كيف تعلمين طفلك الكرم
قد يكون من الصعب على الأطفال في عمر 6ـ 8 سنوات السماح للأطفال الآخرين مشاركتهم في الأشياء المحببة إليهم، وقد لا يستوعبون معنى الكرم إلا أنهم يستطيعون إدراك ما يحس به الناس وما يحتاج إليه الفقراء والمساكين دون تلقين الوالدين .
فما هو دورك في هذا الصدد ؟
ينصحك خبراء التربية وعلم النفس بالآتي :
1_ قومي بالكرم عملياً:
يسعى طفلك ـ أو طفلتك ـ لتقليدك وحينما يلاحظ كرمك فإنه - دون ريب - سيحاول أن يطبق السلوك نفسه ، فلا تترددي في توضيح قراراتك الخالية من الأنانية، كقولك: "تلقيت نسختين من كتاب في إحدى المناسبات، وبإمكاني استبدال كتاب آخر بدلاً من أحدهما ، غير أنني أعلم أن صديقتي تود أن تطالعه، ولذلك سوف أعطها النسخة الزائدة". أو قولك " أعلم بان جارتي تحب هذا النوع من الطعام لذا سأرسل لها طبقا منه " .
2_ نبهيه إلى احتياجات الآخرين:
ابدئي بتعليم طفلك كيف يفكر ويهتم بالأصدقاء وأفراد العائلة، فعندما يطلب مثلاً نوعا من الطعام أو الحلوى يمكنك أن تقولي له: "إنني أعلم أن صديقك فلان أو ابن الجيران أو ابن الحارس يحب هذه الحلوى أيضا ، فما رأيك أن ندعوه ليشاركنا هذا الطعام أو نرسل له بعضا منه " ؟!
بهذه الطريقة لم تقولي له إنك أناني ، وإنما أوضحت بطريقة لطيفة أنّ عليه الاهتمام باحتياجات الآخرين .
3_ اشرحي له الأسباب:
تأنيب الطفل بأسلوب حازم وغير قاس إذا سلك سلوكاً أنانياً سيعلمه موقف العائلة من الكرم، ويمكنك القول مثلاً : "أنا لا أحبذ أن تحتفظ بكل الألعاب لنفسك فقط"، وتضيفي : "في عائلتنا نقوم بالمشاركة، ولذلك من فضلك اسمح لأختك باللعب ببعض لعبك". مع مراعاة عدم استخدام أسلوب العقاب؛ لأنّ ذلك سيجعلهم أكثر تحدياً وليسوا أكثر كرما ً.
4_ امدحيه:
امدحي طفلك في كل مرة يدعو طفلا أخرى لمشاركته بعض ألعابه أو طعامه، ونتيجة لذلك سيحس بأنه قد كسب احترامك، وأنه جعل شخصاً آخر يحس بالسعادة، وسيصبح فيما بعد كريما بطريقة طبيعية .
5_ أشركيه معك في أعمال تطوعية
لكي تعلمي طفلك أو طفلتك الكرم على مستوى المجتمع الذي يعيش فيه، فإنه يتحتم عليك المشاركة في بعض الأعمال الخيرية، وإحضار طفلك معك ليرى مدى سعادة الناس الذين تقدم لهم هذه الأعمال. فمشاهدة مثل هذه الأعمال سيحفز الكثير من الأطفال للمشاركة في هذه الأعمال التطوعية، وإذا رغب طفلك في المشاركة في حملة تبرعات لأعمال خيرية شجعيه على ذلك ووضحي له بأنك فخورة بعمله التطوعي.
6_ فتشي عن السبب
في حالة أن صار طفلك غير كريم حاولي البحث عن جوانب أخرى في حياته قد تكون السبب وراء هذا البخل، كانتقال الأسرة إلى مكان جديد ، أو سفر صديقه في رحلة طويلة ؛ وذلك لأن الطفل يتفاعل مع التحول القاسي عليه بالتشبث أكثر بممتلكاته المحببة له، أو أن يكون أكثر أنانية .

