
رررررررروح
•
عائله سبونج بوب للأطفال .





+5






إحذروا قذف الأطفال في الهواء
أسعد الله أوقاتكم بالخير والمحبة
قرأت هذا المقال وأحببت نقله لفائدته إن شاء الله ..
كثيرا ما يعمد بعض الآباء والأمهات إلى قذف الرضيع في الهواء
كنوع من أنواع التدليل ويكرر الأهل ذلك كلما تعالت ضحكات الصغير وعلا ضجيجه...
ويعيدقذفه إلى ارتفاعات اكبر وبقوة اكبر ..
ولكن الطب يحذر من هذا النوع من التدليل ..
ويقول أحد أطباء الأطفال:
يجب ان نكون حذرين عند تدليل الطفل بهذا الشكل
ونحرص على سنده بأيدينا من تحت إبطيه وهويرتفع في الهواء
والا مانخشاه هو السقوط المفاجئ والقوي للطفل
حتى ان كان هذا السقوط على ذراعي الأب ..
فقد اكتشفنا عدة حالات مصابة بأورام دموية بين الأغشية الدماغية
ويصاب الأطفال عادة بهذه الأورام بعد السقوط أثناء ممارسة هذه الألعاب العنيفة
أو بسبب الاهتزازات القوية التي تحدث للطفل بسبب هذه الألعاب
فالطفل يظل هشا حتى يبلغ العام الأول من عمره
كما انه يظل حساسا للانخفاض السريع في الضغط
لذلك ننصح بتجنب مثل هذه الألعاب العنيفة مع الطفل حتى يشتد.
دمتم وأطفالكم بأتم الصحة والعافية ..
أسعد الله أوقاتكم بالخير والمحبة
قرأت هذا المقال وأحببت نقله لفائدته إن شاء الله ..
كثيرا ما يعمد بعض الآباء والأمهات إلى قذف الرضيع في الهواء
كنوع من أنواع التدليل ويكرر الأهل ذلك كلما تعالت ضحكات الصغير وعلا ضجيجه...
ويعيدقذفه إلى ارتفاعات اكبر وبقوة اكبر ..
ولكن الطب يحذر من هذا النوع من التدليل ..
ويقول أحد أطباء الأطفال:
يجب ان نكون حذرين عند تدليل الطفل بهذا الشكل
ونحرص على سنده بأيدينا من تحت إبطيه وهويرتفع في الهواء
والا مانخشاه هو السقوط المفاجئ والقوي للطفل
حتى ان كان هذا السقوط على ذراعي الأب ..
فقد اكتشفنا عدة حالات مصابة بأورام دموية بين الأغشية الدماغية
ويصاب الأطفال عادة بهذه الأورام بعد السقوط أثناء ممارسة هذه الألعاب العنيفة
أو بسبب الاهتزازات القوية التي تحدث للطفل بسبب هذه الألعاب
فالطفل يظل هشا حتى يبلغ العام الأول من عمره
كما انه يظل حساسا للانخفاض السريع في الضغط
لذلك ننصح بتجنب مثل هذه الألعاب العنيفة مع الطفل حتى يشتد.
دمتم وأطفالكم بأتم الصحة والعافية ..

أخطر 10 سموم منزلية ابعديها عن طفلك
في جهد الوالدين لتأمين منزلهما وخاصة من السموم التي قد تعرض حياة الأطفال للخطر يتساءلون عن مصادر هذه السموم.
المؤسف حقاً أنهم يأخذون في حسبانهم فقط تلك المواد التي يعتبرونها شديدة السمية ، كالأدوية ،
والكحول ،والبنزين ، وزيت المصابيح ، ومخففات الأصبغة (ثِنَر) ..الخ،
متناسين أن هذه المواد وإن كانت من السموم المميتة
إلا أنها ليست ضمن أكثر 10 سموم خطرة
في البيئة المنزلية ، والتي قد يتعرض لها الطفل.
وعليه نجد لزاماً على أنفسنا تبيان هذه السموم العشرة التي تتصدر القائمة:
1- أدوات التجميل ومواد العناية الشخصية.
2- مواد التنظيف المنزلي.
3- مسكنات الألم.
4- الأجسام المضادة ، الألعاب ، وأدوات أخرى.
5- أدوية الزكام والسعال.
6- الكريمات والمراهم.
7-الفيتامينات.
8-المبيدات العشبية للحدائق.
9-النباتات المنزلية.
10- مضادات الهيستامين.
