طلعت مثقفة جدا وانا مش عارفة ..... بقول اللى عرفتهم ...
بنظير بوتو .. جمال عبد الناصر ... سعد زغلول .... محمد انور السادات .. ادولف هتلر ... ياسر عرفات .... حافظ الاسد .... الشيخ احمد ياسين ... يوسف القرضاوى ... محمد متولى الشعراوى .... احمد زويل ... حسن نصر الله ... اسامة بن لادن ... معمر القذافى ... محمد حسنى مبارك ... الشيخ زايد .... محمد بن راشد ال مكتوم ..... عبد العزلز ال سعود .... موشيه ديان ..... على عبد الله صالح .....الخومينى ..... رفيق الحريرى .... السلطان قابوس .... خالد مشعل .... بنجاد .... عبد الله بن عبد العزيز .... فرانسوا متيرا ... نيلسون مانديلا ....
ديانا ..... عبد الحليم حافظ .... نور الشريف ... سيد درويش .....ام كلثوم ... سمية الخشاب .... فريد شوقى ... محمد عبد الوهاب .... شعبان عبد الرحيم .... مارادونا .... برسلى ... كاظم الساهر ....فيروز .... حمدى قنديل .... محمد منير ... اميتاب باتشان .... دريد لحام ....
عينى احولت وانا اشوف واكتب .... .... يلا كفاية عليكم كدة .... بس اكتشفت انى مثقفة ..... خخخخخخ

lidia_mo
•

بنات الموضوع طويل شوي وابجزءه لأجزاء 00حتى يسهل قراءته وماتملون
الطريق إلى فطام الطفل بلا مشاكل
مقدمة
إن الفطام في منظار الصحة النفسية للطفل مجرد تحول في أسلوب الغذاء، فالفطام يعرف بأنه
إدخال طعام خارجي مع لبن الأم وهو بالإضافة لهذا تطور نفسي لكل من الأم ورضيعها، وهذا
التطور ضروري لنمو ذاتية الرضيع وتفتّح شخصيته، ودخوله إلى عالم "الذين كبروا"
وراحوا يخدمون أنفسهم بأنفسهم.
والطريقة المثلى للفطام بشكل عام تعتمد على التدريج، وعلى مدى شهور طويلة وليس شهر
أو اثنين أو يوم أو يومين، بحيث تكون كافية لتحويل الرضيع من الاعتماد على حليب الأم
أو الصناعي فقط، إلى الاعتماد على الطعام العادي في المقام الأول، ثم على حليب غير حليب الأم.
وعادة يكون العمر المناسب لبداية الفطام، ما بين أربعة وستة شهور، وهذا إذا اعتمدنا التعريف
السابق للفطام بكونه إدخال طعام خارجي للطفل مع لبن الأم فلابد من التأكيد هنا على أن الرضاعة
الطبيعية هي الأفضل للوليد؛ فمن أهم فوائدها الكثيرة أنها تقوي جهاز مناعته ضد كثير من
الأمراض الفتاكة، إضافة إلى أنها تقوي الرابطة العاطفية بين الأم والطفل، وعند الظروف الخاصة
والقاهرة؛ مثل فقد الأم أو مرضها، أو طبيعة خروجها للعمل، أو عند وجود توأم؛ تكون الرضاعة
المختلطة أو الصناعية هي البديل الأنسب.
كيف يتم فطام الطفل نهائيا ؟
يوجد عدة طرق لفطام الطفل نهائيا أي الاستغناء التام عن الرضاعة، و هي:
1- الفطام المفاجئ ( الحاد ) Abrupt weaning
و يعنى إنهاء الرضاعة كلية مرة واحدة دون أي مقدمات. و تكون بالطبع صعبة
على الطفل و الأم. و أحيانا يضطر لاستخدامها بسبب مرض الأم و عدم قدرتها على
الرضاعة. و تكون هذه الطريقة مناسبة إذا كان الطفل تتم رضاعته 3 مرات أو اكثر
يوميا.
2-الفطام التدريجي Gradual weaning
حيث يتم استبدال الرضاعة الطبيعية بالطعام وجبة واحدة أسبوعيا
( غالبا تكون وجبة منتصف اليوم ) حتى يتم الوصول تدريجيا إلى الاستبدال الكلى
للرضاعة الطبيعية و الاستغناء عنها بوجبات طعام صلب. و يفضل جعل وجبه قبل النوم
آخر وجبة يتم الاستغناء عنها. و تكون هذه الطريقة مناسبة إذا كان الطفل تتم رضاعته
مرتان أو اقل يوميا. و في هذه الطريقة قد تحتاج الأم إلى إفراغ الثدي من اللبن حتى
لا يحدث ألم بالثدي3-
الفطام الجزئي Partial weaning
حيث تتم الرضاعة مرة أو اثنان فقط أثناء اليوم و استبدال باقي الوجبات بالطعام
الخارجي.