ما يدور بمخيلة الاطفال
1. عند حمل الام
2- عند الطبخ
عند الاستحمام
عند عبور الشارع
عند سماع صوت في غرفة نوم امه
1. عند حمل الام
2- عند الطبخ
عند الاستحمام
عند عبور الشارع
عند سماع صوت في غرفة نوم امه

تعرفي على أسباب رفض طفلك لاحضان الاخرين.
غالبية الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة وستة أشهر يبكون وينزعجون عندما يحاول شخص غير أمهاتهم حملهم أو لمسهم، وهذا أمر معروف لدى كثير من الأمهات،
ولكن هل فكرت الأم بالأسباب الحقيقية لرفض طفلها اقتراب الآخرين منه؟
هناك أناس يدلون بتعليقات ليس لها أساس من الصحة حول رفض الطفل الصغير اقتراب الآخرين منه أو محاولة حمله أو نزعه من أحضان أمه.
فيقولون مثلا ان هذا الطفل غير اجتماعي أو أنه لن يكون ذو شخصية اجتماعية في المستقبل أو أن الطفل جبان ويخاف من الآخرين.
كل هذا مجرد مقولات غير صحيحة لأن هناك أسباب علمية ونفسية وراء رفض الصغار قبول أحضان الآخرين بعيدا عن حضن الأم.
لاداعي للقلق
اذا رفض طفلك الصغير دعوة صديقتك أو أمك أو أختك للذهاب الى أحضانهن فلاتقلقي لأن ذلك أمر طبيعي جدا
بالنسبة للطفل الذي يتراوح عمره بين ثلاثة و ستة أشهر ذلك لأنه مازال مرتبط بك وعلى تواصل نفسي مع الفترة التي قضاها في رحمك.
وقالت أخصائية علم نفس الأطفال في قسم الولادة التابع لجامعة /ساو لويس/ في مدينة ساوباولو ان الطفل بحاجة لستة أشهر على الأقل للتخلص من ذلك التلاحم مع الرحم الذي قضى فيه تسعة أشهر.
وأضافت باتريسيا بادر سانتوس /33 عاما/ في موضوع نشرته في زاوية "أطفالنا" على موقع /تيرا/ البرازيلي على الانترنت
بأن الارتباط بين الطفل ورحم أمه يستمر الى مابعد الولادة عبر جملة الأمور وفي مقدمتها رائحة الأم التي تعود عليها عندما كان في الرحم وكذلك الدفء الذي تعود عليه.
وأضافت باتريسيا بأن الطفل يرفض الذهاب لأحضان الآخرين لأنه غير مستعد للتخلي عن الأشياء التي تعود عليها من أمه.
وتابعت تقول ان الطفل بحاجة للتعود على الاستقلالية لتقبل الآخرين، وأن هذه الاستقلالية هي التي تجعله يبتعد بالتدريج عن أحضان أمه ومن ثم تقبل الآخرين.
يختلفون عن أمه
وقالت باتريسيا بأنه نظرا للأسباب التي وردت أعلاه فان الطفل الذي يأخذه أحد من أمه يبدأ باظهار علامات الانزعاج
لأنه يشعر بأن ذلك الغريب يختلف عن أمه ورائحته وحرارة جسمه تختلفان عن رائحة وحرارة أمه. لذلك فان رفض الطفل قبول أحضان شخص غير أمه
حتى الشهر السادس من العمر هو أمر طبيعي جدا وليس له علاقة بالشخصية المستقبلية للطفل.
ونصحت باتريسيا الأمهات بعدم اجبار الطفل على قبول أحضان صديقتها أو أختها أو أمها،
كما أن على الآخرين أن لايعتقدون بأنهم "بعبع" يخاف منه الطفل ولذلك يرفض قبول دعوتهم.
الاستقلالية تبدأ منذ الشهر الثامن
أوضحت الأخصائية البرازيلية بأن الطفل يبدأ بالشعور بالاستقلالية ومعرفة العالم الخارجي عندما يبلغ الشهر الثامن من العمر.
