فعلا الدنيا ماتسوى وهنيئا لمن عمل لدار البقاء دار الآخره
خالى صاحب مركز واسم ومال وعز وسمعة توفى قبل شهرين وللآن مو مصدقة
فعلا ماعلى التراب تراب وأصبحت لا يغرنى شىء من الدنيا كله فانى
فعلا الدنيا ماتسوى وهنيئا لمن عمل لدار البقاء دار الآخره
خالى صاحب مركز واسم ومال وعز وسمعة...
إنه لأمر مؤلم جداً......نسأل ربي أن يربط على قلبها ويثبت فؤادها
فهو ثمرتها
وصدقيني لو سخرت مما حصل طريقاً للمضي بالخير ستجد راحه وطمأنينه...صحيح هذا يحتاج لجلد ؛إلا أن نتيجته جد حلوه
وستبدأ تتحول من اللأم إلى تفعيل الألم
وتذكرني القصه لشخص اتاه الله مالاً ثم أصيب طفله باحد الأمراض فلم يجد في وطنه مستشفى لرعاية أمثال حالته
فقرر بعدها أن يبني مستشفى يتبني أمثال حالة إبنه
والان هذا المستشفى يعالج عشرات الأطفال