نبات معروف لدى عامة الناس، تستعمل أوراقه الغضة في العديد من الأمور، وتفقد الأوراق خواصها وفوائدها الطبية بعد ظهور الزهر في العشبة، ويلاحظ بأن الجرجير الذي لا تكون أوراقه خضراء نضرة لامعة وطعمها مر يتسم بصفات تدل على أنه فقد خواصه ولم تعد فيه فائدة ترجى. ويحتوي الجرجير على مادة خردلية مرّة وعلى الفيتامين (ج) واليود والكبريت والحديد.
ويستعمل عصير الجرجير لإنبات الشعر المتساقط عقب إصابة المرء بالحميات وذلك بمزجه بمقدار معين من الكحول النقي، ويضاف إلى هذا المزيج قليل من أوراق زهر الورد لتحسين رائحته يدلك به جلد الرأس يوميا. ويستعمل مرهم الجرجير لمداواة الحروق وذلك بسحق كمية من الجرجير مع بصلة متوسطة الحجم ومزجهما مع ورقة توت الأرض (الفراولة) ويتم طبخ المزيج بزيت الكتان وتصفيته بقطعة من الشاش.
وعصير الجرجير علاج ناجح لتنقية الدم وتخليصه من شوائبه وسمومه، كما يُستعمل لمعالجة جميع أعراض نقص فيتامين (ج) كنزيف اللثة والدمامل وحب الشباب وآفات الجلد المزمنة.
ويعتقد البعض بأن عصير الجرجير يفيد المصابين بالسكري إذ يخفف كمية السكر في البول، كما يفيد في معالجة الروماتزم وداء الخنازير وفي السل الرئوي بحيث يساعد على تنظيف الصدر من القشع، ويوصى باستعمال عصير الجرجير لعلاج أعراض التسمم النيكوتيني الذي يُصيب المدخنين.
وإدخال الجرجير في جملة عناصر السَلَطة يساعد على الهضم وعلى زيادة إفراز الصفراء الكبدية. وكذلك فالجرجير مدر للبول، ومطمث، لذلك يستحسن أن لا تكثر منه الحامل.
ويُستعمل مغلي الجرجير لإدرار البول، وذلك بغلي مقدار ثلاث حفنات من الجرجير مع بصلة كبيرة بيضاء في لتر من الماء، ثم يُغلى المزيج حتى لا يبقى منه إلا ثلثه، وبعد تصفيته يشرب فاترا بمقدار نصف فنجان في الصباح ونصف فنجان آخر في المساء.
وإن الإفراط في تناول الجرجير مضر إذ يسبب اضطرابا في الهضم وحرقة في البول، ونزفا عند السيدات الحوامل – (البوابة).

سيدة الوسط @syd_alost
عضوة شرف في عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.

هذا النبات المعروف والمستعمل على نطاق واسع هذه الأيام في بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط وأنحاء كثيرة من العالم له استعمالات غذائية وطبية وصناعية مختلفة.
والجرجير من نباتات الفصيلة الصليبية التي تحتوي على عدد كبير من النباتات الصالحة للأكل، والتي بعضها ينبت برياً كالخردل والحويرة والرشاد، وبعضها الآخر مزروع كالفجل واللفت والقرنبيط والملفوف. ونباتات هذه العائلة كلها ذات طعم حرّيف مميز يرغبه الناس. ويدعي الجرجير بالإنجليزية Garden rocket واسمه العلمي Eruca sativa، ومن أسمائه الأخرى بالعربية الكثأ والكثأة.
ويجدر الذكر أن لفظة الجرجير لا تطلق فقط على هذا النبات، فمثلاً يسمى نبات الحويرة المائي بهذا الاسم في بعض مناطق الشام، كما تطلق كلمة جرجير في بعض بلدان الشام على الزيتون الأسود بعد معالجة شبيهة بالتخليل لإزالة الطعم المر منه (كما هو الحال في فلسطين).
وهو أكثر من صنف ويعيش في أكثر من بيئة
إذ توجد أصناف من هذا النبات بعضها برية وبعضها مزروع، والنوع البري سائد جداً في بعض المناطق، بحيث يبدو للناظر أنه مزروع كما في تركيا وغور الأردن، إذ يتكاثر بسرعة مع توفر الماء للري والتربة الغنية بالمواد العضوية. وهو ينمو بسرعة وينجح في بيئات زراعية مختلفة كالأغوار والسواحل والجبال وحتى أطراف الصحراء. وبعض الناس يجمعون الصنف البري ويبيعونه في الأسواق.
واستعماله ذو شعبية وخصوصاً في بعض البلدان
ففي بعض مناطق مصر يستهلكه الناس ويفضلونه وينسبون إليه بعض الخصائص مثل التنشيط الجنسي. كما يستهلك في تركيا وإيطاليا بأشكال مختلفة.
وأكثر ما يستعمل طازجاً في السلطات، كما تستعمل بذوره في بعض المواصفات،
إن الجزء المأكول من الجرجير عادة هو الأوراق الغضة الخضراء الداكنة، وهي إما أن تؤكل نيئة بمفردها أو على شكل سلطات بعد نزع الأوراق الصفراء. وتحضر سلطة الجرجير مع خلطة من الخضراوات والأعشاب الأخرى كالبندورة والخس والبصل الأخضر والفلفل الأخضر، كما يضاف لها عصير الليمون وزيت الزيتون. وأما بذوره فتستعمل في الطب ويمكن أن يحضر منها زيت لهذا الغرض، كما يحضر منها مقبلات شبيهة بالكاتشب المعد من البندورة أو الخردل.
وقد عرف الجرجير قديماً
فهو من نباتات حوض البحر الأبيض المتوسط، وقد عرفه العرب ووصفوه كواحد من النباتات الطبية «المنفطة» ونصحوا بشرب عصير أوراقه وأكل بذوره، ونسبوا إليه التقوية الجنسية، ولا يمكن القطع بذلك علمياً، وهذا معتقد شعبي شائع في مصر حتى الآن، كما وصفوه للوقاية من مرض حفر الأسنان (الاسقربوط) ولإدرار البول، وعلى أنه ملين للبطن ومنبه ومزيل للنمش والبهاق إذا استعمل خارجياً. وكثير من هذه الخصائص المنسوبة للجرجير لها ما يبررها في العلم الحديث.
وحالياً للجرجير شأن في علم التغذية الحديث
فالتحليل الكيماوي للجرجير يشير إلى احتوائه على تراكيز عالية من فيتامين «أ» وفيتامين «ج». فهو في محتواه من فيتامين «أ» أغنى من الجزر، كما يحتوي على أكثر من ضعفي محتوى فيتامين «ج» في الليمون والفواكه الحمضية. وعند تناول 100 غم من سلطة الجرجير يحصل الجسم على أكثر من احتياجاته اليومية من هذين الفيتامينين الهامين. ولذا لا غرابة في أن يكون واقياً من الإصابة بالإسقربوط وضروري لصحة العين والأغشية الجلدية والمخاطية في الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي والتناسلي.
كما أنه غني بمجموعة من العناصر المعدنية كالكالسيوم والحديد والزنك والفوسفور وفيتامين «ك». كما أن بذوره غنية بفيتامين «هـ» الذي له شأن في التكاثر وبفيتامين «ب» المركب، وهو بذلك يقي (بإذن الله) من فقر الدم ويفيد في صحة العظام.
كما أنه غني بالألياف الغذائية شأنه في ذلك شأن الكثير من الخضراوات، ولذا فهو مانع للإمساك. وقد نسب إليه الوقاية من السرطان والنقرس والحصى الكلوي.
