فتاة تحب السلفية
الله يجزاك خير الله يجزاك خير الله يجزاك خير اللهم تقبلهم شهداء عندك ، ، ، وأخلف أهلهم وصبرهم ، ، ، اللهم إحفظ ديرتي من كيد الكائدين ومكر الماكرين والحاسدين ، ، ، وإحمي شبانبا وإهدهم يارب العالمين، ، ،
الله يجزاك خير الله يجزاك خير الله يجزاك خير اللهم تقبلهم شهداء عندك ، ، ، وأخلف أهلهم...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد

جزاك الله خيرا
فتاة تحب السلفية
اللهم احفظ العساكر السعودية من كل سوء وايدهم وانصرهم اللهم احفظ بلاد المسلمين ورد كيد الكائدين واهد شبابنا وارهم الحق حقا والباطل باطلا وازل اللهم الغشاوه عن عين المغيبين في هذا الفكر من الشباب واكتب لهم التوبه والهداية اللهم آمين
اللهم احفظ العساكر السعودية من كل سوء وايدهم وانصرهم اللهم احفظ بلاد المسلمين ورد كيد الكائدين...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد

جزاك الله خيرا ويشرفني دخولك للموضوع والتعقيب عليه
دبه تسوي ريجيم
خامساً من يقتل وهو يحارب الإرهابيين والخوارج فهو من أعظم الشهداء ومن أعظم البشائر للعساكر السُّعودية المنصورة أن من يَقتله الخوارج ، ويستشهد على أيديهم فهو من أعظم الشهداء وأرفعهم منْزلة . 1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخوارج: ((هم شرار الخلق والخليقة، طوبى لمن قتلهم وقتلوه، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه شيء، من قاتلهم كان أولى بالله منهم)). رواه أحمد في المسند، وأبو داود في سننه ، وأبو يعلى في مسنده ، والحاكم في المستدرك على الصحيحين، والبيهقي في سننه ، وغيرهم من حديث أنس -رضي اللهُ عنه- وسنده صحيح. 2- وعن أبي غالب -رحمهُ اللهُ- قال: كنت في مسجد دمشق، فجاؤوا بسبعين رأساً من رؤوس الحرورية ، فنصبت على درج المسجد، فجاء أبو أمامة ، فنظر إليهم ، فدمعت عيناه وقال: سبحان الله ما يصنع الشيطان ببني آدم –ثلاثاً- ((كلاب جهنم، كلاب جهنم ، شر قتلى قتلوا تحت ظل السماء-ثلاث مرات-، ومن قتلوا خيرُ قتلى تحت السماء، طوبى لمن قتلهم أو قتلوه)) ، فنظر إلَيَّ ، وقال: يا أبا غالب ، إنك من بلد هؤلاء؟ قلت: نعم . قال: أعاذك الله منهم . قال: تقرأ "آل عمران"؟ قلت: نعم. قال: {هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم} وإن هؤلاء كان في قلوبهم زيغ، وزِيغَ بهم، قال: {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون} قلت: يا أبا أمامة، إني رأيتك تهريق عبرتك. قال: نعم ، رحمة لهم ، إنَّهم كانوا من أهل الإسلام. قال: ((افترقت بنو إسرائيل على واحدة وسبعين فرقة وتزيد هذه الأمة فرقة واحدة كلها في النار إلا السواد الأعظم)) قلت: يا أبا أمامة ، ألا ترى ما يفعلون؟ فقال: عليهم ما حملوا، {وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ} ، والطاعة خير من الفرقة والمعصية . فقال له رجل : يا أبا أمامة، أمن رأيك تقول أم شيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: إني إذاً لجريء، قال: بل سمعته من رسول الله -صلى اللهُ عليه وعلى آله وسلم- لا مرةً ولا مرتين حتى ذكر سبعاً. رواه أحمد في مسنده، وابن أبي شيبة في مصنفه ، والترمذي في سننه وحسنه ، والطبراني، والحاكم وصححه على شرط مسلم، وقال الذهبي: صحيح، والبيهقي في سننه وغيرهم وسنده حسن. 3- عن أبي حفص سعيد بن جهمان -رحمهُ اللهُ- أنه سمع عبد الله بن أبي أوفى وهم يقاتلون الخوارج، وكان غلام له قد لحق بالخوارج من الشق الآخر، فناديناه: يا فيروز ، يا فيروز، هذا عبد الله بن أبي أوفى. فقال: نعم الرجل لو هاجر! قال عبد الله: ما يقول عدو الله؟ فقيل له: يقول: نِعْمَ الرجلُ لو هاجر، فقال: أهجرةٌ بعد هجرتي مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وقد سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: ((طوبى لمن قتلهم، وقتلوه)) رواه أحمد في المسند ، وابنه عبد الله في السنة ، وابن ـأبي عاصم في السنة وغيرهم وسنده حسن. 4- عن يحيى بن يزيد الهنائي قال: كنت مع الفرزدق في السجن ، فقال الفرزدق: لا أنجاه الله من يدي مالك بن المنذر بن الجارود إن لم أكن انطلقت أمشي بمكة ، فلقيت أبا هريرة وأبا سعيد الخدري فسألتهما، فقلت: إني من المشرق، وإن قوماً يخرجون علينا يقتلون من قال: لا إِلَهَ إلاَّ اللهُ ، ويأمن من سواهم، فقالا لي -وإلا لا أنجاني الله من ملك بن المنذر- : سمعنا خليلنا -صلى الله عليه وسلم- يقول: ((من قتلهم فله أجر شهيد ، ومن قتلوه فله أجر شهيدين)) رواه الطبراني في الأوسط(1/276رقم900) وقال الهيثمي: "ورجاله ثقات"، وابن أبي عاصم في السنة(2/452) واللفظ له. وفي سنده الفرزدق الشاعر المعروف. فانظروا يا عساكر الإسلام كم من الثواب الجزيل والأجر العظيم الذي أعده الله لكم نظير حربكم للخوارج المارقين وأمثالهم من المفسدين ، مع ما يصلكم من ولي الأمر من عاجل ثواب الدنيا ، مع ما يصلكم من دعاء إخوانكم من المسلمين الذين تحققون لهم الأمن والأمان بعد توفيق الله لكم . فاصبروا ، واثبتوا ، وثقوا بوعد ربكم ، واشكروا الله على ما وفقكم لخدمة دينه، وخدمة ولاة أمركم ، وخدمة علمائكم وشعبكم وجميع أمتكم، وخدمة وطنكم معقل الإسلام وحصنه الحصين. واعلموا أن النصر مع الصبر ، وأن مع العسر يسراً ، ولن يغلب عسرٌ يسرين. والنصر لكم ، والعاقبة لكم إن اتقيتم الله ، وأخلصتم في عملكم ، وابتعدتم عن التذمر والتأفف من جهادكم ومرابطتكم وحراستكم في سبيل الله . وفي الختام أسال الله أن يحفظ ولاة أمور هذه البلاد ، وأن يجعلهم ذخراً وفخراً للإسلام والمسلمين ، وأن ينصر بهم الدين الحنيف ، وأن يقيم بهم الحق والعدل ، وأن يوفقهم لقطع دابر المفسدين المارقين . وأسأله تعالى أن يعينهم على أمر الدنيا والدين ، وأن يجعل عملهم خيراً للإسلام والمسلمين. وأسأله تعالى أن يحفظ العساكر السعودية ، ورجال الأمن المنصورين من كل سوء ومكروه ، وأسأله تعالى أن يمكنهم من عدوهم ، وأن يوفقهم للخير أينما كانوا ، وفي أي ثغر حلوا ، وفي أي موقع رابطوا وحرسوا وتابعوا. والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد منقول
خامساً من يقتل وهو يحارب الإرهابيين والخوارج فهو من أعظم الشهداء ومن أعظم البشائر للعساكر...
اميييييييييييييييين يارب العالمين

اللهم احفظهم يارب العالمين

اشكرك اختي الفاضله على هذا الموضوع الهادف والمهم والمفيد جدا
واسأل الله جل وعلا ان يكون في ميزان حسناتك
ولا نامت اعين الجبناء والخوارج ............