ففي الفترة التي تلي الأشهر الثمانية الأولى من العمر يبدا الطفل بالتخلص من مخلفات الارتباط الوثيق برحم أمه وحرارته
ولكنه لاينسى أبدا رائحة أمه مهما تقدم به العمر. وقالت باتريسيا ان الطفل يبدأ بقبول الذهاب الى أحضان أناس آخرين بعد الشهر الثامن من العمر،
ولكن هناك أطفال يرفضون ذلك حتى بعد بلوغهم هذه المرحلة من العمر ولذلك أسباب أخرى.
عقدة ما في نفسية الطفل
قالت باتريسيا انه اذا واصل الطفل رفضه قبول أحضان الآخرين بعد الشهر الثامن من العمر فذلك يمكن أن يكون اشارة الى عقدة ما تعرض لها الطفل من أحد ما.
فربما حاول شخص غريب له صوت خشن حمله لكن ذلك الصوت المختلف عن صوت أمه الناعم
قد أوجد عقدة لدى الطفل ولذلك فهو يعتقد بأن ذلك سيتكرر عندما يقبل الذهاب لحضن شخص غريب.
وأضافت بأن شخصا ذو لحية طويلة مخيفة ربما دب في نفس الطفل الخوف من الآخرين.
ولذلك فقد ثبت بأن الأطفال يقبلون الذهاب الى أحضان النساء أكثر من الرجال.
في هذه الحالة من الأفضل اعطاء الحرية للطفل في رفض أو قبول من يشاء لأن ذلك سيساعده حتما على التخلص من هذه العقد البسيطة
غالبية الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة وستة أشهر يبكون وينزعجون عندما يحاول شخص غير أمهاتهم حملهم أو لمسهم، وهذا أمر معروف لدى كثير من الأمهات،
ولكن هل فكرت الأم بالأسباب الحقيقية لرفض طفلها اقتراب الآخرين منه؟
هناك أناس يدلون بتعليقات ليس لها أساس من الصحة حول رفض الطفل الصغير اقتراب الآخرين منه أو محاولة حمله أو نزعه من أحضان أمه.
فيقولون مثلا ان هذا الطفل غير اجتماعي أو أنه لن يكون ذو شخصية اجتماعية في المستقبل أو أن الطفل جبان ويخاف من الآخرين.
كل هذا مجرد مقولات غير صحيحة لأن هناك أسباب علمية ونفسية وراء رفض الصغار قبول أحضان الآخرين بعيدا عن حضن الأم.
لاداعي للقلق
اذا رفض طفلك الصغير دعوة صديقتك أو أمك أو أختك للذهاب الى أحضانهن فلاتقلقي لأن ذلك أمر طبيعي جدا
بالنسبة للطفل الذي يتراوح عمره بين ثلاثة و ستة أشهر ذلك لأنه مازال مرتبط بك وعلى تواصل نفسي مع الفترة التي قضاها في رحمك.
وقالت أخصائية علم نفس الأطفال في قسم الولادة التابع لجامعة /ساو لويس/ في مدينة ساوباولو ان الطفل بحاجة لستة أشهر على الأقل للتخلص من ذلك التلاحم مع الرحم الذي قضى فيه تسعة أشهر.
وأضافت باتريسيا بادر سانتوس /33 عاما/ في موضوع نشرته في زاوية "أطفالنا" على موقع /تيرا/ البرازيلي على الانترنت
بأن الارتباط بين الطفل ورحم أمه يستمر الى مابعد الولادة عبر جملة الأمور وفي مقدمتها رائحة الأم التي تعود عليها عندما كان في الرحم وكذلك الدفء الذي تعود عليه.
وأضافت باتريسيا بأن الطفل يرفض الذهاب لأحضان الآخرين لأنه غير مستعد للتخلي عن الأشياء التي تعود عليها من أمه.
وتابعت تقول ان الطفل بحاجة للتعود على الاستقلالية لتقبل الآخرين، وأن هذه الاستقلالية هي التي تجعله يبتعد بالتدريج عن أحضان أمه ومن ثم تقبل الآخرين.
