ازارير
ازارير
لم تكن نورة السالم، تعلم أنّ استقدام خادمة سيحول حياتها إلى جحيم، وسيكبدها قتل 4 من أبنائها بطريقة لا إنسانية، والغريب أنها لم تكتشف سر وفاتهم إلا عندما استقدمت خادمة جديدة، باحت لها القديمة بسرها، «سيدتي»، تستمع للأم الثكلى نورة، حيثُ أكدت على ضرورة أن يضع المسؤولون حلولاً جذرية لمعاناة المعلمات، وطالبتهم بإيجاد دور حضانة، على الأقل، في أماكن عملهن.
تروي نورة السالم، 46 عامًا، قصتها من البداية: «لم أكن أتخيل أن الخادمة التي استقدمتها، هي عبارة عن وحش بشري، ومجردة من الإنسانية، فقد أحسنت إليها، وكنت أصطحبها معي إلى كل مكان أسافر إليه، واصطحبتها معي إلى الحج، وأغدقت عليها الهدايا، إلا أنها كانت السبب في معاناتي وحزني وألمي، ومن قسوتها استمرت في الإيذاء والشر، تحت قناع من البراءة والمسكنة».

تتابع نورة: «تزوجت في سن الـ 38، من شاب يبلغ عمره 40 عامًا، من ذوي الاحتياجات الخاصة، تأخرت في الإنجاب لمدة سنتين، إلى أن بشَّرنا الطبيب بأني حامل، فرحت كثيرًا، وأصر زوجي على استقدام خادمة لتساعدني وتهتم بالطفل «محمد»، وبعد إجازة الأمومة رجعت إلى المدرسة التي أعمل فيها، وبعد شهرين من ولادتي صدمت بخبر وفاة محمد».
وعن تفاصيل الوفاة، تقول: «كان يرقد في سريره، وعندما توجهت إليه لاحظت أنه لا يتحرك، أخذت أحركه وأجسّ نبضه، لكن لا حراك له، استدعيت زوجي ونقلناه إلى المستشفى، لكنه كان قد فارق الحياة لأسباب غير معروفة، واعتبرنا موته قضاءً وقدرًا، وكانت الخادمة تواسيني وتخفف عني، وترغمني على الطعام، وتتصل بي للاطمئنان عليَّ عندما أكون بالمدرسة، لذلك لم أشكّ فيها».

مرت الأيام، تستطرد الأم المكلومة نورة، وأردت أن أُغامر بإنجاب طفل آخر، ورغم الأفكار السوداء التي راودتني باحتمالية فقده، إلا أنني توكلت على الله وأنجبت للمرة الثانية مولودًا ذكرًا، وأسميته أيضًا محمدًا، وحرصت على أن أهتم به وأرعاه، وبعد شهر واحد فُجعت بموته، وبدون أسباب معروفة، بكيت عندها بحرقة، واحتسبت الصبر والأجر من ربِّ العالمين».
تواصل نورة: «لا أخفي عليكم، فقد خشيت من تكرار التجربة للمرة الثالثة، وألححت على الله بالدعاء، واقترح عليّ زوجي أن أذهب إلى الحج، واصطحبت خادمتي لتحج معي، وطلبت منها أن تدعو لي بأن أرزق بطفل، وبعد أشهر من المعاناة والألم والتفكير والقلق، أنجبت مولودًا ذكرًا، أسميناه أيضًا محمدًا، وشعرت عند رؤيته أنّ كل عذابي قد انمحى إلى الأبد، ولكن بعد شهرين توفي محمد الثالث أيضًا في ظروف غامضة، وأفاد التقرير الطبي بأنّ موته قضاء وقدر، عندها انتابتني حالة هستيرية، فلم أصدق أنّ طفلي الجميل قد توفي، وأيضًا لم أشك ولو للحظة بالخادمة، فقد كانت تحبني ومخلصة في عملها وأمينة، لم تسرق، أو تفعل أي شيء مخالف للأخلاق أو الدين، كانت تسافر إلى أهلها في زيارة وتعود، وظلت تعمل لديّ 8 سنوات متواصلة».

