السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقيت في المنتدى الكثير من المواضيع اللي تناقش كل انواع الاضطرابات عند الاطفال لكن مافيه اي موضوع يتكلم عن التوحد ففكرت افتح هالملف لو فيه ام لطفل توحدي نهون على بعض ونتناقش بأساليب العلاج اللي فادت اولادنا وتحسنوا عليها مع اني اتمنى من كل قلبي انه مايشاركني بالملف احد الله لايفجع اي ام بولدهاويصبرنا ويعظم اجرنا يارب:44:

::زهرة الياسمين:: @zhr_alyasmyn_13
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

علاج التوحد
لا توجد طريقة أو دواء بعينه بمفرده يساعد في علاج حالات التوحد، لكن هناك مجموعة من الحلول مجتمعة مع بعضها اكتشفتها عائلات الأطفال المرضى والمتخصصون، وهي حلول فعالة في علاج الأعراض والسلوك التي تمنع من ممارسة حياتهم بشكل طبيعى. وهو علاج ثلاثى الأبعاد نفسى واجتماعى ودوائى.
وبينما لا يوجد عقار محدد أو فيتامين أو نظام غذائى معين يستخدم في تصحيح مسار الخلل العصبى الذي ينتج عنه التوحد، فقد توصل الآباء والمتخصصون بأن هناك بعض العقاقير المستخدمة في علاج اضطرابات أخرى تأتى بنتيجة إيجابية في بعض الأحيان في علاج بعضاً من السلوك المتصل بالتوحد. كما أن التغيير في النظام الغذائى والاستعانة ببعض الفيتامينات والمعادن يساعد كثيراً ومنها فيتامينات ب6 و ب12 كما أن استبعاد الجلوتين (بالإنجليزية: Gluten) والكازين (بالإنجليزية: Casein) من النظام الغذائى للطفل يساعد على هضم أفضل واستجابة شعورية في التفاعل مع الآخرين، لكن لم يجمع كل الباحثين على هذه النتائج.
- العلاج الدوائى:
يوجد عدداً من الأدوية لها تأثير فعال في علاج سلوك الطفل الذي يعانى من التوحد ومن هذا السلوك:
فرط النشاط.
قلق.
نقص القدرة على التركيز.
الاندفاع.
لا توجد طريقة أو دواء بعينه بمفرده يساعد في علاج حالات التوحد، لكن هناك مجموعة من الحلول مجتمعة مع بعضها اكتشفتها عائلات الأطفال المرضى والمتخصصون، وهي حلول فعالة في علاج الأعراض والسلوك التي تمنع من ممارسة حياتهم بشكل طبيعى. وهو علاج ثلاثى الأبعاد نفسى واجتماعى ودوائى.
وبينما لا يوجد عقار محدد أو فيتامين أو نظام غذائى معين يستخدم في تصحيح مسار الخلل العصبى الذي ينتج عنه التوحد، فقد توصل الآباء والمتخصصون بأن هناك بعض العقاقير المستخدمة في علاج اضطرابات أخرى تأتى بنتيجة إيجابية في بعض الأحيان في علاج بعضاً من السلوك المتصل بالتوحد. كما أن التغيير في النظام الغذائى والاستعانة ببعض الفيتامينات والمعادن يساعد كثيراً ومنها فيتامينات ب6 و ب12 كما أن استبعاد الجلوتين (بالإنجليزية: Gluten) والكازين (بالإنجليزية: Casein) من النظام الغذائى للطفل يساعد على هضم أفضل واستجابة شعورية في التفاعل مع الآخرين، لكن لم يجمع كل الباحثين على هذه النتائج.
- العلاج الدوائى:
يوجد عدداً من الأدوية لها تأثير فعال في علاج سلوك الطفل الذي يعانى من التوحد ومن هذا السلوك:
فرط النشاط.
قلق.
نقص القدرة على التركيز.
الاندفاع.

JANA2000
•
ممكن اضيف شئ بسيط
سؤال د/ عبد الباسط عن علاج التوحد فأجاب الامتناع عن الالبان ومشتقاتها
والعلاج بالقران نافع بذن الله وفيه كثير من اطفال التوحد شفوا بذن الله
سؤال د/ عبد الباسط عن علاج التوحد فأجاب الامتناع عن الالبان ومشتقاتها
والعلاج بالقران نافع بذن الله وفيه كثير من اطفال التوحد شفوا بذن الله

الله يبشرك بالخير اختي
اضافتك بسيطه على قولتك لكن ماتدرين وشلون تأثيرها على انا ببدى بالقران وان شاء انه يتعافى
الله يرزقك من واسع فضله
انا بديت امنعه عن مشتقات الالبان وحتى مشتقات القمح والسكريات
الله يرزقنا الصبر
اضافتك بسيطه على قولتك لكن ماتدرين وشلون تأثيرها على انا ببدى بالقران وان شاء انه يتعافى
الله يرزقك من واسع فضله
انا بديت امنعه عن مشتقات الالبان وحتى مشتقات القمح والسكريات
الله يرزقنا الصبر

