نبراس الجود
نبراس الجود
جزاك ربي الفردوس الاعلى
جزاك ربي الفردوس الاعلى
يـــأخوات أبغى الكل يضع لنا فائده أو محاضره صغيره ...

صامده رغم الالم
وعارفتهم
فقط هم اللي وضعوا محاضره

أين البقيه..!
الليلة الحالمة
الله يجعلة في موازين اعمالكم
نجمة حنان
نجمة حنان
يأخوات لاتنسون الحفظ وجه واحد أو وجهين يعني اللي تقدرين عليه.. وراح يكون التسميع يوم الأحد ان شاءالله.. ------------- وبكره ان شاءالله مسابقات وطريقة المسابقه كل وحده تذكر سؤال او سؤالين واللي تجاوب اول وحده هي التي تسأل وهكذا... طبعآ المسابقه جماعيه والأسئله دينيه وثقافيه.. والأسبوع الجاي ان شاءالله نغير من طريقة المسابقه..
يأخوات لاتنسون الحفظ وجه واحد أو وجهين يعني اللي تقدرين عليه.. وراح يكون التسميع يوم الأحد...
ماشااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء الله روووووووووووعة خيال
صراحة بنات ولا تزعلون من كلامي ماكنت أتوقع أبدا في الدنيا في شئ اسمه إخوة في الله لاتتعجبوا من كثر ماأشوفه كنت أتمنى إني ألاقي أخت في الله تواسيني وتعينني وترحمني وتفهمني لكن للأسف::( icon33: دائما أدعو الله إنه يرزقني بأخت في الله وهاهو سبحانه رزقني بقافلة من الصحبة الصالحة
أخواتي اعذروني إن كان في كلامي أخطاء بس والله من الفرحة:)
نبض الابتسامة
بسم الله ،، والصلاة والسلام على رسول الله
من منا لم يسمع بقصة الرجل الذي قتل 99 نفس ثم أتمها بالمائة ،،
سنعيد اليوم سرد هذه القصة ،،
لكن ليس كما تعودنا ،، بل بطريقة تفصيلية ،، بالوقوف على كل جزء منها واستخلاص العبرة والفائدة منه


1__ الرجل ،، قتل 99 شخصاً ،، ترى ماهي مواصفات هذا الرجل ،، أو ما هي الصفات التي تتوقعوا وجودها في إنسان قتل 99 إنساناً ؟؟
القسوة ،، الإجرام ،، عدم الرحمة ،، خلو القلب من الإنسانية ،، عديم الإحساس ،، ضعيف الوازع الديني ؟؟
ترى ،،
كم من إنسان نقتل في يومنا ولحظتنا ،،

صديقتك ،،
لا تحضر حفلاتكم الراقصة أو الغنائية الصغيرة التي تعدونها أنت وزميلاتك ،،
هيا ،، يا صديقتي ،،
نقضي ساعة في هذه الحفلات ،، ثم نعود إلى منازلنا ،،
نصلي ونعبد الله !!
هيا لنقتل أنفسنا ،، ثم لنبحث عن سبيل للنجاة ،،


صديقتك ،، تتنقب ،،
مسكينة أنت ،، لماذا تسترين وجهك الجميل ،،
انظري إلي ،، صحيح أني أكشف وجهي ،، لكني ملتزمة بأدبي ،،
هيا لا داعي لأن تقلدي والدتك في كل شيء ،،
تميزي عن أخواتك ،، وإذا لم تكوني مقتنعة بفائدة ترك النقاب وكشف وجهك ،،
فارتدي اللثام على الأقل ،،
سيبرز بعضا من مفاتن وجهك ،،
ضعي بعض الماكياج ،، ستبدين أجمل ،،هذا لا يضر ،،
كلامك هذا يقتلها ،، نعم يقتل صديقتك ،،


أمثلة كثيرة ،، تدل على أننا – إلا من رحم ربي – نقتل بعضنا البعض ،،
بل الأدهى من ذلك نقتل أنفسنا ،،

2__ ماهو شعور الرجل ،، إزاء جرائمه ؟؟
== الشعور التالي افتراضي ==
الجريمة الأولى ؟؟؟
الخوف ،، الحزن ،، الندم ،، لربما ظل طوال ليله يبكي ،، وطوال أسبوعه يتندم ،،

الجريمة الثانية ؟؟؟
الخوف ولكنه أقل من المرة السابقة ،، ندم أقل ،، ربما لم يبكي هذه المرة

الجريمة الثالثة والرابعة ،، إلى العاشرة ؟؟
لم يعد هناك خوف ولا حزن ،، فقط القليل من الندم ،،

الجرائم إلى الثلاثين ؟؟
أصبح الأمر عاديا ،،

الجرائم إلى الخمسين ؟؟؟
تحول الأمر إلى متعة ،، وتسلية ،،

الجرائم إلى الستين ؟؟؟
أصبح هناك تفنن في طريقة القتل

هكذا كل إنسان ،،
عندما يبدأ بمعصية جديدة ،، لم يكن يرتكبها من قبل ، ثم يتعود عليها ، ثم يعشقها،، والعياذ بالله ،، واترك لكم حرية التفكير في أمثلة لذلك

3__ ماذا بعد ال99 جريمة ؟؟؟ الرغبة في التوبة ،،
فقد سأل هذا الرجل عن أعلم علماء الأرض ،، ليسأله إن كان له توبة ؟؟
يتوب بعد أن قتل 99 شخصاً ،،
نعم ،، فالنفس مهما كان بعدها عن خالقها تحن إليه ،،
حتى لو تلذذ الإنسان بالمعصية ،، سيشعر أن هناك شيء من الحزن والضيق يسكن قلبه
شيء قي قلبه يحن إلى الصلاة ،، صوت الأذان ،، قراءة القرءان ،،
قد يتغلب هذا الصوت ،،
وقد يتغلب الشيطان ،،
لكن ،، ليس على الإنسان أن ييأس مهما بلغ ذنبه
أو عظمت خطيئته ،، فهاهو قاتل الـ99 يريد أن يتوب وينيب .

4__ بحث الرجل عن أعلم أهل الأرض ،،
فلما جاءه سأله قائلاً : أنا قتلت 99 شخصا فهل لي من توبة ؟؟

رد عليه العالم : لا ،،
فأكمل الرجل به المائة – قتله --
قد تقف في وجه الإنسان الحواجز والعقبات ،،
يحاول الله أن يختبر صدق توبة المرء ،،
فيضع أمامه عثرة ،، سواء أكانت إنساناً أو مجرد فكرة تمنعه من التوبة ،،
= مثال =
لو كنت لا تتحجبين نهائيا – لا نقاب ولا غطاء شعر –
ثم هداك الله فقررت تغطية رأسك ووجهك أيضاً ،،
فاشتريتي غطاء شعر ونقاب ،، ثم ارتديتيه بطريقة مضحكة ،،
فبعض من شعرك يظهر من الأمام والخلف ،،
وخرجت بهما إلى السوق ،،
فقابلتك امرأة وصرخت في وجهك : ماهذا الشكل ،، اتقي الله وحسني من وضع غطائك ،،
ماهي ردة فعلك حين ذاك ،،
لربما خلعت النقاب والحجاب وصرختي : أصلا مو منك ،، من اللي يفكر يتحجب .

المهم في الأمر ،، أن الله قد يضع معوقات تصعب موضوع التوبة ،،

5__ صدق توبة الرجل ،،
حيث سأل مرة أخرى عن أعلم أهل الأرض ،
فدلوه عليه ،،
أتاه وسأله هل لي من توبة ،،
قال نعم ،،
إلى كل من أسرف في الخطايا ،،

إلى كل من عصى ربه ،،
أبشر فإن الله غفور رحيم
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله )

وقال عليه السلام فيما يرويه عن ربه :
( يا ابن آدم ،، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك علىماكان منك ولا أبالي ،،
يا ابن آدم ،، إنك لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك
يابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً ، أتيتك بقرابها مغفرة )


