em mohamed @em_mohamed
عضوة شرف في عالم حواء
الأقصى فى خطر ونداءات الاستغاثة تتوالى,,,,
خبر مفجع يا بنات ,,,
لا حول ولا قوة ألا بالله
هل سيتحقق حلم اليهود فى بناء هيكل سليمان المزعوم؟
أستغلوا فرصة الشقاق بين الفصائل الفلسطينيه والفتن التى اشتعلت !!!!!
وها هم يواصلون هدم المسجد الاقصى ,,,,
عدم قناعتهم بالدين الاسلامى تجعلهم يحاولون التخلص من كل اثر اسلامى بالقدس ,,,
لا حول ولا قوة ألا بالله ,,,
واحنا المسلمين ملتهين ما فى أخ مو متقاتل مع شقيقه وصايرين فرجه والكل يضحك على جهلنا وتقاعصنا
وأأأأأقصاه
نقلاً عن الجزيره اليوم ,,,
الجرافات تواصل الهدم قرب الأقصى ونداءات الاستغاثة تتوالى
واصلت الجرافات الإسرائيلية عملها في هدم سور خشبي وغرفتين قرب حائط البراق بالمسجد الأقصى, فيما توالت ردود الفعل المنددة بسياسات الاحتلال الرامية إلى تهويد القدس.
ودعا رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية الشعب الفلسطيني إلى أن يهب لحماية المسجد الأقصى "الذي يتعرض للتهويد". وقال لدى مغادرته غزة إلى مكة المكرمة اليوم "إن نداءنا إلى كل أبناء شعبنا الفلسطيني أن يتوحدوا ويهبوا هبة رجل واحد لحماية المسجد الأقصى والمقدسات على الأرض الفلسطينية المباركة".
وقد وجه المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين نداء استغاثة دعا فيه الفلسطينيين إلى الدفاع عن الأقصى, كما دعا الدول العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتها.
كما دعت الجبهة الشعبية القيادة العامة إلى عقد مؤتمر استثنائي للقمتين العربية والإسلامية لاتخاذ إجراءات عملية تضع حدا للأخطار التي يتعرض لها المسجد الأقصى.
ودعا البيان المجتمعين في مكة المكرمة إلى سماع نداء الأقصى والعمل على تمتين الوحدة الوطنية.
كما دعا شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي الفلسطينيين المجاورين للمسجد الأقصى إلى التحرك والتصدي للجرافات الإسرائيلية بأجسادهم. وقال في تصريح للجزيرة "عندما يهدم بيتي يجب أن أتحرك"، مؤكدا أن "الفلسطينيين إذا تحركوا على هذا النحو فإن العالم سيتجاوب ويتعاطف معهم".
من جهتها دعت كتلة الإخوان المسلمين في البرلمان المصري إلى تحرك عاجل لإنقاذ الحرم القدسي.
وفي الأردن دعا سعود أبو محفوظ رئيس لجنة القدس بجماعة الإخوان المسلمين في تصريح للجزيرة نت إلى "تسونامي إسلامي" في مواجهة محاولات إسرائيل تغيير جغرافيا القدس.
وطالبت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن بعقد جلسة طارئة لوزراء خارجية الدول العربية ودول منظمة المؤتمر الإسلامي.
من جهته قال النائب بالكنيست محمد بركة "إننا اليوم أمام جريمة جديدة ضد المسجد الأقصى والحرم القدسي".
وقد وجه قاضي قضاة فلسطين الشيخ تيسير التميمي نداء إلى الشعب الفلسطيني للتوجه فورا إلى المسجد الأقصى لحمايته من جرافات الاحتلال الإسرائيلي.
كما ناشد التميمي العالم الإسلامي سرعة التحرك لإنقاذ الأقصى, وقال في تصريحات للجزيرة إن الإجراءات الإسرائيلية تهدد بانهيار المسجد، وتجعله عرضة لاعتداءات من جيش الاحتلال والمستوطنين اليهود.
قالت ميمونه مولاة النبي صلى الله عليه وسلم :يانبي الله أفتنا في بيت المقدس: فقال: "أرض المحشر والمنشر,ائتوه فصلّوا فيه فإن صلاة فيه كألف صلاة مما سواه" قالت: أرأيت من لم يطق أن يتحمّل فيه أو يأتيه؟ قال :"فليهد اليه زيتاً يسرج فيه فإن من أهدى له كان كمن صلى فيه" (ابو داودوابن ماجه وأحمد)
فهل لنا بنصرته ولو بالدعاء له ,,,
اللهم منّ علينا بنصرك وتأييدك واحمي المسجد الأقصى مسرى نبيك صلى الله عليه وسلم,,,,
اللهم احفظ المسجد الاقصى المبارك من دنس اليهود والكافرين,,,
حسبنا الله ونعم الوكيل ,,,
اللهم احفظ أقصانا ,,,
اما آن للعرب ان يستيقضوا ؟؟؟
12
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حقائق عن الأقصى
هذا تجميعى لكل ما هو مكتوب عن الاقصى فى الشبكه
المسجد الأقصى المبارك هو أولى القبلتين، وثاني مسجد وضع في الأرض بعد المسجد الحرام بمكة، وثالث مسجد تشد إليه الرحال بعد المسجدين الحرام والنبوي. إليه أسري بالرسول صلى الله عليه وسلم، ومنه بدأ معراجه إلى السماء، وفيه أم الأنبياء. وهو الذي قال فيه رب العزة "سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير".
