عامي 2004 – 2005 .
وقال التقرير ان «الجيش الاميركي لا يستطيع تحديد مكان حوالي 110 آلاف قطة سلاح من نوع كلاشنيكوف وحوالي ثمانين الف مسدس و135 الف سترة واقية و115 الف خوذة سلمت للقوات العراقية».
وأضاف التقرير الذي اوردته وكالة الصحافة الفرنسية أن الأسلحة اختفت من السجلات في الفترة المحصورة بين يوليو" تموز" 2004 وسبتمبر (ايلول) 2005 في الوقت الذي كان يسعى الجيش الأميركي لإعادة بناء القوات الأمنية العراقية.وأضاف البيان أن «الجيش منذ 2004 لم يكن يجمع بشكل منهجي سجلات تؤكد تاريخ تسلم المعدات¡ ولا كميتها ولا حتى الوحدات العسكرية التي تسلمتها».وتابع التقرير انه «منذ 2006 ركزت القيادة العسكرية بصورة كبيرة على التأكد من جمع الوثائق التي تثبت تسليم الاسلحة¡ واعيد النظر في سجلات كافة الأسلحة والمعدات التي سلمت¡ وتم التأكد ان هناك مشكلة في نقص هذه السجلات واختفاء قسم منها».
والجدير بالذكر ان الكثير من عناصر القوات الحكومية قاموا ببيع اسلحتهم في السوق السوداء بسبب ارتفاع اسعارها ثم تركوا الخدمة .
الخميس 2-8-2007
اختفاء 190 ألف قطعة سلاح سلمت للجيش العراقي
وكالة حق – متابعات :
اختفت حوالي 190 الف قطعة سلاح سلمها جيش الاحتلال الاميركي لقوات الأمن العراقية في 2004 و2005، حسبما أعلن مكتب المحاسبة التابع للقوات الاميركية المحتلة في تقرير اول من امس.
وأوضح التقرير ان «الجيش الاميركي لا يستطيع تحديد مكان حوالي 110 آلاف قطة سلاح من نوع كلاشنيكوف وحوالي ثمانين الف مسدس و135 الف سترة واقية و115 الف خوذة سلمت للقوات العراقية». وأضاف التقرير الذي اوردته وكالة الصحافة الفرنسية أن الأسلحة اختفت من السجلات في الفترة المحصورة بين يوليو (تموز) 2004 وسبتمبر (ايلول) 2005 في الوقت الذي كان يسعى الجيش الأميركي لإعادة بناء القوات الأمنية العراقية.
وأضاف البيان أن «الجيش منذ 2004 لم يكن يجمع بشكل منهجي سجلات تؤكد تاريخ تسلم المعدات، ولا كميتها ولا حتى الوحدات العسكرية التي تسلمتها». وتابع التقرير انه «منذ 2006 ركزت القيادة العسكرية بصورة كبيرة على التأكد من جمع الوثائق التي تثبت تسليم الاسلحة، واعيد النظر في سجلات كافة الأسلحة والمعدات التي سلمت، وتم التأكد ان هناك مشكلة في نقص هذه السجلات واختفاء قسم منها».
الخميس 2/8/2007*
حريق هائل في سوق النجف الكبير
وكالة حق – متابعة
قالت شبكة الاخبار العراقية ان حريق اندلع...
عبد العزيز الحكيم
مفكرة الإسلام: وصل رئيس ما يسمى بـ"المجلس الأعلى الإسلامي" العراقي "عبد العزيز الحكيم"، إلى العاصمة الإيرانية طهران لإتمام علاجه من الأورام السرطانية.
ونقلت صحيفة "الخليج" عن مسئول في المجلس الأعلى، قوله: إن الحكيم وصل إلى طهران ليلة أمس الأول السبت لإكمال مرحلة العلاج الرابعة هناك.
وأشار "ماجد غماس" إلى أن الحكيم سيتلقى الجرعة الرابعة من العلاج بعد أن تلقى ثلاث جرعات علاجية.
وكان رئيس فريق الأطباء المعالج في طهران قد سمح بعودته إلى العراق بشكل مؤقت حتى بدء المرحلة الرابعة من العلاج.
وقال مسئول في المجلس، طلب عدم الكشف عن اسمه: إن الحكيم عند عودته إلى العراق حول الكثير من الأعمال إلى نجله "عمار الحكيم" رئيس مؤسسة شهيد المحراب.
وكان الحكيم قد سافر في وقت سابق للولايات المتحدة, وقالت التقارير: إنه سيستقر هناك للعلاج, ولكن في وقت لاحق أعلن سفره إلى طهران.
والحكيم الذي تولى رئاسة المجلس الإسلامي منذ عام 2003 بعد مقتل شقيقه محمد باقر الحكيم، معروف بأنه وثيق الصلة بالولايات المتحدة قبل احتلالها العراق.
ويعارض الحكيم وضع جدول زمني لانسحاب قوات الاحتلال الأمريكية من العراق.
ويترأس الحكيم "فيلق بدر" الشيعي التابع للمجلس الأعلى، وهو المسئول عن قتل وخطف آلاف من العراقيين السنة.
