لقد تسرعت جداً يــــAileen وأسأت الظن
لم أ حذف مايخصك ارجعي الى الصفحة الخلفية تستطعين رؤية مشاركتك..

أثبـــاج
•

Aileen
•
عزيزتي اثير
في البداية شكرا لك على اعادة عرض النص وارجو من الجميع التعليق على ما ورد
فيه من اخطاء اذا راو ذلك
ثانيا
هذا رد للشيخ المولوي على السؤال التالي:ما حكم النقاب إدا خيفت الفتنة؟
الرد:اتّفق جمهور الفقهاء على جواز كشف وجه المرأة عند أمن الفتنة. أمّا عند خوف الفتنة فقد اتّفقوا على وجوب ستر الوجه، كما اتفقوا على حرمة النظر من الرجال في هذه الحالة إذا كشفت المرأة وجهها.
والذي أراه أنّ خوف الفتنة مسألة نسبيّة تتعلّق بواقع الناس في عصر من العصور. وقد كانت موجودة ومؤثّرة في مجتمع محافظ تستر فيه النساء أجسادهنّ بشكل عام، ولا يظهر إلاّ الوجه.
أما اليوم وفي مجتمعاتنا عندما يكون التكشّف هو الغالب، وبسبب شيوع التعري في التلفزيونات والانترنت، فإني أتساءل عن مدى خوف الفتنة إذا كشفت المرأة المسلمة وجهها؟
حتّى في البلاد الأكثر تحفظاً كالسعودية فإنّ التلفزيونات الرسمية الموجودة في كلّ مكان تظهر من مفاتن المرأة الشيء الكثير.
لكن من الطبيعي أن نقول، رغم كلّ هذا الواقع الفاسد. أنّ النقاب الذي يغطي الوجه أفضل للمرأة المسلمة في جميع الأحوال.
منقول
في البداية شكرا لك على اعادة عرض النص وارجو من الجميع التعليق على ما ورد
فيه من اخطاء اذا راو ذلك
ثانيا
هذا رد للشيخ المولوي على السؤال التالي:ما حكم النقاب إدا خيفت الفتنة؟
الرد:اتّفق جمهور الفقهاء على جواز كشف وجه المرأة عند أمن الفتنة. أمّا عند خوف الفتنة فقد اتّفقوا على وجوب ستر الوجه، كما اتفقوا على حرمة النظر من الرجال في هذه الحالة إذا كشفت المرأة وجهها.
والذي أراه أنّ خوف الفتنة مسألة نسبيّة تتعلّق بواقع الناس في عصر من العصور. وقد كانت موجودة ومؤثّرة في مجتمع محافظ تستر فيه النساء أجسادهنّ بشكل عام، ولا يظهر إلاّ الوجه.
أما اليوم وفي مجتمعاتنا عندما يكون التكشّف هو الغالب، وبسبب شيوع التعري في التلفزيونات والانترنت، فإني أتساءل عن مدى خوف الفتنة إذا كشفت المرأة المسلمة وجهها؟
حتّى في البلاد الأكثر تحفظاً كالسعودية فإنّ التلفزيونات الرسمية الموجودة في كلّ مكان تظهر من مفاتن المرأة الشيء الكثير.
لكن من الطبيعي أن نقول، رغم كلّ هذا الواقع الفاسد. أنّ النقاب الذي يغطي الوجه أفضل للمرأة المسلمة في جميع الأحوال.
منقول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الحمدلله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ..
عزيزتي Aileen ..
أيتها الحبيبة ..
أصغي لكتاب الله ..
اتبعي سنة رسوله ..
لاتعرضي عن الحق يا رعاك الله ..
تفضلي .. ولا استطيع أن ازيد عن ما كتبت الأخت أثير حفظها الله ..
ولكن من باب الدعوه والبذل لها ..
راجية من الله ان تطرق قلبا غافلا ..
