الـــ عديل ـــــروح
صدق صوره معبره هزتني

الله يرحمك ابو عداي
الرأي الحر
الرأي الحر
monsaf monsaf :
اتمنى بيوم واحد اشوف شيعيه رافضيه تتكلم باسلوب راقي ومستوى عالي ابد والله هذا اسلوبكم ومهما حاولتوا ترقون نفسك نطلعكم من بين الادوام لان لسانك معروف يعني انتي فرحانه انج رافضيه وتتباهين بعد انا لو مكانج كان قتلت نفسي والله وهسه تركني اهل العمايم السوده مثل وجوههم والتفرقه الطائفيه الي سووها بالعراق كله من شماله لجنوبه وجايه تقولين عيوشه تسوي تفرقه بين السنه والشيعه اصلا انتو مو بشر والله السنه ماخذين الحكم من 35 سنه اذا مو اكثر ما بعمرنا سمعنا بيوم هذا سني وهذا شيعي بس شوفي عمامج اهل العماميم القذره من اخذو الحكم شسووا بالعراق السني على طول ذبح والشيعي تفضل اغاني الله لا يبارك بيكم ولا بنسلكم ولا بكل مكان انتوا فيه ياهل المتعه وابناء الزنا نسيت اقولج ترى لنا الفخر اننا سنه سلفيه على قولتج وهابيه احسن ما نتبع اليهود ولا بعد صرتوا العن منهم بكل شي وقالوا لج البنات وحده من شروط المنتدى يعني تقعدين هني وانتي قافله فمج ومالج كلمه وان قلتي كلمه نرجعكم على زمن صدام كل كلمه بكفخه عدله لما تحترمون نفسكم رغم احترام النفس بعيد عنكم بعدين انتي وين والعراق وين حتى تقولين عراق ابوج؟ ليش صارت العراق بلد لكل الروافض الموجودين بالدنيا وحنا ما ندري؟ اي عيوني بلدنا وبلد ابائنا واجدادنا واذا مو عاجبج هل كلام شوفي لج موضوع ثاني تكلمي بيه لان اتوقع شفتي بعيونج ماكو مكان هنا لاهل المتعه وابناء الزنا حسبي الله عليكم ونعم الوكيل الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاكم
اتمنى بيوم واحد اشوف شيعيه رافضيه تتكلم باسلوب راقي ومستوى عالي ابد والله هذا اسلوبكم ومهما...
ههههههههههههه عاشت أيدج مونساف


.
امواج البحار
امواج البحار
ههههههههههههه عاشت أيدج مونساف .
ههههههههههههه عاشت أيدج مونساف .
أمريكي كان في غرفة الاعدام : صدام كان مبتسما بطريقة عجيبة قبل أعدامه بثوان !!

يقول هذا الامريكي في رسالة بعث بها لزوجته عن طريق الانترنت :

لقد كدت أن أخرج عدواً من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعار المسلمين (لا إله إلا الله محمد رسول الله)......

لقد قلت لنفسي يبدو أن المكان مليئاً بالمتفجرات فربما نكون وقعنا في كمين وقد كان هذا استنتاج طبيعي...... فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثواني قليله ...... ولولا أن العراقيين سجلوا المشهد لقال جميع زملائي في القوات الأمريكية بأنني أكذب فهذا من المستحيلات......

ولكن ما سر أن يبتسم هذا الرجل وهو على منصة الموت؟

لقد نطق شعار المسلمين ثم ابتسم...... أؤكد لك إنه ابتسم وكأنه كان ينظر إلى شيء قد ظهر فجأة أمام عينيه...... ثم كرر شعار المسلمين بقوة وصلابة ...... وكأنه قد أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات أو رأى شيئاً ما أو أن هناك نافذة قد فتحت أمامه فرأى شيئاً مختلفاً أؤكد لكم لقد كان ينظر إلى شيء ما ...

إنني لا أعلم ما صحة ما يقوله بعض أصدقائنا المسلمين في العراق من أن الشهداء يدخلون الجنة مباشرة ولا يشعرون بألم الموت...... ويقولون أن الشهداء هم الذين يقتلونهم الكفار (ونحن في نظرهم كفاراً)...... وعلى هذا الأساس يعتقدون إننا أهدينا لصدام هدية عظيمة حينما قتلناه......

صدقيني إنني أعتقد أن صدام رجل يستحق الاحترام ...

لقد فتح باب زنزانة صدام حسين الساعة الثانية صباحاً بتوقيت غرينتش...... ووقف قائد المجموعة التي ستشرف على إعدامه وأمر الحارسين الأمريكيين بالانصراف...... ثم أخبر صدام أنه سيعدم خلال ساعة.

لم يكن هذا الرجل مرتبكاً ...... وقد طلب تناول صدام وجبة من الأرز مع لحم دجاج مسلوق كان قد طلبها منتصف الليل ...... وشرب عدة كؤوس من الماء الساخن مع العسل...... وهو الشراب الذي اعتاد عليه منذ طفولته...... وبعد تناوله وجبة الطعام دعي لاستخدام الحمام...... حتى لا يتبول أثناء عملية الإعدام ويشكل المشهد حرجا، فرفض ذلك.

وفي الساعة الثانية والنصف توضأ صدام حسين وغسل يديه ووجهه وقدميه وجلس على طرف سريره المعدني يقرأ القرآن الذي كان هدية من زوجته وخلال ذلك الوقت كان فريق الإعدام يجرّب حبال الإعدام وأرضية المنصة.