قد تثير هذه القائمة دهشة الكثيرين لاسيما أولئك الذين دأبوا على اعتبار المبيدات
والثِنَر من أولى السموم التي يجب إبعادها عن متناول أيدي الأطفال،
ولكن ينبغي التذكير أن كل مادة يمكن إساءة استخدامها مسببة أعراض ما لدى الطفل يمكن اعتبارها سماً.
وعليه إذا تعاطى طفلك كمية من البندول أو الإيبوبروفين (مسكنات الآلام)
أو جرعة عالية من أدوية السعال فعليك بالإتصال فوراً بمركز السموم.
وطالما أن الكثير من المواد في القائمة المذكورة موجودة في كل بيت ،
وطالما أن الكثير من الآباء والأمهات لا يعتبرونها سموما ، فليس غريبا أن تؤدي إلى الكثير من حالات التسمم.
وهنا تتعزز أهمية إتخاذ الإجراءات الأمانية وحفظ المواد المذكورة
بعيداً عن متناول الأطفال مثلها مثل المواد السامة الأخرى المعروفة.
في جهد الوالدين لتأمين منزلهما وخاصة من السموم التي قد تعرض حياة الأطفال للخطر يتساءلون عن مصادر هذه السموم.
المؤسف حقاً أنهم يأخذون في حسبانهم فقط تلك المواد التي يعتبرونها شديدة السمية ، كالأدوية ،
والكحول ،والبنزين ، وزيت المصابيح ، ومخففات الأصبغة (ثِنَر) ..الخ،
متناسين أن هذه المواد وإن كانت من السموم المميتة
إلا أنها ليست ضمن أكثر 10 سموم خطرة
في البيئة المنزلية ، والتي قد يتعرض لها الطفل.
وعليه نجد لزاماً على أنفسنا تبيان هذه السموم العشرة التي تتصدر القائمة:
1- أدوات التجميل ومواد العناية الشخصية.
2- مواد التنظيف المنزلي.
3- مسكنات الألم.
4- الأجسام المضادة ، الألعاب ، وأدوات أخرى.
5- أدوية الزكام والسعال.
6- الكريمات والمراهم.
7-الفيتامينات.
8-المبيدات العشبية للحدائق.
9-النباتات المنزلية.
10- مضادات الهيستامين.
قد تثير هذه القائمة دهشة الكثيرين لاسيما أولئك الذين دأبوا على اعتبار المبيدات
والثِنَر من أولى السموم التي يجب إبعادها عن متناول أيدي الأطفال،
ولكن ينبغي التذكير أن كل مادة يمكن إساءة استخدامها مسببة أعراض ما لدى الطفل يمكن اعتبارها سماً.
وعليه إذا تعاطى طفلك كمية من البندول أو الإيبوبروفين (مسكنات الآلام)
أو جرعة عالية من أدوية السعال فعليك بالإتصال فوراً بمركز السموم.
وطالما أن الكثير من المواد في القائمة المذكورة موجودة في كل بيت ،
وطالما أن الكثير من الآباء والأمهات لا يعتبرونها سموما ، فليس غريبا أن تؤدي إلى الكثير من حالات التسمم.
وهنا تتعزز أهمية إتخاذ الإجراءات الأمانية وحفظ المواد المذكورة
بعيداً عن متناول الأطفال مثلها مثل المواد السامة الأخرى المعروفة.

يا يـبـه إيدك الي ضربتني صابت عيني بالعمى "
بداية الموضوع هو موضوع تدمع له العيون وتتفطر له قلوب الرحمة ..
وحين اقول تتفطر فإني اقصد ذلك ..
اكتبه وانا احس بالغصة وهو موضوع لطالما دمعت عيني بسببه اذا رأيته او سمعته ..
ولعل ما أثار شجوني هو جلسة كُنا نستعيد فيها بعضٌ من ماضي حين تحدثت احداهن عن ذكرى أب عنيف في تصرفاته مع ابنائه ..
( هو في الحقيقة لايحمل من كلمة أب سوى أنها تكتب في شهادة الميلاد ليس إلا ) ..
وماعدا ذلك ليس لهم معه اي رابط آخر .. و من الذكريات سوى الحبس والضرب والصراخ والتعنيف
والارهاب لهم ولوالدتهم المغلوبة على امرها .. حقيقةً انا كنت اعيش مع والدين حنونين جداً
مستقرين نعرف معهما معنى المتابعة والرعاية والاهتمام والابتسامة نأكل الافضل نلبس الافضل لحياتنا نظام وحضن دافئ يحتوينا ولله الحمد
( جزاهم الله عنا كل خير ) ..