تكمل نورة قصتها، التي هي أغرب من الخيال: «عزمت على الإنجاب مرة رابعة، رغم رفض زوجي للفكرة، وخوفه على صحتي، واتفقنا على أن تكون المرة الأخيرة، أنجبت مولودًا ذكرًا، وأسميته أيضًا محمدًا، وعندما أوشك الشهران على الانتهاء، كنت أرقبه على وجل، تعلقت به كثيرًا، وكل طفل كان يأتي أحبه أكثر وأكثر، لم يغمض لي جفن خوفًا من تكرار المأساة، ودفعت صدقات وقربات ابتغاء مرضاة الله، إلا أنّ الموت كان أسرع، ففقدته، هذه المرة لم أجزع، ولم أصرخ، بل أحسست بشيء غريب، وكأني لم أفقد ابني، لا أعلم، مشاعر غريبة تملكتني لا يمكنني التعبير عنها».
في كل الأحداث، تضيف نورة، كانت الخادمة الإندونيسية (كارتينا) ترافقني في كل مكان، وتخفف من حزني وتواسيني، وحدث، بعد أنهت الخادمة محادثة بينها وبين زوجها، أنها طلبت مني أن تغادر السعودية بدون عودة، لأنّ والدتها مريضة، ولا يمكن أن تهتم بابنتها، فطلبت منها أن تنتظر حتى قدوم الخادمة الجديدة؛ كي تدربها على أعمال المنزل والطبخ، وبعد أن جاءت الخادمة الجديدة علّمتها كل شاردة وواردة، ثم ذهبت مع الخادمة المغادرة إلى السوق للتبضع وشراء الهدايا لأقاربها، ولم أدعها تدفع شيئًا من المال».


وحول كيفية اكتشافها الحقيقة، قالت نورة: «بعد جولتنا في السوق، كانت الخادمة الجديدة تنظر إلينا باستغراب من الهدايا والأغراض التي كانت خادمتي تحملها بفرحة كبيرة، وبينما كانت ترتب حاجياتها استعدادًا للسفر، فوجئت بالخادمة الأخرى قادمة إليَّ وهي في حيرة من أمرها، أحسست أنها تريد أن تقول شيئًا، فبادرتها بقولي: «هل تريدين قول شيء؟»، فأجابت وهي مترددة: «لديَّ كلام أريد أن أقوله لكِ»، ثم التفتت يمينًا ويسارًا، وأغلقت الباب وقالت: «لا أعرف ماذا أقول لك، ولكن أخبريني هل كان لديك من قبل أطفال؟»، فقلت لها: «نعم، وقد توفوا جميعًا»، فقالت: «وهل تعرفين سبب موتهم؟» انقبض قلبي، ثم قلت لها بحدة: «ما الذي تريدين قوله؟ أخبريني بسرعة»، فأجابت: «عندما رأيت معاملتك لخادمتك، والهدايا التي اشتريتها لها، لم أستطع أن أتحمل، فأنا مسلمة»، صرخت في وجهها: «أخبريني ماذا تخفين؟»، قالت: «لقد أخبرتني خادمتك عندما قدِمت إلى هنا بأنه إذا كنت لا أريد أن أعتني بالأطفال، ولا أحبهم، بالإمكان أن أتخلص منهم، مثلما فعلت هي، فسألتها: وماذا فعلت؟ قالت: لقد أخبرتني أنها قامت بغرس إبر مسممة في مخ كل منهم»، لم تُكمل حديثها، فقد صرخت بأعلى صوتي، وأخذت أضرب بيدي على رأسي، فقد أفقت من كابوس فظيع، وانتابتني حالة هستيرية، واستدعيتها وقمت بضربها ضربًا مبرحًا، لقد استغلت طيبتي وخدعتني، إلا أن الخادمة لم تعترف، وغضبت من الأخرى التي شهدت عليها، وادعت أنها تغار منها لأنني ابتعت لها الهدايا، وعندما أخبرت زوجي بجريمتها، أخذ الخادمتين إلى الشرطة، إلا أنّ الشرطة حملتنا الهجوم على الخادمة بالضرب، بل إن الخادمة المتهمة ادعت أنّ زوجي كان يريد اغتصابها، وللأسف لم نكن نملك الأدلة القاطعة على أنها كانت السبب في موت أطفالنا، فالتقارير تؤكد أنّهم ماتوا لأسباب غير معروفة، وطبيعية، والتحقيقات الأخيرة لم تسفر عن شيء ولم نستطع إدانتها حتى الآن».
وحول إن كانت ترغب في استقدام خادمة أخرى أجابت نورة: «يستحيل أن أكرر الخطأ، لم أعد أثق بالخادمات»، واعتبرت نفسها مسؤولة عن موت أطفالها بقولها: «كانت ضريبة التدريس في (النعيرية) أن فقدت أبنائي، بالرغم من محاولاتي أن أنتقل إلى الدمام، وبعد فشل محاولاتي، قدمت استقالتي، فلم يعد يهمني العمل». لافتة النظر إلى أنّ المعلمات السعوديات جميعهنّ لديهنّ خادمات غير مؤهلات ولا جديرات بالثقة، فلماذا لا يتم فتح دور للحضانة في أماكن عمل المرأة؟]
ازارير
ازارير
الحبس ثلاث سنوات والابعاد لخادمة اندونيسية بدبي هتكت عرض طفلة عمرها سنتين !!!

