ام الفـاتح

ام الفـاتح @am_alfath_1

كبيرة محررات

اريد امه (جاريه) ولمن تدلني ويتم الموضوع مبلغ وقدره ...؟؟

ساعدوني

كيفكم حبوباااات يارب تكونوا بأتم صحه وعافيه

انا ياطويلات العمر ابي ( جاريه ) وتكون افريقيه وياليت عمرها مايتعدى 18 سنه واللي تدلني ويتم الموضوع عهد عليه لها الف ريال :39:

ياليت محد يجي يتفلسف ويقول حرااام لانو الإسلام لم يحرم الرق

الجاريه ابيها لامي كبيره بالسن وبعد وفاة الوالد ياعساه بجنات النعيم يارب (آآآمين)وكمان ارتفاع اجور الخادمات الوالده وضعها المادي مايسمح بخادمه

لحد يقول جيبي خادمه وسوقي راتبها لانو الوالده الله يطول بعمرها نفسها عزيزه ولا تقبل ابدا ابدا بهالشي لكن فكرت بجاريه تخدمها وتونسها


رجاااء بنات اللي عندها كلمه بتقولها عيني قبل قلبي مفتوح لها لكن بأدب :27:




س: ماذا عن الرق في الإسلام ؟ السؤال
والجواب : أن نظام الرق في الإسلام من أهم مفاخر الإسلام ؛ ذلك أن الحرب بين الكافرين والمسلمين يقع فيها الأسر ، وهذا هو المصدر الوحيد الذي أباح الإسلام استرقاق الأنفس بسببه ، فإن النظم المعاصرة تجعل الأسير سجينـًا ؛ لأنها تعلم أن مناهجها قومية أرضية لا يتحول الأسير إليها لاختلاف نسبه ووطنه ، أما الإسلام فهو منهج رب الخلق كلهم ، فهو يثق أن من جاء محاربـًا للإسلام فهو إما جاهل ، أو مغرر به ، فإذا دخل بين المسلمين ورأى محاسن الإسلام في اعتقاده وتعبده وسلوكه وجميل المعاملة لم يبغ هروبـًا منه ، بل أعجبه الإسلام فاعتنقه ، وكثيرًا ما يشتد شغفه بالإسلام فيتعلمه ؛ فيصبح فيه عالمـًا من أعلامه ، لا يمنعه رقه أن يرتفع فوق الأحرار ، ولا يحرمه مولاه ( مالكه ) من طلب العلم إذا وجد فيه خيرًا وفطنة وفهمـًا ، وإن المستعرض لموالي الصحابة وأرقاهم يدهشه كثرة العلماء منهم ؛ فنافع مولى ابن عمر ، وكريب مولى ابن عباس ، وحمران بن أبان مولى عثمان بن عفان ، بل من الصحابة من كان أحفظهم للقرآن مثل سالم مولى أبي حذيفة . وهذا باب هام يطول ذكره . ونريد أن نلفت النظر في ذلك إلى ما يلي : أ- إن أعمال الخدمة يقوم بها بشر ، فإذا أوكلت إلى الخدم وهم أحرار ، أو أوكلت للعبيد وهم أرقاء ، لم تخرجهم عن إطار العمل البشري ، لكن التقييد بالسلاسل والحبس في السجون والإهانة والتعذيب والتجويع والتخويف هو سياسة معاملة أهل الحضارة الحديثة لكل من ليس من بني جنسهم !! هذا ، والإسلام يدعو أهله إلى الرفق بالعبيد ؛ ففي مسلم عن هشام بن حكيم بن حزام أنه سمع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول : (( إن اللَّه يعذب الذين يعذبون الناس في الدنيا )) . ب- إن الإسلام رفع الرقيق وأعلى شأنهم بإحسان معاملتهم في قوله تعالى : { وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ } ، حتى إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول وعلى فراش الموت : (( الصلاة وما ملكت أيمانكم )) . يظل يكررها حتى احتبس صوته ، بقيت تردد في صدره ولا يخرج بها صوته . وكذلك ما أخرجه مسلم عن سويد بن مقرن ، رضي اللَّه عنه ، قال : لقد رأيتني سابع سبعة من بني مقرن ما لنا خادم إلا واحدة لطمها أصغرنا ، فأمرنا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أن نعتقها . وروى مسلم عن ابن عمر ، رضي اللَّه عنهما ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( من ضرب غلامـًا له حدًّا لم يأته ، أو لطمه ، فإن كفارته أن يعتقه )) . وروى مسلم عن أبي مسعود البدري ، رضي اللَّه عنه ، قال : كنت أضرب غلامـًا لي بالسوط ، فسمعت صوتـًا من خلفي : (( اعلم أبا مسعود )) ، فلم أفهم الصوت من الغضب ، فلما دنا مني ، إذا هو رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول : (( اعلم أبا مسعود أن اللَّه أقدر عليك منك على هذا الغلام )) . فقلت : لا أضرب مملوكـًا بعده أبدًا . وقال : يا رسول اللَّه ، هو حر لوجه اللَّه تعالى ، فقال صلى الله عليه وسلم : (( أما لو لم تفعل للفحتك النار ، أو لمستك النار )) . وفي الحديث : (( إخْوانُكُمْ ، وخَولُكُمْ ، جعلهم اللَّه تحت أيديكم ، فمن كان أخوه تحت يده فليُطعمه مما يأكل ، وليلبسه مما يلبس ، ولا تُكلفوهم ما يغلبهم ، فإن كلفتموهم فأعينوهم )) . متفق عليه . ج- وسع الإسلام في إخراج الأرقاء من الرق إلى الحرية ، وحذر من استرقاق الأحرار واتخاذهم عبيدًا . فجعلها رب العزة من أفضل القربات . أخرج البخاري في (( صحيحه )) عن أبي هريرة ، رضي اللَّه عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( قال اللَّه : ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة : رجلٌ أعطى بِي ثم غدر ، ورجلٌ باع حرًّا فأكل ثمنه ، ورجلٌ استأجر أجيرًا فاستوفى منه ولم يُعطه أجره )) . ويقول سبحانه وتعالى : { فَلاَ اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ @ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ @ فَكُّ رَقَبَةٍ @ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ @ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ @ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ @ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَة @ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ } ، وفي قوله تعالى : { وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ ... } . وجعل اللَّه سبحانه وتعالى تحرير الأرقاء كفارة لكثير من الذنوب ؛ مثل كفارة اليمين ، كما في قوله تعالى : { فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ } ، وكذلك كفارة من جامع زوجته في نهار رمضان ، فكفارته عتق رقبة ، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين ، فإن لم يجد فإطعام ستين مسكينـًا ، وكذلك كفارة القتل الخطأ جاء في الآية الثانية والتسعين من سورة (( النساء )) ثلاث مرات الأمر بعتق رقبة ، حيث قال سبحانه وتعالى : { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلاَّ خَطَئًا وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَئًا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا } . وكذلك كفارة الظهار : { وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا } . وجعلها اللَّه سبحانه وتعالى من مصارف الزكاة الثمانية : { إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ } ، وأمر بمكاتبة من كان فيهم خير ؛ أي قدرة على العمل ، وذلك بأن يتفقوا معهم على أداء مقدار معين من المال فيصبحوا به أحرارًا ، بل فرض اللَّه عليهم أن يعينوهم من أموالهم : { وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ } . د- لما كانت البيوت يعمل أهلها فيها بالإسلام كان كل من دخله من ولد أو زوجة أو خادم أو رقيق أو ضيف وجد الإسلام يظلل البيت بأحكامه السامية ، فيدخل عليهم السعادة حيث يأجر اللَّه من كان رفيقـًا في معاملته محسنـًا لمن حوله ، عندئذ يسعد الأرقاء ببقائهم في تلك البيوت ، ويروا فيه حماية ، وكان ذلك حبهم للإسلام دافعـًا لهم أن يعتنقوه ويحبوه فأدوا شعائره ، ففاقوا فيه وسادوا . هـ- لما عمل المسلمون بإسلامهم كانت لهم منعة وقوة استطاعوا أن يحموا أحرارهم وعبيدهم ، لكن المسلمين لما هجروا الإسلام وتعلقوا بالدنيا صاروا ضعافـًا لا يملكون لأنفسهم حماية ، فضلاً عن أن يحموا غيرهم من العبيد والأرقاء ، بل شوه لهم الأعداء جمال الإسلام وغزوهم في أفكارهم ، فصوروا لهم الإسلام في محاسنه عيوبًا ومسالب ، حتى ظنوا أن في شريعة الإسلام نقصـًا ، وأن الحضارة الغربية الملحدة تستدرك على الإسلام ما فيه من تلك المسالب ، وإنما ذلك الأمر المقلوب لشدة جهل المسلمين بدينهم وتصديقهم للكذابين والأفاكين من أعدائهم . هذا ، وإن من أعظم محاسن الإسلام نظام الرق ، ونظام الطلاق ، ونظام الزواج ، وتعدد الزوجات ، والإسلام كله محاسن ؛ لأنه من عند اللَّه رب العالمين الذي خلق { أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ } . الإجابة
مجلة التوحيدالعددالسادس لسنة 1420
97
20K

هذا الموضوع مغلق.

Ms Busy
Ms Busy
والله مااتوقع...
انك تحصلين.....
لان حسب ماسمعت...ان الملك فيصل رحمه الله...اعتق كل العبيد والرق لوجه الله ...وماصار شئ هنا في السعوديه...اسمه رق او عبيد...

والله يعينك على بر والدتك وان شاء الله تحصلين من يونسها
ام الفـاتح
ام الفـاتح
Ms Busy

اهلين عيوووني

اللي سمعته انو فيه بمكه على ما اعتقد ياليت اللي عندها فكره تفيدني

وحتى لو بالخارج بس ابي تفاصيل
ام شوق وجنان
ام شوق وجنان
اذا لقيتي ياليت تخبريني معاك
والله ييسر بنات الحلال الي يخافو الله
أمنيتي
أمنيتي
للرفع

لكن في الوقت الحالي مااتوقع تلقين
arab_moon
arab_moon
الله يرحم الوالد ويسكنه فسيح جناته

ويعينك علي بر والدتك ويخليها لك ويطولك بعمرها

انا يا غاليه ما اعرف بس اعرف شغالات بسعار 600 ريال

او عيال عبيد (( وكلنا عبيد الله )) ما تزيد رواتبهم عن 300