http://www.*****.cc/forum/imgcache/2174.png
..:: إذا عاش الطفل في جو من المشاركة ::..
يتعلم... الكرم
..:: إذا عاش الطفل في جو من النزاهة ::..
يتعلم... الصدق
..:: إذا عاش الطفل في جو من الإنصاف ::..
يتعلم... العدل
..:: إذا عاش الطفل في جو من الطيبة والمراعاة ::..
يتعلم... احترام المشاعر


..:: إذا عاش الطفل في جو من الأمن ::..
يتعلم... الاستقرار
..:: إذا عاش الطفل في جو من الانتقاد ::..
يتعلم... الإدانة
..:: إذا عاش الطفل في جو من العداوة ::..
يتعلم... العنف
..:: إذا عاش الطفل في جو من الخوف ::..
يتعلم... القلق
..:: إذا عاش الطفل في جو من الشفقة ::..
يتعلم... الانطواء
..:: إذا عاش الطفل في جو من السخرية ::..
يتعلم... الخجل
..:: إذا عاش الطفل في جو من الغيرة ::..
يتعلم... الحسد
..:: إذا عاش الطفل في جو من العار ::..
يتعلم... الشعور بالذنب
..:: إذا عاش الطفل في جو من المودة والرحمة ::..
يتعلم... بأن هذا العالم مكان يليق بالحياة السعيدة
يتعلم... الاستقرار
..:: إذا عاش الطفل في جو من الانتقاد ::..
يتعلم... الإدانة
..:: إذا عاش الطفل في جو من العداوة ::..
يتعلم... العنف
..:: إذا عاش الطفل في جو من الخوف ::..
يتعلم... القلق
..:: إذا عاش الطفل في جو من الشفقة ::..
يتعلم... الانطواء
..:: إذا عاش الطفل في جو من السخرية ::..
يتعلم... الخجل
..:: إذا عاش الطفل في جو من الغيرة ::..
يتعلم... الحسد
..:: إذا عاش الطفل في جو من العار ::..
يتعلم... الشعور بالذنب
..:: إذا عاش الطفل في جو من المودة والرحمة ::..
يتعلم... بأن هذا العالم مكان يليق بالحياة السعيدة

علموا أطفالكم السباحة وهم رُضَّع
من المعروف أن تعليم السباحة للأطفال، وبالذات الرضع منهم، يطمئنهم ويبعد رهبة الماء عن نفوسهم في المدى القريب، كما
أن للسباحة في حد ذاتها فوائد جمة للعقل والجسم معاً على المدى البعيد.
لكن باحثين من النرويج وبريطانيا أجروا اخيراً دراسة سوف تنشر نتائجها في عدد شهر مايو من مجلة «صحة الطفل» أضافوا
فوائد جديدة للسباحة، فهم يقولون ان دروس السباحة للأطفال الرضع من شأنها تنمية قدراتهم على الإمساك بالأشياء
وعلى التوازن أيضاً.
فقد قام هؤلاء الباحثون بمتابعة أحوال ثمانية وثلاثين طفلاً من أيسلندا جميعهم في الرابعة من أعمارهم.. نصفهم لم يسبق
لهم أن سبحوا ولم يقربوا الماء طوال التجربة التي استمرت أربعة شهور، في حين أن تسعة عشر طفلاً تلقوا تدريبات على
السباحة قبل أن يكملوا السنة الثانية من أعمارهم وذلك بمعدل يتراوح بين ساعتين وأربع ساعات أسبوعياً.
وكانت التدريبات تتم بمساعدة أحد الوالدين فيقوم بحمل الصغير وتغطيسه في الماء وتحريكه جيئة وذهاباً وكذلك تشجيعه
على الوقوف متكئاً على ساعده بحيث يترك جسمه طافياً فوق سطح الماء أطول فترة ممكنة.
وتتضمن التدريبات أيضاً جعل الطفل يتشقلب كما يريد فوق فرشة (مرتبة) سباحة أو بمساعدة طوف أو طوق نجاة.. الغوص ولو
للحظات.. محاولة التقاط أي شيء يطفو أو التقاط حجر من قاع المسبح.. بالإضافة للقفز إلى الماء من خارج المسبح.
وحين أكمل الأطفال السنة الرابعة من أعمارهم خضعوا لسلسلة اختبارات فتبين بنتيجتها أن الذين تلقوا دروس السباحة منهم
كانوا أكثر براعة من الآخرين في الإمساك بالأشياء الصغيرة والكبيرة على حد سواء.. كما أنهم أقدر على
الوقوف المتوازن على قدم واحدة.