في اطار قضايا الخدم واهمال ربات البيوت لاطفالهن دون وعي وادراك للمخاطر المترتبة على ذلك قضت محكمة الجنايات بمحاكم دبي بمعاقبة خادمة اندونيسية مسلمة بالحبس ثلاث سنوات والابعاد عن الدولة بتهمة هتك عرض طفلة بحرينية الجنسية تبلغ من العمر سنتين عن طريق مداعبتها بادخال اصبعها لفرجها ودبرها حتى تعودت المجني عليها على تلك المداعبة الامر الذي اوصل حالها لاحقا للسجود بمؤخرتها للخادمة لتخفيف الألم عنها .

وخلال الجلسة العلنية التي سبقت الحكم سأل سعادة القاضي سعيد بن صرم رئيس المحكمة المتهمة حول التهم المسندة اليها واعترافها بالتهم امام تحقيقات الشرطة والنيابة فردت بانها ذكرت في التحقيقات انها كانت تداعب الطفلة بمنعها من وضع اصبعها على فرجها ودبرها غير ان المحكمة وبعد ان اطلعت على كافة المستندات وشهادة الشهود واعتراف المتهمة في تحقيقات الشرطة والنيابة ونكرانها امام المحكمة اكدت ثبوت الدليل على الخادمة التي قضت بمعاقبتها بالحبس لمدة ثلاث سنوات وابعادها عن الدولة.

وكان والد الطفلة البحريني الجنسية قد قال في بلاغة امام الشرطة والنيابة ان ابنته(ر) درجت على النوم في غرفة مجاورة لغرفتهم وكانت الخادمة تنام معها في نفس الغرفة وقبل تقدمة بابلاغ الشرطة حضرت اليه والدته من مملكة البحرين لزيارتهم في دبي وبعد نومها في الغرفة التي تنام فيها الطفلة مع الخادمة اخبرته بانها استيقظت في وقت متأخر من الليل وشاهدت الخادمة تزيح يد الطفلة عنها بقوة ثم ازاحت رجليها وقالت له انها شاهدت الطفلة خلال زيارتها للبحرين خلال الايام الماضية انها تمشي بشكل غير طبيعي.