بينما لايفصلني عن الآخرين سوى مسافة بسيطة ولطالما تسائلت لما يفعل هذا معهم وبهم ..
والد سئ جداً مع ابنائه .. محرومين من الحنان من العطف من الابتسامه .. من العيش كباقي الاطفال ..
لدرجة ان احداهن بقيت حتى تزوجت تعاني من ( التبول الا إرادي ) ..
تُكال لهم الصفعات والركلات والصيحات .. عانت اجسادهم الصغيرة من الكدمات والحسرات ..
يحرمون بالأيام واحيانا الأشهر من الخروج من المنزل ومن اللعب .. يسترقون النظر للأطفال من فتحات النافذة ..
ويهانون امام الآخرين .. أعيادهم فيها الكثير من ذكريات الألم والحرمان ..
المصرف شحيح جداً .. في الملبس في مصروف المدرسة في اغراض المدرسة من قرطاسيات وغيرها ..
وحالهم مزرية .. ( ليس لانه غير قادر على ذلك بل العكس هو قادر فقط لانه والد سئ )
ومع ذلك حاولوا ان يكونوا كبقية البشر إلا ان ذلك أثر على دواخلهم بكل تأكيد ..
من ابشع الذكريات التي اتذكر
ها عنهم .. الولد الكبير فيهم .. كنا ذات يوم في مناسبة عشاء وكلنا اطفال ..
فجأة رأيت والده في الشارع وامام كل الاطفال يضربه بشراسه بـ ( العقال ) يركله بقدمه ..
ناهيكم عن الالفاظ والشتائم .. وبالتأكيد لا شئ يستحق .. سوى جبروت رجل لا يعرف الرحمة ..
لن انسى ذلك المنظر ماحييت .. ولا زلت اذا تذكرته تدمع عيني ..
كان ذلك تحطيما وكسراً لنفسه وتربية للذل في داخله ..
وَعِيت انا لتلك الحقيقة وانا طفلة لكن والده الكبير لم يَعِي معنى ان يفقد الحب في قلوب ابنائه
ويكون بالنسبة لهم غول اذا حضر وذكرى سيئة تلازمهم ..
( حتى اني اتذكر احدى قريباتنا من بعيد حضرت ذلك الموقف وبعدها بسنوات طويلة قالت لي انها
لم تنسى ذلك المشهد حين قالت لي ذلك بكيت .. نحن نتألم لأننا رأينا فقط فكيف بمن عاش الألم ) ..
مواقف كثيرة .. عنف غير معقول .. اذى جسدي ونفسي طويل الامد بطول اعمارهم
إلا أن يهبهم الله الصبر وأناس تحتضنهم ..
بداية الموضوع هو موضوع تدمع له العيون وتتفطر له قلوب الرحمة ..
وحين اقول تتفطر فإني اقصد ذلك ..
اكتبه وانا احس بالغصة وهو موضوع لطالما دمعت عيني بسببه اذا رأيته او سمعته ..
ولعل ما أثار شجوني هو جلسة كُنا نستعيد فيها بعضٌ من ماضي حين تحدثت احداهن عن ذكرى أب عنيف في تصرفاته مع ابنائه ..
( هو في الحقيقة لايحمل من كلمة أب سوى أنها تكتب في شهادة الميلاد ليس إلا ) ..
وماعدا ذلك ليس لهم معه اي رابط آخر .. و من الذكريات سوى الحبس والضرب والصراخ والتعنيف
والارهاب لهم ولوالدتهم المغلوبة على امرها .. حقيقةً انا كنت اعيش مع والدين حنونين جداً
مستقرين نعرف معهما معنى المتابعة والرعاية والاهتمام والابتسامة نأكل الافضل نلبس الافضل لحياتنا نظام وحضن دافئ يحتوينا ولله الحمد
( جزاهم الله عنا كل خير ) ..
بينما لايفصلني عن الآخرين سوى مسافة بسيطة ولطالما تسائلت لما يفعل هذا معهم وبهم ..
والد سئ جداً مع ابنائه .. محرومين من الحنان من العطف من الابتسامه .. من العيش كباقي الاطفال ..
لدرجة ان احداهن بقيت حتى تزوجت تعاني من ( التبول الا إرادي ) ..
تُكال لهم الصفعات والركلات والصيحات .. عانت اجسادهم الصغيرة من الكدمات والحسرات ..