يختلفون عن أمه
وقالت باتريسيا بأنه نظرا للأسباب التي وردت أعلاه فان الطفل الذي يأخذه أحد من أمه يبدأ باظهار علامات الانزعاج
لأنه يشعر بأن ذلك الغريب يختلف عن أمه ورائحته وحرارة جسمه تختلفان عن رائحة وحرارة أمه. لذلك فان رفض الطفل قبول أحضان شخص غير أمه
حتى الشهر السادس من العمر هو أمر طبيعي جدا وليس له علاقة بالشخصية المستقبلية للطفل.
ونصحت باتريسيا الأمهات بعدم اجبار الطفل على قبول أحضان صديقتها أو أختها أو أمها،
كما أن على الآخرين أن لايعتقدون بأنهم "بعبع" يخاف منه الطفل ولذلك يرفض قبول دعوتهم.
الاستقلالية تبدأ منذ الشهر الثامن
أوضحت الأخصائية البرازيلية بأن الطفل يبدأ بالشعور بالاستقلالية ومعرفة العالم الخارجي عندما يبلغ الشهر الثامن من العمر.
ففي الفترة التي تلي الأشهر الثمانية الأولى من العمر يبدا الطفل بالتخلص من مخلفات الارتباط الوثيق برحم أمه وحرارته
ولكنه لاينسى أبدا رائحة أمه مهما تقدم به العمر. وقالت باتريسيا ان الطفل يبدأ بقبول الذهاب الى أحضان أناس آخرين بعد الشهر الثامن من العمر،
ولكن هناك أطفال يرفضون ذلك حتى بعد بلوغهم هذه المرحلة من العمر ولذلك أسباب أخرى.
عقدة ما في نفسية الطفل
قالت باتريسيا انه اذا واصل الطفل رفضه قبول أحضان الآخرين بعد الشهر الثامن من العمر فذلك يمكن أن يكون اشارة الى عقدة ما تعرض لها الطفل من أحد ما.
فربما حاول شخص غريب له صوت خشن حمله لكن ذلك الصوت المختلف عن صوت أمه الناعم
قد أوجد عقدة لدى الطفل ولذلك فهو يعتقد بأن ذلك سيتكرر عندما يقبل الذهاب لحضن شخص غريب.
وأضافت بأن شخصا ذو لحية طويلة مخيفة ربما دب في نفس الطفل الخوف من الآخرين.
ولذلك فقد ثبت بأن الأطفال يقبلون الذهاب الى أحضان النساء أكثر من الرجال.
في هذه الحالة من الأفضل اعطاء الحرية للطفل في رفض أو قبول من يشاء لأن ذلك سيساعده حتما على التخلص من هذه العقد البسيطة

كل ابتسامه للطفل لها معنى فهل تعرفينها
ابتسامة بسيطة للطفل يمكن أن تكشف عن مرحلة من التطور في حياته. الطفل يبتسم كثيرا وبحسب الخبراء في شؤون الأطفال يمكن أن تكون الابتسامة دالة على أمر ما، بما في ذلك الصحة والمرض. فقد يكشف نوع ابتسامة للطفل مرضا أصابه أو يعاني منه في نفس الوقت الذي يمكن أن تعكس ابتسامة أخرى فرحة غامرة.
ابتسامة الطفل لاتعني بالضرورة الفرحة والصحة
قالت دراسة برازيلية أعدها خبراء بشؤون الأطفال في منظمة الأمومة والطفولة في مدينة ساو باولو البرازيلية ان هناك اعتقادا شائعا يقول بأن ابتسامة الطفل أوضحكه هما دليل صحة وعافية، ولكن هناك حقائق طبية تؤكد بأن الابتسامة ربما تعكس مرضا ومن أبرزها مايعرف في علم النفس بـ "التوحد" أو Autism الذي يؤدي مع مرور الزمن الى خلق الطفل عالم خاص به لايشعر بما يدور حوله. فابتسامة الطفل التي يعقبها مباشرة بكاء قصير ربما تعني بأن الطفل قد بدأ يسحب نفسه من العالم الذي حوله ويندم على اطلاق تلك الابتسامة ليقبع في عالم التوحد Autism المنغلق والمتركز على الذات.
