
رررررررروح
•
الله يعافيك حبيبتي



المحمول في أيدي الأطفال
استخدامهم المحمول لدقائق قليلة يؤدي إلى خلل في وظائف أجسادهم ويصيبهم بالاكتئاب
* استخدام الهاتف المحمول في أثناء الحمل أو بالقرب من المولود في شهوره الأولى يصيبه بمرض التوحد
* المحمول يلغي تفكير الطفل ويجعله في حالة اعتماد دائم على الآخرين
* لا يجب أن يقتني الطفل هاتفًا محمولًا قبل عامه العاشر، وحمله بحجة الاطمئنان عليه غير مبرر
• القاهرة: غادة الترساوي
أثبتت الدراسات والأبحاث العلمية وجود علاقة بين التعرض لترددات الموجات الكهرومغناطيسية
الموجودة في أجهزة المحمول والإصابة ببعض أنواع الأورام السرطانية،
ومع ذلك يصر كثير من الآباء والأمهات على شراء هذه الأجهزة لأطفالهم ظنًا منهم بأهميتها، ضاربين بهذه الدراسات وتحذير الأطباء عرض الحائط.
حسب د.هشام أبوالنصر، طبيب المخ والأعصاب:
الإشعاعات الكهرومغناطيسية بلا لون أو طعم أو رائحة،
وبالتالي لا تعطي أي نوع من التحذير لضحاياها، كما أنها بطيئة التأثير،
ولكنها، في الوقت نفسه، تراكمية الأثر،
بمعنى أنه لا يبدو على ضحاياها وقت الاستخدام شيء بسببها، ولكن بعد نحو خمس سنوات
سوف تبدأ الأعراض في الظهور، حيث إن تجارب تسليط الهاتف المحمول على الفئران أظهرت أعراضًا مرضية بعد 18 شهرًا.
الجهاز العصبي
وفي الوقت الذي تدعي فيه شركات الهاتف المحمول أن الإشعاعات الكهرومغناطيسية
كالهواء لا تأثير لها، أثبتت الدراسات والأبحاث أن هذه الإشعاعات تتداخل مع الموجات الكهرومغناطيسية الخاصة
بالمخ والجهاز العصبي للإنسان لتحدث أضرارًا بها، لأنهما أكثر أعضاء الإنسان حساسية،
وتسبب أمراضًا خطيرة، مثل: التوتر العصبي، والصداع، والإرهاق، والحساسية،
واضطراب الدورة الدموية، والضغط، والسرطان، ولذلك ينصح بعدم استعمال المحمول فترات طويلة، خصوصًا الاطفال
الذين يجب أن يمنعوا من استخدامه سواء في الاتصال أو الألعاب، لأنهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.
الأطفال والمحمول
ووفق د.أشرف فوزي عضو الجمعية الأوروبية لطب الأطفال: استخدام الأطفال للمحمول حتى ولو لدقائق قليلة
يؤدي إلى خلل في وظائف أجسادهم لمدة ساعة تقريبا ويؤثر في أجهزة السمع وتؤثر الذبذبات الكهرومغناطيسية
المنبعثة منه في المخ وتسبب الاكتئاب كما تؤثر في الانتباه والتركيز
عند الأطفال لذلك يجب حظر استخدامه حتى سن 16 عاما
إلا في حالات الضرورة القصوى على أن تكون المكالمة قصيرة جدا وتجنب تركه في أيديهم
كأداة للعب لأن خلايا المخ في هذه السن تنمو بسرعة ويؤدي تعرضها للموجات الكهرومغناطيسية إلى خطورة كبيرة.
استخدامهم المحمول لدقائق قليلة يؤدي إلى خلل في وظائف أجسادهم ويصيبهم بالاكتئاب
* استخدام الهاتف المحمول في أثناء الحمل أو بالقرب من المولود في شهوره الأولى يصيبه بمرض التوحد
* المحمول يلغي تفكير الطفل ويجعله في حالة اعتماد دائم على الآخرين
* لا يجب أن يقتني الطفل هاتفًا محمولًا قبل عامه العاشر، وحمله بحجة الاطمئنان عليه غير مبرر
• القاهرة: غادة الترساوي
أثبتت الدراسات والأبحاث العلمية وجود علاقة بين التعرض لترددات الموجات الكهرومغناطيسية
الموجودة في أجهزة المحمول والإصابة ببعض أنواع الأورام السرطانية،
ومع ذلك يصر كثير من الآباء والأمهات على شراء هذه الأجهزة لأطفالهم ظنًا منهم بأهميتها، ضاربين بهذه الدراسات وتحذير الأطباء عرض الحائط.