وإن تناول الجرجير نيئاً مطلوب لأنه في الغالب يقلل من فقد عناصره الغذائية وخصوصاً الفيتامينات. لذا ينبغي أن نتذكر أن تناوله ذابلاً بعد تعريضه للشمس يقلل من قيمته الغذائية.
وزراعة الجرجير سهلة وإنتاجيته عالية
فهو سريع النمو حتى في المناطق القاحلة ذات التربة السطحية عند توفر الماء، ومع هذا يمكن تحسين الإنتاجية وإنتاج أوراق غضة مرغوبة للاستهلاك والتسويق عند زراعته في تربة غنية بالمواد العضوية وريه بكمية كافية من الماء خصوصاً عندما يزرع في منطقة دافئة. ويمكن قطف أوراقه عدة مرات في الموسم (معدل 2 إلى 3 مرات حسب جودة التربة ووفرة الري). ومن ثم فهو يفيد كالبقدونس والنعناع والخضراوات الورقية الأخرى الغنية بفيتامين «أ» للوقاية من أمراض نقص هذا الفيتامين في المناطق الموبوءة.
ويمكن أن يجد الجرجير مكاناً في كثير من الحميات المرضية
ولما ذكر من خصائص وصفات للجرجير، كاحتوائه على كميات عالية من الألياف والمعادن والفيتامينات وانخفاض محتوى الطاقة فيه، يمكن أن يدخل في كثير من الوصفات والحميات التي تعطى في المستشفيات وفي البيت. ومن ذلك حميات تخفيف الوزن والوقاية من الإمساك ومعالجته، وفي حالة أمراض القلب والسكري وأمراض الكبد، وارتفاع دهون الدم والنقرس، وكثير من أمراض سوء التغذية.
لذا فإن الجرجير من الخضراوات المميزة التي ينبغي الاهتمام بها وزراعتها على المستوى المنزلي. ووجودها الدائم بصورة خضراء طازجة على المائدة.
باب
والجرجير من نباتات الفصيلة الصليبية التي تحتوي على عدد كبير من النباتات الصالحة للأكل، والتي بعضها ينبت برياً كالخردل والحويرة والرشاد، وبعضها الآخر مزروع كالفجل واللفت والقرنبيط والملفوف. ونباتات هذه العائلة كلها ذات طعم حرّيف مميز يرغبه الناس. ويدعي الجرجير بالإنجليزية Garden rocket واسمه العلمي Eruca sativa، ومن أسمائه الأخرى بالعربية الكثأ والكثأة.
ويجدر الذكر أن لفظة الجرجير لا تطلق فقط على هذا النبات، فمثلاً يسمى نبات الحويرة المائي بهذا الاسم في بعض مناطق الشام، كما تطلق كلمة جرجير في بعض بلدان الشام على الزيتون الأسود بعد معالجة شبيهة بالتخليل لإزالة الطعم المر منه (كما هو الحال في فلسطين).
وهو أكثر من صنف ويعيش في أكثر من بيئة
إذ توجد أصناف من هذا النبات بعضها برية وبعضها مزروع، والنوع البري سائد جداً في بعض المناطق، بحيث يبدو للناظر أنه مزروع كما في تركيا وغور الأردن، إذ يتكاثر بسرعة مع توفر الماء للري والتربة الغنية بالمواد العضوية. وهو ينمو بسرعة وينجح في بيئات زراعية مختلفة كالأغوار والسواحل والجبال وحتى أطراف الصحراء. وبعض الناس يجمعون الصنف البري ويبيعونه في الأسواق.
واستعماله ذو شعبية وخصوصاً في بعض البلدان
ففي بعض مناطق مصر يستهلكه الناس ويفضلونه وينسبون إليه بعض الخصائص مثل التنشيط الجنسي. كما يستهلك في تركيا وإيطاليا بأشكال مختلفة.