يسعى اليهود لهدمه لزعمهم أنه يحتل موضع هيكل سليمان " the Temple"!
فالأقصى ليس المبنى الثماني الشكل ذو القبة الذهبية المسمى بقبة الصخرة فقط وهذا ما نراه فى الاعلام العربى للاسف ,,,
إن الأقصى هو اسم لكل ما دار حوله السور الواقع في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من مدينة القدس القديمة المسورة, فوق جبل موريا- أحد الجبال ا؟لأربعة التي تقوم عليها القدس، ويمتد الأقصى على مساحة شبه مربعة تبلغ 144 ألف متر مربع، تضم، فضلا عن الساحات المكشوفة، أكثر من 200 مبنى تاريخي بين مساجد، وقباب، وسُبُل، وأبواب، ومدارس، وبوائك، ومصاطب، وآبار، وغيرها. وهو المسجد الذي يسميه العامة "الحرم القدسي الشريف"، ولكنها تسمية خاطئة لا تصح, ففي الإسلام حرمان فقط متفق عليهما هما: المسجد الحرام والمسجد النبوي.
من بنى المسجد الأقصى؟
أخرج البخاري في صحيحه بالسند إلى أبي ذر – رضي الله عنه – قال: قلت: يا رسول الله، أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال: " المسجد الحرام " قال: قلت: ثمّ أي؟ قال: " المسجد الأقصى " قال: كم كان بينهما؟ قال: " أربعون سنة ، ثم أين ما أدركتك الصلاة بعد فصله، فإن الفضل فيه ".
وليس هناك نص ثابت في أول من بنى المسجد الأقصى، ولكن لا خلاف في أن بيت المقدس أقدم بقعة على الأرض عرفت عقيدة التوحيد بعد المسجد الحرام في مكة المكرمة، وأن الفرق بين مدة وضعهما في الأرض أربعون سنة.
:: بناء آدم عليه السلام:
يقوم القرطبي في الجامع لأحكام القرآن ( ج4 ص148 ) : " واختلف في أول من أسس بيت المقدس، فروي أن أول من بنى البيت – يعني البيت الحرام – آدم عليه السلام، فيجوز أن يكون ولده وضع بيت المقدس من بعده بأربعين عاماً، ويجوز أن تكون الملائكة أيضاً بنته بعد بنائها البيت بإذن الله، وكل محتمل والله أعلم.
وأورد ابن حجر في الفتح ، كتاب أحاديث الأنبياء : " إن أول من أسس المسجد الأقصى آدم عليه السلام، وقيل الملائكة، وقيل سام بن نوح عليه السلام، وقيل يعقوب عليه السلام، وقال كذلك: وقد وجدت ما يشهد ويؤيد قول من قال: إن آدم عليه السلام هو الذي أسس كلا المسجدين، فذكر ابن هشام في " كتاب التيجان " أن آدم لما بنى الكعبة أمره الله بالسير إلى بيت المقدس، وأن يبنيه، فبناه ونسك فيه.
:: بناء إبراهيم عليه السلام:
أشار ابن حجر في فتح الباري ج6 ص407 : إلى أن ابن الجوزي ذكر في قول النبي –صلى الله عليه وسلم- : " أربعون سنة " إشكالاً لأن إبراهيم – عليه السلام – بنى المسجد الحرام وسليمان بنى بيت المقدس وبينهما أكثر من ألف سنة، ثم أجاب ابن الجوزي عن هذا الإشكال بقوله: إن الإشارة إلى أول البناء ووضع أساس المسجد، وليس إبراهيم – عليه السلام – أول من بنى الكعبة ، ولا سليمان أول من بنى بيت المقدس، ثم قال ابن الجوزي : " فقد روينا أن أول من بنى الكعبة آدم، ثم انتشر ولده في الأرض ، فجائز أن يكون بعضهم قد وضع بيت المقدس، ثم بنى إبراهيم –عليه السلام- الكعبة بنص القرآن ، وكذا قال القرطبي: إن الحديث لا يدل على أن إبراهيم وسليمان لما بنيا المسجدين ابتدأ وضعهما لهما، بل ذلك تجديد لما كان أسسه غيرهما.
وذكر أكثر المفسرين أن إبراهيم –عليه السلام- قد جدد بناء المسجد الأقصى وأقامه ليكون مسجداً للأمة المسلمة من أبنائه وذريته المؤمنين برسالته ودعوته.