يحرمون بالأيام واحيانا الأشهر من الخروج من المنزل ومن اللعب .. يسترقون النظر للأطفال من فتحات النافذة ..
ويهانون امام الآخرين .. أعيادهم فيها الكثير من ذكريات الألم والحرمان ..
المصرف شحيح جداً .. في الملبس في مصروف المدرسة في اغراض المدرسة من قرطاسيات وغيرها ..
وحالهم مزرية .. ( ليس لانه غير قادر على ذلك بل العكس هو قادر فقط لانه والد سئ )
ومع ذلك حاولوا ان يكونوا كبقية البشر إلا ان ذلك أثر على دواخلهم بكل تأكيد ..
من ابشع الذكريات التي اتذكر
ها عنهم .. الولد الكبير فيهم .. كنا ذات يوم في مناسبة عشاء وكلنا اطفال ..
فجأة رأيت والده في الشارع وامام كل الاطفال يضربه بشراسه بـ ( العقال ) يركله بقدمه ..
ناهيكم عن الالفاظ والشتائم .. وبالتأكيد لا شئ يستحق .. سوى جبروت رجل لا يعرف الرحمة ..
لن انسى ذلك المنظر ماحييت .. ولا زلت اذا تذكرته تدمع عيني ..
كان ذلك تحطيما وكسراً لنفسه وتربية للذل في داخله ..
وَعِيت انا لتلك الحقيقة وانا طفلة لكن والده الكبير لم يَعِي معنى ان يفقد الحب في قلوب ابنائه
ويكون بالنسبة لهم غول اذا حضر وذكرى سيئة تلازمهم ..
( حتى اني اتذكر احدى قريباتنا من بعيد حضرت ذلك الموقف وبعدها بسنوات طويلة قالت لي انها
لم تنسى ذلك المشهد حين قالت لي ذلك بكيت .. نحن نتألم لأننا رأينا فقط فكيف بمن عاش الألم ) ..
مواقف كثيرة .. عنف غير معقول .. اذى جسدي ونفسي طويل الامد بطول اعمارهم
إلا أن يهبهم الله الصبر وأناس تحتضنهم ..

اجساد غضة طرية .. بريئة لازالت عقولها صغيرة لا تفهم حتى لما يُمارس هذا العنف ضدها ..
لاتعلم لما تُضرب اجسادهم .. لما يُشتمون ويُحبسون ويُحرمون ..
ومع كل ذلك رحمة اذا وجدوا ام تحتضنهم في نهاية المطاف ..
نصف الحنان افضل من فقدانه كله ..
الألم الأكبر هو غياب الأم وممارسة العنف ضد طفل امه غابت عنه لوفاة لطلاق لمرض ..
وخرج له شيطان في صورة انثى تُمارس على جسده وفي حق طفولته ابشع انواع العذاب ..
الضرب والشتم والحرمان من الاكل والدفء في صقيع الشتاء
او الوقوف في الشمس في حرارة الصيف ..
ويصل التنكيل للكي والجلد ..
ثم اعلان الوفاة لطفل في سنواته الاولى من الحياة .. مات لا ليس مات بل قُتل صغيراً وحيداً ضعيفاً بريئاً ..
على يد قلوب أسأل الله ان يشل نبضها ..( اعذروني على هكذا دعوة امثال هؤلاء لو سلموهم لي لقطعهتم إرباً ولا يكفيني ) ..
بعضهم يفقد الرحمة فيربط الطفل بالحبال والسلاسل ويحبسهم في مكان مظلم او في دورة المياة ..
قسماً بربي ان قلبي يتقطع وعيوني ( دمعت ) ..
لما كل هذا ضد طفل لا يعرف في الدنيا او من الدنيا سوى انه طفل .. وان من يعيش معهم هم سجانوه وجلادوه ..
الحقيقة ان إمام الحرم المكي اليوم تحدث عن العنف ضد الاطفال في خطبته ..
وكنت في قرارة نفسي اريد الحديث عن هذا الموضوع .. وهاقد كتبته هُنا ودموعي والله كتبته ..
لا اتحمل ابداً التجبر على الضعيف الذي لا يملك من امره شيئاً .. والمصيبة حين يكون طفلاً لا يفهم لما يُنكل به ..
فقط يضربونه ويعنفونه ولا يعلم برئ القلب والفؤاد لما ؟ ..
اكره العنف ضد الطفل وضد الكبير العاجز ..