بشرى ،،،
باب التوبة مفتوح ،، فسارعو إليه ،،

6__ قال له أعلم أهل الأرض : نعم لك توبة ،
ولكن اذهب إلى أرض كذا وكذا فإن أهلها أهل خير وصلاح واترك أرضك الذي ارتكبت فيها ذنوبك ،،
إذا ،، لتسهل توبتنا ،، لابد من أن نختار المحيط الملائم ،،
الصحبة الصالحة التي نقتدي بها ،، تعيننا على الخير ،،
تدعونا إليه ،،

7__ فسار الرجل إلى أرض الصلاح ،، فأرسل الله له ملك الموت ليقبض روحه ،،
الرجل مات ،،
فاختلفت الملائكة في أمره إذ قال بعضهم أنه مات قبل وصوله لبلد التوبة ،،
إذا ليحشر مع الكافرين ،،
أما البعض الآخر فقال أنه مات في طريقه للتوبة ،، فليحشر مع المؤمنين ،،
فقرروا قياس المسافة التي تفصل الرجل عن كل من أرض الكفر وأرض الإيمان ،، فإلى أيها كان أقرب اعتبر من أهلها
فأوحى الله إلى الأرض أن تطوي نفسها جهة أرض المؤمنين ،، ليصبح الرجل إليها أقرب ،،
فكان من المؤمنين ،،
== ما أصدقها من توبة ،، وما أرحم الله سبحانه ،، ==
اللهم اكتب لنا قبل الموت توبة ،، وعند الموت شهادة ،، وبعد الموت جنة ،،
أسأل الله أن يفيدكم بما كتبت ،،
والله الهادي إلى سواء السبيل ،،