واستمرت إمامة المسجد الأقصى وبيت المقدس على يد الصالحين من ذرية إبراهيم عليه السلام، وذكر ابن كثير في البداية والنهاية ج1 ص184 : أنه في عهد يعقوب بن اسحق – عليهما السلام- أعيد بناء المسجد بعد أن هرم بناء إبراهيم –عليه السلام- ، وذكر شهاب الدين المقدسي في مثير الغرام ص134 : وكان هذا البناء تجديداً .
:: بناء سليمان عليه السلام:
والثابت بالأدلة الشرعية المعتمدة لدينا نحن المسلمين أن سليمان عليه السلام بنى المسجد الأقصى، وأن بناء سليمان عليه السلام بناء تجديد وتوسعة وإعداد للعبادة لا بناء تأسيس.
روى النسائي وابن ماجة وغيرهما بالسند إلى عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: " لما فرغ سليمان بن داود من بناء بيت المقدس، سأل الله ثلاثاً: حكماً يصادف حكمه، وملكاً لا ينبغي لأحد من بعده، وألا يأتي هذا المسجد أحد لا يريد إلا الصلاة فيه إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه " ، فقال النبي –صلى الله عليه وسلم- : " أما اثنتان فقد أعطيهما، وأرجو أن يكون قد أعطي الثالثة" .
قال النووي في شرح مسلم: ورد أن واضع المسجدين آدم – عليه السلام – وبه يندفع الإشكال بأن إبراهيم بنى المسجد الحرام، وسليمان بنى بيت المقدس، وبينهما أكثر من أربعين عاماً، بلا ريب فإنما هما مجددان.
وقال القرطبي ( في الجامع لأحكام القرآن ) : " إن الآية أي قوله تعالى: " وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت " البقرة ، آية/127 ، والحديث – ويقصد بذلك الحديث الذي رواه النسائي ، لا يدلان على أن إبراهيم وسليمان – عليهما السلام- ابتدأ وضعهما ، بل كان تجديداً لما أسس غيرهما " .
ويقول الإمام البغوي في تفسيره: " قالوا : فلم يزل بيت المقدس على ما بناه سليمان حتى غزاه بختنصر، فخرب المدينة، وهدمها ونقض المسجد، وأخذ ما كان في سقوفه وحيطانه من الذهب والفضة والدر والياقوت وسائر الجواهر، فحمله إلى دار مملكته من أرض العراق" .
ومما سبق يتبين أن ما قام به سليمان – عليه السلام- في بيت المقدس، لم يكن بناءً لهيكل، وإنما هو تجديد للمسجد الأقصى المبارك كما فعل إبراهيم – عليه السلام- في المسجد الحرام، فهو قبل سليمان وموسى ويعقوب وإبراهيم – عليهم السلام- ليكون مسجداً للأمة المسلمة
أهم معالم المسجد الأقصى المبارك:
1- الجامع القبلي:
يطلق عليه الناس تجاوزا اسم "المسجد الأقصى المبارك"، وما هو إلا الجزء الجنوبي المواجه للقبلة من الأقصى، ومن هنا جاءت تسميته بـ"القبلي". وهو موضع صلاة الإمام في المسجد الأقصى المبارك.
بني هذا المسجد في المكان الذي صلى فيه الخليفة الراشد عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- لدى الفتح الإسلامي للقدس عام 15هـ/ 636م. شرع ببنائه الخليفة عبد الملك بن مروان، وتم البناء في عهد ابنه الوليد بن عبد الملك بين عامي 86 - 96هـ/ 705- 715م.
يبلغ طول الجامع القبلي من الداخل 80م، وعرضه 55م، وله قبة مغطاة بألواح الرصاص، ويتسع لـ 5500 مصل.
وعندما احتل الصليبيون القدس، غيروا معالم الجامع القبلي، فاتخذوا جانبا منه كنيسة، وجانبا آخر سكنى لفرسانهم ومستودعا لذخائرهم. ولما حرر صلاح الدين الأيوبي القدس في 19- 4- 538هـ/4– 7- 1187م، أمر بإعادة المسجد إلى ما كان عليه، ووضع فيه المنبر الرائع الذي كان نور الدين محمود بن زنكي قد أمر بصنعه أثناء الاحتلال الصليبي.
وبقى هذا المنبر إلى أن أحرقه اليهود في 21/8/1969م، عندما حرقوا الجامع القبلي، ضمن سلسلة اعتداءات استمرت لليوم، وشملت الحفريات تحت الجامع وحوله بزعم البحث عن الهيكل المزعوم.
2- مسجد قبّة الصخره:
هذا المسجد يمثل جزءا من المسجد الأقصى المبارك, ويقع في موضع القلب منه تقريبا، أقامه الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان بين عامي 66-86 هـ / 685-705م على شكل مبنى مثمن الشكل، تعلوه قبة ذهبية، لإظهار عظمة الدولة الإسلامية. والصخرة المشرفة التي تقوم فوقها القبة غير منتظمة الشكل، وتتميز بأنها كانت قبلة أنبياء بني إسرائيل، كما يرجح أن تكون الموضع الذي عرج منه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى السماء. ومع هذا، فهي صخرة طبيعية لا يجوز تعظيمها، أو التبرك بها.
يتبع
هذا تجميعى لكل ما هو مكتوب عن الاقصى فى الشبكه
المسجد الأقصى المبارك هو أولى القبلتين، وثاني مسجد وضع في الأرض بعد المسجد الحرام بمكة، وثالث مسجد تشد إليه الرحال بعد المسجدين الحرام والنبوي. إليه أسري بالرسول صلى الله عليه وسلم، ومنه بدأ معراجه إلى السماء، وفيه أم الأنبياء. وهو الذي قال فيه رب العزة "سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير".
يسعى اليهود لهدمه لزعمهم أنه يحتل موضع هيكل سليمان " the Temple"!
فالأقصى ليس المبنى الثماني الشكل ذو القبة الذهبية المسمى بقبة الصخرة فقط وهذا ما نراه فى الاعلام العربى للاسف ,,,
إن الأقصى هو اسم لكل ما دار حوله السور الواقع في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من مدينة القدس القديمة المسورة, فوق جبل موريا- أحد الجبال ا؟لأربعة التي تقوم عليها القدس، ويمتد الأقصى على مساحة شبه مربعة تبلغ 144 ألف متر مربع، تضم، فضلا عن الساحات المكشوفة، أكثر من 200 مبنى تاريخي بين مساجد، وقباب، وسُبُل، وأبواب، ومدارس، وبوائك، ومصاطب، وآبار، وغيرها. وهو المسجد الذي يسميه العامة "الحرم القدسي الشريف"، ولكنها تسمية خاطئة لا تصح, ففي الإسلام حرمان فقط متفق عليهما هما: المسجد الحرام والمسجد النبوي.
من بنى المسجد الأقصى؟
أخرج البخاري في صحيحه بالسند إلى أبي ذر – رضي الله عنه – قال: قلت: يا رسول الله، أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال: " المسجد الحرام " قال: قلت: ثمّ أي؟ قال: " المسجد الأقصى " قال: كم كان بينهما؟ قال: " أربعون سنة ، ثم أين ما أدركتك الصلاة بعد فصله، فإن الفضل فيه ".
وليس هناك نص ثابت في أول من بنى المسجد الأقصى، ولكن لا خلاف في أن بيت المقدس أقدم بقعة على الأرض عرفت عقيدة التوحيد بعد المسجد الحرام في مكة المكرمة، وأن الفرق بين مدة وضعهما في الأرض أربعون سنة.
:: بناء آدم عليه السلام:
يقوم القرطبي في الجامع لأحكام القرآن ( ج4 ص148 ) : " واختلف في أول من أسس بيت المقدس، فروي أن أول من بنى البيت – يعني البيت الحرام – آدم عليه السلام، فيجوز أن يكون ولده وضع بيت المقدس من بعده بأربعين عاماً، ويجوز أن تكون الملائكة أيضاً بنته بعد بنائها البيت بإذن الله، وكل محتمل والله أعلم.
وأورد ابن حجر في الفتح ، كتاب أحاديث الأنبياء : " إن أول من أسس المسجد الأقصى آدم عليه السلام، وقيل الملائكة، وقيل سام بن نوح عليه السلام، وقيل يعقوب عليه السلام، وقال كذلك: وقد وجدت ما يشهد ويؤيد قول من قال: إن آدم عليه السلام هو الذي أسس كلا المسجدين، فذكر ابن هشام في " كتاب التيجان " أن آدم لما بنى الكعبة أمره الله بالسير إلى بيت المقدس، وأن يبنيه، فبناه ونسك فيه.
:: بناء إبراهيم عليه السلام:
أشار ابن حجر في فتح الباري ج6 ص407 : إلى أن ابن الجوزي ذكر في قول النبي –صلى الله عليه وسلم- : " أربعون سنة " إشكالاً لأن إبراهيم – عليه السلام – بنى المسجد الحرام وسليمان بنى بيت المقدس وبينهما أكثر من ألف سنة، ثم أجاب ابن الجوزي عن هذا الإشكال بقوله: إن الإشارة إلى أول البناء ووضع أساس المسجد، وليس إبراهيم – عليه السلام – أول من بنى الكعبة ، ولا سليمان أول من بنى بيت المقدس، ثم قال ابن الجوزي : " فقد روينا أن أول من بنى الكعبة آدم، ثم انتشر ولده في الأرض ، فجائز أن يكون بعضهم قد وضع بيت المقدس، ثم بنى إبراهيم –عليه السلام- الكعبة بنص القرآن ، وكذا قال القرطبي: إن الحديث لا يدل على أن إبراهيم وسليمان لما بنيا المسجدين ابتدأ وضعهما لهما، بل ذلك تجديد لما كان أسسه غيرهما.