4- الفطام الطبيعي Natural weaning
تعتمد تلك الطريقة على ترك الحرية الكاملة للطفل حيث يختار بنفسه التوقيت لإيقاف
الرضاعة. و بذلك يمكن أن يحدث الفطام مفاجئ أو تدريجي حسب اختيار الطفل.
وقبل أن أتحدث عن الطريقة المثلى للفطام لا بد من مراعاة بعض العوامل عند
بداية الفطام وهي:
1- تجنب البداية خلال الشهور الصيفية؛ وذلك حتى نجنب الطفل خطر الإصابة بالنزلات المعوية.
2- يجب أن يكون الطفل بصحة جيدة، فيجب ألا تبدأ مع طفل يعاني من أي أمراض مثل الهزال،
أو سوء التغذية، أو النزلات المعوية، أو الحمى.
3- يجب ألا يبدأ الفطام سريعا، دون تدرج، حتى لا يصاب الطفل بالاضطرابات الهضمية،
أو النزلات المعوية.
4- مراعاة النظافة؛ وذلك لأن الطفل سينتقل من مصدر واحد للتغذية سواء حليب الأم المعقم،
أو الحليب الصناعي، إلى مصادر أخرى عديدة ومتنوعة، يسهل تلوثها، ويصعب المحافظة على
تنظيفها، وعلى هذا يجب على الأم غسل اليدين جيدا قبل تغذية الطفل، وغسل آنية الطعام جيدا،
وكذلك حفظ الطعام بعيدا عن مصادر التلوث.
6-يجب ملاحظة عدم بدء الفطام في الفترات التي يكون فيها الطفل غير مستعد و يواجه بعض
التغيرات مثل التسنين.
7- الدعاء الخالص للطفل أن يقويه الحق سبحانه على تجاوز هذا المنعطف في حياته، وللوالدين؛
خاصة الأم، أن يعينها، ويصبرها على تحمل مشاق الفطام.
كيف تجعل الأم الفطام اكثر سهولة ؟
إشغال الطفل بلعب مسلية أو نزهة في الوقت المعتاد له للرضاعة.
تغيير المكان المعتاد للطفل للرضاعة.
إذا كان الطفل اقل من عام يبدأ تعويده على إعطاء الحليب في زجاجة أو كوب.
إذا لوحظ بعض العادات الجديدة على الطفل مثل مص الأصابع، لا يجب على الأم
أن تعترضه فهو يحاول فقط أن يؤقلم نفسه على الوضع الجديد.
اختيار أكواب و أطباق ذات ألوان و أشكال جذابة تلفت انتباه الطفل.
و يفضل جعل الطفل يختار الأطباق و الأكواب بنفسه.
لا يجب أن تبدى الأم انزعاج إذا لعب الطفل بالأطباق و الأكواب قبل وضع الأكل بها.
الطريق إلى فطام الطفل بلا مشاكل
مقدمة
إن الفطام في منظار الصحة النفسية للطفل مجرد تحول في أسلوب الغذاء، فالفطام يعرف بأنه
إدخال طعام خارجي مع لبن الأم وهو بالإضافة لهذا تطور نفسي لكل من الأم ورضيعها، وهذا
التطور ضروري لنمو ذاتية الرضيع وتفتّح شخصيته، ودخوله إلى عالم "الذين كبروا"
وراحوا يخدمون أنفسهم بأنفسهم.
والطريقة المثلى للفطام بشكل عام تعتمد على التدريج، وعلى مدى شهور طويلة وليس شهر
أو اثنين أو يوم أو يومين، بحيث تكون كافية لتحويل الرضيع من الاعتماد على حليب الأم
أو الصناعي فقط، إلى الاعتماد على الطعام العادي في المقام الأول، ثم على حليب غير حليب الأم.
وعادة يكون العمر المناسب لبداية الفطام، ما بين أربعة وستة شهور، وهذا إذا اعتمدنا التعريف
السابق للفطام بكونه إدخال طعام خارجي للطفل مع لبن الأم فلابد من التأكيد هنا على أن الرضاعة
الطبيعية هي الأفضل للوليد؛ فمن أهم فوائدها الكثيرة أنها تقوي جهاز مناعته ضد كثير من
الأمراض الفتاكة، إضافة إلى أنها تقوي الرابطة العاطفية بين الأم والطفل، وعند الظروف الخاصة
والقاهرة؛ مثل فقد الأم أو مرضها، أو طبيعة خروجها للعمل، أو عند وجود توأم؛ تكون الرضاعة
المختلطة أو الصناعية هي البديل الأنسب.
كيف يتم فطام الطفل نهائيا ؟
يوجد عدة طرق لفطام الطفل نهائيا أي الاستغناء التام عن الرضاعة، و هي:
1- الفطام المفاجئ ( الحاد ) Abrupt weaning
و يعنى إنهاء الرضاعة كلية مرة واحدة دون أي مقدمات. و تكون بالطبع صعبة
على الطفل و الأم. و أحيانا يضطر لاستخدامها بسبب مرض الأم و عدم قدرتها على
الرضاعة. و تكون هذه الطريقة مناسبة إذا كان الطفل تتم رضاعته 3 مرات أو اكثر
يوميا.