وأضافت الدراسة بأن هناك ابتسامة أخرى ربما تعكس مرضا عضويا وبخاصة اصابة الطفل بالاسهال. فعندما يفرغ الطفل مافي بطنه بسرعة يشعر براحة مؤقتة ويطلق ابتسامة يعتقد الأبوان بأن ذلك دليل على أنه قد تحسن، ولكن مايلبث أن يبكي الطفل مجددا مع عودة آلام البطن الناجمة عن الاسهال.
ابتسامة بسيطة للطفل يمكن أن تكشف عن مرحلة من التطور في حياته. الطفل يبتسم كثيرا وبحسب الخبراء في شؤون الأطفال يمكن أن تكون الابتسامة دالة على أمر ما، بما في ذلك الصحة والمرض. فقد يكشف نوع ابتسامة للطفل مرضا أصابه أو يعاني منه في نفس الوقت الذي يمكن أن تعكس ابتسامة أخرى فرحة غامرة.
ابتسامة الطفل لاتعني بالضرورة الفرحة والصحة
قالت دراسة برازيلية أعدها خبراء بشؤون الأطفال في منظمة الأمومة والطفولة في مدينة ساو باولو البرازيلية ان هناك اعتقادا شائعا يقول بأن ابتسامة الطفل أوضحكه هما دليل صحة وعافية، ولكن هناك حقائق طبية تؤكد بأن الابتسامة ربما تعكس مرضا ومن أبرزها مايعرف في علم النفس بـ "التوحد" أو Autism الذي يؤدي مع مرور الزمن الى خلق الطفل عالم خاص به لايشعر بما يدور حوله. فابتسامة الطفل التي يعقبها مباشرة بكاء قصير ربما تعني بأن الطفل قد بدأ يسحب نفسه من العالم الذي حوله ويندم على اطلاق تلك الابتسامة ليقبع في عالم التوحد Autism المنغلق والمتركز على الذات.
وأضافت الدراسة بأن هناك ابتسامة أخرى ربما تعكس مرضا عضويا وبخاصة اصابة الطفل بالاسهال. فعندما يفرغ الطفل مافي بطنه بسرعة يشعر براحة مؤقتة ويطلق ابتسامة يعتقد الأبوان بأن ذلك دليل على أنه قد تحسن، ولكن مايلبث أن يبكي الطفل مجددا مع عودة آلام البطن الناجمة عن الاسهال.
الصفحة الأخيرة
أعتدنا في السنوات الأخيرة أن نجعل أرضيات المنازل من السيراميك أو ما شابهه وقل استخدام الموكيت.
وفي الأجواء الباردة التي نعيشها نتساءل إن كان مشي الأطفال حافي القدمين في المنزل يؤثرعلى صحتهم.
حيث عرَض الباحثون أطفالا بين 3- 5سنوات في المجموعة الأولى واطفالا بين 6- 9سنوات في المجموعة
الثانية للمشي لمدة 30دقيقة على أرضية حرارتها 23درجة مئوية وهم حفاة في يوم آخر المشي على ن
نفس الأرضية وهم يلبسون جوارب.
وقام الباحثون بدراسة إفراز هرمونات التوتر خلال النوم للاطفال.
ووجد الباحثون خلال دراسة النوم للأطفال من المجموعتين أنه خلال الأيام التي مشى فيها الأطفال حفاةً
زادت كمية التبول بالليل وزاد إفراز هرمونات التوتر والإجهاد كالأدرينالين والنورأدريناين والكورتيزول.
زيادة إفراز هذه الهرمونات خلال النوم بعد التعرض للبرودة في الأرجل لفترة بسيطة عند الأطفال يدل على
ان مشي الأطفال حفاة في الجو البارد له آثار جانبية قد تمتد لساعات بعد التعرض للبرودة ..