وذكر أكثر المفسرين أن إبراهيم –عليه السلام- قد جدد بناء المسجد الأقصى وأقامه ليكون مسجداً للأمة المسلمة من أبنائه وذريته المؤمنين برسالته ودعوته.
واستمرت إمامة المسجد الأقصى وبيت المقدس على يد الصالحين من ذرية إبراهيم عليه السلام، وذكر ابن كثير في البداية والنهاية ج1 ص184 : أنه في عهد يعقوب بن اسحق – عليهما السلام- أعيد بناء المسجد بعد أن هرم بناء إبراهيم –عليه السلام- ، وذكر شهاب الدين المقدسي في مثير الغرام ص134 : وكان هذا البناء تجديداً .
:: بناء سليمان عليه السلام:
والثابت بالأدلة الشرعية المعتمدة لدينا نحن المسلمين أن سليمان عليه السلام بنى المسجد الأقصى، وأن بناء سليمان عليه السلام بناء تجديد وتوسعة وإعداد للعبادة لا بناء تأسيس.
روى النسائي وابن ماجة وغيرهما بالسند إلى عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: " لما فرغ سليمان بن داود من بناء بيت المقدس، سأل الله ثلاثاً: حكماً يصادف حكمه، وملكاً لا ينبغي لأحد من بعده، وألا يأتي هذا المسجد أحد لا يريد إلا الصلاة فيه إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه " ، فقال النبي –صلى الله عليه وسلم- : " أما اثنتان فقد أعطيهما، وأرجو أن يكون قد أعطي الثالثة" .
قال النووي في شرح مسلم: ورد أن واضع المسجدين آدم – عليه السلام – وبه يندفع الإشكال بأن إبراهيم بنى المسجد الحرام، وسليمان بنى بيت المقدس، وبينهما أكثر من أربعين عاماً، بلا ريب فإنما هما مجددان.
وقال القرطبي ( في الجامع لأحكام القرآن ) : " إن الآية أي قوله تعالى: " وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت " البقرة ، آية/127 ، والحديث – ويقصد بذلك الحديث الذي رواه النسائي ، لا يدلان على أن إبراهيم وسليمان – عليهما السلام- ابتدأ وضعهما ، بل كان تجديداً لما أسس غيرهما " .
ويقول الإمام البغوي في تفسيره: " قالوا : فلم يزل بيت المقدس على ما بناه سليمان حتى غزاه بختنصر، فخرب المدينة، وهدمها ونقض المسجد، وأخذ ما كان في سقوفه وحيطانه من الذهب والفضة والدر والياقوت وسائر الجواهر، فحمله إلى دار مملكته من أرض العراق" .
ومما سبق يتبين أن ما قام به سليمان – عليه السلام- في بيت المقدس، لم يكن بناءً لهيكل، وإنما هو تجديد للمسجد الأقصى المبارك كما فعل إبراهيم – عليه السلام- في المسجد الحرام، فهو قبل سليمان وموسى ويعقوب وإبراهيم – عليهم السلام- ليكون مسجداً للأمة المسلمة
أهم معالم المسجد الأقصى المبارك:
1- الجامع القبلي:
يطلق عليه الناس تجاوزا اسم "المسجد الأقصى المبارك"، وما هو إلا الجزء الجنوبي المواجه للقبلة من الأقصى، ومن هنا جاءت تسميته بـ"القبلي". وهو موضع صلاة الإمام في المسجد الأقصى المبارك.
بني هذا المسجد في المكان الذي صلى فيه الخليفة الراشد عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- لدى الفتح الإسلامي للقدس عام 15هـ/ 636م. شرع ببنائه الخليفة عبد الملك بن مروان، وتم البناء في عهد ابنه الوليد بن عبد الملك بين عامي 86 - 96هـ/ 705- 715م.
يبلغ طول الجامع القبلي من الداخل 80م، وعرضه 55م، وله قبة مغطاة بألواح الرصاص، ويتسع لـ 5500 مصل.
وعندما احتل الصليبيون القدس، غيروا معالم الجامع القبلي، فاتخذوا جانبا منه كنيسة، وجانبا آخر سكنى لفرسانهم ومستودعا لذخائرهم. ولما حرر صلاح الدين الأيوبي القدس في 19- 4- 538هـ/4– 7- 1187م، أمر بإعادة المسجد إلى ما كان عليه، ووضع فيه المنبر الرائع الذي كان نور الدين محمود بن زنكي قد أمر بصنعه أثناء الاحتلال الصليبي.
وبقى هذا المنبر إلى أن أحرقه اليهود في 21/8/1969م، عندما حرقوا الجامع القبلي، ضمن سلسلة اعتداءات استمرت لليوم، وشملت الحفريات تحت الجامع وحوله بزعم البحث عن الهيكل المزعوم.