2-الفطام التدريجي Gradual weaning
حيث يتم استبدال الرضاعة الطبيعية بالطعام وجبة واحدة أسبوعيا
( غالبا تكون وجبة منتصف اليوم ) حتى يتم الوصول تدريجيا إلى الاستبدال الكلى
للرضاعة الطبيعية و الاستغناء عنها بوجبات طعام صلب. و يفضل جعل وجبه قبل النوم
آخر وجبة يتم الاستغناء عنها. و تكون هذه الطريقة مناسبة إذا كان الطفل تتم رضاعته
مرتان أو اقل يوميا. و في هذه الطريقة قد تحتاج الأم إلى إفراغ الثدي من اللبن حتى
لا يحدث ألم بالثدي3-
الفطام الجزئي Partial weaning
حيث تتم الرضاعة مرة أو اثنان فقط أثناء اليوم و استبدال باقي الوجبات بالطعام
الخارجي.
4- الفطام الطبيعي Natural weaning
تعتمد تلك الطريقة على ترك الحرية الكاملة للطفل حيث يختار بنفسه التوقيت لإيقاف
الرضاعة. و بذلك يمكن أن يحدث الفطام مفاجئ أو تدريجي حسب اختيار الطفل.
وقبل أن أتحدث عن الطريقة المثلى للفطام لا بد من مراعاة بعض العوامل عند
بداية الفطام وهي:
1- تجنب البداية خلال الشهور الصيفية؛ وذلك حتى نجنب الطفل خطر الإصابة بالنزلات المعوية.
2- يجب أن يكون الطفل بصحة جيدة، فيجب ألا تبدأ مع طفل يعاني من أي أمراض مثل الهزال،
أو سوء التغذية، أو النزلات المعوية، أو الحمى.
3- يجب ألا يبدأ الفطام سريعا، دون تدرج، حتى لا يصاب الطفل بالاضطرابات الهضمية،
أو النزلات المعوية.
4- مراعاة النظافة؛ وذلك لأن الطفل سينتقل من مصدر واحد للتغذية سواء حليب الأم المعقم،
أو الحليب الصناعي، إلى مصادر أخرى عديدة ومتنوعة، يسهل تلوثها، ويصعب المحافظة على
تنظيفها، وعلى هذا يجب على الأم غسل اليدين جيدا قبل تغذية الطفل، وغسل آنية الطعام جيدا،
وكذلك حفظ الطعام بعيدا عن مصادر التلوث.
6-يجب ملاحظة عدم بدء الفطام في الفترات التي يكون فيها الطفل غير مستعد و يواجه بعض
التغيرات مثل التسنين.
7- الدعاء الخالص للطفل أن يقويه الحق سبحانه على تجاوز هذا المنعطف في حياته، وللوالدين؛
خاصة الأم، أن يعينها، ويصبرها على تحمل مشاق الفطام.
كيف تجعل الأم الفطام اكثر سهولة ؟
إشغال الطفل بلعب مسلية أو نزهة في الوقت المعتاد له للرضاعة.
تغيير المكان المعتاد للطفل للرضاعة.
إذا كان الطفل اقل من عام يبدأ تعويده على إعطاء الحليب في زجاجة أو كوب.
إذا لوحظ بعض العادات الجديدة على الطفل مثل مص الأصابع، لا يجب على الأم
أن تعترضه فهو يحاول فقط أن يؤقلم نفسه على الوضع الجديد.
اختيار أكواب و أطباق ذات ألوان و أشكال جذابة تلفت انتباه الطفل.
و يفضل جعل الطفل يختار الأطباق و الأكواب بنفسه.
لا يجب أن تبدى الأم انزعاج إذا لعب الطفل بالأطباق و الأكواب قبل وضع الأكل بها.

والآن تعالي معا شهر بشهر وخطوة خطوة لفطام نموذجي صحي ويمكن تقسيمه بالشهور
لسهولة التطبيق ونبدأها من الشهر الرابع:
أولا: الشهور من أواخر الرابع إلى الخامس:
يمكن إدخال الأغذية التالية بالإضافة للرضاعة الطبيعية: الزبادي منزوع الدسم، البسكويت،
المهلبية، ويتم ذلك باستبدال رضعتين: الأولى بأكلة مهلبية، والثانية بأكلة
زبادي مع بسكويتة خفيفة.
ثانيا: الشهر السادس:
يمكن إدخال الفواكه المهروسة، الخضار المهروس، العسل الأبيض، الأرز،
بالإضافة إلى المهلبية، الزبادي، البسكويت.
ويراعى تقشير الفواكه والخضروات بعناية، وتنقيتها من البذور، وتفرم
أو تهرس، وعادة يطهى الخضار أو يسلق على البخار، أو في الماء؛
فتؤخذ واحدة بطاطس + واحدة جزر + واحدة كوسة
+ نصف ملعقة أرز + لتر ماء، وتغلى لمدة 45 دقيقة على الأقل، على
نار هادئة، ثم تصفى وتهرس جيداً، ويضاف القليل من الملح والليمون.
