كيف يشفي الشخص شخص آخر.. بلا سبب.. بلا وسيلة؟؟
اذا آمنا ان الطاقه تنطلق فقط.. بمجرد اللمس..اذن هل الجسد مشحون؟؟؟ وهذا الشخص ولد بشحنات لم تفرغ؟؟
ام ان الشياطين اوهمته انه مشحون .؟؟
البداية كانت ساذجة فعلا..لماذا يجب ان يسترخي الانسان عند بدء الاخذ بالعلاج؟؟
المسألة واضحة...>>حتى يتمكن الشيطان او المارد في الدخول الى جسده
الشيطان يدخل في جسد الانسان في حال تفتح مسامات الجلد او تفتح منافذ الجسد الاخرى كفي حال الخوف الشديد او الحزن الشديد.. او الاسترخاء الشديد..>> لأن الجسد في هذه الحالة يكون خارج نطاق التحكم من قبل العقل.. الذي مهمته ان يسير الجسد دون ان يتطرف في المشاعر.
فالشخص الذي لا يتحصن من الشرور بقراءة الاذكار يكون معرض للأذى من الشياطين في حالته الطبيعية ..
فلك ان تتخيلي حاله وهو
1)لم يتحصن بالورد !!
2)جلس امام جهاز الحاسب وطرق باب الشيطان وبحث عن هذا العلم (الذي لا يختلف عن الكهانه في شيء) !!
3) واستجاب لطلب الكاهن فاصبح في حالة استرخاء شديد.!!
ماذا سيكون حاله>> اكيد سيكون عرضه للشياطين وتكهناتهم..بلا جدال..
سؤال
هل جربتم قراءة سورة البقرة اثناء تلقي العلاج من ذلك الكاهن >> او الذي يسمي نفسه بالمعالج؟؟
جربوا قراءتها.. وسترون مدى الفعالية التي ستؤثر في هؤلاء الشياطين>> ستحرقهم بالفعل..
ان السحرة لا يستطيعون ان يواجهوا سورة البقرة..اتعلمون لماذا.. لأن لها طاقه تهزم الطاقه الشيطانية.. مهما كانت..
*****************
فالخلاصة
لا يمكن ان يكون هناك طاقه من انسان تنتقل الى انسان آخر.. ابدأً
الانسان في هذا النوع من التأثير يكون مجرد وسيط.. نعم وسيط
هو ضحية ووسيط للشياطين التي تتمركز وتتحرك في جسده وتوهمه بأمور لا يستطيعها.. و كلنا نعرف ان الشياطين من بينهم مردة..
و قد يكون من حرك الفتاة (التي نقلت انت خبرها في موضوعك) انما هو مارد من اعتى المرده.. لذلك هم يرون بأن لها قوى ليست في أحد (وهم يقصدون في ذلك قوة المارد).. هؤلاء المعالجين الذيت يتحدثون مع الفتاة هم وسائط للشياطين التي تتكلم في اجسادهم.. وتتحرك فيها.. هم يخطبون ود ذلك المارد الذي سكن جسد الفتاة وارهق تفكيرها..
ان عدم معرفتك بتأثير العلاج باالقران.. او بالورد اليومي.. يقوي من موقفك تجاه العلم الشيطاني -كما وصفتيه- ويجعلك مؤمنه بأنه علم.. مفيد..!!
اين الفائدة؟؟
هل آخذ الفائدة من علم جاء به الشيطان؟؟
لماذا لا احكّم عقلي وآخذ الفائدة من كلام الله؟؟



الصفحة الأخيرة
:26::26: