
اليمامه3
•
يعطيكم العافيه

بسأل سؤال عكسي طيب المرأة اللي تمتلك عبد يحقلها تعاشره
والله سؤال للمعرفة >>>>>>>>> خايفة من الهجوم
والله سؤال للمعرفة >>>>>>>>> خايفة من الهجوم

^^^^
هههههههههههههههههههههههههه
سؤالك عجييييب بس م اتوقع لان لو ححملت راح تختلط الانسااب ويصير فيها ذبح ومذابح
هههههههههههههههههههههههههه
سؤالك عجييييب بس م اتوقع لان لو ححملت راح تختلط الانسااب ويصير فيها ذبح ومذابح

انا ملكه
•
موضوع بالي من الابتداءي
طيب اقدر اروح. اشري من افريقاء وبذات والوسط
واخليها تشتغل عندي واعلمها الاسلام
او اشري من الصين
طيب اقدر اروح. اشري من افريقاء وبذات والوسط
واخليها تشتغل عندي واعلمها الاسلام
او اشري من الصين

ريم الريم 20002 :
اووووو منتو هينات يابنت عالم حواء اول موضوع استمتع بالردود فيه بس شالحكمه ان الرجل يطء الحاريه نفسي اعرفاووووو منتو هينات يابنت عالم حواء اول موضوع استمتع بالردود فيه بس شالحكمه ان...
من وجهة نظري في الحكمة من السماح بالتسري بالجارية أن الإسلام دين رحمة فشرع للرجل أن يطء جاريته رحمة بها وحفظاً لأنها في هذه الحالة ستكتسب حقوق ضمنها لها الإسلام ومنها أن تكون لها حقوق الزوجة مع رجل حر ولا يمكنه بيعها ولا تزويجها لأحد وهذا رفع لمكانتها ... كما أن أبنائها سيكونون أحراراً وهي نفسها ستكون حرة في حياته أو بعد موته للمكانة التي اكتسبتها بكونها سرية لسيدها ...
أما لو لم يشرع الإسلام هذه الخطوة إلى جانب غيرها لبقيت جارية وقد يُستمتع بها دون حقوق وأبنائها عبيداً يعانون رق العبودية من شخص لآخر ...ففي هذه الحالة فرصة لتحريرها وتحرير أبنائها من سيدها معاً...
وجاء الإسلام لتقليل مضار هذا الاستعباد بإيجاد أكثر من تصريف وحل لتحرير هؤلاء البشر من رق العبودية سواء بالعتق المباشر لوجه الله أو بجعلها من ضمن التكفير عن بعض الذنوب أو برفع المكانة والتحرير التدريجي بالتسري من الجارية ...
فقد أحل الإسلام ملك اليمن للرجل كما أحل الزواج له من أربع ...فهي تظل بمثابة الزوجة ومع العشرة قد يعتقها ويتزوجها كرامة لها و لأبنائه منها وهذا ما يحدث كثيراً ...
فمنهن وصلن لمكانة رفيعة بفضل الحقوق التي ضمنها الإسلام وعوضهن الله خيراً ورفعهن في أسر وقبائل كثيرة فكن أمهات أمراء و شيوخ وغيرهم ...
أما لو لم يشرع الإسلام هذه الخطوة إلى جانب غيرها لبقيت جارية وقد يُستمتع بها دون حقوق وأبنائها عبيداً يعانون رق العبودية من شخص لآخر ...ففي هذه الحالة فرصة لتحريرها وتحرير أبنائها من سيدها معاً...
وجاء الإسلام لتقليل مضار هذا الاستعباد بإيجاد أكثر من تصريف وحل لتحرير هؤلاء البشر من رق العبودية سواء بالعتق المباشر لوجه الله أو بجعلها من ضمن التكفير عن بعض الذنوب أو برفع المكانة والتحرير التدريجي بالتسري من الجارية ...
فقد أحل الإسلام ملك اليمن للرجل كما أحل الزواج له من أربع ...فهي تظل بمثابة الزوجة ومع العشرة قد يعتقها ويتزوجها كرامة لها و لأبنائه منها وهذا ما يحدث كثيراً ...
فمنهن وصلن لمكانة رفيعة بفضل الحقوق التي ضمنها الإسلام وعوضهن الله خيراً ورفعهن في أسر وقبائل كثيرة فكن أمهات أمراء و شيوخ وغيرهم ...
الصفحة الأخيرة