وأكثر ما يستعمل طازجاً في السلطات، كما تستعمل بذوره في بعض المواصفات،
إن الجزء المأكول من الجرجير عادة هو الأوراق الغضة الخضراء الداكنة، وهي إما أن تؤكل نيئة بمفردها أو على شكل سلطات بعد نزع الأوراق الصفراء. وتحضر سلطة الجرجير مع خلطة من الخضراوات والأعشاب الأخرى كالبندورة والخس والبصل الأخضر والفلفل الأخضر، كما يضاف لها عصير الليمون وزيت الزيتون. وأما بذوره فتستعمل في الطب ويمكن أن يحضر منها زيت لهذا الغرض، كما يحضر منها مقبلات شبيهة بالكاتشب المعد من البندورة أو الخردل.
وقد عرف الجرجير قديماً
فهو من نباتات حوض البحر الأبيض المتوسط، وقد عرفه العرب ووصفوه كواحد من النباتات الطبية «المنفطة» ونصحوا بشرب عصير أوراقه وأكل بذوره، ونسبوا إليه التقوية الجنسية، ولا يمكن القطع بذلك علمياً، وهذا معتقد شعبي شائع في مصر حتى الآن، كما وصفوه للوقاية من مرض حفر الأسنان (الاسقربوط) ولإدرار البول، وعلى أنه ملين للبطن ومنبه ومزيل للنمش والبهاق إذا استعمل خارجياً. وكثير من هذه الخصائص المنسوبة للجرجير لها ما يبررها في العلم الحديث.
وحالياً للجرجير شأن في علم التغذية الحديث
فالتحليل الكيماوي للجرجير يشير إلى احتوائه على تراكيز عالية من فيتامين «أ» وفيتامين «ج». فهو في محتواه من فيتامين «أ» أغنى من الجزر، كما يحتوي على أكثر من ضعفي محتوى فيتامين «ج» في الليمون والفواكه الحمضية. وعند تناول 100 غم من سلطة الجرجير يحصل الجسم على أكثر من احتياجاته اليومية من هذين الفيتامينين الهامين. ولذا لا غرابة في أن يكون واقياً من الإصابة بالإسقربوط وضروري لصحة العين والأغشية الجلدية والمخاطية في الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي والتناسلي.
كما أنه غني بمجموعة من العناصر المعدنية كالكالسيوم والحديد والزنك والفوسفور وفيتامين «ك». كما أن بذوره غنية بفيتامين «هـ» الذي له شأن في التكاثر وبفيتامين «ب» المركب، وهو بذلك يقي (بإذن الله) من فقر الدم ويفيد في صحة العظام.
كما أنه غني بالألياف الغذائية شأنه في ذلك شأن الكثير من الخضراوات، ولذا فهو مانع للإمساك. وقد نسب إليه الوقاية من السرطان والنقرس والحصى الكلوي.
وإن تناول الجرجير نيئاً مطلوب لأنه في الغالب يقلل من فقد عناصره الغذائية وخصوصاً الفيتامينات. لذا ينبغي أن نتذكر أن تناوله ذابلاً بعد تعريضه للشمس يقلل من قيمته الغذائية.
وزراعة الجرجير سهلة وإنتاجيته عالية
فهو سريع النمو حتى في المناطق القاحلة ذات التربة السطحية عند توفر الماء، ومع هذا يمكن تحسين الإنتاجية وإنتاج أوراق غضة مرغوبة للاستهلاك والتسويق عند زراعته في تربة غنية بالمواد العضوية وريه بكمية كافية من الماء خصوصاً عندما يزرع في منطقة دافئة. ويمكن قطف أوراقه عدة مرات في الموسم (معدل 2 إلى 3 مرات حسب جودة التربة ووفرة الري). ومن ثم فهو يفيد كالبقدونس والنعناع والخضراوات الورقية الأخرى الغنية بفيتامين «أ» للوقاية من أمراض نقص هذا الفيتامين في المناطق الموبوءة.
