اريد طريقة تفصل فيوزات المخ عن العمل والتفكير لمدة ولو دقيقتين هل يوجد ؟؟؟

اكثري من الاستغفار واسئلي الله في كل سجده راحت البال وامثري من الاذكار وعودي لسانك علي وباذن الله راح تنشغلين بالذكر .

وعليكم السلام ورحمة الله

الحل هو أن تجعلي قلبك مشغول بهم الآخرة
( يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله )
( إنما أموالكم وأولادكم فتنة )
في الحديث ( كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل ) ، وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول : " إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك " رواه البخاري .

وحتى في الصلاة حضري نفسك قبل الصلاة أنك تقفين بين يدي العظيم وكأنك تصلين آخر صلاة فكيف تكون صلاتك ؟!!
ركزي في الصلاة وحاولي ازالة كل شاغل يطرأ في صلاتك من أمور الدنيا لأن هذا ينقص من أجرك في الصلاة

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ
وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ
وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ
وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ".

وفي رواية: ((من جعل الهموم هماً واحداً هم آخرته كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك )


قال علي بن أبي طالب: (ارتحلت الدنيا مدبرة وارتحلت الآخرة مقبلة ولكل واحدة منهما بنون فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا فإن اليوم عمل ولا حساب وغداً حساب ولا عمل)

التسبيح التسبيح التسبيح

هذا اسمه قلق / ذكر الله باستمرار وقراءة قران يصفي الذهن ويريح البال

اكثري من الاستغفار والستماع الى القران والمحضرات الدينية