السلام عليكم ورحمة الله
يااخواتي العزيزات الاخت تقول ان عندها هبوط في جدار المهبل وليس هبوط الرحم هذا واحد
ثانيا يااختي العزيزه لابد من استشارة اخصائي
ثالثا السبب هو من جراء الولاده اذا انتي والده طبيعي لان الدفع وقت الولاده على العضلات السفليه وهي مرتخيه بسبب الحمل يسبب مثل هالمشاكل والله لايوريكي مكروه وباذن الله ان مشكلتكي راح تتنتهي

لك

»هبوط الرحم«، لماذا يحدث؟ وكيف تتجنبه المرأة ؟ وما هي أخطاره؟ أسئلة وغيرها تجيب عنها لطيفة المسعودي قابلة وخبيرة توليد

هبوط الرحم هاجس مقلق للكثير من النساء الحوامل، وهو يحدث بعد الولادة مع المهبل وله أسبابه التي تختلف من سيدة إلى أخرى ويعود السبب الرئيسي لهذا المرض إلى الضغط على عضلات أسفل الحوض أثناء الحمل والولادة، وهذا يؤدي إلى مط وإضعاف جميع الأربطة والعضلات الموجودة في هذه المنطقة، وكذلك الهرمونات التي يفرزها الرحم في فترة الحمل، تعمل على إرخاء الاربطة والعضلات لتحضيرها للولادة، وكل هذا يعود لحالته الطبيعية بممارسة التمارين الرياضية المنتظمة



أما أعراض هبوط الرحم فتبدأ بتسرب البول أثناء الضحك أو السعال والغالبية من النساء ممن يصبن بهبوط الرحم عادة ما يكون بعد الولادة بالاضافة الى الألم الشديد في أسفل البطن أو الحوض، كذلك تعاني المصابة بصعوبة في التبول وعادة ما ينصح الطبيب المعالج في هذه الحال بالتمارين الرياضية، وممارستها ضرورية للسيدات سواء كن حوامل أم لا، ومن الضروري والمتعارف عليه أن ممارسة الرياضة بعد الولادة أمر جيد خصوصا تمارين البطن حتى يعود لحجمه الطبيعي مع شد عضلات الحوض عند تكوير الجسم ورخيها عند التمدد وهذه التمارين هي الأفضل في الفترة الأولى بعد الولادة

اما العلاج المنصوح به عند التأكد من هبوط الرحم فيحدد حسب درجات الهبوط، فإن كان من الدرجة الأولى فالحل بممارسة تمارين الحوض والمحافظة على نظام غذائي معين، اما الهبوط من الدرجة الثانية والثالثة فلابد حينها من التدخل الجراحي لتقوية عضلات أسفل الحوض ببعض الغرز لحماية الأعضاء المحيطة بالمهبل، وعندما يكون الهبوط مؤذيا جدا قد يستأصل الرحم وقد ذكرنا سابقا اتباع نظام غذائي معين وأقول كيف إذ لابد أن تدرك كل سيدة أهمية الإكثار من شرب الماء وكل السوائل وتناول كميات معتدلة من الأطعمة الغنية بالألياف، وكذلك مراعاةالوزن المعتدل اثناء التفكير في الحمل للوقاية من أعراض هبوط الرحم المقلق


