أختي الفاضلة أنا الآن بحثت عنه في قوقل ولم أجد له أي وجود في فلسطين
وهناك موضوع في شبكة فلسطين فعلا لكن ينفي وجود الأحباش في غزة
والأخوة يستغربون أصلا من وجوده في الأردن
أصلا الناس عنا ما تعرف شو يعني الأحباش
فلو كان لها وجود لما سألوا عنه
لكان على الأقل عندهم خلفية عنه
أختي الفاضلة أنا الآن بحثت عنه في قوقل ولم أجد له أي وجود في فلسطين
وهناك موضوع في شبكة فلسطين...
لا زلت أذكر اللقاء التلفزيوني مع عبد القادر الفاكهاني في تلفزيون لبنان حيث كان يقول: " يا جماعة انتبهوا من الإرهاب، يا جماعة والله بتخرب بكرة. إن أول إنذار أطلق ضد الإرهاب كان من جهة جمعية المشاريع".
ومنذ ستة أشهر سئل الفاكهاني في قناة نيوتي في بأنكم تضربون وتقتلون مخالفيكم. فأجاب أبدا هذا غير صحيح نحن ضد الارهاب.
واليوم يوم مصيري فضح محمود عبد العال الذي كان عريف الاحتفالات التي كانت تقام بمناسبة تأسيس الجيش العربي السوري هو وصاحبه نزار الحلبي الذي كان يستغلها مناسبة لمطالبة الحكومة اللبنانية بتقوية علاقاتها مع الدولة السورية.
أقول:
إعلموا أيها الأحباش أن دعوتنا هذه والتي كرستم جهودكم ضدها طعنا وتشنيعا وتزويرا هي دعوة منصورة ما حادها قوم إلا فضحهم الله وأذلهم.
ها قد فضحكم الله وثبت للناس أنكم إرهابيون قتلة متآمرون مع أنظمة المخابرات بينما كنتم تتهموننا بتهمة الإرهاب وتصفون أنفسكم بأهل الاعتدال.
وأي اعتدال هذا تفرزه منظمة الصاعقة وحزب البعث؟؟؟
ها قد كشف الله ضلوعكم في قتل الحريري رحمه الله وكسر ((أضلاعكم)). وأنكم إرهابيون من الدرجة الأولى.
ولكن: ليست هذه هي الجريمة الأولى. فقد ارتكب هؤلاء جرائم عديدة:
- في لبنان دخل الأحباش مسجد عيسى بن مريم وتسببوا بمعركة كبيرة مع المصلين استخدمت فيها ألواح الخشب وكانت كغزوة بدر هزم فيها الأحباش شر هزيمة وقلعت عين أحد الأحباش وبلغني أنه تاب وقلع نفسه من جمعية مشاريع غسيل الأموال وسرقة السيارت في ألمانيا.
- في بوسطن: قام مؤسسوا فروع جمعية الأحباش في أمريكا وكندا بضرب صاحبهم السابق أحمد العرب وأخاه بأعقاب المسدسات وكاد أن يموت من النزف. وعندي وثائق وقائع المحاكمة التي بقي فيها عشرة من مؤسسي فرقة التحبش في أمريكا في السجن لمدة طويلة وتحتفظ إدارة مسجد الإيمان ببوسطن بكل التقارير.
- في طرابلس قام حبشي وأخته من آل الحواط بقتل أخيهما الذي كان يعترض على تحبشهما.
- وفي بيروت في مسجد الجامعة العربية قام الأحباش بضرب المصلين بالسكاكين. فقد دخلوا المسجد وأخرجوا إمام المسجد (سليم اللبابيدي) وطعنوا عدة مصلين بالسكاكين كانت حصيلة الحادثة ما لا يقل عن أربعة عشر جريحًا، وكان أحد الأحباش يستصرخ أصحابه عند باب المسجد قائلاً « حي على الجهاد » ثم أغلق المسجد من حينه وأطفئت الأضواء. ثم تسبب هذا أن أقسم بعض المصابين بالسكاكين الحبشية أن ينتقموا من الأحباش حيث ردوا الصاع صاعين وقاموا باغتيال :
(((المغمق له))) نزار الحلبي