نقلا عن شيخ الأمة ابن باز رحمه الله تعالى :
التبرج ليس تحررا من الحجاب فقط بل هو والعياذ بالله تحرر من الالتزام بشرع الله والخروج على تعاليمه ودعوة للرذيلة، والحكمة الأساسية في حجاب المرأة هي درء الفتنة،
فإن مباشرة أسباب الفتنة ودواعيها وكل وسيلة توقع فيها من المحرمات الشرعية ومعلوم أن تغطية المرأة لوجهها ومفاتنها أمر واجب دل على وجوبه الكتاب والسنة وإجماع السلف الصالح.
فمن أدلة الحجاب وتحريم السفور من الكتاب قوله سبحانه وتعالى: " وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ "
فجاء في هذه الآية الكريمة ما يدل على وجوب الحجاب وتحريم السفور في موضعين منها: الأول: قوله تعالى: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وهذا يدل على النهي عن جميع الإبداء لشيء من الزينة إلا ما استثني وهو ملابسها الظاهرة وما خرج بدون قصد ويدل على ذلك التأكيد منه سبحانه وتعالى بتكريره النهي عن إبداء الزينة في نفس الآية.
والثاني: قوله تعالى: وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ فهو صريح في إدناء الخمار من الرأس إلى الصدر؛ لأن الوجه من الرأس الذي يجب تخميره عقلا وشرعا وعرفا ولا يوجد أي دليل يدل على إخراج الوجه من مسمى الرأس في لغة العرب، كما لم يأت نص على إخراجه أو استثنائه بمنطوق القرآن والسنة ولا بمفهومهما, واستثناء بعضهم له وزعمهم بأنه غير مقصود في عموم التخمير مردود بالمفهوم الشرعي واللغوي ومدفوع بأقوال بقية علماء السلف والخلف، كما هو مردود بقاعدتين أوضحهما علماء الأصول ومصطلح الحديث إحداهما: أن حجة الإثبات مقدمة على حجة النفي. والثانية: أنه إذا تعارض مبيح وحاظر قدم الحاظر على المبيح.
والواجب الابتعاد عن مواقف الشر ومصائد الشيطان عملا وقولا باللسان والجنان. وعلى المسلم الذي يوجه الناس أن يدعوهم إلى طريق الهدى والرشاد ويقربهم من مواقف العصمة ويبعدهم عن الفتنة ومواقف التهم ليكون بذلك عالما ربانيا.
فقد روي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال لكميل بن زياد في وصيته له: يا كميل الناس ثلاثة عالم رباني ومتعلم على سبيل النجاة وهمج رعاع لا خير فيهم أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح مرسلة لا يهتدون بنور العلم ولا يلجؤون إلى ركن وثيق
والدعوة إلى السفور ورفض الحجاب دعوة لا تعود على المسلمين ذكورهم وإناثهم في دينهم ولا دنياهم، بل تعود عليهم بالشر والفجور وكل ما يكرهه الله ويأباه, فالحكمة والخير للمسلمين جميعا في الحجاب لا السفور في حال من الأحوال.
وبما أن أصل الحجاب عبادة لأمر الإسلام ونهيه عن ضده في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كما سنبينه فيما بعد إن شاء الله فهو أيضا وقاية؛ لأنه يساعد على غض البصر الذي أمر الله سبحانه وتعالى بغضه, ويساعد على قطع أطماع الفسقة الذين في قلوبهم مرض، ويبعد المرأة عن مخالطة الرجال ومداخلتهم كما أنه يساعد على ستر العورات التي تثير في النفوس كوامن الشهوات.
ولما كان الله سبحانه وتعالى يعلم ما في المرأة من وسائل الفتنة المتعددة للرجل أمرها بستر هذه الوسائل حتى لا تكون سببا للفتنة فيطمع بها الذي في قلبه مرض.
والزينة المنهي عن إبدائها : اسم جامع لكل ما يحبه الرجل من المرأة ويدعوه للنظر إليها سواء في ذلك الزينة الأصلية أو المكتسبة التي هي كل شيء تحدثه في بدنها تجملا وتزينا.