عمليات جراحة المهبل التجهيلية بين الضرورة والرفاهية
الرياض: إمتثال الحداد
انتشرت في الآونة الأخيرة في المجتمعات الشرقية والغربية عمليات تجميل المهبل لإعادة شد العضلات المحيطة به خصوصا بعد تكرار الحمل والولادة. وأخذ عدد من الأطباء يمارسونها لعدد كبير من السيدات حتى وإن انتفت لديهن أي علة مرضية تستوجب إجراء مثل هذه الجراحة بل وأصبحت تجرى تحت هذا المسمى عدد من العمليات الوهمية في المستوصفات والمراكز الطبية الصغيرة داخل العيادات الخارجية وتحت تأثير المخدر الموضعي حيث يتم إقناع المريضة بأنه قد تم إجراء العملية لها على أكمل وجه بينما يعد ذلك ضربا من الوهم والخداع. هذا ما قالته الدكتورة حنان محمد عبداللطيف عرفة اختصاصية أمراض النساء والولادة (ماجستير أمراض النساء والولادة)، ومشيرة إلى أن جدار المهبل محاط بعضلات الحوض والتي تقوم بدعمه وتقويته ولكن هناك عدداً من العوامل التي قد تشكل خطرا على هذه العضلات الداعمة مما يؤدي إلى هبوط وارتخاء أو سقوط مهبلي كما يدعوه البعض، ومن هذه المخاطر تليف الأعصاب المؤدية إلى هذه العضلات أو تعرضها للإصابة أثناء الولادة أو أثناء جراحات الحوض مما يؤدي إلى ضمورها أو ضعف العضلات وفقدانها لوظيفتها الداعمة للمهبل، ومن المخاطر الإصابات المختلفة أثناء الولادة خصوصا في الولادات المتعسرة وحالات الولادة بالملقط الجراحي، وكذلك تقدم العمر ونقص هرمون الإستروجين، السقوط المهبلي ينقسم إلى عدة أنواع وإلى درجات متفاوتة تتراوح ما بين الحالة البسيطة إلى الحالة الشديدة ومن هنا تأتي أهمية دور الطبيب المعالج في تشخيص نوع ودرجة السقوط المهبلي عن طريق أخذ التاريخ الصحي المفصل للمريضة وعمل بعض الفحوصات الخاصة بعملية التبول والقدرة على التحكم في إخراج البول حتى يصل أخيرا إلى النقطة الأساسية والجوهرية في موضوعنا ألا وهي كيفية العلاج وضرورته بالنسبة للمريضة، حيث إن المريضة التي تعاني من سقوط مهبلي تصاحبه مشكلات في التبول أو التبرز أو في العلاقة الزوجية تحتاج لعلاج يتدرج حسب تدرج صعوبة الحالة وفي الغالب نبدأ بالعلاج غير الجراحي والذي يعتمد على الإقلاع عن التدخين، تخفيف الوزن، وعلاج الإمساك المزمن، والتعويض بالهرمونات "كهرمون الإستروجين" حيث هذا الأسلوب العلاجي يناسب الحالات البسيطة فيعمل على تحسين مرونة عضلات المهبل وزيادة سمك الغشاء المخاطي المبطن له وتحسين الدورة الدموية المحيطة به. بالإضافة إلى تمارين تقوية عضلات الحوض وأشهرها تمرين "kegel" وهو يعالج حالات السقوط المهبلي البسيطة والمتوسطة. ويلجأ الطبيب للعلاج الجراحي في حالات السقوط المهبلي الشديدة، ويعمل لعدة أنوع منها الإصلاح المهبلي الأمامي أو الخلفي أو كلاهما معا وكل هذه العمليات تجرى عن طريق المهبل وتحت تأثير المخدر الكلي كما قد نضطر أحيانا في بعض الحالات إلى إجراء عملية تثبيت جدار المهبل في البروز العظمي للعصعص عن طريق الشق الجراحي للبطن. وتؤكد د.عرفة مثل هذه العمليات لا يمكن أجراؤها أثناء عملية الولادة الطبيعية بل يجب أجراؤها على حدة وبعد 6 أشهر من الولادة وأحيانا تؤجل إلى ما بعد فطام الطفل، حيث تنقسم آراء الأطباء حول علاج هذه الحالات إلى قسمين، القسم الأول يرى ضرورة أجراء هذه الجراحات بناء على رغبة المريضة كجراحة تجميلية حتى وإن لم يوجد سبب مرضى شديد يدعو لإجرائها متعللين بأن مثل هذه الجراحات يمكن أن تحسن من شعور الزوجة أثناء ممارسة العلاقة الزوجية، هذه العمليات تخضع تحت مسمى الجراحة التجميلية والتي تخضع لرغبة المريض أولا بل إن هناك عدداً من المراكز الصحية المنشأة من أجل هذا الغرض في كل من كوريا وكندا وأمريكا حيث تكلف العملية الواحدة ما يقارب من 3800 دولار إلى 6000 دولار. أما القسم الثاني فييسأل الأطباء مع المريضة هل هناك ضرورة طبية لإجراء الجراحة وهل النتائج المرتقبة منها تستحق كل هذا العناء خصوصا أنه لا يوجد أي دراسات عملية أو أكاديمية توضح الفوائد أو المخاطر الناتجة عن تلك العمليات. وبالتالي فإن اختيار العلاج الجراحي لسقوط المهبل يجب أن يكون في آخر القائمة وليس في أولها وعلى المريضة أن تبدأ أولا في اتخاذ الإجراءات العلاجية البسيطة كتمرين "kegel" لأن الجراحة لها مخاطرها وعدد من المشكلات التي قد تنجم عنها أثناء وبعد الجراحة وعلى المدى الطويل وأن كل ما يقال عن دور هذه الجراحات في تحسين العلاقة الزوجية ما هو إلا الدعاية تسويقية، ولكننا على أي حال لا بد وأن نحترم رغبة مريضاتنا ولكنه من واجبنا أيضا أن نحاول بقدر الاستطاعة تجنيبهن مخاطر الجراحة دون داع، وتوضيح المشكلات التي قد تنجم عنها حيث إن النتائج المرجوة منها غير مؤكدة علميا حتى الآن .


