ماادري متى نبطل اي شئ مايعجبنا نحرمه
زي زمان شيخونا جلسو سنوات وهما يقولو التصوير حرام
وهاتك فتاوي
لما كبرو عيالهم وبناتهم ونزلت البرامج
شوفوهم رازين صورهم هما وعيالهم
وزمان قالو السفر للدول الاوروبيه حرام
وشفوهم مايصيفو الا باوروبا
ماادري متى نبطل اي شئ مايعجبنا نحرمه
زي زمان شيخونا جلسو سنوات وهما يقولو التصوير حرام
وهاتك...
" البرمجة اللغوية العصبية " واختصارها الغربي "NLP" وهي خليط من العلوم والفلسفات والاعتقادات والممارسات ، تهدف تقنياتها لإعادة صياغة صورة الواقع في ذهن الإنسان من معتقدات ومدارك وتصورات وعادات وقدرات ؛ بحيث تصبح في داخل الفرد وذهنه لتنعكس على تصرفاته . يقول المدرب وايت ود سمول: " الـ NLP عبارة عن مجموعة من الأشياء . ليس هناك شيء جديد في الـNLP ، أخذنا بعض الأمور التي نجحت في مكان معين ، وشيء آخر نجح في مكان آخر وهكذا " . وظاهر تقنيات البرمجة تهدف إلى تنمية قدرة الفرد على الاتصال مع الآخرين، وقدرته على محاكاة المتميزين. ولها باطن يركز على تنويم العقل الواعي بإحداث حالات وعي مغيّرة لزرع بعض الأفكار ( إيجابية أو سلبية ) في ما يسمونه "اللاوعي" بعيداً عن سيطرة نعمة العقل . وعند أهله الغربيين دعاة الوثنية الجديدة تبين أهمية الخروج من "الوعي المنتبه" إلى "الوعي غير المنتبه" بحالات "الوعي المغيرة" التي تُشعر النفس بالسكينة والاطمئنان والاندماج مع "الوعي التام" في الكون !
وفي بعض المستويات المتقدمة - عند بعض مدراس البرمجة- تُعتمد فلسفة الطاقة وجهازها الأثيري –المزعوم- ويُدرب فيها على تمارين التنفس والتأمل لتفعيل النفع به.
وبالإضافة إلى مافي دورات "البرمجة اللغوية العصبية " من خطورة فهي تشكل البوابة للدخول في الدورات الأخرى التي تعتمد فلسفة استمداد "الطاقة الكونية" -المزعومة- ضمن سلسلة تقنيات "النيوإييج"والوثنية الجديدة ، فبعد تمام تفعيل الطاقات الكامنة يُندب إلى التدرب على تمارين استمداد "الطاقة الكونية" ومن بعدها يكون الشخص مؤهلا لدورات التدريب على استخدام الطاقات والقوى السفلية من خلال تعلم الهونا والشامانية والتارو وغيرها تقول (كريستين هولبوم) في مقالة بعنوان " الاستشفاء بطب الطاقة، والشامانية والبرمجة اللغوية العصبية" في مجلة (أنكور بوينت) الخاصة بالـNLP،في عدد اغسطس 1998م : "
ويقول مدرب البرمجة العصبية والطاقة المسلم : هدفنا من الاسترخاء التنويم الإيحائي الوصول إلى "النرفانا".
وادخلي على هذا الرابط ففيها شرحت الدكتورة فوز الكردي شرحا بطريقة الصور لتوضح هذا المعتقد الفاسد في البرمجة اللغوية العصبية :
http://fikr1424.tripod.com/fikrd4.htm