كل الهدوووؤ
كل الهدوووؤ
ماهوكل من قال عن نفسه شيخ هوشيخ مشايخناالي ناخذمنهم ماتغيروالي الان لاينشرون صورهم ولايصيفون في اوربا وفتاويهم ماتغيرت لانهم علماء دين وليس دنيا اماالي ياخذمن كل من نسب نفسه للدين سيميل اذامالوا الااذاادركته رحمه الله ومازادني قناعه في فتواهم بحرمه التصويرهوالهوس المستشري في الناس هذاالايام بالتصوير
ماهوكل من قال عن نفسه شيخ هوشيخ مشايخناالي ناخذمنهم ماتغيروالي الان لاينشرون صورهم ولايصيفون في...
بارك الله فيك
وردة شرقية
وردة شرقية
واقرئي هنا يا غاليتي أحضرت لك بحث للدكتور الشيخ خالد الشايع ، بحث عن البرمجة اللغوية ، يتكلم الناحية الشرعية بعد عرضها على الكتاب والسنة :



في ضوء ذلك فإن من الواضح أن الآثار والنتائج لهذا الذي يسمى (علم البرمجة اللغوية العصبية) مما يجب تحذير أهل الإسلام من الاغترار بما فيه من الإيجابيات المغمورة بكثير من السلبيات.

ويكفي المسلم أن يقف على بعض تلك السلبيات، حتى يعلم كم في هذا العلم من معارضة كتاب الله تعالى وسنة النبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك:

1ـ التساهل بتحكيم الكتاب والسنة في مناهج الحياة ومسالك التعامل الإنساني.

2ـ ما تضمنته البرمجة اللغوية العصبية (NLP) من المعتقدات المعظمة لذوات البشر وخلع صفات القدرة المطلقة عليها، وتجاهل ضعف المخلوق ومسكنته.

وهذا ليس من قبيل التوكل على الله، بل التوكل على الذات، إلى غير ذلك من تعظيم قدرات البشر إلى الحد الذي تتمكن معه من تحقيق ما يريده صاحبها، مما يزعمون معه القدرة على تغيير الواقع وتبديل الحقائق.

ولا يخفى ما في كل ذلك من خلل عقدي تضافرت نصوص الوحيين على تبشيعه والتحذير منه، وأدلة ذلك يضيق المقام عن ذكرها.

3ـ ما تتضمنه (NLP) من مجانبة الإيمان المستقر بالقضاء والقدر، والتجافي عن الإقرار بجوانب من حكمة الرب سبحانه في تقديره، ففي هذه البرمجة من التركيز على إرادة الشخص التي تفرض عليه مضادة الأقدار ما جعل سليم العقيدة يتحاشى كثيراً من مفرداتها، فمفردات هذه البرمجة ما جعل سليم العقيدة يتحاشى كثيرا من مفرداتها، فمفردات هذه البرمجة تبالغ من إرادة الإنسان وتجعل الخيار الأوحد أمامه تحقيق مراده، ولهذا يتم التركيز على مفردات محددة مثل (صناعة النجاح، صناعة المستقبل) ونحوهما، وفي هذا إغفال لما جاءت الشريعة بتقريره من تعرض الإنسان للابتلاء في نفسه وأهله وماله ووجوب تسليمه لقضاء الله مع سعيه في الحياة كما أمر.

4ـ ما تتضمنه (NLP) من أنواع الضلال من مثل دعوى خرق العادات والسنن الكونية تحت مسمى تفجير الطاقات الكامنة واللامحدودة، وما قد يجره هذا من الشعوذة والدجل، علاوة على ما هنالك من أنواع التجاوزات لمبادئ وأسس شرعية معلومة من دين الإسلام بالضرورة، وخاصة فيما يتعلق بمسائل (الخيالات، مخاطبة الأجزاء، الخط الزمني، الحوافز، الاتحاد والانفصال، وبناء التوافق وتحوير الألفاظ، ودعوى التنويم المغناطيسي). مما يؤدي إلى تصوير الباطل كأنه حق مقرر، حتى يقع الانحراف وتشتد الغربة في عقائد المسلمين والمقام لا يتسع للتفصيل.

وجملة القول أن هذا المسلك الذي يعده المنتسبين له علما ما هو إلا قولبة جديدة لما كان عليه الفلاسفة والمناطقة الذين صاح بهم أئمة السلف وبدعوهم وحذروا منهم، حتى انطفأت بفضل الله جذوتهم، وهذا ظاهر في فترة اشتداد هذا التيار ما بين القرن الخامس والسابع، وكما هو بين في سيرة الشيخين ابن تيمية وتلميذه ابن القيم رحمهما الله.
آلنجـــــلآء .. ؛
ي آإحبــــة ..

مش كل برآإمج البرمجة اللغوية والعصبيه ..
قآإئمة على شعوذه .. وخرآإفات الصينين كمآإ تفضلتي ~

البعض نعم ..
بس الاغلب ..
لآ ..

ف من ضمن ه البرامج
قوانين مستقآإة من ديننآإ .. وسبقهم بهآإ سيد البشر علية الصلآة والسلآم ~
ومن ضمنهآإ ..
قآإنون الجذب ..

وكثيرا اتكلم عنه .. واذكر تجآإربي معآإه
لمآإ عرفت انه مستقى من الحديث القدسي المعروف ( انآ عند ظن عبدي بي .. فآإن ظن خيرا فله .. وان ظن شرا فله ) ..

وفعلا ..
ثبت لي شخصيآإ وب التجربه
صحة هذا الحديث .. وانه يؤثر ف حيآإة المرء ومقدار ثقته ب الله ~

حين جربت الحزن والتشاؤم .. وتوقع الاحزان
حصلت لي فعلآ ..

حين غيرت افكاري للافضل .. ظنيت ب الله خير
توقعت الافضل ..
طبقت بعض تمارين مدربي الطاقة الاخيار ..

وكآن لها الاثر الكبير .. بعد توفيق الله ورحمته
ف تحسن حيآإتي .. واموري الحمدلله ~

بسطوهآإ .. ولاتعقدوا الامور
ولاتحرمو النآإس من جمال ديننا .. ورحمآإت خالقنا

وردة شرقية
وردة شرقية
البرمجة اللغوية التي ترتكز على قانون الجذب بنفسها تخالف صريح العقيدة الصحيحة ويخالف الكتاب والسنة
فيظنون أنهم بتكرار كلمات ( أنا غني ، أنا غني ، أنا غني ..) أنهم بذلك يجذبون ما يريدون !!!، فيعتقدون أن القوة والتأثير بتكرار تلك الكلمات ، فهذا فيه تعظيم الإنسان ولعقله .ودعوة لترك العمل والجلوس في عالم الخيالات والأوهام !
قال تعالى : ( هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه )
الإسلام ينهى عن التعلق بالخيط لدفع الضر أو نفعه لأنه من الأوهام فيكيف يشجع التعلق بالأوهام؟؟!!

فالنبي صلى الله عليه وسلم لا يستطيع أن يجلب لنفسه النفع ولا دفع الضر فكيف بهؤلاء المدعين ؟!!
( قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)

فالذي يعرف حقيقة قانون الجذب ـ وما يقوم عليه من تعظيم شأن الإنسان وتضخيم قدراته العقلية لتصل إلى إعطائه قدرات حتمية يمكنه من خلالها تحقيق النجاح في كل شأن من شئونه ـ يدرك أنه لا يتماشى مع حسن الظن بالله تعالى ولا غير ذلك من معاني الإيمان!

المترجمون للأفكار الغربية من العرب نجد ـ وللأسف ـ أن الخداع والالتفاف أسلوبهم الأمثل في طرح أفكارهم، ومن المضحكات أنهم يحتجون بآيات وأحاديث تثبت بزعمهم أنها تؤيد ما ذهبوا إليه، ومن ذلك استشهادهم بأن الله يقول في الحديث القدسي: أنا عند ظن عبدي بي...

إن منظري هذا القانون لا يقولون بحسن الظن بالله، بل بحسب قوة الطاقة التي تنطلق من البدن في هذا الكون لجلب الحظ الحسن المتولدة من قوة الاعتقاد بوقوع المراد، يقول أحد منظري هذا القانون: بأن ما تتمناه سيأتيك، ولو سألت: من الذي أرسله لي؟ فصاحب اللاهوت سيقول: الرب، والفيزيائي سيقول: الطاقة، وكل سيصرف القدر لما يؤمن به، ونحن نقول: أي منظري قانون الجذب: لا يهم هذا أم ذاك ولا تشغل بالك في ذلك، والمهم أنه ما تتمناه أتاك... اهـ.

غلو الكتاب في تعظيم ذات الإنسان، وإعطائه هالة من القداسة والعظمة، واعتقاد أنه ذو قدرات مطلقة، وطاقات هائلة، تبلغ به حد القدرة على الإيجاد والخلق، فكل ما يقع بالإنسان من خير وشر فهو من خلقِه وإيجاده ، يقول الكتاب مثلاً: (أي شيءٍ نركز عليه فإننا نخلقه) ، ولا شك أن هذا انحراف كبير، وشرك بالله تعالى في ربوبيته ، وصدق الله تعالى : ( فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون )


وفيه أيضا الدعوة إلى التعلق بالكون رغبة وسؤالاً وطلباً، فإذا أردت شيئاً فما عليك إلا أن تتوجه بطلبك للكون، والكون سيلبي طلبك ولا بد، والإسلام إنما يدعو لتعليق القلب بالله جل وعلا فإليه الرغبة والتوجه، والسؤال والطلب، والتوجه إلى غيره فيما لا يقدر عليه إلا هو سبحانه من الشرك، أعاذنا الله منه.



فتوقع الخير من الله لايعني أني أجذب ما أريد !!
فأتوقع الخير من الله وأترجم الشر أيضا بأنه ظاهره الشر لكن أظن بالله خيرا وأنه أراده لحكمة وخير للعبد
فالمؤمن يحسن الظن بربه في حال الشر والخير
والتفائل هو سرور العبد واستبشار بكلمة أو غيره ولا يعني تحقيق المراد .

وأما تعلقهم بحديث ( تفائلوا بالخير تجدوه) ، فليس هذا حديث ولم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم


وبعض الناس انخدعوا بقانون الجذب عندما زينوها لهم بالأحاديث ، التي فسروها على هواهم
وأدخلوا كثير منهم إلى الشركيات وتأليه الذات ،من حيث لايعلمون
لأن قانون الجذب واالبرمجة اللغوية ترتكز على فكر باطني
قال تعالى ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون )
وفي صحيح أبي حاتم وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { الشرك في هذه الأمة أخفى من دبيب النمل )
حديث حسن .
يا حظ ابتسم شوى
يا حظ ابتسم شوى
لا اله الا الله وحده لاشريك له وصل الله وسلم على محمد وعلى اله وصحيه اجمعين