السقوط أو النزول أو الهبوط الرحمى

الرحم جزء من أجزاء الجهاز التناسلى في المرأة هو عضو عضلي في شكل الكمثرى مفلطح قليلاً من الأمام والخلف ويتغير شكله على الدوام على حسب حالة الحياة التناسلية 0 .يبلغ طول هذا العضو عند المرأة العذراء من 6 إلى 8 سم وقطره من 4 إلى 5 سم، فإذا حملت المرأة مرة نما هذا العضو وصار حجمه أكبر. موضعه بين الأمعاء من الخلف وبين المثانة من الأمام
سقوط أو هبوط الرحم قد يحدث بأن يهبط هذا العضو حتى يبرز بين شفتي المهبل ويكون سبب ذلك ارتخاء يطرأ على جدران الحوض أو زيادة حجمه بالالتهابات المختلفة والأورام ويكون ذلك نتيجة ضعف في الجزء السفلي من البطن بسبب الإمساك، وبسبب الولادة أو الحياة الجلوسية.
ماالمقصود بـ(نزول في الرحم) وماهي اعراضة؟

المقصود هو هبوط الرحم، و له درجات. فإذا كانت المرأة تشكو من خروج البول بطريقة لا إرادية فهذا هبوط في المثانة و علاجه جراحي. أما هبوط الرحم فيحدث عادة عند النساء المسنات و أعراضه أن يخرج الرحم من المهبل و تشعر به المرأة، و علاجه جراحي أيضاً.


هذا اللي ليقته لكي ياعزيزتي وانشاء الله توضح الصوره لكي وتعرفين ايش المشكله اللي تعاني منها وسلامتكي الف سلامه

طيب انا اسفة للتدخل الله يرضى عليكم الفقرة اللى بدأت وكتبتى ( سقوط او هبوط الرحم قد يحدث ان يهبط هذا العضو ويبرزبين شفتى المهبل وكون سبب ذلك ارتخاء يطرأ على جدار الحوض --------------الى او الحياة الجلوسية )
اذا حدث هذا بالفعل هل تمارين كيجل لسة تنفع بالله عليكم ارجوا احد يرد لان بروز هذا الشئ مش كيب ولا عارفة اوصفة اصلا الى ان قرأت هذة الفقرة فهل بعد الله من علاج ولما يقولوا اعشاب اصلا ما اعرف اسمائها
الغريبةولله المشتكى

أختي الغاليةوردة البنفسج

أسأل الله أن يشفيكِ
سمعت عن ذلك الهبوط

عليكي بالذهاب للداية (أي امرأة تستخدم الاعشاب الطبيعية وتقوم بالتمريخ)

عافاكِ الله من كل مكروه
:26: :26: :26: :26:

ألف سلامة عليكِ أختي الفاضلة ..

ما لكِ الأ المرأة ألتي تمرخ تراها زينه حق هذه ألأمراض النسائية وروحي حق وحدة ممتازة .

أتمنى لكِ الشفاء العاجل .:26: