يا عزيزتي ليه الكلام هذا كله الله يصلحلك اللي عندك ويرزقك بره . عجزتي تكتبين دعوة زينة كله حس وتحقير في الناس والحريم. انتي ايش حارق رزك باللي تجيب عشرة أو عشرين خليها تجيب . ما تبين عيال في بيتك لا تعزمين اللي عندها عيال واذا على بيت أمك الله يطول في عمرها ماهو بيتك عشان تتحكمين مين يدخله زمن يطلع منه واذا أمك متضايقة قوليلها الله يسعدك يما قولي لجارتك لا تجيب عيالها. أما تعزمون الناس وتعيبون فيهم هذا العيب فيكم انتم مو فيهم . بالنسبة لتحديد الخلفة من غيره
الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( تزوجوا الودود الولود ) فمين انتي عشان تحكمي على خلق الله . المال والبنون زينة الحياة الدنيا.
بالنسبة لك انتي إزعاج وبالنسبة لغيرك حياة . ما جربتي الحرمان من الضنى ولا تعرفين قيمتهم. والله ما أقولها دفاع ونعم ولله الحمد ربي رزقني بخمس اطفال عانيت وما زلت أعاني من توجيههم وتربيتهم لكن والله الحمد شفت اثرها فيهم وشفت كيف المدح اللي يجيهم بس ما استنقصت من خلق الله . ترى الطفل على اسمه طفل عقله صغير تعالي له بالتوجيه والتهذيب مو بالضرب والتهديد والوعيد اصل المسلم الرحمة وهذي من الله تعالى فكيف تبغي الخلق تتجبر على الأطفال وبلاك في اللي ضربت طفل عشان طفل ثاني هي وأمه يضربونه. استغفر الله بس تخيلت شكل حرمتين كبار وكل وحدة زولها الله وكيلك كبر الباب وماسكين طفل ما يعقل ولا يفهم وعقله غير مكتمل وطايحين فيه ضرب . ايش العقليات هذي . انتم فين عايشين.
الأسواق مالكم دخل فيها يعني تبون الناس تحرم عيالها عشان حضرتكم ما تعيبون فيهم لكم في الناس اللي تدخل بيتكم لا تعزموهم.
ولو تركتي هالكلام كله وتركتي دعوة زينة كان وفرتي على نفسك ذنوب ودعوات كثيرة ما تدرين ممكن ربي مبتلي ببعض الناس بعيالهم. فأنتي تبين تبينين انهم ناقصين وان بس همهم الخلفة والتفقيس على كلامك ووصفك كأنهم حيوانات لا تعقل ولا تفهم وبس تتفاخر فيها . بكرة لا ربي يبتليك وزي ما تجي تكتبي، راح تسمعيها بإذنك. وتراني ولله الحمد والمنة ما أكتبها لك زعل بس من جد شي يضايق تخلون شي جميل في حياتكم وشي حنا نعرفه من أساس دينا ووصية حبيبنا تخلونه مدعاة للسب والشتم والدعاوي.
تعالوا للطفل بالإصلاح والتهذيب والتربية وليس بالهجوم والتعذيب والدعوة عليه كأنه عدوكم
يا عزيزتي ليه الكلام هذا كله الله يصلحلك اللي عندك ويرزقك بره . عجزتي تكتبين دعوة زينة كله حس...
يجعلنا نقتنع أكثر بواقعنا 👍🏼
حين يتغير الزمان والأشغال والفتن أيضا تتغير والثقافات
حينها لابد أن نبحث عن حل أخر
الجيل القديم ، فعلا جيل الأمهات المضحيات محور حياتها أبنائها العشر
مافي ملهيات ومرفهات مباحة بقدر الآن
وأنشئوا بعد فضل الله جيل صالح
جيل اليوم تريد أن تخصص لنفسها وقت وترفها عن نفسها وووووو وبالمقابل تريد تربي أبنائها على الدين ووو
لذا ترى من الأفضل لها ولابنها
أن لا تخلف إلا بعد سنتين أو أكثر
لتظل تنجب للإسلام جيل صالح بأذن الله