مع ملاحظة أن الطفل يكتفي بخمس وجبات اعتبارا من هذا الشهر،
فتستبدل ثلاث رضعات: الأولىبوجبة مهلبية، والثانية بوجبة شُربة خضار،
والثالثة بوجبة زبادي مع ملعقة عسل أبيض وبسكويت مع تفاح مبشور
أو مهروس أو مفروم.
ثالثا: الشهر السابع:
نبدأ في هذا الشهر بإدخال اللحوم (البيضاء والحمراء)، الكبدة، الجبن القريش،
المربى، بالإضافة لما سبق.
مع مراعاة أن هذه الأصناف لا تقدم للطفل كلها دفعة واحدة؛ بل تقدم واحدة
بواحدة، فتبدأ بما يستسيغه الطفل، دون ظهور أية أعراض جانبية، ثم ينقل
إلى الصنف الثاني، فالثالث، وهكذا،
وتبقى عدد الوجبات خمس وجبات، منها رضعتان صافيتان.
رابعا: الشهران الثامن والتاسع:
نفس نوع الغذاء السابق. ويضاف مع الخضار بعض الأرز أو العدس،
بحيث يهرس الخضار
بالشوكة، ولا يصفى حتى يتعود الطفل على الأكل سميك القوام بالمعلقة.
ويكون عدد الوجبات 5 وجبات، منها رضعة واحدة صافية، والأخرى مع الغذاء.
خامسا: الشهور من العاشر حتى الثاني عشر:
يبدأ تناول أصناف طعام الأسرة العادي، واللبن، مع حليب الأم بحيث تبقى هناك
رضعة واحدة صافية، ويفضل أن تبدأ محاولة استعمال الكوب لشرب اللبن.
سادسا: بعد الشهر الثاني عشر:
نفس نوع الغذاء السابق، ولكن تصبح الوجبات أربعا، وبالنسبة للرضاعة
تستمر رضعة واحدة
حتى الفطام الكامل، حسب رغبة الطفل، ولن تجدي هناك مشكلة -إن شاء الله-
في سحب الرضعة الوحيدة بالتدريج.
إليك بعض النصائح الغذائية العامة لتساعدك في فطام طفلك:
1- لا تعطي الطفل أكثر من صنف جديد في المرة الواحدة، بل تقدم واحدة
بواحدة فقط. فتبدئي بما يستسيغه الطفل، دون ظهور أعراض جانبية،
ثم ينقل إلى الثاني، وهكذا.
2- يستمر نظام الأربع أكلات، حتى الفطام الكامل عند عمر سنة ونصف إلى سنتين.
3- الحلوى والشيكولاتة لا تعطى إلا بعد الوجبات مباشرة، حتى لا تفسد الشهية.
4- تجنبي إعطاء الطفل المشروبات والمأكولات المثلجة؛ لما تسببه من اضطرابات
معدية ومعوية بالإضافة لاحتوائها على الكافيين الذي يسبب الأرق.
5- تجنبي إعطاء الطفل الأغذية المحفوظة، للسبب ذاته، بالإضافة لاحتوائها على المواد
الحافظة المضرة بنمو أجهزة الطفل مثل الكبد والكلى.
6- تجنبي إعطاء الطفل لحوم الحيوانات الصدفية مثل الجمبري وأبو جلمبو (الكبوريا)
وأم الخلول، لما تسببه من الإسهال والقيء والحساسية الجلدية.
7- أفضل الفواكه المناسبة للطفل هي الكمثرى، والموز والبرتقال والتفاح؛ وذلك لأنها سهلة
الهضم. ويراعى عدم إعطائها بين مواعيد الوجبات حتى لا تضعف الشهية.
8- يجب التنويع في أصناف الأكل من يوم لآخر؛ منعا للسأم وضعف الشهية.
9- تجنبي تغذية الطفل دون إرادته حتى لا يكره الطعام؛ فربما يكون به مانع مرضي مثل
التهاب اللثة، أو في مرحلة التسنين، أو التهاب الحلق.
10- حتى نهاية العام الأول؛ تجنبي إعطاء الطفل: حليب البقر، التوابل والبهارات،
والمكسرات، وزلال البيض.
11-حتى عمر ستة شهور، تجنبي إعطاء الطفل: الأغذية السابقة؛ وهي التوابل والبهارات،
والمكسرات، وزلال البيض، بالإضافة إلى العسل، والأطعمة الدسمة الدهنية.
لسهولة التطبيق ونبدأها من الشهر الرابع:
أولا: الشهور من أواخر الرابع إلى الخامس:
يمكن إدخال الأغذية التالية بالإضافة للرضاعة الطبيعية: الزبادي منزوع الدسم، البسكويت،
المهلبية، ويتم ذلك باستبدال رضعتين: الأولى بأكلة مهلبية، والثانية بأكلة
زبادي مع بسكويتة خفيفة.