واضاف: انه وحتى يتأكد من اقوال والدته قام بالاتصال بشقيقاته في مملكة البحرين واكدن انهن يشككن في الخادمة باستمرار لاسيما ان حالة الطفلة تثير التساؤل واوضح انه في اليوم التالي على اتصاله اخذت الخادمة الطفلة لتغسيلها في الحمام وعندما شكت والدته في الامر توجهت للحمام وفتحت بابه حيث تفاجأت بقيام الخادمة بسحب يدها من اسفل الطفلة وهي جالسة على المرحاض بسرعة خاطفة وعليه اخبرت الجدة ابنها بالواقعة.

واشار والد الطفلة انه بعد يومين من ذلك اخبرته شقيقة زوجته بانها دخلت غرفة الخادمة حيث احدث دخولها ارتباك للخادمة وشاهدت الطفلة فاتحة رجليها وهي عارية من الاسفل .

وذكر والد الطفلة انه بعد ان وردت اليه كل تلك الادلة واجه الخادمة والتي اعترفت بمداعبة فرج المجني عليها بوضع اصبعها في فرجها ودبرها باستخدام كريم فازلين. واثناء استجواب والد الطفلة للخادمة حضرت الابنة وهي تبكي بشدة وتلتصق بالخادمة ثم ركعت بمؤخرتها للخادمة بعد ذلك استلقت على الارض وتسللت يد الخادمة لاشعوريا بوضع يدها على جسدها حتى نزلت بيدها لفرجها لتتحسسه ثم توقفت الطفلة عن البكاء وكل ذلك حدث امام الوالد المسكين .

ازارير
ازارير
خادمة إندونيسية تبصق في فم مولود والكاميرا تكشفها







اكتشفت أسرة سعودية أن خادمتها تبصق في فم طفلها الرضيع الذي لا يتجاوز عمره الشهرين صدفة عن طريق كاميرا فيديو. وقالت ربة الأسرة في اتصال هاتفي لـ جريده الوطن
إن زوجها (ف) أصر على زوجته (م) أن تذهب إلى دعوة حفل عقد قران لأحد أقاربهما في فندق في جدة دون اصطحاب وليدهما الصغير وتركه مع الخادمة الإندونيسية في المنزل حيث تنص الدعوة على عدم اصطحاب الأطفال .


ورفضت الزوجة في البداية ترك طفلها مع الخادمة فأراد زوجها طمأنتها فوضع كاميرا فيديو في غرفة المعيشة لتصور كل تصرفات الخادمة أثناء غيابهما وبذلك اطمأنت الزوجة وتركت طفلها مع الخادمة. وبعد انقضاء السهرة عاد الزوجان ليجدا طفلهما نائما والخادمة


بجانبه تشاهد المحطات الفضائية حيث أذنا لها بالانصراف وقام الزوجان بمشاهدة الفيلم التسجيلي وكانت الكارثة، تقول الزوجة "رأيت أنا وزوجي كيف عاملت ابننا، فعند نفاد الطعام من ابني أخذ يبكي ويتضور جوعا بينما بقيت الخادمة تتحدث في الهاتف غير مهتمة بما يحدث وعندما ارتفع بكاء وصراخ الطفل أخذت تبصق في فمه لكي يسكت ويتجرع بصاقها وكأنه طعام وبقيت تبصق في فمه حتى نام وهي لا تزال تتحدث في الهاتف.


وبعد أن شاهد الزوجان ذلك اشتد غضبها وقاما وهما يصرخان إلى غرفة الخادمة حيث أنهالا عليها ضربا وحبساها طوال الليل وفي الصباح أخرجها الزوج ووضعها في أول طائرة متجهة إلى بلدها. وقد تقدما بشكوى الى الشرطة بهدف طرد كل الخادمات الاندونسيات من بلادهم .

صغيرهـ بس خطيرهــ~
نطالب باقالة البداح وفتح الاستقدام من دول اخرى
مشكوووورة اختي ازارير على هذا الموضوع..
الملكه /البريئه
الله يكتب الي فيه خير