( طيب ياربي لما اتخيل احساسهم قلبي يتقطع الف قطعه لما ابوه يعمل فيه كذا والي المفروض
اذا احد ضربه يركض له يحتمي فيه ..بس ابوه هو الي نكل بجسمه وضربه وين يروح ..
افكر و اقول وين يروح طيب .. لزاوية غرفه يلم رجلينه لصدره ويبكي وينكسر ..
قسماً بربي احس الصخور تنفطر لكذا احساس ) ..
لن اضع محاور محددة ولن استطيع فليس للعنف محاور .. العنف هو العنف ..
شاركوني الرؤية من زواياكم التي ترون فيها ومنها الموضوع ..
( لكل أم و أب .. اطفالكم لايفهمون شيئاً سوى انكم بيتهم وأمانهم وانتم دنياهم
فلا تجعلوا بيوتهم جحيم ودنياهم سواد حالك ولا تكونوا يا أمانهم جلاديهم ) ..
بحثت في البحث الصوري عن صور للعنف ضد الاطفال لأُدعم بها موضوعي وهالني
مارأيت فقررت ان لا اضع احدها لانها مؤلمة جداً
لاتعلم لما تُضرب اجسادهم .. لما يُشتمون ويُحبسون ويُحرمون ..
ومع كل ذلك رحمة اذا وجدوا ام تحتضنهم في نهاية المطاف ..
نصف الحنان افضل من فقدانه كله ..
الألم الأكبر هو غياب الأم وممارسة العنف ضد طفل امه غابت عنه لوفاة لطلاق لمرض ..
وخرج له شيطان في صورة انثى تُمارس على جسده وفي حق طفولته ابشع انواع العذاب ..
الضرب والشتم والحرمان من الاكل والدفء في صقيع الشتاء
او الوقوف في الشمس في حرارة الصيف ..
ويصل التنكيل للكي والجلد ..
ثم اعلان الوفاة لطفل في سنواته الاولى من الحياة .. مات لا ليس مات بل قُتل صغيراً وحيداً ضعيفاً بريئاً ..
على يد قلوب أسأل الله ان يشل نبضها ..( اعذروني على هكذا دعوة امثال هؤلاء لو سلموهم لي لقطعهتم إرباً ولا يكفيني ) ..
بعضهم يفقد الرحمة فيربط الطفل بالحبال والسلاسل ويحبسهم في مكان مظلم او في دورة المياة ..
قسماً بربي ان قلبي يتقطع وعيوني ( دمعت ) ..
لما كل هذا ضد طفل لا يعرف في الدنيا او من الدنيا سوى انه طفل .. وان من يعيش معهم هم سجانوه وجلادوه ..
الحقيقة ان إمام الحرم المكي اليوم تحدث عن العنف ضد الاطفال في خطبته ..
وكنت في قرارة نفسي اريد الحديث عن هذا الموضوع .. وهاقد كتبته هُنا ودموعي والله كتبته ..
لا اتحمل ابداً التجبر على الضعيف الذي لا يملك من امره شيئاً .. والمصيبة حين يكون طفلاً لا يفهم لما يُنكل به ..
فقط يضربونه ويعنفونه ولا يعلم برئ القلب والفؤاد لما ؟ ..
اكره العنف ضد الطفل وضد الكبير العاجز ..
( طيب ياربي لما اتخيل احساسهم قلبي يتقطع الف قطعه لما ابوه يعمل فيه كذا والي المفروض
اذا احد ضربه يركض له يحتمي فيه ..بس ابوه هو الي نكل بجسمه وضربه وين يروح ..
افكر و اقول وين يروح طيب .. لزاوية غرفه يلم رجلينه لصدره ويبكي وينكسر ..
قسماً بربي احس الصخور تنفطر لكذا احساس ) ..
لن اضع محاور محددة ولن استطيع فليس للعنف محاور .. العنف هو العنف ..
شاركوني الرؤية من زواياكم التي ترون فيها ومنها الموضوع ..
( لكل أم و أب .. اطفالكم لايفهمون شيئاً سوى انكم بيتهم وأمانهم وانتم دنياهم
فلا تجعلوا بيوتهم جحيم ودنياهم سواد حالك ولا تكونوا يا أمانهم جلاديهم ) ..
بحثت في البحث الصوري عن صور للعنف ضد الاطفال لأُدعم بها موضوعي وهالني
مارأيت فقررت ان لا اضع احدها لانها مؤلمة جداً
الصفحة الأخيرة