انا ام لطفل مصاب بالتوحد عمره 8سنوات ولله الحمد والمنه تكلم على سن 6 وتحسن كثير وهو في المدرسه التوحد ليس له علاج واحد بل علاجات كثيره ابتداء من التخلص من السموم وعلاج الامعاء وتناول المكملات الغذائيه وتطبيق الحميه وطبعا قبل دلك التدريب والعلاج السلوكي وعمل التحاليل وهي نسبه السموم في الشعر والبول ونسبه الفطريات في الامعاء وتحليل نسبه الكازين والجلوتين في الدم وجميع التحاليل تعمل وترسل للخارج
الصفحة الأخيرة
الأعراض
أداء حركات مكررة ونمطية بالأيدي أو الأصابع أو الأشياء، مثل اللعب بنفس اللعبة بشكل مكرر ونمطي ليس فيه تجديد أو تخيل.
الصعوبة والتكرار في الكلام.
الاضطراب عند تغيير روتين معين مثل الانتقال من مكان لآخر.
الإستجابة غير الملائمة للاستثارات الحسية العادية، مثل الحساسية المفرطة للصوت.
الكلام في الحديث مكرر ومتكلف, تكرار كلمات معيّنة (فقدان الحوار مع الناس).
الصوت يكون غير معبراً (كالصّراخ) أو لا يعكس أياً من الحالات الوجدانية أو العاطفية - عدم وجود رُدود فعل لما يجري حوله.
تصرفات متكررة: الهزهزه, عدم التمركز خلال الجلوس على كرسي (عند الأطفال), حَملقة دائِمَة بدون سبب.
المسببات
لا يوجد سبب معروف لهذا النوع من الإعاقة، لكن الأبحاث الحالية تربطه:
بالاختلافات البيولوجية والعصبية للمخ. لكن الأعراض التي تصل إلي حد العجز وعدم المقدرة علي التحكم في السلوك والتصرفات يكون سببها خلل ما في أحد أجزاء المخ.
أو أنه يرجع ذلك إلي أسباب جينية، لكنه لم يحدد الجين الذي يرتبط بهذه الإعاقة بشكل مباشر.
كما أن العوامل التي تتصل بالبيئة النفسية للطفل لم يثبت أنها تسبب هذا النوع من الإعاقة.
ويظهر التوحد بين هؤلاء الذين يعانون من مشاكل صحية أخرى مثل:
Fragile X Syndrome
Tuberous Sclerosis -Congential Rubella Syndrome
Phenylketonuria إذا لم يتم علاجها
تناول العقاقير الضارة أثناء الحمل لها تأثير أيضاً.
وهناك جدل آخر حول العلاقة بين لقاح (إم.إم.آر) والإصابة بإعاقة التوحد.
وقد يولد الطفل به أو تتوافر لديه العوامل التي تساعد على إصابته به بعد الولادة ولا يرجع إلى عدم العناية من جانب الآباء.
تشخيص التوحد
لا توجد اختبارات طبية لتشخيص حالات التوحد, ويعتمد التشخيص الدقيق الوحيد على الملاحظة المباشرة لسلوك الفرد وعلاقاته بالآخرين ومعدلات نموه. ولا مانع من اللجوء في بعض الأحيان إلى الاختبارات الطبية لأن هناك العديد من الأنماط السلوكية يشترك فيها التوحد مع الاضطرابات السلوكية الأخرى. ولا يكفى السلوك بمفرده و إنما مراحل نمو الطفل الطبيعية هامة للغاية فقد يعانى أطفال التوحد من:
اضطراب في التصرفات.
مشاكل في السمع.
سلوك فظ.
أدوات التشخيص
يبدأ التشخيص المبكر وذلك بملاحظة الطفل من سن 24 شهراً حتى ستة أعوام وليس قبل ذلك، وأول هذه الأدوات:
أسئلة الأطباء للآباء عما إذا كان طفلهم:
لم يتفوه بأيه أصوات كلامية حتى ولوغير مفهومة في سن 12 شهراً.
لم تنمو عنده المهارات الحركية ( الإشارة- التلويح باليد - إمساك الأشياء) في سن 12 شهراً.
لم ينطق كلمات فردية في سن 16 شهراً.
لم ينطق جملة مكونة من كلمتين في سن 24 شهراً.
عدم اكتمال المهارات اللغوية والاجتماعية في مراحلها الطبيعية.
لكن هذا لا يعنى في ظل عدم توافرها أن الطفل يعانى من التوحد، لأنه لابد وأن تكون هناك تقييمات من جانب متخصصين في مجال الأعصاب، الأطفال، الطب النفسى، التخاطب، التعليم.