نواره
انا هيكل عظمي وزني 60
خخخخ
خلاص بسميج الدبه

رقو يمكن انتي طويلة انا طولي 160 لازم ينزل وزني
علي الاقل 55 ولو 50 يكون احلي واحسن

الله يسمع منك ياحورية
انتي وزنك احسه بالنسبة لطولك زي وزني بالنسبة لطولي
احس المفروض الوزن اقل من الطول يعني انا طولي 160 لازم وزني اقل من 60
وانتي طولك 170 المفروض وزنك اقل من 70


رقو كم طولك؟؟

حورية

ضحكت على ردك على القصة بشكل ماتتخيليه

لاو الحلو في اني كل ماقريت القصة اضحك تاني من جديد كاني دوبي بقراها لاول مرة <<<<<<<< الاخت دارسة في اليابان خخخخخخخخخ



نوارة

من المنشطات زاد وزنك انا كنت 73 اول مابدأت اخد منشطات قبل الحمل وبعدماطلعت حامل وزنت نفسي 77كيلو

ولما ولدت كنت 100كيلو

الحمدلله صرت دحين 69كيلو عقبال ال60 ياااااااااااااااااااااااااااااااااااارب وانا بصحة وعافية

اتذكر اول لما حطيت شريط الوزن اللي عملت لي ياه بلسومة قعد مسكين شهرين بلا حراك عاد على بالي احط واحد دحين بما انه بيتحرك خخخخخخخخخخخخخخخخ



والله كل مااعمل ريفريش للصفحة برجع اضحك تاني خخخخخخخخخخخ كاني لسا بشوف القصة من اول خخخخخخخخخخخخ<<<<بجد شي يضحك خخخخخخخخخ اما عليهم عبط




بنات

والله شفت صورة قطقوطة ماشاءالله عليها زي القمر <<<< تشبهني خخخخخخخخ

عاد بعت لها صورتي قبل الاحمريكا و بعده يعني لما كنت شقرا والمفروض انها تطلع الفروقات خخخخخخخخخخخ في 10 فروق

قآلوا :لو جردنآ المرأهـ من كل شيء .. لكفآهآ شرف الأمومه
موضوع حلو












هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء.

هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا.
(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!)

هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.

هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت.... خلوني أركز».

هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على الجمعية، تحضر التموين، تجلب دشاديش «المسيو» من المصبغة، تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.

هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره والوظيفة والمرور. يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج الى الديوانية، يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتو ما تحسون بتعبي».


هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وشنو نطبخ بكرا.. وطارت النومة.

هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.
(ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت أمس عدل»)

هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.

هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله).













_______________________________________________________

بحاول اكون مفيدة يمكن تسمحولي افتح الملف الجديد خخخخخخخخخخخخخخخخ