ويمكن أن يجد الجرجير مكاناً في كثير من الحميات المرضية
ولما ذكر من خصائص وصفات للجرجير، كاحتوائه على كميات عالية من الألياف والمعادن والفيتامينات وانخفاض محتوى الطاقة فيه، يمكن أن يدخل في كثير من الوصفات والحميات التي تعطى في المستشفيات وفي البيت. ومن ذلك حميات تخفيف الوزن والوقاية من الإمساك ومعالجته، وفي حالة أمراض القلب والسكري وأمراض الكبد، وارتفاع دهون الدم والنقرس، وكثير من أمراض سوء التغذية.
لذا فإن الجرجير من الخضراوات المميزة التي ينبغي الاهتمام بها وزراعتها على المستوى المنزلي. ووجودها الدائم بصورة خضراء طازجة على المائدة.
باب

امولتي
•
يعطيك العافية على الموضوع الرائع
بصراحة في عائلتي الجرجير شيء اساسي موجود على السفرة لعلمنا التام بفوائده على صحة الجسم
ومشكورة مرة ثانية ونورتينا
بصراحة في عائلتي الجرجير شيء اساسي موجود على السفرة لعلمنا التام بفوائده على صحة الجسم
ومشكورة مرة ثانية ونورتينا

daria
•
برافو سيدة الوسط لانك تطرقت الي هذا الموضوع الشيق والمفيد,
ولا يخفي علي الكثيرين فوائده الغذائية ,كما ان له فوائد عديدة
للشعر .شكرا جزيلا علي هذه المعلومات القيمة:27:
ولا يخفي علي الكثيرين فوائده الغذائية ,كما ان له فوائد عديدة
للشعر .شكرا جزيلا علي هذه المعلومات القيمة:27:

الصفحة الأخيرة
وعن فوائده المتعددة يقول الخبراء إن العرب عرفوا الجرجير ووصفوه في الطب القديم وبينوا أن أكل أوراقه الغضة وبذوره الناضجة، وكذلك شرب عصير أوراقه يعطي نشاطاً عاماً للجسم، وهو مفيد للإنسان ويدر البول ويساعد على هضم الطعام.
ويوضح الخبراء أن بذور وعصير الجرجير يزيلان نمش البشرة، كما أن أكل الجرجير علاج لتنقية الدم وسرعة دورانه ويساعد على ثبات الأسنان وتقوية اللثة ومنع نزيفها، كما يفيد في نزلات البرد والأمراض الصدرية لأنه طارد للبلغم ومسكن لآلام الروماتيزم والمفاصل.
كما يعمل الجرجير على تنقية الدم وتنظيف المعدة.
وحول استعمال الجرجير كعلاج لسقوط الشعر فيكون ذلك بمزج 15 جراماً من عصير الجرجير إضافة إلى 50 جراماً من الكحول وملعقة صغيرة من ماء الورد وتدلك بها فروة الرأس يومياً لمدة أسبوعين ثم يغسل.
أما طريقة استعماله لإدرار البول فيغلى مقدار 3 باقات صغيرة من الجرجير مع بصلة متوسطة في لترين من الماء ويترك ليغلي حتى يكثف إلى نصف حجمه ويصفى ويشرب منه كوب في الصباح وكوب في المساء.
ومن فوائد الجرجير الأخرى أنه يعالج حروق الشمس السطحية وذلك بسحق باقة منه مع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون ثم يصفى ويستعمل على الجزء المصاب.
ويستعمل الجرجير الطازج فيضاف إلى طبق السلطة فيساعد في عملية الهضم وإدرار البول.
ويوصي الأطباء المرأة الحامل بالإقلال من تناول الجرجير لأنه يساعد على عملية الطمث كما ينصح المصابين بتضخم الغدة الدرقية بالامتناع عن تناوله كما أن الإفراط في تناوله بكثرة يسبب حرقاناً بالمثانة_(البوابة)