من المعروف أن تعليم السباحة للأطفال، وبالذات الرضع منهم، يطمئنهم ويبعد رهبة الماء عن نفوسهم في المدى القريب، كما
أن للسباحة في حد ذاتها فوائد جمة للعقل والجسم معاً على المدى البعيد.
لكن باحثين من النرويج وبريطانيا أجروا اخيراً دراسة سوف تنشر نتائجها في عدد شهر مايو من مجلة «صحة الطفل» أضافوا
فوائد جديدة للسباحة، فهم يقولون ان دروس السباحة للأطفال الرضع من شأنها تنمية قدراتهم على الإمساك بالأشياء
وعلى التوازن أيضاً.
فقد قام هؤلاء الباحثون بمتابعة أحوال ثمانية وثلاثين طفلاً من أيسلندا جميعهم في الرابعة من أعمارهم.. نصفهم لم يسبق
لهم أن سبحوا ولم يقربوا الماء طوال التجربة التي استمرت أربعة شهور، في حين أن تسعة عشر طفلاً تلقوا تدريبات على
السباحة قبل أن يكملوا السنة الثانية من أعمارهم وذلك بمعدل يتراوح بين ساعتين وأربع ساعات أسبوعياً.
وكانت التدريبات تتم بمساعدة أحد الوالدين فيقوم بحمل الصغير وتغطيسه في الماء وتحريكه جيئة وذهاباً وكذلك تشجيعه
على الوقوف متكئاً على ساعده بحيث يترك جسمه طافياً فوق سطح الماء أطول فترة ممكنة.
وتتضمن التدريبات أيضاً جعل الطفل يتشقلب كما يريد فوق فرشة (مرتبة) سباحة أو بمساعدة طوف أو طوق نجاة.. الغوص ولو
للحظات.. محاولة التقاط أي شيء يطفو أو التقاط حجر من قاع المسبح.. بالإضافة للقفز إلى الماء من خارج المسبح.
وحين أكمل الأطفال السنة الرابعة من أعمارهم خضعوا لسلسلة اختبارات فتبين بنتيجتها أن الذين تلقوا دروس السباحة منهم
كانوا أكثر براعة من الآخرين في الإمساك بالأشياء الصغيرة والكبيرة على حد سواء.. كما أنهم أقدر على
الوقوف المتوازن على قدم واحدة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف نتعامل مع غضب الأطفال؟
نوبات الغضب تتواجد في كثير من الأطفال
بين عمر سنتين إلى 4 سنوات .
في بعض الأحيان تكون لها خلفية مرضية.
نرى أن الطفل إذا لم تلبي رغبته يصرخ
بقوة و يبكي ويرمي نفسه على الأرض
وأحيانا يدق رأسه غضبا .
ماذا نفعل في هذه الحالة ؟
بالذات لو حصلت هذه المشكلة أمام الناس ..
أو في مكان عام .. فالطفل يطلب حلوى
أو آيس كريم في مجمع سوبر ماركت
أو لعبة في سوق عام ..
وعند رفض الأهل يبدأ بالصراخ ومنعا للإحراج نرى
أن الأهل يلبوا طلبه فقط لإسكاته وإبعاد نظرات الناس..
كيف نتحكم في هذه النوبات ؟
الأبحاث و الدراسات السلوكية على الأطفال
تفيد بان تلبية رغبة الطفل عند الصراخ ..
و إعطاءه ما يريد هي السبب الرئيسي
لجعل هذا التصرف يستمر مرة واحدة
يفعلها الطفل و تصبح عنده عادة ..
فيعلم أن أسهل طريقة لفعل ما يريد
هو الصراخ و الغضب..
إذاً ماذا نفعل ؟
/1 كن هادئا ... و لا تغضب ..
وإذا كنت في مكان عام لا تخجل ..
وتذكر أن كل الناس عندهم أطفال
و قد تحدث لهم مثل هذه الأمور.
/2 ركز على الرسالة التي تحاول
أن توصلها إلى طفلك .
وهى أن صراخك لا يثير أي اهتمام
أو غضب بالنسبة له و لن تحصل على طلبك .
3 / تذكر ... لا تغضب و لا تدخل في حوار
مع طفلك حول موضوع صراخه
مهما كان حتى لو بادرك بالأسئلة.
/4 تجاهل الصراخ بصورة تامة ..
و حاول أن تريه أنك متشاغل في شئ آخر ..
و أنك لا تسمعه ولو قمت بالصراخ
في وجهه أنت بذلك أعطيته اهتمام
لتصرفه وكذلك لو أعطيته ما يريد
تعلم أن كل ما عليه فعله
هو إعادة التصرف السابق .
5/ إذا توقف الطفل عن الصراخ ...
اغتنم الفرصة وأعطه اهتمامك واظه
ر له أنك جدا سعيد لأنه لا يصرخ ..
واشرح له كيف يجب أن يتصرف
ليحصل على ما يريد مثلا أن يأكل غذاءه
أولا ثم الحلوى أو إن السبب الذي منعك
من عدم تحقيق طلبه هو أن ما يطلبه
خطير لا يصح للأطفال.
/6إذا كنت ضعيفا أمام نوبة الغضب
أمام الناس فتجنب اصطحابه إلى السوبر ماركت
أو السوق أو المطعم حتى تنتهي فترة التدريب
ويصبح أكثر هدوءا ..
/7 من المفيد عندما تشعر أن الطفل
سيصاب بنوبة الغضب
قبل أن يدخل في البكاء حاول لفت انتباهه
على شيء مثير في الطريق ...
إشارة حمراء ... صورة مضحكة ..
أو لعبة مفضلة .
كيف نتعامل مع غضب الأطفال؟
نوبات الغضب تتواجد في كثير من الأطفال
بين عمر سنتين إلى 4 سنوات .
في بعض الأحيان تكون لها خلفية مرضية.
نرى أن الطفل إذا لم تلبي رغبته يصرخ
بقوة و يبكي ويرمي نفسه على الأرض
وأحيانا يدق رأسه غضبا .
ماذا نفعل في هذه الحالة ؟
بالذات لو حصلت هذه المشكلة أمام الناس ..
أو في مكان عام .. فالطفل يطلب حلوى
أو آيس كريم في مجمع سوبر ماركت
أو لعبة في سوق عام ..
وعند رفض الأهل يبدأ بالصراخ ومنعا للإحراج نرى
أن الأهل يلبوا طلبه فقط لإسكاته وإبعاد نظرات الناس..
كيف نتحكم في هذه النوبات ؟
الأبحاث و الدراسات السلوكية على الأطفال
تفيد بان تلبية رغبة الطفل عند الصراخ ..
و إعطاءه ما يريد هي السبب الرئيسي
لجعل هذا التصرف يستمر مرة واحدة
يفعلها الطفل و تصبح عنده عادة ..
فيعلم أن أسهل طريقة لفعل ما يريد
هو الصراخ و الغضب..
إذاً ماذا نفعل ؟
/1 كن هادئا ... و لا تغضب ..
وإذا كنت في مكان عام لا تخجل ..
وتذكر أن كل الناس عندهم أطفال
و قد تحدث لهم مثل هذه الأمور.
/2 ركز على الرسالة التي تحاول
أن توصلها إلى طفلك .
وهى أن صراخك لا يثير أي اهتمام
أو غضب بالنسبة له و لن تحصل على طلبك .
3 / تذكر ... لا تغضب و لا تدخل في حوار
مع طفلك حول موضوع صراخه
مهما كان حتى لو بادرك بالأسئلة.
/4 تجاهل الصراخ بصورة تامة ..
و حاول أن تريه أنك متشاغل في شئ آخر ..
و أنك لا تسمعه ولو قمت بالصراخ
في وجهه أنت بذلك أعطيته اهتمام
لتصرفه وكذلك لو أعطيته ما يريد
تعلم أن كل ما عليه فعله
هو إعادة التصرف السابق .
5/ إذا توقف الطفل عن الصراخ ...
اغتنم الفرصة وأعطه اهتمامك واظه
ر له أنك جدا سعيد لأنه لا يصرخ ..
واشرح له كيف يجب أن يتصرف
ليحصل على ما يريد مثلا أن يأكل غذاءه
أولا ثم الحلوى أو إن السبب الذي منعك
من عدم تحقيق طلبه هو أن ما يطلبه
خطير لا يصح للأطفال.
/6إذا كنت ضعيفا أمام نوبة الغضب
أمام الناس فتجنب اصطحابه إلى السوبر ماركت
أو السوق أو المطعم حتى تنتهي فترة التدريب
ويصبح أكثر هدوءا ..
/7 من المفيد عندما تشعر أن الطفل
سيصاب بنوبة الغضب
قبل أن يدخل في البكاء حاول لفت انتباهه
على شيء مثير في الطريق ...
إشارة حمراء ... صورة مضحكة ..
أو لعبة مفضلة .
الصفحة الأخيرة
..:: إذا عاش الطفل في جو من التشجيع ::..
يتعلم... الثقة بالنفس
..:: إذا عاش الطفل في جو من التحمل ::..
يتعلم... الصبر
http://forum.****.com/imgcache/2/101299alsh3er.jpg
..:: إذا عاش الطفل في جو من المديح ::..
يتعلم... التقدير
..:: إذا عاش الطفل في جو من الرضا::..
يتعلم... المحبة
..:: إذا عاش الطفل في جو من التقدير ::..
يتعلم... الرضا عن النفس