وأما الزينة الأصلية: فإنها هي الثابتة كالوجه والشعر وما كان من مواضع الزينة كاليدين والرجلين والنحر وما إلى ذلك, وإذا كان الوجه أصل الزينة وهو بلا نزاع القاعدة الأساسية للفتنة بالمرأة، بل هو المورد والمصدر لشهوة الرجال فإن تحريم إبدائه آكد من تحريم كل زينة تحدثها المرأة في بدنها. قال القرطبي في تفسيره: الزينة على قسمين خلقية ومكتسبة: فالخلقية: وجهها فإنه أصل الزينة وجمال الخلقة ومعنى الحيوانية؛ لما فيه من المنافع وطرق العلوم, وأما الزينة المكتسبة: فهي ما تحاول المرأة في تحسين خلقتها به كالثياب والحلي والكحل والخضاب .ا هـ. رحمه الله رحمة واسعة وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيرا ..
وهذه المصادر :
http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=434
http://www.binbaz.org.sa/Display.asp?f=ibn00110.htm
http://www.binbaz.org.sa/Display.Asp?f=ibn00112.htm
أختكم والمحبه لكم الخير
الفقيره إلى الله ........... الداعيـــة ..
الحمدلله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ..
عزيزتي Aileen ..
أيتها الحبيبة ..
أصغي لكتاب الله ..
اتبعي سنة رسوله ..
لاتعرضي عن الحق يا رعاك الله ..
تفضلي .. ولا استطيع أن ازيد عن ما كتبت الأخت أثير حفظها الله ..
ولكن من باب الدعوه والبذل لها ..
راجية من الله ان تطرق قلبا غافلا ..
نقلا عن شيخ الأمة ابن باز رحمه الله تعالى :
التبرج ليس تحررا من الحجاب فقط بل هو والعياذ بالله تحرر من الالتزام بشرع الله والخروج على تعاليمه ودعوة للرذيلة، والحكمة الأساسية في حجاب المرأة هي درء الفتنة،
فإن مباشرة أسباب الفتنة ودواعيها وكل وسيلة توقع فيها من المحرمات الشرعية ومعلوم أن تغطية المرأة لوجهها ومفاتنها أمر واجب دل على وجوبه الكتاب والسنة وإجماع السلف الصالح.
فمن أدلة الحجاب وتحريم السفور من الكتاب قوله سبحانه وتعالى: " وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ "
فجاء في هذه الآية الكريمة ما يدل على وجوب الحجاب وتحريم السفور في موضعين منها: الأول: قوله تعالى: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وهذا يدل على النهي عن جميع الإبداء لشيء من الزينة إلا ما استثني وهو ملابسها الظاهرة وما خرج بدون قصد ويدل على ذلك التأكيد منه سبحانه وتعالى بتكريره النهي عن إبداء الزينة في نفس الآية.
والثاني: قوله تعالى: وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ فهو صريح في إدناء الخمار من الرأس إلى الصدر؛ لأن الوجه من الرأس الذي يجب تخميره عقلا وشرعا وعرفا ولا يوجد أي دليل يدل على إخراج الوجه من مسمى الرأس في لغة العرب، كما لم يأت نص على إخراجه أو استثنائه بمنطوق القرآن والسنة ولا بمفهومهما, واستثناء بعضهم له وزعمهم بأنه غير مقصود في عموم التخمير مردود بالمفهوم الشرعي واللغوي ومدفوع بأقوال بقية علماء السلف والخلف، كما هو مردود بقاعدتين أوضحهما علماء الأصول ومصطلح الحديث إحداهما: أن حجة الإثبات مقدمة على حجة النفي. والثانية: أنه إذا تعارض مبيح وحاظر قدم الحاظر على المبيح.
والواجب الابتعاد عن مواقف الشر ومصائد الشيطان عملا وقولا باللسان والجنان. وعلى المسلم الذي يوجه الناس أن يدعوهم إلى طريق الهدى والرشاد ويقربهم من مواقف العصمة ويبعدهم عن الفتنة ومواقف التهم ليكون بذلك عالما ربانيا.