2- مسجد قبّة الصخره:
هذا المسجد يمثل جزءا من المسجد الأقصى المبارك, ويقع في موضع القلب منه تقريبا، أقامه الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان بين عامي 66-86 هـ / 685-705م على شكل مبنى مثمن الشكل، تعلوه قبة ذهبية، لإظهار عظمة الدولة الإسلامية. والصخرة المشرفة التي تقوم فوقها القبة غير منتظمة الشكل، وتتميز بأنها كانت قبلة أنبياء بني إسرائيل، كما يرجح أن تكون الموضع الذي عرج منه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى السماء. ومع هذا، فهي صخرة طبيعية لا يجوز تعظيمها، أو التبرك بها.
يتبع
شام
•
حسبنا الله ونعم الوكيل ......
الحق ليس عليهم ....
بل الحق علينا نحن ......نحن من انشغلنا ببعضنا فنسينا عدونا الأول الامكر المستفيد من جهلنا وتخلفنا واختلافاتنا ......
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم ردنا إلى ديننا ردا جميلا ....
حسبنا الله ونعم الوكيل
الحق ليس عليهم ....
بل الحق علينا نحن ......نحن من انشغلنا ببعضنا فنسينا عدونا الأول الامكر المستفيد من جهلنا وتخلفنا واختلافاتنا ......
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم ردنا إلى ديننا ردا جميلا ....
حسبنا الله ونعم الوكيل
em mohamed :حقائق عن الأقصى هذا تجميعى لكل ما هو مكتوب عن الاقصى فى الشبكه المسجد الأقصى المبارك هو أولى القبلتين، وثاني مسجد وضع في الأرض بعد المسجد الحرام بمكة، وثالث مسجد تشد إليه الرحال بعد المسجدين الحرام والنبوي. إليه أسري بالرسول صلى الله عليه وسلم، ومنه بدأ معراجه إلى السماء، وفيه أم الأنبياء. وهو الذي قال فيه رب العزة "سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير". يسعى اليهود لهدمه لزعمهم أنه يحتل موضع هيكل سليمان " the Temple"! فالأقصى ليس المبنى الثماني الشكل ذو القبة الذهبية المسمى بقبة الصخرة فقط وهذا ما نراه فى الاعلام العربى للاسف ,,, إن الأقصى هو اسم لكل ما دار حوله السور الواقع في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من مدينة القدس القديمة المسورة, فوق جبل موريا- أحد الجبال ا؟لأربعة التي تقوم عليها القدس، ويمتد الأقصى على مساحة شبه مربعة تبلغ 144 ألف متر مربع، تضم، فضلا عن الساحات المكشوفة، أكثر من 200 مبنى تاريخي بين مساجد، وقباب، وسُبُل، وأبواب، ومدارس، وبوائك، ومصاطب، وآبار، وغيرها. وهو المسجد الذي يسميه العامة "الحرم القدسي الشريف"، ولكنها تسمية خاطئة لا تصح, ففي الإسلام حرمان فقط متفق عليهما هما: المسجد الحرام والمسجد النبوي. من بنى المسجد الأقصى؟ أخرج البخاري في صحيحه بالسند إلى أبي ذر – رضي الله عنه – قال: قلت: يا رسول الله، أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال: " المسجد الحرام " قال: قلت: ثمّ أي؟ قال: " المسجد الأقصى " قال: كم كان بينهما؟ قال: " أربعون سنة ، ثم أين ما أدركتك الصلاة بعد فصله، فإن الفضل فيه ". وليس هناك نص ثابت في أول من بنى المسجد الأقصى، ولكن لا خلاف في أن بيت المقدس أقدم بقعة على الأرض عرفت عقيدة التوحيد بعد المسجد الحرام في مكة المكرمة، وأن الفرق بين مدة وضعهما في الأرض أربعون سنة. :: بناء آدم عليه السلام: يقوم القرطبي في الجامع لأحكام القرآن ( ج4 ص148 ) : " واختلف في أول من أسس بيت المقدس، فروي أن أول من بنى البيت – يعني البيت الحرام – آدم عليه السلام، فيجوز أن يكون ولده وضع بيت المقدس من بعده بأربعين عاماً، ويجوز أن تكون الملائكة أيضاً بنته بعد بنائها البيت بإذن الله، وكل محتمل والله أعلم. وأورد ابن حجر في الفتح ، كتاب أحاديث الأنبياء : " إن أول من أسس المسجد الأقصى آدم عليه السلام، وقيل الملائكة، وقيل سام بن نوح عليه السلام، وقيل يعقوب عليه السلام، وقال كذلك: وقد وجدت ما يشهد ويؤيد قول من قال: إن آدم عليه السلام هو الذي أسس كلا المسجدين، فذكر ابن هشام في " كتاب التيجان " أن آدم لما بنى الكعبة أمره الله بالسير إلى بيت المقدس، وأن يبنيه، فبناه ونسك فيه. :: بناء إبراهيم عليه السلام: أشار ابن حجر في فتح الباري ج6 ص407 : إلى أن ابن الجوزي ذكر في قول النبي –صلى الله عليه وسلم- : " أربعون سنة " إشكالاً لأن إبراهيم – عليه السلام – بنى المسجد الحرام وسليمان بنى بيت المقدس وبينهما أكثر من ألف سنة، ثم أجاب ابن الجوزي عن هذا الإشكال بقوله: إن الإشارة إلى أول البناء ووضع أساس المسجد، وليس إبراهيم – عليه السلام – أول من بنى الكعبة ، ولا سليمان أول من بنى بيت المقدس، ثم قال ابن الجوزي : " فقد روينا أن أول من بنى الكعبة آدم، ثم انتشر ولده في الأرض ، فجائز أن يكون بعضهم قد وضع بيت المقدس، ثم بنى إبراهيم –عليه السلام- الكعبة بنص القرآن ، وكذا قال القرطبي: إن الحديث لا يدل على أن إبراهيم وسليمان لما بنيا المسجدين ابتدأ وضعهما لهما، بل ذلك تجديد لما كان أسسه غيرهما. وذكر أكثر المفسرين أن إبراهيم –عليه السلام- قد جدد بناء المسجد الأقصى وأقامه ليكون مسجداً للأمة المسلمة من أبنائه وذريته المؤمنين برسالته ودعوته. واستمرت إمامة المسجد الأقصى وبيت المقدس على يد الصالحين من ذرية إبراهيم عليه السلام، وذكر ابن كثير في البداية والنهاية ج1 ص184 : أنه في عهد يعقوب بن اسحق – عليهما السلام- أعيد بناء المسجد بعد أن هرم بناء إبراهيم –عليه السلام- ، وذكر شهاب الدين المقدسي في مثير الغرام ص134 : وكان هذا البناء تجديداً . :: بناء سليمان عليه السلام: والثابت بالأدلة الشرعية المعتمدة لدينا نحن المسلمين أن سليمان عليه السلام بنى المسجد الأقصى، وأن بناء سليمان عليه السلام بناء تجديد وتوسعة وإعداد للعبادة لا بناء تأسيس. روى النسائي وابن ماجة وغيرهما بالسند إلى عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: " لما فرغ سليمان بن داود من بناء بيت المقدس، سأل الله ثلاثاً: حكماً يصادف حكمه، وملكاً لا ينبغي لأحد من بعده، وألا يأتي هذا المسجد أحد لا يريد إلا الصلاة فيه إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه " ، فقال النبي –صلى الله عليه وسلم- : " أما اثنتان فقد أعطيهما، وأرجو أن يكون قد أعطي الثالثة" . قال النووي في شرح مسلم: ورد أن واضع المسجدين آدم – عليه السلام – وبه يندفع الإشكال بأن إبراهيم بنى المسجد الحرام، وسليمان بنى بيت المقدس، وبينهما أكثر من أربعين عاماً، بلا ريب فإنما هما مجددان. وقال القرطبي ( في الجامع لأحكام القرآن ) : " إن الآية أي قوله تعالى: " وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت " البقرة ، آية/127 ، والحديث – ويقصد بذلك الحديث الذي رواه النسائي ، لا يدلان على أن إبراهيم وسليمان – عليهما السلام- ابتدأ وضعهما ، بل كان تجديداً لما أسس غيرهما " . ويقول الإمام البغوي في تفسيره: " قالوا : فلم يزل بيت المقدس على ما بناه سليمان حتى غزاه بختنصر، فخرب المدينة، وهدمها ونقض المسجد، وأخذ ما كان في سقوفه وحيطانه من الذهب والفضة والدر والياقوت وسائر الجواهر، فحمله إلى دار مملكته من أرض العراق" . ومما سبق يتبين أن ما قام به سليمان – عليه السلام- في بيت المقدس، لم يكن بناءً لهيكل، وإنما هو تجديد للمسجد الأقصى المبارك كما فعل إبراهيم – عليه السلام- في المسجد الحرام، فهو قبل سليمان وموسى ويعقوب وإبراهيم – عليهم السلام- ليكون مسجداً للأمة المسلمة أهم معالم المسجد الأقصى المبارك: 1- الجامع القبلي: يطلق عليه الناس تجاوزا اسم "المسجد الأقصى المبارك"، وما هو إلا الجزء الجنوبي المواجه للقبلة من الأقصى، ومن هنا جاءت تسميته بـ"القبلي". وهو موضع صلاة الإمام في المسجد الأقصى المبارك. بني هذا المسجد في المكان الذي صلى فيه الخليفة الراشد عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- لدى الفتح الإسلامي للقدس عام 15هـ/ 636م. شرع ببنائه الخليفة عبد الملك بن مروان، وتم البناء في عهد ابنه الوليد بن عبد الملك بين عامي 86 - 96هـ/ 705- 715م. يبلغ طول الجامع القبلي من الداخل 80م، وعرضه 55م، وله قبة مغطاة بألواح الرصاص، ويتسع لـ 5500 مصل. وعندما احتل الصليبيون القدس، غيروا معالم الجامع القبلي، فاتخذوا جانبا منه كنيسة، وجانبا آخر سكنى لفرسانهم ومستودعا لذخائرهم. ولما حرر صلاح الدين الأيوبي القدس في 19- 4- 538هـ/4– 7- 1187م، أمر بإعادة المسجد إلى ما كان عليه، ووضع فيه المنبر الرائع الذي كان نور الدين محمود بن زنكي قد أمر بصنعه أثناء الاحتلال الصليبي. وبقى هذا المنبر إلى أن أحرقه اليهود في 21/8/1969م، عندما حرقوا الجامع القبلي، ضمن سلسلة اعتداءات استمرت لليوم، وشملت الحفريات تحت الجامع وحوله بزعم البحث عن الهيكل المزعوم. 2- مسجد قبّة الصخره: هذا المسجد يمثل جزءا من المسجد الأقصى المبارك, ويقع في موضع القلب منه تقريبا، أقامه الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان بين عامي 66-86 هـ / 685-705م على شكل مبنى مثمن الشكل، تعلوه قبة ذهبية، لإظهار عظمة الدولة الإسلامية. والصخرة المشرفة التي تقوم فوقها القبة غير منتظمة الشكل، وتتميز بأنها كانت قبلة أنبياء بني إسرائيل، كما يرجح أن تكون الموضع الذي عرج منه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى السماء. ومع هذا، فهي صخرة طبيعية لا يجوز تعظيمها، أو التبرك بها. يتبعحقائق عن الأقصى هذا تجميعى لكل ما هو مكتوب عن الاقصى فى الشبكه المسجد الأقصى المبارك هو...
أبواب المسجد الأقصى المبارك
باب حطّه
باب الناظر
باب الملك فيصل
باب المغاربة
باب المطهره
باب القطانين
باب الغوانمه
باب السكينه
يتبع
باب حطّه
باب الناظر
باب الملك فيصل
باب المغاربة
باب المطهره
باب القطانين
باب الغوانمه
باب السكينه
يتبع
em mohamed :أبواب المسجد الأقصى المبارك باب حطّه باب الناظر باب الملك فيصل باب المغاربة باب المطهره باب القطانين باب الغوانمه باب السكينه يتبعأبواب المسجد الأقصى المبارك باب حطّه باب الناظر باب الملك فيصل باب...
باب الحديد
هو أحد أبواب الحرم، يقع في الجهة الغربية منه، ويسمّى باب أرغون نسبة إلى الأمير أرغون الكاملي الذي جدده وأرغون كلمة تركية تعني الحديد
باب الجنائز
باب التوبة والرحمة
أحد الأبواب الأربعة المغلقة في سور القدس ويعرف لدى الغربيين بالباب الذهبي لجماله الأخاذ ويعتقد أنه يعود إلى العصر الأيوبي وأغلق في أيام العثمانيين حين سرت خرافة بأن الإفرنج سيعودون لاحتلال القدس عن طريق هذا الباب. ويقع الباب إلى الجنوب من باب الأسباط ويؤدي إلى ساحة مسقوفة بعقود ترتكز على أقواس قائمة فوق أعمدة كورنتية ضخمة هناك أدلة تشير إلى إنشاء باب الرحمة مع المسجد الأقصى في العهد الأيوبي.
باب الأسباط
من أبواب القدس بني في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني سنة 945هـ 1538م ويعرف بباب القدّيس اسطفان ويقع في الحائط الشرقي للسور وهو أحد أبواب الحرم الشمالية. وجاء بناء هذا الباب ضمن برج مربع
هو أحد أبواب الحرم، يقع في الجهة الغربية منه، ويسمّى باب أرغون نسبة إلى الأمير أرغون الكاملي الذي جدده وأرغون كلمة تركية تعني الحديد
باب الجنائز
باب التوبة والرحمة
أحد الأبواب الأربعة المغلقة في سور القدس ويعرف لدى الغربيين بالباب الذهبي لجماله الأخاذ ويعتقد أنه يعود إلى العصر الأيوبي وأغلق في أيام العثمانيين حين سرت خرافة بأن الإفرنج سيعودون لاحتلال القدس عن طريق هذا الباب. ويقع الباب إلى الجنوب من باب الأسباط ويؤدي إلى ساحة مسقوفة بعقود ترتكز على أقواس قائمة فوق أعمدة كورنتية ضخمة هناك أدلة تشير إلى إنشاء باب الرحمة مع المسجد الأقصى في العهد الأيوبي.
باب الأسباط
من أبواب القدس بني في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني سنة 945هـ 1538م ويعرف بباب القدّيس اسطفان ويقع في الحائط الشرقي للسور وهو أحد أبواب الحرم الشمالية. وجاء بناء هذا الباب ضمن برج مربع
الصفحة الأخيرة
حسبنا الله ونعم الوكيل