ثانيا: الشهر السادس:
يمكن إدخال الفواكه المهروسة، الخضار المهروس، العسل الأبيض، الأرز،
بالإضافة إلى المهلبية، الزبادي، البسكويت.
ويراعى تقشير الفواكه والخضروات بعناية، وتنقيتها من البذور، وتفرم
أو تهرس، وعادة يطهى الخضار أو يسلق على البخار، أو في الماء؛
فتؤخذ واحدة بطاطس + واحدة جزر + واحدة كوسة
+ نصف ملعقة أرز + لتر ماء، وتغلى لمدة 45 دقيقة على الأقل، على
نار هادئة، ثم تصفى وتهرس جيداً، ويضاف القليل من الملح والليمون.
مع ملاحظة أن الطفل يكتفي بخمس وجبات اعتبارا من هذا الشهر،
فتستبدل ثلاث رضعات: الأولىبوجبة مهلبية، والثانية بوجبة شُربة خضار،
والثالثة بوجبة زبادي مع ملعقة عسل أبيض وبسكويت مع تفاح مبشور
أو مهروس أو مفروم.
ثالثا: الشهر السابع:
نبدأ في هذا الشهر بإدخال اللحوم (البيضاء والحمراء)، الكبدة، الجبن القريش،
المربى، بالإضافة لما سبق.
مع مراعاة أن هذه الأصناف لا تقدم للطفل كلها دفعة واحدة؛ بل تقدم واحدة
بواحدة، فتبدأ بما يستسيغه الطفل، دون ظهور أية أعراض جانبية، ثم ينقل
إلى الصنف الثاني، فالثالث، وهكذا،
وتبقى عدد الوجبات خمس وجبات، منها رضعتان صافيتان.
رابعا: الشهران الثامن والتاسع:
نفس نوع الغذاء السابق. ويضاف مع الخضار بعض الأرز أو العدس،
بحيث يهرس الخضار
بالشوكة، ولا يصفى حتى يتعود الطفل على الأكل سميك القوام بالمعلقة.
ويكون عدد الوجبات 5 وجبات، منها رضعة واحدة صافية، والأخرى مع الغذاء.
خامسا: الشهور من العاشر حتى الثاني عشر:
يبدأ تناول أصناف طعام الأسرة العادي، واللبن، مع حليب الأم بحيث تبقى هناك
رضعة واحدة صافية، ويفضل أن تبدأ محاولة استعمال الكوب لشرب اللبن.
سادسا: بعد الشهر الثاني عشر:
نفس نوع الغذاء السابق، ولكن تصبح الوجبات أربعا، وبالنسبة للرضاعة
تستمر رضعة واحدة
حتى الفطام الكامل، حسب رغبة الطفل، ولن تجدي هناك مشكلة -إن شاء الله-
في سحب الرضعة الوحيدة بالتدريج.
إليك بعض النصائح الغذائية العامة لتساعدك في فطام طفلك:
1- لا تعطي الطفل أكثر من صنف جديد في المرة الواحدة، بل تقدم واحدة
بواحدة فقط. فتبدئي بما يستسيغه الطفل، دون ظهور أعراض جانبية،
ثم ينقل إلى الثاني، وهكذا.
2- يستمر نظام الأربع أكلات، حتى الفطام الكامل عند عمر سنة ونصف إلى سنتين.
3- الحلوى والشيكولاتة لا تعطى إلا بعد الوجبات مباشرة، حتى لا تفسد الشهية.
4- تجنبي إعطاء الطفل المشروبات والمأكولات المثلجة؛ لما تسببه من اضطرابات
معدية ومعوية بالإضافة لاحتوائها على الكافيين الذي يسبب الأرق.
5- تجنبي إعطاء الطفل الأغذية المحفوظة، للسبب ذاته، بالإضافة لاحتوائها على المواد
الحافظة المضرة بنمو أجهزة الطفل مثل الكبد والكلى.
6- تجنبي إعطاء الطفل لحوم الحيوانات الصدفية مثل الجمبري وأبو جلمبو (الكبوريا)
وأم الخلول، لما تسببه من الإسهال والقيء والحساسية الجلدية.
7- أفضل الفواكه المناسبة للطفل هي الكمثرى، والموز والبرتقال والتفاح؛ وذلك لأنها سهلة
الهضم. ويراعى عدم إعطائها بين مواعيد الوجبات حتى لا تضعف الشهية.
8- يجب التنويع في أصناف الأكل من يوم لآخر؛ منعا للسأم وضعف الشهية.
9- تجنبي تغذية الطفل دون إرادته حتى لا يكره الطعام؛ فربما يكون به مانع مرضي مثل
التهاب اللثة، أو في مرحلة التسنين، أو التهاب الحلق.
10- حتى نهاية العام الأول؛ تجنبي إعطاء الطفل: حليب البقر، التوابل والبهارات،
والمكسرات، وزلال البيض.
11-حتى عمر ستة شهور، تجنبي إعطاء الطفل: الأغذية السابقة؛ وهي التوابل والبهارات،
والمكسرات، وزلال البيض، بالإضافة إلى العسل، والأطعمة الدسمة الدهنية.