نبراس الجود
نبراس الجود
& السيـــره النبويه & الوحي كان محمد صلى الله عليه وسلم يكثر من الذهاب إلى غار حراء، فيجلس وحده فيه أيامًا بلياليها؛ يفكر في خالق هذا الكون بعيدًا عن الناس وما يفعلونه من آثام، ولقد كان يمشي تلك المسافة الطويلة ويصعد ذلك الجبل العالي، ثم يعود إلى مكة ليتزود بالطعام ويرجع إلى ذلك الغار، وظل مدة لا يرى رؤيا إلا وتحققت كما رآها، وبدأت تحدث له أشياء عجيبة لا تحدث لأي إنسان آخر، فقد كان في مكة حَجَر يسلم عليه كلما مر به، قال صلى الله عليه وسلم: (إني لأعرف حجرًا بمكة كان يسلم عليَّ قبل أن أبعث، إني لأعرفه الآن) [مسلم]. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس ذات يوم في الغار، وإذا بجبريل -عليه السلام- ينزل عليه في صورة رجل ويقول له: اقرأ. وكان النبي صلى الله عليه وسلم لا يعرف القراءة ولا الكتابة، فخاف وارتعد، وقال للرجل: ما أنا بقارئ. وإذا بجبريل -عليه السلام- يضم النبي صلى الله عليه وسلم إليه بشدة، ثم يتركه ويقول له: اقرأ. فقال محمد: ما أنا بقارئ. وتكرر ذلك مرة ثالثة، فقال جبريل: {اقرأ باسم ربك الذي خلق . خلق الإنسان من علق . اقرأ وربك الأكرم} _[العلق:1-3]. فكانت هذه أولى آيات القرآن التي نزلت في شهر رمضان على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في السنة الأربعين من عمره. رجع محمد صلى الله عليه وسلم إلى بيته مسرعًا، ثم رقد وهو يرتعش، وطلب من زوجته أن تغطيه قائلا: (زملونى، زملونى) وحكى لها ما رآه في الغار، فطمأنته السيدة خديجة، وقالت له: كلا والله لا يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم وتحمل الكلَّ (الضعيف) وتُكسب المعدوم، وتُقري (تكرم) الضيف، وتعين على نوائب الحق، فلما استمع النبي صلى الله عليه وسلم إلى كلام السيدة خديجة، عادت إليه الطمأنينة، وزال عنه الخوف والرعب، وبدأ يفكر فيما حدث. حكاية ورقة بن نوفل: وكان للسيدة خديجة ابن عم، اسمه (ورقة بن نوفل) على علم بالديانة المسيحية فذهبت إليه ومعها زوجها؛ ليسألاه عما حدث، فقالت خديجة لورقة: يابن عم اسمع من ابن أخيك، فقال ورقة: يابن أخي ماذا ترى؟ فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم بالذي حدث في غار حراء، فلما سمعه ورقة قال: هذا الناموس الذي كان ينزل على موسى، ثم أخبره (ورقة) أنه يتمنى أن يعيش حتى ينصره، ويكون معه عندما يحاربه قومه، ويُخرجونه من مكة، فلما سمع الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك تعجب وسأل ورقة قائلا: أو مُخرجيَّ هم؟ فقال له: نعم، لم يأتِ أحد بمثل ما جئت به إلا عُودِيَ، ومنذ ذلك اليوم والرسول صلى الله عليه وسلم يزداد شوقًا لوحي السماء الذي تأخر نزوله عليه بعد هذه المرة. عودة الوحي: وبعد فترة، وبينما كان النبي صلى الله عليه وسلم يمشي إذا به يسمع صوتًا، فرفع وجهه إلى السماء، فرأى الملك الذي جاءه في غار حراء جالسًا على كرسي بين السماء والأرض، فارتعد الرسول صلى الله عليه وسلم من هول المنظر، وأسرع إلى المنزل، وطلب من زوجته أن تغطيه، قائلا: دثرونى . دثرونى، وإذا بجبريل ينزل إليه بهذه الآيات التي يوجهها الله إليه: {يا أيها المدثر . قم فأنذر . وربك فكبر . وثيابك فطهر . والرجز فاهجر} _[المدثر: 1-5] وفي هذه الآيات تكليف من الله سبحانه لرسوله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الناس. الدعوة إلى الإسلام سرَّا: كان الناس في مكة يعبدون الأصنام منذ زمن بعيد، وقد ورثوا عبادتها عن آبائهم وأجدادهم؛ فبدأ الرسول صلى الله عليه وسلم بالدعوة إلى الإسلام سرَّا، وبدأ بأقرب الناس إليه، فآمنت به زوجته خديجة بنت خويلد، وآمن به أيضًا ابن عمه علي بن أبي طالب، وكان غلامًا في العاشرة من عمره، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي يقوم بتربيته، وكان صديقه أبو بكر أول الذين آمنوا به من الرجال، وكان ذا مكانة عظيمة بين قومه، يأتي الناس إليه ويجلسون معه، فاستغل أبو بكر مكانته هذه وأخذ يدعو من يأتي إليه ويثق فيه إلى الإسلام، فأسلم على يديه عبدالرحمن بن عوف، وعثمان بن عفان، والزبير ابن العوام، وطلحة بن عبيد الله .. وغيرهم. ولم تكن الصلاة قد فرضت في ذلك الوقت بالكيفية التي نعرفها، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي بأصحابه الذين أسلموا سرًّا ركعتين قبل طلوع الشمس وركعتين قبل الغروب، وذلك في مكان بعيد عن أعين الكفار. وذات يوم كان الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بأصحابه في شِعبٍ من شِعَابِ مكة، إذ أقبل عليهم أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم والذي لم يؤمن برسالته، فلما رأى الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه يصلون، سأله عن هذا الدين الجديد، فأخبره الرسول صلى الله عليه وسلم به لأنه يثق في عمه ويأمل أن يدخل الإسلام، ولكن أبا طالب رفض أن يترك دين آبائه وأجداده وطمأن النبي صلى الله عليه وسلم وتعهد بحمايته من أعدائه، وأوصى ابنه عليًّا أن يلزم رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستمر الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو قومه سرَّا، وعدد المسلمين يزداد يومًا بعد يوم، ويقوى الإيمان في قلوبهم بما ينزله الله عليهم من القرآن الكريم، وظلوا هكذا ثلاث سنوات.
& السيـــره النبويه & الوحي كان محمد صلى الله عليه وسلم يكثر من الذهاب إلى غار حراء،...
ملف الاستراحه الجديد

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=925424#Scene_1