ولا تحسبنَّ اللّه يغفلُ ساعةً * ولا أن ما يخفى عليه يَغيبُ
ألم تر أن اليومَ أسرعُ ذاهبٍ * وأن غداً للنلظرين قريبُ
اختبارالصديق الحقيقي!
هذا اختبار رهيب لاكتشاف الصديق الحقيقي...
ويعجبني بالأخص الجملة الأخيرة
الصديق العادي, لما يزورك يتصرف كأنه ضيف لأول مرة عندك

الصديق العادي. ماعمره شافك تبكي


الصديق العادي مايعرف اسم أبوك

الصديق العادي, يسولف معك عن مشاكلك وهمومك

الصديق العادي, يثيره الفضول حول تاريخك العاطفي


الصديق العادي, يفكر أن الصداقة تنتهي بينكم بمجرد حصول مجادلة بينكما

الصديق العادي, يتوقع منك إنك تكون موجود لخدمته دائما


يسلم بوئك
ياختشي