إليك الإجابات عن أهم الأسئلة التى قد تخطر ببالك عن الفطام!
متى يبدأ طفلى فى تناول الأطعمة؟
توصى منظمة الصحة العالمية بتقديم الأطعمة للطفل من سن 4 إلى 6 أشهر من العمر.
أما قبل ذلك فيجب إرضاع الطفل فقط سواء رضاعة طبيعية أو صناعية. سوف يوضح
لك طبيب الأطفال معدل نمو طفلك وينصحك بالتوقيت المناسب لتقديم الأطعمة له. إذا كان
معدل نمو طفلك بطيئاً، فيمكن البدء فى فطامه عند بلوغه شهره الرابع، أما إذا كان
معدل نموه طبيعياً، فينصح الكثير من الأطباء بالانتظار حتى يبلغ شهره السادس.
هل يضر طفلى تقديم الأطعمة له مبكراً؟
نعم! فقد لا يستطيع طفلك هضم الطعام جيداً قبل سن 4 أشهر، كما أن أى طعام
تقدمينه له قد يؤدى إلى حساسية.
ما هى أول الأطعمة التى يجب أن أقدمها لطفلى؟
الحبوب هى أفضل ما يمكن تقديمه للطفل فى البداية. حبوب الأرز هى أقل الحبوب
احتمالاً للتسبب فى الحساسية. يمكنك أيضاً تجربة الخضروات والفواكه المهروسة
جيداً. خففى الحبوب والخضروات أو الفواكه المهروسة بالماء الدافئ، ثم صفيها من
الألياف لأنها صعبة الهضم. احرصى على أن يكون قوام الأطعمة المقدمة لطفلك رفيعاً
جداً حتى يسهل على طفلك بلعها. عندما يتمكن طفلك من قدرته على تناول الطعام، يمكنك
زيادة سمك قوام الطعام تدريجياً.
كيف يمكننى تقديم طعام جديد لطفلى؟
جربى صنف واحد فقط من الطعام فى كل مرة وذلك حتى إذا ظهرت على طفلك أية
حساسية يمكنك تحديد نوع الطعام الذى سببها. بعد أن تتأكدى من أن طفلك قد اعتاد
على كل صنف من الطعام على حدة، يمكنك مزج أنواع من الطعام معاً.
قدمى لطفلك الطعام الجديد على مدى ثلاثة أيام، قدمى له ملعقة صغيرة منه فى اليوم
الأول، ملعقتين فى اليوم الثانى، ثم ثلاث ملاعق فى اليوم الثالث. راقبى فى الأيام الثلاثة
حدوث أى طفح جلدى، قئ، إسهال، انتفاخ، شعور بالضيق، أو أية علامات أخرى لعدم
الراحة. تلك العلامات هى مؤشر إلى أن طفلك قد أصيب بحساسية من ذلك الطعام،
ويجب عندئذ التوقف فوراً عن إعطائه هذا الطعام والاتصال بالطبيب.
ماذا إذا لم يحب طفلى نوعاً معيناً من الطعام؟
تتغير براعم التذوق عند الطفل كل أسبوعين أو ثلاثة، لذلك حاولى تقديم الطعام الذى
يرفضه طفلك مرة أخرى له بعد بضع أسابيع، فقد يقبله. كذلك تتغير براعم التذوق
عند المرض، فلا تحاولى تقديم أطعمة جديدة له وهو مريض.
متى يمكن لطفلى أن يتناول الأطعمة فقط؟
حتى بعد أن يبدأ الطفل فى تناول الطعام يظل اللبن جزءاً رئيسياً فى غذائه.
يمكنك الاستمرار فى الرضاعة طالما ترغبين أنت وطفلك فى ذلك.
يكره طفلى أن أطعمه بنفسى فماذا أفعل؟
يجب أن يستمتع الطفل بوقت الطعام، لذلك ساعديه على هذا. حاولى تقديم الطعام له
بطرق لطيفة باستخدام الأطباق والملاعق الملونة. اتركيه يطعم نفسه إذا كان يرغب
فى ذلك وكونى مستعدة للفوضى التى ستحدث. أعطيه ملعقته واتركيه يلمس طعامه،
فالأطفال يتعرفون على الطعام من خلال هرسه ونغزه. لا تحاولى إطعامه أكثر من اللازم.
قدمى له الطعام المغذى واتركيه يحدد الكمية التى يرغب فى أكلها، فالأطفال بالغريزة
يأكلون عندما يجوعون ويتوقفون عن الطعام عندما يشبعون، فحاولى إبقاء هذه الغريزة
لدى طفلك.
غيرى كل شهر أنواع الأطعمة التى تقدمينها له لأن الأطفال يشعرون بالملل ويحتاجون
للتنوع. تذكرى كذلك أن الطفل يجب أن يشعر بالجوع لكى يأكل، فلا تستمرى فى
إعطائه ملاعق قليلة من الطعام على مدار اليوم. حددى مواعيد للوجبات ولا تعطيه طعام
بين مواعيد هذه الوجبات. أخيراً، دعى طفلك ينضم إلى مائدتكم أثناء الطعام، حتى يتطلع
إلى تناول الطعام مع بقية العائلة.
علماً أن الموضوع تم جمعه من عدة مواقع طبيه وصحيه
دام أطفالكم قرة عيونكم
في حفظ الله جميعاً
متى يبدأ طفلى فى تناول الأطعمة؟
توصى منظمة الصحة العالمية بتقديم الأطعمة للطفل من سن 4 إلى 6 أشهر من العمر.
أما قبل ذلك فيجب إرضاع الطفل فقط سواء رضاعة طبيعية أو صناعية. سوف يوضح
لك طبيب الأطفال معدل نمو طفلك وينصحك بالتوقيت المناسب لتقديم الأطعمة له. إذا كان
معدل نمو طفلك بطيئاً، فيمكن البدء فى فطامه عند بلوغه شهره الرابع، أما إذا كان
معدل نموه طبيعياً، فينصح الكثير من الأطباء بالانتظار حتى يبلغ شهره السادس.
هل يضر طفلى تقديم الأطعمة له مبكراً؟
نعم! فقد لا يستطيع طفلك هضم الطعام جيداً قبل سن 4 أشهر، كما أن أى طعام
تقدمينه له قد يؤدى إلى حساسية.
ما هى أول الأطعمة التى يجب أن أقدمها لطفلى؟
الحبوب هى أفضل ما يمكن تقديمه للطفل فى البداية. حبوب الأرز هى أقل الحبوب
احتمالاً للتسبب فى الحساسية. يمكنك أيضاً تجربة الخضروات والفواكه المهروسة
جيداً. خففى الحبوب والخضروات أو الفواكه المهروسة بالماء الدافئ، ثم صفيها من
الألياف لأنها صعبة الهضم. احرصى على أن يكون قوام الأطعمة المقدمة لطفلك رفيعاً
جداً حتى يسهل على طفلك بلعها. عندما يتمكن طفلك من قدرته على تناول الطعام، يمكنك
زيادة سمك قوام الطعام تدريجياً.
كيف يمكننى تقديم طعام جديد لطفلى؟
جربى صنف واحد فقط من الطعام فى كل مرة وذلك حتى إذا ظهرت على طفلك أية
حساسية يمكنك تحديد نوع الطعام الذى سببها. بعد أن تتأكدى من أن طفلك قد اعتاد
على كل صنف من الطعام على حدة، يمكنك مزج أنواع من الطعام معاً.
قدمى لطفلك الطعام الجديد على مدى ثلاثة أيام، قدمى له ملعقة صغيرة منه فى اليوم
الأول، ملعقتين فى اليوم الثانى، ثم ثلاث ملاعق فى اليوم الثالث. راقبى فى الأيام الثلاثة
حدوث أى طفح جلدى، قئ، إسهال، انتفاخ، شعور بالضيق، أو أية علامات أخرى لعدم
الراحة. تلك العلامات هى مؤشر إلى أن طفلك قد أصيب بحساسية من ذلك الطعام،
ويجب عندئذ التوقف فوراً عن إعطائه هذا الطعام والاتصال بالطبيب.
ماذا إذا لم يحب طفلى نوعاً معيناً من الطعام؟
تتغير براعم التذوق عند الطفل كل أسبوعين أو ثلاثة، لذلك حاولى تقديم الطعام الذى
يرفضه طفلك مرة أخرى له بعد بضع أسابيع، فقد يقبله. كذلك تتغير براعم التذوق
عند المرض، فلا تحاولى تقديم أطعمة جديدة له وهو مريض.
متى يمكن لطفلى أن يتناول الأطعمة فقط؟
حتى بعد أن يبدأ الطفل فى تناول الطعام يظل اللبن جزءاً رئيسياً فى غذائه.
يمكنك الاستمرار فى الرضاعة طالما ترغبين أنت وطفلك فى ذلك.
يكره طفلى أن أطعمه بنفسى فماذا أفعل؟
يجب أن يستمتع الطفل بوقت الطعام، لذلك ساعديه على هذا. حاولى تقديم الطعام له
بطرق لطيفة باستخدام الأطباق والملاعق الملونة. اتركيه يطعم نفسه إذا كان يرغب
فى ذلك وكونى مستعدة للفوضى التى ستحدث. أعطيه ملعقته واتركيه يلمس طعامه،
فالأطفال يتعرفون على الطعام من خلال هرسه ونغزه. لا تحاولى إطعامه أكثر من اللازم.
قدمى له الطعام المغذى واتركيه يحدد الكمية التى يرغب فى أكلها، فالأطفال بالغريزة
يأكلون عندما يجوعون ويتوقفون عن الطعام عندما يشبعون، فحاولى إبقاء هذه الغريزة
لدى طفلك.
غيرى كل شهر أنواع الأطعمة التى تقدمينها له لأن الأطفال يشعرون بالملل ويحتاجون
للتنوع. تذكرى كذلك أن الطفل يجب أن يشعر بالجوع لكى يأكل، فلا تستمرى فى
إعطائه ملاعق قليلة من الطعام على مدار اليوم. حددى مواعيد للوجبات ولا تعطيه طعام
بين مواعيد هذه الوجبات. أخيراً، دعى طفلك ينضم إلى مائدتكم أثناء الطعام، حتى يتطلع
إلى تناول الطعام مع بقية العائلة.
علماً أن الموضوع تم جمعه من عدة مواقع طبيه وصحيه
دام أطفالكم قرة عيونكم
في حفظ الله جميعاً
الصفحة الأخيرة
سارة فتاة لم تتجاوز الثانية والعشرين
عرفت بصلابتها .. شدتها .. بجدها .. يضرب بها المثل بالحزم خااصة مع الأطفال
أصبحت أداة لتخويفهم يعني البزران .. مثل :
( 1 )
رغد / يمه وين بتروحين
الأم / بروح للسوق ومنب ماخذتس معي
رغد / طيب يمة مين بيروح معتس سارة ولا نوف
الأم / بتروح معي سارة
رغد وبقدرة قادر تبخرت الدموع وتفك خشتها
ولاشعوريا تطلع سبرنقات رجلها وتقعد تناقز وتقول /
طيب مع السلامة يمه ولاتنسين تشرين لي ثوب عزيمه
( 2 )
في السيارة الكل متزاحم والبزران مرصصين وورى وصياح وهواش كلن يبي يجي قدام
احد الأمهات / خلاص اهجدوا قربنا كلكم بتنزلون
البزران مازااالو على صياحهم ونيااحهم
رغد/ يووووووه شوفوا خويلد يحط رجله علي أبي أجي قدام عندكم << قوليها من أول
سارة/ يالله طبي
رغد/ بعد مانصفق وجهها يوم سمعت صوت سارة / لا لا خلاااص كنا نلعب أصلا
( 3 )
الأم / يالله شوفوا الساعة كم ولانمتو ا للحين بعد لين ثلاثه والي اشوفه قدامي مهب نايم جنبي
( البزران ولاكنهم سمعوا ماغير طردي ومناقز على الفرش )
الأم مغمضة عيونها وتعد
وااااااحد .. اثنـــــــين .. ثلااااا ثلاااا ثلااااثة
( وتفتح الأم عيونها ) وهم على ماهم عليه
وبعد فترة اكتشفت أنهم يحسبونها علاقيه يعني لاحياة لمن تنادي
الأم / هذي آخر مره بعد واللي أشوفه هنا بطقه ( ياحبني للامهات وتهديداتهم ) وتبدأ بالعد
واااااااااااااحد
ثنيــــــن
ثنيـــن ونص
ثلااااااااااثه
ياااااا سااااارة تعالي شوفيهم ماناموا
البزران ماغير تشوف غبرتهم وتسن كهرب ميتين وعشرين نافظهم . واندسوا في فرشهم وغمضو عيونهم
.
.
يعني من هالأمثلة عرفنا سارة عن قرب .. وتأكد لنا مدى شدتها على الأطفال ..
يعني قلبها خااااالي من الرحمة .. خااااالي من العطف .. خاااااالي من الحنان .. خااااالي من الكلسترول
<< ياكثر اخوالتس كثراه
طبعا هذا مب موضوعنا موضوعنا كله بهالمثال
المكان في السيارة
كان الشارع فاضي تقريبا وكانوا واقفين عند الاشارة .., فجأة يصرخ عبد الله شوفوا شوفوا .., الكل التفت
( سيااارة توها منقلبة والغباار مالي المكان واحد من الركاب يحاول يطلع )
تصرخ سارة وهي ماسكة عبرتها / عبد الله لايكون فيها بزران , بسرعة اتصل على الإسعاف
مع مع معقوووولة سارة اللي قلبها خالي من الرحمة والـ......ألخ , أول مااخافت خافت على البزران !!
.
.
.. ليــه ..
ليه نخفي مشاعرنا وطيبتنا تحت مانسميه بالشده
ليه نتظاهر بعكس اللي في قلوبنا .. ونوهم قلوبنها بالقساوه
الأطفال ما يستاهلون كل هالشدة والقسوة .. الأطفال محتاجين حنان وسياسة في التربية
يعني هذا إحساس بالنقص اللي نظن مايكمله الا الحزم والشدة .. !
ما أقول أن الحزم ممنوع وشين وأنه وأنه . . بالعكس بعض الحوال ماينفع معها الا الحزم والشدة
وطبعا التفريط في الحنان والدلع الزايد اللي ماله داعي يخرب البزر
يعني نجمع بين الاثنين ولا نخلي شي يطغى على شي و ( خير الامور أوسطها )
بالله ماودكم بسارة في العزايم تظف البزران .. ووقت النوم تهجدهم
اضافة من عندي00
يذكرني بواحد عندنا الله يستر علينا وعليه يخوفون به البزران من شدته وصوته الجهوري اللي اذا صرخ بس اهتزت الجدران