في الساعة الثانية و45 دقيقة وصل اثنان من المشرحة مع تابوت خشبي منبسط وضع إلى جانب منصة الإعدام...... وفي الساعة الثانية و50 دقيقة أدخل صدام إلى قاعة الإعدام ووقف الشهود قبالة جدار غرفة الإعدام وكانوا قضاة ورجال دين وممثلين عن الحكومة وطبيبا...... في الساعة الثالثة ودقيقة بدأت عملية تنفيذ الحكم والتي شاهدها العالم عبر كاميرا فيديو من زاوية الغرفة".

بعد ذلك قرأ مسؤول رسمي حكم الإعدام عليه، صدام كان ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر خائفاً حتى من إظهار وجهه فقد تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافياً وعصايات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين ...



منقول من شبكة اخبار العراق ...
الله يرحم موتانا ويغفر لهم يوم يقوم الحساب ...
امواج البحار
امواج البحار
أمريكي كان في غرفة الاعدام : صدام كان مبتسما بطريقة عجيبة قبل أعدامه بثوان !! يقول هذا الامريكي في رسالة بعث بها لزوجته عن طريق الانترنت : لقد كدت أن أخرج عدواً من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعار المسلمين (لا إله إلا الله محمد رسول الله)...... لقد قلت لنفسي يبدو أن المكان مليئاً بالمتفجرات فربما نكون وقعنا في كمين وقد كان هذا استنتاج طبيعي...... فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثواني قليله ...... ولولا أن العراقيين سجلوا المشهد لقال جميع زملائي في القوات الأمريكية بأنني أكذب فهذا من المستحيلات...... ولكن ما سر أن يبتسم هذا الرجل وهو على منصة الموت؟ لقد نطق شعار المسلمين ثم ابتسم...... أؤكد لك إنه ابتسم وكأنه كان ينظر إلى شيء قد ظهر فجأة أمام عينيه...... ثم كرر شعار المسلمين بقوة وصلابة ...... وكأنه قد أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات أو رأى شيئاً ما أو أن هناك نافذة قد فتحت أمامه فرأى شيئاً مختلفاً أؤكد لكم لقد كان ينظر إلى شيء ما ... إنني لا أعلم ما صحة ما يقوله بعض أصدقائنا المسلمين في العراق من أن الشهداء يدخلون الجنة مباشرة ولا يشعرون بألم الموت...... ويقولون أن الشهداء هم الذين يقتلونهم الكفار (ونحن في نظرهم كفاراً)...... وعلى هذا الأساس يعتقدون إننا أهدينا لصدام هدية عظيمة حينما قتلناه...... صدقيني إنني أعتقد أن صدام رجل يستحق الاحترام ... لقد فتح باب زنزانة صدام حسين الساعة الثانية صباحاً بتوقيت غرينتش...... ووقف قائد المجموعة التي ستشرف على إعدامه وأمر الحارسين الأمريكيين بالانصراف...... ثم أخبر صدام أنه سيعدم خلال ساعة. لم يكن هذا الرجل مرتبكاً ...... وقد طلب تناول صدام وجبة من الأرز مع لحم دجاج مسلوق كان قد طلبها منتصف الليل ...... وشرب عدة كؤوس من الماء الساخن مع العسل...... وهو الشراب الذي اعتاد عليه منذ طفولته...... وبعد تناوله وجبة الطعام دعي لاستخدام الحمام...... حتى لا يتبول أثناء عملية الإعدام ويشكل المشهد حرجا، فرفض ذلك. وفي الساعة الثانية والنصف توضأ صدام حسين وغسل يديه ووجهه وقدميه وجلس على طرف سريره المعدني يقرأ القرآن الذي كان هدية من زوجته وخلال ذلك الوقت كان فريق الإعدام يجرّب حبال الإعدام وأرضية المنصة. في الساعة الثانية و45 دقيقة وصل اثنان من المشرحة مع تابوت خشبي منبسط وضع إلى جانب منصة الإعدام...... وفي الساعة الثانية و50 دقيقة أدخل صدام إلى قاعة الإعدام ووقف الشهود قبالة جدار غرفة الإعدام وكانوا قضاة ورجال دين وممثلين عن الحكومة وطبيبا...... في الساعة الثالثة ودقيقة بدأت عملية تنفيذ الحكم والتي شاهدها العالم عبر كاميرا فيديو من زاوية الغرفة". بعد ذلك قرأ مسؤول رسمي حكم الإعدام عليه، صدام كان ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر خائفاً حتى من إظهار وجهه فقد تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافياً وعصايات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين ... منقول من شبكة اخبار العراق ... الله يرحم موتانا ويغفر لهم يوم يقوم الحساب ...
أمريكي كان في غرفة الاعدام : صدام كان مبتسما بطريقة عجيبة قبل أعدامه بثوان !! يقول هذا الامريكي...
يابنااات معقولة ...
V
V
V

ياخزياااه ...
منقول من شبكة اخبار العراق ...
عيوشه
عيوشه
يابنااات معقولة ... V V V ياخزياااه ... منقول من شبكة اخبار العراق ...
يابنااات معقولة ... V V V ياخزياااه ... منقول من شبكة اخبار العراق ...
:eek: :eek: :eek: