صامده رغم الظروف
الأسباب التي تزيد من نسبة حدوث الفتاق

سبب الفتق هو مزيج من ضعف العضلات والإجهاد الشديد على منطقة معينة، ويمكن للفتق التطور بسرعة أو على مدى فترة طويلة من الزمن، الأسباب الشائعة المؤدية لضعف العضلات تشمل:
♧فشل جدار البطن لإغلاق بشكل صحيح في الرحم، وهو عيب خلقي.
♧تقدم العمر.
♧السعال المزمن.
صامده رغم الظروف
الأضرار الناجمة عن الإصابة أو الجراحة تؤدي للفتق

هناك عوامل ترهق الجسم ويمكن أن تسبب في الفتق، وتشمل:
♤الحمل، الأمر الذي يزيد الضغط على جدار البطن.
♤الإمساك المزمن، والذي يسبب الشد و التوتر عند الإخراج.
♤رفع الوزن الثقيل استسقاء ووجود السوائل في البطن.
♤زيادة الوزن بشكل مفاجئ، أو السمنة الشديدة. ♤السعال أو العطس المستمر المزمن.
♤التليف الكيسي.
♤تضخم البروستاتا.
♤غسيل الكلى البريتوني.
♤سوء التغذية.
♤تدخين.
♤مجهود البدني القوي.
♤عدم نزول الخصيتين في الأطفال.
صامده رغم الظروف
الفتق

هو عبارة عن خروج عضو أو جزء من مكان المخصص له من خلال جدار التجويف الذي يحتويه، يحدث الفتق أو التمزق عندما يندفع الجزء الداخلي من الجسم من خلال وجود ضعف في العضلات المحيطة أو أنسجة جدار .
فتق البطن، حيث يكون هناك ضعف في جدار البطن فتخرج بعض محتويات داخل البطن من خلال هذا الضعف ويظهر كانتفاخ تحت الجلد. وفي الوضع الطبيعي، الجزء الأمامي من البطن لديه العديد من طبقات تضم الجلد، ثم الدهون، ثم العضلات، وكلها للحفاظ على الأمعاء والأنسجة الداخلية في البطن، فلأي سبب من الأسباب، كان هناك نقطة ضعف في العضلات يمكن لهذه الأنسجة أن تدفع من خلالها، فيتمكن المصاب بعد ذلك بالشعور في مناطق لينة أو تورم تحت الجلد، ويوجد العديد من أنواع الفتاق البطني و منها : (فتق حجابي، فتق فخذي، فتق اربي، فتق سري، و فتق شرسوفي
صامده رغم الظروف
الولادة

تدرك النساء جيّداً أن آلام الولادة هي ثاني أقوى ألم بعد الحرق، وهذا الأمر يخيف النساء، وهو كفيل بأن يخيف أشجع المخلوقات وأكثرها شراسة، إلا أنّ أجمل شعور في العالم قد تعيشه المرأة هو شعور الأمومة.
حتّى تُخفّف السيدة الحامل من توترها وقلقها قبل عملية الولادة ، وتسهّل هذه العملية قدر الإمكان، وتُخفّف من الألم الكبير الذي يرافقها، عليها اتّباع عدّة نصائح:
-الانتباه لنوعيّة الطعام الذي يجب أن تتناوله الحامل قبل موعد ولادتها، والالتزام ببعض وضعيّات الجلوس والاسترخاء بالإضافة للاستعداد النفسي.
-غذاء الحامل قبل عملية الولادة مستحلب اليانسون: هذا الشراب يُؤخَذ عند حدوث الطلق أو قبل الموعد الذي يحدّده الطبيب للولادة بقليل، ويفيد هذا المستحلب في تقوية الطلق أثناء الولادة ويعمل على تسهيلها، كما أنّه يُفيد في تهدئة أعصاب المرأة وتخفيف القلق عنها، ويُحضّر عن طريق: ضعي ملعقتين كبيرتين من مسحوق اليانسون في كوب فارغ، ثمّ صبّي عليه الماء المغلي وقلّبيه جيداً.
ضعي ملعقتين صغيرتين من السكّر، وغطّيه لمدّة عشر دقائق، ثمّ صفيه واشربي الكوب كاملاً.
-زيت بذر الكتان: خذي ملعقتين من زيت بذر الكتّان الحار، ومن أهمّ فوائده أنه يسهل عمليّة الولادة، وتعتبر النساء هذا الزيت من أهم الوسائل التي تُسهّل عملية الولادة .
-أوراق المرمية: تستخدم أوراق المرميّة لتقوية عضلة الرحم وتخفيف آلام الولادة، ضعي ملعقةً كبيرة من مسحوق أوراق المرميّة واغمريها في وعاء كوب ماء، ثمّ ضعيها على النار حتى تغلي ثم قلبيها جيداً، ومن ثمّ غطيها واتركيها لمدّة عشر دقائق، ومن ثم صفيها واشربي الكوب عند الشعور ببوادر الطلق.
-الحلبة: من المعروف أنّ المرأة الحامل يجب ألا تشرب الحلبة نهائياً أثناء الحمل، لكن الحلبة تساعد في تسهيل عمليّة الولادة إذا تمّ شربها قبل موعد الحمل بساعات، لكن قبل ذلك قد تضرّ نفسها والجنين.
صامده رغم الظروف
الحبة السوداء

إنّ الحبّة السوداء لها مفعول قوي في علاج الصداع، حيث أنّها تطحن وتضاف للقرنفل واللّبن وتؤكل، ولها أثر عجيب في إخفاء الصداع.
كما أنّها مفيدة لتنشيط الذاكرة وتسريع الحفظ، وقد تكون بديلا عن مادة الكافيين الموجودة في القهوة والشاي.
كما أنّ هذه الحبّة السحرية بغليها وشربها على الرّيق مع ماء فاتر يوميّاً تحمينا من الأمراض التي تصيب الأسنان والحنجرة.
كما أنّ النّساء يجب أن لا تغفل عن استخدامها مغليّة مع البابونج والعسل خاصة في فترة الحمل لأنها تسهل من عملية الولادة، وكما أنها تعمل على زيادة ادرار الحليب للمرضع، إضافة إلى أنها تعالج مشاكل العقم والضعف الجنسي؛ إلا أنّه تجدر الإشارة إلى أنّ ّالإسراف في تناول هذه الحبّة للمرأة الحامل خاصة مضر جداً لها وللجنين وقد يؤدّي للإجهاض. كما أنّ الحبة السوداء قد تستعمل كعلاج للقرح، وذلك بمزج عشر قطرات من زيتها مع العسل وقشر الرمان، وتشرب على الريق صباحاً مع اللّبن.
كما أنّها تستخدم في علاج مرض السرطان بإضافة مطحون الحبة مع عصير الجزر لفترة لا تقل عن ثلاثة أشهر بإذن الله تعالى.
كما أنّها مفيدة أيضا لمرضى السكري، ومن يعانون من ضغط الدّم المرتفع أو من الإلتهابات في الكلى، كما لها أثر في التّقليل من نسبة الكوليسترول في الدّم. كما أنّ هذه الحبّة لها فائدة في علاج أمراض القولون والتخفيف من الغازات والمغص والإسهال أيضا. كما أنها مفيدة في علاج المرارة وتفتيت الحصى.
وتعتبر علاجاً لجميع الأمراض الجلدية بما فيها مشاكل حب الشباب، وذلك بإضافة زيت الحبة مع زيت الورد وطحين القمح وعجنهم جيداً، ودهن هذا الخليط على الأماكن الجلدية المصابة.
لحبّة البركة فوائد عديدة أخرى لا تعد ولا تحصى؛ إلا أنّه لا ينصح باستخدامها بكثرة، كما أنّها لا تغني عن العلاج والأدوية التي يصفها لك طبيبك.
كما ينصح باستخدامها بعد طحنها على الفور، لأن بطحنها واستخدامها بعد فترة تكون المواد المفيدة منها قد ذهبت فعاليّتها، لاحتوائها على الزيت الطيّار.