اهلين حبيبتي انا الصراحه اشوف انه عادي لو مافيها تحريم الجلسه اذا كانت بعيده عن الخلوه
يعني انا اتمنى من العضوات اللي يردوا انهم ما يخلطوا بين العادات والتقليد وبين الدين
الدين ما حرم هذا الشي لو ما كان فيه تجاوزات شرعيه يعني مو كل ما قلنا شي قالوا الحمو الموت الحديث مو كذا معناة المعنى ان المرأة تبعد عن الخلوة معهم او التجاوزات يعني بالعربي التميلح الزايد اما اذا الوحده محترمه نفسها ما فيها شي
وبعدين اذا كانت الوحده مهتمه بحجابها ومتستره خلاص الحمدلله
ولاتنسون ان حتى الصحابة كانوا يجلسون في مكان واحد مع الصحابيات لكن الصحبيات يجلسون ورا لما كانوا يتناقشون في امور الدين زي اللي قالت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه عن ثوبه
معناته الاتزام بالحدود مطلوب
والجلوس في مكان واحد مو معناته انها تجلس بجنب اخو زوجها لا يجلسون الحريم جنب بعض بس ما يمنع انهم احيانا يضطرون ويكونون في صاله وحده
ومثلا لو العايله صغيره ومافيها الاسلفتين ثلاث مو معقوله ان كل ما اجتمعوا العايله يقسمون الجلسه رجال وحريم والاخو ما يشوف اخته
اذا تعبت من الغطى تجلس هي وسلفتها في مكان لحالهم مو شرط تفرض على العايله انهم ينقسمون او مو شرط ان هي مو متعوده على شي يكون اللي يسون عكسه غلط كل ناس ولهم عاداتهم
ومعليش اختي ترا انا ما اقصد شي واتمنى ما احد يفهمني غلط انا حبيت ابين وجهة نظري لا اكثر
اهلين حبيبتي انا الصراحه اشوف انه عادي لو مافيها تحريم الجلسه اذا كانت بعيده عن الخلوه
يعني انا...
يحذر النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث من الخلوة بالمرأة الأجنبية والدخول عليها،
وهنا يسأل أحد الصحابة "أفرأيت الحمو؟"
والحمو: أخو الزوج وما أشبهه من أقارب الزوج كابن العم ونحوه. "
قال النووي: اتفق أهل اللغة على أن الأحماء أقارب زوج المرأة كعمه وأخيه وابن أخيه وابن عمه ونحوهم"، فهذا الصحابي يسأل عن أقارب الزوج الذين يدخلون على المرأه في طمأنينة ويسر، ما الحكم فيهم؟
فيجيبه النبي صلى الله عليه وسلم بإجابة قاطعة قائلاً: "الحمو الموت"
فهو أولى بالمنع عن غيره لأن الفتنه منه أكثر لتمكنه من الوصول إلى المرأة من غير نكير عليه . وعادة الناس التساهل فيه. وهكذا يأتي هذا الحديث في إطار النهج الإسلامي الذي يأخذ بالعلاج الوقائي للمرأة والرجل، فلعل الخلوة تزين لهما المعصية، فإن الشيطان لن يتركهما في هذه الحالة بل يوسوس لهما ويزين لهما المعصية ...
قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة ليس معها ذو محرم منها فإن ثالثهما الشيطان " صحيح أخرجه أحمد وصححه الحكم ووافقه الذهبي.