حسب د.هشام أبوالنصر، طبيب المخ والأعصاب:
الإشعاعات الكهرومغناطيسية بلا لون أو طعم أو رائحة،
وبالتالي لا تعطي أي نوع من التحذير لضحاياها، كما أنها بطيئة التأثير،
ولكنها، في الوقت نفسه، تراكمية الأثر،
بمعنى أنه لا يبدو على ضحاياها وقت الاستخدام شيء بسببها، ولكن بعد نحو خمس سنوات
سوف تبدأ الأعراض في الظهور، حيث إن تجارب تسليط الهاتف المحمول على الفئران أظهرت أعراضًا مرضية بعد 18 شهرًا.
الجهاز العصبي
وفي الوقت الذي تدعي فيه شركات الهاتف المحمول أن الإشعاعات الكهرومغناطيسية
كالهواء لا تأثير لها، أثبتت الدراسات والأبحاث أن هذه الإشعاعات تتداخل مع الموجات الكهرومغناطيسية الخاصة
بالمخ والجهاز العصبي للإنسان لتحدث أضرارًا بها، لأنهما أكثر أعضاء الإنسان حساسية،
وتسبب أمراضًا خطيرة، مثل: التوتر العصبي، والصداع، والإرهاق، والحساسية،
واضطراب الدورة الدموية، والضغط، والسرطان، ولذلك ينصح بعدم استعمال المحمول فترات طويلة، خصوصًا الاطفال
الذين يجب أن يمنعوا من استخدامه سواء في الاتصال أو الألعاب، لأنهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.
الأطفال والمحمول
ووفق د.أشرف فوزي عضو الجمعية الأوروبية لطب الأطفال: استخدام الأطفال للمحمول حتى ولو لدقائق قليلة
يؤدي إلى خلل في وظائف أجسادهم لمدة ساعة تقريبا ويؤثر في أجهزة السمع وتؤثر الذبذبات الكهرومغناطيسية
المنبعثة منه في المخ وتسبب الاكتئاب كما تؤثر في الانتباه والتركيز
عند الأطفال لذلك يجب حظر استخدامه حتى سن 16 عاما
إلا في حالات الضرورة القصوى على أن تكون المكالمة قصيرة جدا وتجنب تركه في أيديهم
كأداة للعب لأن خلايا المخ في هذه السن تنمو بسرعة ويؤدي تعرضها للموجات الكهرومغناطيسية إلى خطورة كبيرة.

جهاز المناعة
حسب د.عبدالسلام الظواهري استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية والعقم فإن استخدام الهاتف المحمول في أثناء الحمل
أو بالقرب من المولود في الأشهر الأولى بعد الولادة يتسبب في حدوث مرض التوحد «أوتيزم» نتيجة التعرض بكثرة للموجات الكهرومغناطيسية
فقد لوحظ خلال الدراسات التي أجريت في هذا المجال ارتفاع نسبة الإصابة
بالمرض لكل خمسة أطفال من بين عشرة آلاف طفل, لتصبح نسبة الإصابة واحدا لكل 500 طفل.
وتؤثر هذه الموجات أيضا في جهاز المناعة لدى المولود الذي لم يكتمل نموه
بعد في هذه السن المبكرة كما أن زيادة وقت التحدث عبر الهاتف المحمول
يكون له تأثير في زيادة نسبة سرطان الفم خصوصا عند شريحة المراهقين وأن تأثير الموجات الكهرومغناطيسية للمحمول يزداد عند الذين يركبون في أسنانهم معادن لتقويم الأسنان.
كارثة أخلاقية
ووفق د.سعيد طعيمة أستاذ التربية بجامعة عين شمس: يعد استخدام الأطفال للمحمول كارثة أخلاقية فهو من الناحية الاجتماعية
يوسع شبكة علاقات الطفل بصورة مبكرة والمفروض أن الطفل في هذه السن محكوم بأسرته وبالتالي امتداده خارج الأسرة
يؤدي إلى دخول مؤثرات جديدة في تنشئته قد تضره وتؤثر فيه بالسلب كأن يتلقى عبر الهاتف صورا ورسائل قد تدفعه إلى بعض الممارسات الخاطئة
وتراوده أفكار تسبق سنه ما يؤثر في تكوينه الأخلاقي وبالتالي استخدام الطفل للمحمول يتضمن مجموعة من المخاطر.
الاتصالات المستمرة
كما أن كثرة الاطمئنان على الأطفال من خلال الاتصالات المستمرة يجعلهم في حالة اعتماد دائم على الآخرين وبالتالي يلغي تفكيرهم
ولا يشعرهم بالمسؤولية وبعد ذلك في مرحلة المراهقة يمكن استغلال المحمول استغلالا سيئا سواء للولد أو البنت
حيث يتيح له تكوين علاقات غير سوية وبذلك تكون الأسرة قد قدمت بنفسها أداة الانحراف لأبنائها وتظن أنها بذلك تحميهم منه
وإن كان لا بد من وجود المحمول فيجب إغلاقه قبل النوم أو على الأقل إبعاده عن غرف النوم لكي تتجنب الأسرة أضراره المحتملة.
العملية التعليمية
حسب د.شحاتة محروس أستاذ علم النفس بجامعة حلوان: لا يقف اقتناء الطفل الهاتف المحمول عند هذا الحد
بل يتبعه ضياع الوقت في محادثات لا طائل منها علما أنه من الأفضل الاستفادة من هذا الوقت فيما يفيد عقله وينمي مواهبه
كما أن استخدامه من قبل أولياء الأمور للتواصل مع أبنائهم في المدرسة يفقد التواصل بين الآباء والمؤسسة التعليمية
لأن الأصل في نجاح العملية التعليمية أن يكون هناك تواصل بين الأبوين والقائمين عليها لكي يتحقق الأمن التربوي والاجتماعي للطفل
الذي يمكث في المدرسة ساعات طويلة وللأسف هناك من يستسهل المحمول ويطمئن على ابنه مباشرة دون الحضور إلى المدرسة.
حسب د.عبدالسلام الظواهري استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية والعقم فإن استخدام الهاتف المحمول في أثناء الحمل
أو بالقرب من المولود في الأشهر الأولى بعد الولادة يتسبب في حدوث مرض التوحد «أوتيزم» نتيجة التعرض بكثرة للموجات الكهرومغناطيسية
فقد لوحظ خلال الدراسات التي أجريت في هذا المجال ارتفاع نسبة الإصابة
بالمرض لكل خمسة أطفال من بين عشرة آلاف طفل, لتصبح نسبة الإصابة واحدا لكل 500 طفل.
وتؤثر هذه الموجات أيضا في جهاز المناعة لدى المولود الذي لم يكتمل نموه
بعد في هذه السن المبكرة كما أن زيادة وقت التحدث عبر الهاتف المحمول
يكون له تأثير في زيادة نسبة سرطان الفم خصوصا عند شريحة المراهقين وأن تأثير الموجات الكهرومغناطيسية للمحمول يزداد عند الذين يركبون في أسنانهم معادن لتقويم الأسنان.
كارثة أخلاقية
ووفق د.سعيد طعيمة أستاذ التربية بجامعة عين شمس: يعد استخدام الأطفال للمحمول كارثة أخلاقية فهو من الناحية الاجتماعية
يوسع شبكة علاقات الطفل بصورة مبكرة والمفروض أن الطفل في هذه السن محكوم بأسرته وبالتالي امتداده خارج الأسرة
يؤدي إلى دخول مؤثرات جديدة في تنشئته قد تضره وتؤثر فيه بالسلب كأن يتلقى عبر الهاتف صورا ورسائل قد تدفعه إلى بعض الممارسات الخاطئة
وتراوده أفكار تسبق سنه ما يؤثر في تكوينه الأخلاقي وبالتالي استخدام الطفل للمحمول يتضمن مجموعة من المخاطر.
الاتصالات المستمرة
كما أن كثرة الاطمئنان على الأطفال من خلال الاتصالات المستمرة يجعلهم في حالة اعتماد دائم على الآخرين وبالتالي يلغي تفكيرهم
ولا يشعرهم بالمسؤولية وبعد ذلك في مرحلة المراهقة يمكن استغلال المحمول استغلالا سيئا سواء للولد أو البنت
حيث يتيح له تكوين علاقات غير سوية وبذلك تكون الأسرة قد قدمت بنفسها أداة الانحراف لأبنائها وتظن أنها بذلك تحميهم منه
وإن كان لا بد من وجود المحمول فيجب إغلاقه قبل النوم أو على الأقل إبعاده عن غرف النوم لكي تتجنب الأسرة أضراره المحتملة.
العملية التعليمية
حسب د.شحاتة محروس أستاذ علم النفس بجامعة حلوان: لا يقف اقتناء الطفل الهاتف المحمول عند هذا الحد
بل يتبعه ضياع الوقت في محادثات لا طائل منها علما أنه من الأفضل الاستفادة من هذا الوقت فيما يفيد عقله وينمي مواهبه
كما أن استخدامه من قبل أولياء الأمور للتواصل مع أبنائهم في المدرسة يفقد التواصل بين الآباء والمؤسسة التعليمية
لأن الأصل في نجاح العملية التعليمية أن يكون هناك تواصل بين الأبوين والقائمين عليها لكي يتحقق الأمن التربوي والاجتماعي للطفل
الذي يمكث في المدرسة ساعات طويلة وللأسف هناك من يستسهل المحمول ويطمئن على ابنه مباشرة دون الحضور إلى المدرسة.
الصفحة الأخيرة