لـذّة..
لـذّة..
النااس المقصودة
بهالمثل
هي إللّي تفسد عليكِ
حيااتك بأي شكل من الأشكال
والغنيمة هناا
هي كسب حريتك وراحة بالك
وصحتك النفسية
وهذا أضعف
الإيمان..
نـُهــــى 24
نـُهــــى 24
حياكم الله 🤍🤍🤍
من حسن حظي اني نزلت هذا الموضوع عشان استمتع بفلسفات رائعة رائعة رائعة تبارك الرحمن ...
والله ي جماعة انه فعليا اخذتوني لعالم ثاني ...ممكن لأن هذا لوني المفضل في القراءة وماتتصوروا فلسفاتكم كيف امتعتني وخلقت بداخلي نشوة ولذة وانا أقرأ وعرفتنا على عقليات رائعة وممتلئة❤️❤️❤️❤️
من الإجحاف إني ماأعلق عليها وبكون صغيرة لو ماخصصتها بتعليق 🤍🤍🤍🤍
لكن فعليا انا مشغولة وبمجرد اتفرغ راح ارجع اعلق على ردودكم الجميلة بإذن الله 🌸❤️
الله يسعدكم جميع 🤍
Never broken
Never broken
بنت البيت ما شاء الله ردك نفس الي افكر فيه ,,,,,, انا عني اجتماعية جدا أحب الناس و اقبل عليهم بكل حب و صفاء نية , صحيح جاتني صدمات بسبب هالشي لكن نتعلم ,,, سبحان الله الوسطية هي السر ,, و كلشي نسبي , بمعنى لو الي حولي ناس ما فيهم خير أو سلبيين بهالحالة انا بفضل العزلة و لو كانوا خيرين لا بفضل تواجدي معهم, الان في مجتمع اكبر مثلا مثل مكان العمل و غيره هنا لازم تنتبهي و تعاملك بحذر و برسمية ,, لكن سبحان الله الاختللاط بالناس يعلم كثير اشياء مثل مهارات التواصل و غيره غير كذا تستفيدين من تجاربهم و خبراتهم في الحياة و حتى السلبي او الي يخطأ انتي تتعلمي من أخطاءه او الاشياء السلبية فيه و ما تكرريها لانك جربتي و عارفة كيف الشعور مثلا الي تجيك ملقوفة و تسال عن الخصوصيات انتي اكيد بتحسي بضيق و بذلك عمرك ما راح تعملي هالشي مع الناس لانه تصرف سيئ ة قيسي عليها باقي الاشياء ,,, جاراتي أخوات و بيتوهم قريب بعض بينهم فرق عشر سنين سبحان الله الصغيرة ذكية و شاطرة و لبقة و متحدثة و تعرف اخبار الدنيا و الحياة و الاخت الاكبر منعزلة و حتى لو جلست ما عندها سوالف تتكلم فيها ,, مع انهم تربوا بنفس البيت و طبعهم منعزلين من يوم كانوا صغار بس الفرق ان الاخت الصغيرة من بد أخواتها الاربع موظفة و تختلط بالناس و الباقي من صغرهم منعزلين و لا لهم علاقات ,,, و بغض النظر عن الظروف المنطقية الي فعلا ممكن تحد الانسان انه ينعزل عن محيطه لكن الاختلاط بالناس يعلم
Never broken
Never broken
تعليق اخير على جملة الابتعاد عن الناس غنيمة,,,, مع اني اجتماعية و احب الناس لكن بقولك نعم و بكل قوة " بعض" الناس الابتعاد عنهم غنيمة و مكسب بل و مطلب ضروري ,, خلك ذكية و اعرفي تختلطي مع مين و تصبري على مين و مين الي يستاهل يمنح فرص و مين يستاهل انك تمحيه من حياتك و تنسي انه موجود اساسا
كن محسنآ
كن محسنآ
عني إنعزاليه بسبب ظروف معينه ماكنا نطلع ولانجي .. (هالفرض رغم إنه ظاهريآ سيئآ لكن طياته رحمه إنه يهذبني ويكسرني ويصلحني وبنفس الوقت طلعت للعالم بشيئ من البراءة كأني مولوده وفاتني أمور عظيمه أسأل الله ان تكون خيرآ.. منها إنك بريئ لاتعرف تتحاور مع الناس وتجاريهم او تتعايش معاهم وذا غلط)


العزله بالمفهوم الصحيح تكون عزله إختياريه حكيمه.
(تحضر وتشارك الناس في أمور الحياة(صلة الأرحام زيارة المريض تعزيه مشاركة أفراح الناس.. الخ من أمور البر) ولاتنغمس معهم وتستلذ ويطيب عيشك معهم وتفوتك تحاصيل الخير الي تحصل بالعزله مثل مدارسة القراءن وقراءة الكتب العلميه النافعه.


(كثرة المخالطه والمؤانسة وطول الجلوس وكثرة الخروج تلهيك وتنسيك وتفوتك أمور أنت بحاجه لها وهو التزود للأخره وهذا يحصل له التفرغ.)


النبي صلاوات الله وسلامه علي (كان قبل بعثته يتحنث في غار حراء وبعد البعثه ، كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتزل أهله في العشر الأواخر ويعتكف فيهن،)
وقد يعتزل شخص الناس في الوقت الغلط ويكون إعتزاله ضرره كثير وقد يكون تواجده مندوبآ أكثر من عزلته منفردا بل يحصل له الأجر والمثوبه إن كان حاضرآ (مثل معادة الأم المريضه قد تكون بحاجة للمساعده ويترتب عليك هو الإجتماع)
َ

وقصة جريح فيها عبر وفوائد مستنبطه وتقديم عبادة الله بعزلته بدل من البر بظنه أنه قاس بعقله العباده افضل من امه (والعباده (الواجبه) بلاشك تقدم ولها تفصيل عرج عليها العلماء لكن إذا كان الأمر ليس واجبآ ولاسيمآ إذا كان الأمر امر عظيم كبر الوالدين.
-؛ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «لَمْ يَتَكَلَّمْ فِي الْمَهْدِ إِلاَّ ثَلاَثَةٌ: عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ، وَصَاحِبُ جُرَيْجٍ، وَكَانَ جُرَيْجٌ رَجُلًا عَابِدًا، فَاتَّخَذَ صَوْمَعَةً فَكَانَ فِيهَا ، فَأَتَتْهُ أُمُّهُ وَهُو يُصَلِّي، فَقَالَتْ: يَا جُرَيْجُ! فَقَالَ: يَا رَبِّ! أُمِّي وَصَلاَتِي. فَأَقْبَلَ عَلَى صَلاَتِهِ، فَانْصَرَفَتْ.

فَلَمَّا كَانَ مِنَ الْغَدِ؛ أَتَتْهُ وَهُو يُصَلِّي، فَقَالَتْ: يَا جُرَيْجُ! فَقَالَ: يَا رَبِّ! أُمِّي وَصَلاَتِي. فَأَقْبَلَ عَلَى صَلاَتِهِ، فَانْصَرَفَتْ. فَلَمَّا كَانَ مِنَ الْغَدِ؛ أَتَتْهُ وَهُو يُصَلِّي، فَقَالَتْ: يَا جُرَيْجُ! فَقَالَ: أَيْ رَبِّ! أُمِّي وَصَلاَتِي. فَأَقْبَلَ عَلَى صَلاَتِهِ، فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ لاَ تُمِتْهُ حَتَّى يَنْظُرَ إِلَى وُجُوهِ الْمُومِسَاتِ . فَتَذَاكَرَ بَنُو إِسْرَائِيلَ جُرَيْجًا وَعِبَادَتَهُ، وَكَانَتِ امْرَأَةٌ بَغِيٌّ يُتَمَثَّلُ بِحُسْنِهَا ، فَقَالَتْ: إِنْ شِئْتُمْ لأَفْتِنَنَّهُ لَكُمْ ».

قَالَ: «فَتَعَرَّضَتْ لَهُ، فَلَمْ يَلْتَفِتْ إِلَيْهَا، فَأَتَتْ رَاعِيًا كَانَ يَأْوِي إِلَى صَوْمَعَتِهِ، فَأَمْكَنَتْهُ مِنْ نَفْسِهَا ، فَوَقَعَ عَلَيْهَا ، فَحَمَلَتْ، فَلَمَّا وَلَدَتْ؛ قَالَتْ: هُومِنْ جُرَيْجٍ. فَأَتَوْهُ، فَاسْتَنْزَلُوهُ، وَهَدَمُوا صَوْمَعَتَهُ، وَجَعَلُوا يَضْرِبُونَهُ، فَقَالَ: مَا شَأْنُكُمْ؟ قَالُوا: زَنَيْتَ بِهَذِهِ الْبَغِيِّ فَوَلَدَتْ مِنْكَ. فَقَالَ: أَيْنَ الصَّبِيُّ؟ فَجَاءُوا بِهِ، فَقَالَ: دَعُونِي حَتَّى أُصَلِّيَ. فَصَلَّى، فَلَمَّا انْصَرَفَ؛ أَتَى الصَّبِيَّ، فَطَعَنَ فِي بَطْنِهِ، وَقَالَ: يَا غُلاَمُ! مَنْ أَبُوكَ؟ قَالَ: فُلاَنٌ الرَّاعِي».



وثمة امور تحتاج منا حكمه في حال إتخاذ طريق العزله بحيث لاإفراط ولاتفريط. فلاينبغي العزله الكليه ولاينبغي المجالسه الطويله.
ومن صور مضادة للعزله (جاءت امرأةٌ إلى رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسولَ اللهِ، إن لي إليك حاجةً، فقال لها: يا أُمَّ فلانٍ، اجلسي في أيِّ نواحي السِّكَكِ شئتِ حتى أجلسَ إليك. قال: فجلستْ، فجلسَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم إليها، حتى قضت حاجتَها).

وأيضا من صور العزله (كان النبي صلاوات الله وسلامه عليه يقوم الليل حتي تتفطر قدماه))(وتفطرها تشققها).
لابد من الموازنه في العزله.
فالإسلام جاء بنبذ الرهبانيه المطلقه التي فيها إعتزال تام.


إنَّ رهطًا من الصحابَةِ ذهبوا إلى بيوتِ النَّبِيِّ يسألونَ أزواجَهُ عن عبادتِهِ فلمَّا أُخبِرُوا بها كأنَّهُم تقالُّوها أي : اعتبروها قليلةً ثُمَّ قالوا : أينَ نحنُ مِن رسولِ اللَّهِ و قد غَفرَ اللَّهُ له ما تقدَّمَ من ذنبِهِ و ما تأخَّرَ ؟ فقال أحدُهُم : أما أنا فأصومُ الدَّهرَ فلا أفطرُ و قال الثَّاني : و أنا أقومُ اللَّيلِ فلا أنامُ و قال الثَّالثُ : و أنا أعتَزِلُ النِّساءَ فلمَّا بلغ ذلك النَّبيَّ بيَّنَ لهم خطأَهم و عِوَجَ طريقِهِم و قال لهم : إنَّما أنا أعلمُكُم باللَّهِ و أخشاكم له و لكنِّي أقومُ و أنامُ وأصومُ و أفطِرُ و أتزوَّجُ النِّساءَ فمَن رغِبَ عن سُنَّتي فليسَ منِّي.
وقد قرات في مقاله سابقه إن نسبة الفواحش مرتفعه في رهبان بني إسرائيل في الوقت الحالي (ولعل السبب واضح وهو إعتقال النفس والتششدد عليها في المباحات وأمور عظيمه تحدث خلل وتوازن نفسي))(بعض النعم لاتفوت وفواتها ضررر مثل إعفاف النفس إن إستطاع)