جزيرة الورود9
•
فين راحت القصيده كنت بوريها لأختي بس للأسف محذوفه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اولاً حبيبة قلبي الحلف بالأمانة لايجوز ..
ثانياً التجسس كبيرة من كبائر الذنوب ، فتوبي لربك واستغفريه انه غفور رحيم .
انا ماعرفت وحده فتشت الا اوقعت الغمّ على راسها ، بعد ماكانت في نعيم وراحه بحياتها .
ثالثاً:
القلوب بين اصبعين من اصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..
كانت الحروب في يثرب على قدم وساق ماتهدأ ، وبعد الاسلام صاروا اخوان إثار وتضحيات سطرها التاريخ بماء الذهب
لأن ( وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
كان الصواب حبيبتي الغالية ، تسألين الله - سبحانه وتعالى - يؤلف بين قلبيكما ، يجعلك قرة لعينه ويجعله قرة لعينك ، يجملك بعينه ويجمله بعينك ، يجعلك اجمل النساء في عينه واحبهن في قلبه .. ويجعله كذلك ، يبارك لكما في بعضكما ..
كم سجدة تسجدين لله باليوم ؟؟ لو جمعتي قلبك بسجدة وحده كل يوم وطلبتي الله والحيتي ، ماظنه يخيبك ويردك ..
الله كريم قريب ومجيب
لو فعلتي كان خيراً لكِ من التجسس وقراءة قصائده
رابعاً :
هو بشر له مشاعر ، واحبها وتوجه لها بالحلال وقدّر الله انك نصيبه مو تلك !
الرجال كريم خُلق ، ونبيل جداً
ماانتهك حرمات الله وارسل لها الرساله ، ولم يجرحك ويحطّ من قيمتك ويعرض عليك قصيدته
بكل بساطه ، مشاعر اجتاحته ، وعبهر عنها بموهبته
ثم حذفها ، ليش ؟؟ ..حريص على بيته ، يعرف ان الان له حياة جديده ويحترم هو هذي الحياة .
خامساً :
تصرفك للغاية سيئ في تجسسك ، وخطأك فادح ، من اذن لكِ تعبثين بخصوصياته
وتنقلين كتاباته و ..الخ
وعموما قرار مواجهتك سابقاً والان ، ماهو إلا حطّ من قيمتك وتسفيه لشخصك عنده !
لان لايوجد اقبح من ان نحاول ان نتحكم بمشاعر الخلق التي ليست بملكهم حتى ، ثم نتجسس عليهم ونحاسبهم ؟؟
ماهو الحق الذي لكِ فتحاسبينه عليه ؟ وماهي ردة الفعل التي تتوقعينها منه ؟؟
هل سيبكي ويتذلل طلبا للمغفرة ؟ ام سيرى انك جاسوسة وعبئ وكبت لمشاعرة الطبيعيه وينفرر منكِ
ثم يبحث عن اماكن خارج البيت ليعيش خلواته الفكريه والكتابيه بعيد عنك وعن اذاك
،
اخيتي انصحك بما تحبين ..
تتوبين الى الله و تستغفرين ، وتدعينهُ وتُلحين
وتغضين عن قضيته هذه وتتغافلين ، لانه لم يرتكب جرما ولا ينتهك محرما ولم يتعدى عليك ، بل انتي من تعدى عليه وجلب الشر لنفسه
والحمدلله الذي جعل غمك ، زوجا عفيفا كريما يرضاكِ زوجه ويحترمك ومشاعرك
له قصة حب سابقة ، وليست قصص خنا ولا مناظر لاترضي الله
فالتحمدي الله ، الحياة لم تصفو لاحد
لو صفت لكانت صفت للنبي صلى الله عليه وسلم ، حبيب الله
اولاً حبيبة قلبي الحلف بالأمانة لايجوز ..
ثانياً التجسس كبيرة من كبائر الذنوب ، فتوبي لربك واستغفريه انه غفور رحيم .
انا ماعرفت وحده فتشت الا اوقعت الغمّ على راسها ، بعد ماكانت في نعيم وراحه بحياتها .
ثالثاً:
القلوب بين اصبعين من اصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..
كانت الحروب في يثرب على قدم وساق ماتهدأ ، وبعد الاسلام صاروا اخوان إثار وتضحيات سطرها التاريخ بماء الذهب
لأن ( وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
كان الصواب حبيبتي الغالية ، تسألين الله - سبحانه وتعالى - يؤلف بين قلبيكما ، يجعلك قرة لعينه ويجعله قرة لعينك ، يجملك بعينه ويجمله بعينك ، يجعلك اجمل النساء في عينه واحبهن في قلبه .. ويجعله كذلك ، يبارك لكما في بعضكما ..
كم سجدة تسجدين لله باليوم ؟؟ لو جمعتي قلبك بسجدة وحده كل يوم وطلبتي الله والحيتي ، ماظنه يخيبك ويردك ..
الله كريم قريب ومجيب
لو فعلتي كان خيراً لكِ من التجسس وقراءة قصائده
رابعاً :
هو بشر له مشاعر ، واحبها وتوجه لها بالحلال وقدّر الله انك نصيبه مو تلك !
الرجال كريم خُلق ، ونبيل جداً
ماانتهك حرمات الله وارسل لها الرساله ، ولم يجرحك ويحطّ من قيمتك ويعرض عليك قصيدته
بكل بساطه ، مشاعر اجتاحته ، وعبهر عنها بموهبته
ثم حذفها ، ليش ؟؟ ..حريص على بيته ، يعرف ان الان له حياة جديده ويحترم هو هذي الحياة .
خامساً :
تصرفك للغاية سيئ في تجسسك ، وخطأك فادح ، من اذن لكِ تعبثين بخصوصياته
وتنقلين كتاباته و ..الخ
وعموما قرار مواجهتك سابقاً والان ، ماهو إلا حطّ من قيمتك وتسفيه لشخصك عنده !
لان لايوجد اقبح من ان نحاول ان نتحكم بمشاعر الخلق التي ليست بملكهم حتى ، ثم نتجسس عليهم ونحاسبهم ؟؟
ماهو الحق الذي لكِ فتحاسبينه عليه ؟ وماهي ردة الفعل التي تتوقعينها منه ؟؟
هل سيبكي ويتذلل طلبا للمغفرة ؟ ام سيرى انك جاسوسة وعبئ وكبت لمشاعرة الطبيعيه وينفرر منكِ
ثم يبحث عن اماكن خارج البيت ليعيش خلواته الفكريه والكتابيه بعيد عنك وعن اذاك
،
اخيتي انصحك بما تحبين ..
تتوبين الى الله و تستغفرين ، وتدعينهُ وتُلحين
وتغضين عن قضيته هذه وتتغافلين ، لانه لم يرتكب جرما ولا ينتهك محرما ولم يتعدى عليك ، بل انتي من تعدى عليه وجلب الشر لنفسه
والحمدلله الذي جعل غمك ، زوجا عفيفا كريما يرضاكِ زوجه ويحترمك ومشاعرك
له قصة حب سابقة ، وليست قصص خنا ولا مناظر لاترضي الله
فالتحمدي الله ، الحياة لم تصفو لاحد
لو صفت لكانت صفت للنبي صلى الله عليه وسلم ، حبيب الله
الصفحة الأخيرة