
ريفاااااااااال
•
معقوووله هذا الشي يدرسونه عندنا بدورات ?????!!!!!


في بالي
•
السلام عليكم ..
صاحبة هذه القصة تعرضت لإستغلال بشع للأسف لأنها وقعت في يد مدربين غير جيدين .
ربي يشفيها ويعافيها ويحفظها .
لي تجربة مشابهة في علم الطاقة ، لكني لم أتعمق فيها لهذا الحد ، والحمد لله أنه نجاني من أمثال هؤلاء المدربين .
وعندي تعليق .. القدرات الحسية الخارقة موجودة فعلاً عند ببعض الناس .. وليس بالضرورة أن من لديه قدرات عالية فهي من الجن ..
فصحيح البعض يتعامل مع الجن لكن هذه القدرات طبيعية موجودة في البعض بدون جن أو غيره
وشي آخر ,,
بالنسبة للمدربين .. بعضهم فعلا يستعينوا بالجن ويستمدوا منهم قدراتهم ..
لكن البعض لا ..
فعلم الريكي والطاقة علم حقيقي قائم ..
وكون البعض أدخل فيه الجن واستعان بهم وأدخل فيه الشركيات فهذا لايعني أن العلم نفسه شرك ولايتم إلا بالاستعانة بالجن ><
والطاقة لـــيس مصدرها السحر أو الجن كما قيل في الموضوع ! إستغربت كثيراً من هذه النقطة
الطاقة مصدرها واحد ومن يمدنا بها واحد هو الله سبحانه وتعالى .. وهي موجودة في الكائنات الحية بشر أو حيوانات أو جن ..
وكون أحد هذه المخلوقات طاقته عالية أو يستطيع التحكم في طاقته فهذا لا يعني تعامل مع الجن
فالطاقة ليست مقتصرة على العالم الآخر ، وبعض البشر طاقتهم أقوى وأكبر من طاقة الجن وقدرتهم على التحكم بها أعلى
إذا كانت الطاقة كلها من السحر والجن فلماذا تقوى وتزيد بالطاعة وبالصلاة ولماذا تتحصن الهالة عند قرآءة الأذكار ؟
يا اختي حتى ديننا الإسلامي في عباداته تقوية وتحكم بالطاقة ( التأمل في ملكوت الله ، الصلاة ،الصيام ، التحصن ... وغييره الكثر .. كلها تأثر بشكل مباشر على الطاقة وعلى هالة الشخص وتزيدها وتقويها )
صحيح كلها طاقة لكن تختلف المصادر و الطاقة واحدة ،وهذا يعني أن الطاقة ليست محرمة لذاتها .. إنما استمدادها الخاطيء هو المحرم
الأمر أشبهه بأشخاص يبنون بناء ..
أحدهم بناه بنفسه والآخر إستعان بالجن لبنائه ؟ هل في هذه الحالة نحرم عمل البناء وأي أحد يبني فهو مخطيء ويتعامل مع الجن ..
لا الخطأ هو عمل الشخص نفسه وليس البناء ذاته ..
حتى لو كثر من يفعلون هذا التصرف فلا يمكن أن نعمم على على عمل الهندسة والبناء نفسه .. إنما فعل المستعينين بالجن هو الخطأ
ومن قال أن البشر لايمكنهم مثلاً الرؤية عن بعد .. في قصة سارية وعمر رضي الله عنه أكبر رد .
أو رؤية الهالة والطاقة والإحساس بها ؟ قصص كثيرة من التاريخ تؤكد إمكانية ذلك وأحد علماء المسلمين القدماء المعروفين (لايحضرني إسمه الآن ) يحلف أنه عندما يتوضأ يرى الذنوب تتساقط وتخرج منه .. "هو عبر عنها بالذنوب .. لكن أظنها مايُعبر عنها الآن بالطاقة السلبية ، فالوضوء يقوي الطاقة الإيجابية ويضعف السلبية ويخرجها ".
و التأمل والتفكر في مخلوقات الله .. هي من أهم وسائل زيادة الطاقة لأنها تزيد الطاقة والوعي وبها يحصل الوعي أثناء النوم " الإحساس بالأحلام والتحكم بها" أو الخروج من الجسد أثناء النوم لمن طاقتهم عالية .
فالخطأ هو طريق المدربين الذين تعاملت معهم ، وليس علم الطاقة نفسه ..
وعندي ملحوظة .. أن من يتعامل مع معالج لديه شيء روحي ينتقل له مالديه .. حتى لو من مجرد الفحص كما حصل لها في بداية القصة .
وللأسف بعض المعالجين لايتقون الله ويعالجون الناس رغم معرفتهم بإصابتهم الروحية .. فينقلونها لهم .
ومثال على مدربة طاقة مسلمة ومضمونة قننت هذا العلم وتدرسّ العلم الخالص بدون شركيات أو سحر أو جن ، وتدرس تأثير العبادة وذكر الله على زيادة الطاقة ..
الماستر أو الدكتورة ( مها هاشم )
فـ علم الطاقة لو إعتبرناه طبخة معينة مثلا ..
فالبوذي أو الهندوسي عن إعداد هذه الطبخة سيذكر خزعبلاته واسم من يعتقده إلهاً وقد يطبخها بالخمر أو يدخل فيها لحما محرما .
بينما المسلم عندما يعدها سيقول : بسم الله . ويطلب من الله أن يعينه ويوفقه ، ولن يصنعها إلا بالمكونات الحلال المباحة .
فالطبخة نفسها ليست حرام .. إنما طريقة الإعداد قد تجعلها حرام وهذا بسبب الطريقة نفسها وليس لذات الطبخة .
والدكتورة مها هاشم آخر علمي بها أنها كانت عاكفة على تأليف كتاب يوضح ويحذر من الأشياء الخاطئة والشركيات اللتي يدخلها البعض في علم الطاقة .
ولا أدري هل نزل الآن أم لا .
صاحبة هذه القصة تعرضت لإستغلال بشع للأسف لأنها وقعت في يد مدربين غير جيدين .
ربي يشفيها ويعافيها ويحفظها .
لي تجربة مشابهة في علم الطاقة ، لكني لم أتعمق فيها لهذا الحد ، والحمد لله أنه نجاني من أمثال هؤلاء المدربين .
وعندي تعليق .. القدرات الحسية الخارقة موجودة فعلاً عند ببعض الناس .. وليس بالضرورة أن من لديه قدرات عالية فهي من الجن ..
فصحيح البعض يتعامل مع الجن لكن هذه القدرات طبيعية موجودة في البعض بدون جن أو غيره
وشي آخر ,,
بالنسبة للمدربين .. بعضهم فعلا يستعينوا بالجن ويستمدوا منهم قدراتهم ..
لكن البعض لا ..
فعلم الريكي والطاقة علم حقيقي قائم ..
وكون البعض أدخل فيه الجن واستعان بهم وأدخل فيه الشركيات فهذا لايعني أن العلم نفسه شرك ولايتم إلا بالاستعانة بالجن ><
والطاقة لـــيس مصدرها السحر أو الجن كما قيل في الموضوع ! إستغربت كثيراً من هذه النقطة
الطاقة مصدرها واحد ومن يمدنا بها واحد هو الله سبحانه وتعالى .. وهي موجودة في الكائنات الحية بشر أو حيوانات أو جن ..
وكون أحد هذه المخلوقات طاقته عالية أو يستطيع التحكم في طاقته فهذا لا يعني تعامل مع الجن
فالطاقة ليست مقتصرة على العالم الآخر ، وبعض البشر طاقتهم أقوى وأكبر من طاقة الجن وقدرتهم على التحكم بها أعلى
إذا كانت الطاقة كلها من السحر والجن فلماذا تقوى وتزيد بالطاعة وبالصلاة ولماذا تتحصن الهالة عند قرآءة الأذكار ؟
يا اختي حتى ديننا الإسلامي في عباداته تقوية وتحكم بالطاقة ( التأمل في ملكوت الله ، الصلاة ،الصيام ، التحصن ... وغييره الكثر .. كلها تأثر بشكل مباشر على الطاقة وعلى هالة الشخص وتزيدها وتقويها )
صحيح كلها طاقة لكن تختلف المصادر و الطاقة واحدة ،وهذا يعني أن الطاقة ليست محرمة لذاتها .. إنما استمدادها الخاطيء هو المحرم
الأمر أشبهه بأشخاص يبنون بناء ..
أحدهم بناه بنفسه والآخر إستعان بالجن لبنائه ؟ هل في هذه الحالة نحرم عمل البناء وأي أحد يبني فهو مخطيء ويتعامل مع الجن ..
لا الخطأ هو عمل الشخص نفسه وليس البناء ذاته ..
حتى لو كثر من يفعلون هذا التصرف فلا يمكن أن نعمم على على عمل الهندسة والبناء نفسه .. إنما فعل المستعينين بالجن هو الخطأ
ومن قال أن البشر لايمكنهم مثلاً الرؤية عن بعد .. في قصة سارية وعمر رضي الله عنه أكبر رد .
أو رؤية الهالة والطاقة والإحساس بها ؟ قصص كثيرة من التاريخ تؤكد إمكانية ذلك وأحد علماء المسلمين القدماء المعروفين (لايحضرني إسمه الآن ) يحلف أنه عندما يتوضأ يرى الذنوب تتساقط وتخرج منه .. "هو عبر عنها بالذنوب .. لكن أظنها مايُعبر عنها الآن بالطاقة السلبية ، فالوضوء يقوي الطاقة الإيجابية ويضعف السلبية ويخرجها ".
و التأمل والتفكر في مخلوقات الله .. هي من أهم وسائل زيادة الطاقة لأنها تزيد الطاقة والوعي وبها يحصل الوعي أثناء النوم " الإحساس بالأحلام والتحكم بها" أو الخروج من الجسد أثناء النوم لمن طاقتهم عالية .
فالخطأ هو طريق المدربين الذين تعاملت معهم ، وليس علم الطاقة نفسه ..
وعندي ملحوظة .. أن من يتعامل مع معالج لديه شيء روحي ينتقل له مالديه .. حتى لو من مجرد الفحص كما حصل لها في بداية القصة .
وللأسف بعض المعالجين لايتقون الله ويعالجون الناس رغم معرفتهم بإصابتهم الروحية .. فينقلونها لهم .
ومثال على مدربة طاقة مسلمة ومضمونة قننت هذا العلم وتدرسّ العلم الخالص بدون شركيات أو سحر أو جن ، وتدرس تأثير العبادة وذكر الله على زيادة الطاقة ..
الماستر أو الدكتورة ( مها هاشم )
فـ علم الطاقة لو إعتبرناه طبخة معينة مثلا ..
فالبوذي أو الهندوسي عن إعداد هذه الطبخة سيذكر خزعبلاته واسم من يعتقده إلهاً وقد يطبخها بالخمر أو يدخل فيها لحما محرما .
بينما المسلم عندما يعدها سيقول : بسم الله . ويطلب من الله أن يعينه ويوفقه ، ولن يصنعها إلا بالمكونات الحلال المباحة .
فالطبخة نفسها ليست حرام .. إنما طريقة الإعداد قد تجعلها حرام وهذا بسبب الطريقة نفسها وليس لذات الطبخة .
والدكتورة مها هاشم آخر علمي بها أنها كانت عاكفة على تأليف كتاب يوضح ويحذر من الأشياء الخاطئة والشركيات اللتي يدخلها البعض في علم الطاقة .
ولا أدري هل نزل الآن أم لا .


غيم70
•
يالله اخويه تقريبا زي حالها كان في اوروبا صار انسان تعبااان منعزل حياته متخبطه بشكل فضيع الكل وده يساعده وماقدرنا نسال الله له العافيه
الصفحة الأخيرة