وكانت مصادر عراقية قد ذكرت قبيل سفر الحكيم للعلاج في واشنطن أن الحالة الصحية للحكيم هي حالة حرجة, حيث يعاني من مراحل متقدمة من مرض سرطان الرئة.
ونصح الأطباء الحكيم بالكف عن التدخين, حيث إنه يشتهر بكونه مدخنًا شرهًا.
مسئولون أمريكيون وإيرانيون يجتمعون في بغدادد اليوم
مفكرة الإسلام: قال السفير الإيراني في بغداد: إن اجتماعًا بين مسئولين أمريكيين وإيرانيين سيعقد اليوم الاثنين في بغداد للبحث في تشكيل لجنة أمنية ثلاثية في العراق.
وحسب فرانس برس، قال السفير "حسن كاظمي قمي": سيبحث الطرفان الاثنين بموجب اتفاق تفاصيل (تشكيل) لجنة أمنية ثلاثية" من دون أن يوضح من سيمثل إيران في الاجتماع الذي يتم برعاية مسئولين عراقيين.
وكان مسئول إيراني قال، الجمعة: إن الاجتماع سيعقد الأسبوع المقبل في بغداد على مستوى الخبراء.
وسيكون اللقاء الثالث حول العراق بين إيران والولايات المتحدة في غضون شهرين تقريبًا.
وعقد اللقاء الأول في 28 مايو تلته جولة مفاوضات ثانية في 24 يوليو في بغداد أيضًا.
وأفاد "حسن كاظمي"، الجمعة، أن لقاء 24 يوليو الذي جمعه بالسفير الأمريكي "راين كروكر" أتاح التوصل إلى اتفاق "على تشكيل لجنة أمنية ثلاثية".
وكانت الحكومة العراقية قد أفادت أن اللجنة ستكلف بإيجاد سبل للحد من نشاطات الميليشيات ومكافحة تنظيم القاعدة وإحلال الأمن على الحدود، دون أن تذكر الميليشيات الشيعية المتطرفة التي تتهم واشنطن إيران بدعمها.
ويشير عدد من المراقبين إلى وجود تقارب كبير بين واشنطن وطهران في العديد من القضايا خاصة في أفغانستان والعراق على الرغم من خلافهما حول أنشطة إيران النووية.
المدفعية التركية تقصف مناطق حدودية داخل العراق
جنود أتراك
مفكرة الإسلام: قال مصدر أمني عراقي اليوم الأحد إن القوات التركية قصفت مناطق تابعة لمحافظة دهوك الواقعة في أقصى شمال غرب العراق على الشريط الحدودي مع تركيا.
وأوضح العقيد "حسين تمر" مدير قوات حرس الحدود في دهوك، في اتصال هاتفي مع وكالة "أصوات العراق" أنه "في الساعة الثانية عشرة من منتصف الليلة الماضية قصفت المدفعية التركية معظم المناطق التي تقع على الشريط الحدودي من زاخو إلى ناحية (نيروة) التابعة لقضاء العمادية".
وأضاف: "سقطت مابين (200 – 250) قذيفة مدفعية تركية على تلك المناطق، ولم يسفر القصف عن حدوث خسائر بشرية".
كما أكد مصدر من مديرية شرطة الحدود في ناحية باطوفا (80 كم شمال دهوك) أن "القوات التركية قصفت قرى في المناطق الحدودية الممتدة من قضاء زاخو وصولاً إلى منطقة نيروة وريكاني في قضاء العمادية، ولمدة ساعة بحوالي 200 قذيفة".
وأضاف المصدر: "قصفت القوات التركية قرى باندور، شرانش، ونسدور، وكشانى، كيستة، وبيتكار، نيروة، وريكاني بشكل مستمر وهي ليست المرة الأولى".
كما نفى المصدر الأنباء التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام عن تجاوز قوات تركية للحدود إلى داخل الأراضي العراقية. وقال إنه "لا صحة لهذه الأنباء، وإنها بعيدة عن الواقع".
إلى ذلك، أفاد شاهد عيان من أهالي إحدى المناطق الحدودية "أن القصف التركي ألحق أضرارًا بمساحات واسعة من الأراضي الزراعية".
وقال نايف حاجي، من أهالي قرية (رويس) التابعة لناحية باطوفا شمال زاخو: إن قذيفتين سقطتا في مزرعته ما أدى إلى تدمير مساحات واسعة وحرق أكثر من 300 شجرة من أنواع الفواكه.
جدير بالذكر أن المدفعية التركية تقوم بين حين وآخر بقصف مناطق حدودية داخل الأراضي العراقية؛ بحجة مطاردة عناصر من حزب العمال الكردستاني المحظور في تركيا، والذي تتهمه الحكومة التركية بتنفيذ عملياته ضد الجيش التركي انطلاقًا من الأراضي العراقية.
وكانت طائرات حربية تركية قد هاجمت، مساء الثلاثاء الماضي، مناطق حدودية تابعة لقضاء زاخو شمالي دهوك، فيما سقطت عدة قذائف مدفعية تركية بالقرب من قريتي شرانش وبيربلا القريبتين من الحدود العراقية التركية.