فقد روي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال لكميل بن زياد في وصيته له: يا كميل الناس ثلاثة عالم رباني ومتعلم على سبيل النجاة وهمج رعاع لا خير فيهم أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح مرسلة لا يهتدون بنور العلم ولا يلجؤون إلى ركن وثيق
والدعوة إلى السفور ورفض الحجاب دعوة لا تعود على المسلمين ذكورهم وإناثهم في دينهم ولا دنياهم، بل تعود عليهم بالشر والفجور وكل ما يكرهه الله ويأباه, فالحكمة والخير للمسلمين جميعا في الحجاب لا السفور في حال من الأحوال.
وبما أن أصل الحجاب عبادة لأمر الإسلام ونهيه عن ضده في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كما سنبينه فيما بعد إن شاء الله فهو أيضا وقاية؛ لأنه يساعد على غض البصر الذي أمر الله سبحانه وتعالى بغضه, ويساعد على قطع أطماع الفسقة الذين في قلوبهم مرض، ويبعد المرأة عن مخالطة الرجال ومداخلتهم كما أنه يساعد على ستر العورات التي تثير في النفوس كوامن الشهوات.
ولما كان الله سبحانه وتعالى يعلم ما في المرأة من وسائل الفتنة المتعددة للرجل أمرها بستر هذه الوسائل حتى لا تكون سببا للفتنة فيطمع بها الذي في قلبه مرض.
والزينة المنهي عن إبدائها : اسم جامع لكل ما يحبه الرجل من المرأة ويدعوه للنظر إليها سواء في ذلك الزينة الأصلية أو المكتسبة التي هي كل شيء تحدثه في بدنها تجملا وتزينا.
وأما الزينة الأصلية: فإنها هي الثابتة كالوجه والشعر وما كان من مواضع الزينة كاليدين والرجلين والنحر وما إلى ذلك, وإذا كان الوجه أصل الزينة وهو بلا نزاع القاعدة الأساسية للفتنة بالمرأة، بل هو المورد والمصدر لشهوة الرجال فإن تحريم إبدائه آكد من تحريم كل زينة تحدثها المرأة في بدنها. قال القرطبي في تفسيره: الزينة على قسمين خلقية ومكتسبة: فالخلقية: وجهها فإنه أصل الزينة وجمال الخلقة ومعنى الحيوانية؛ لما فيه من المنافع وطرق العلوم, وأما الزينة المكتسبة: فهي ما تحاول المرأة في تحسين خلقتها به كالثياب والحلي والكحل والخضاب .ا هـ. رحمه الله رحمة واسعة وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيرا ..
وهذه المصادر :
http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=434
http://www.binbaz.org.sa/Display.asp?f=ibn00110.htm
http://www.binbaz.org.sa/Display.Asp?f=ibn00112.htm
أختكم والمحبه لكم الخير
الفقيره إلى الله ........... الداعيـــة ..

أثبـــاج
•
عزيزتي Aileen احب ان انبهك الى نقطه مهمه جدا وهي انني لم احذف ماأتيت به من نصوص انما رجعت مشاركتك للصفحة الاولى بسبب مشاركة حذفت لاحد الاعضاء كانت تسيء الى الدين ..
ولي تعقيب قريبا بإذن الله
ولي تعقيب قريبا بإذن الله
الصفحة الأخيرة
قبل كل شيء اين النص الذي وضعته
فلا اعتقد انه يحق لك ان تحذفيه
فانت سردت ما تملكينه من نصوص دون ان يقوم احد بحذفها او بالاعتراض عليها
كما اذا كنت متمسكة بوجوب ستر الوجه فلم حذفت النص
هل لانه ورد فيه ما يكفي من الادلة والبراهين الماخوذة من الكتاب والسنة والتي
تؤكد على عدم وجوب التنقب
دعينا يا اثير لا نختبىء وراء اصابعنا وليكن نقاشا عادلا تسرد فيه كل الاراء
كما انك قلت ان النص الذي وضعته والذي للاسف قمت بحذفه
انه نص يامر بالمعصية على حد تعبيرك, رغم ان كل ما ورد فيه ماخوذ من الكتاب والسنة, اذا لا يجوز لك ان تلمحي انه من النصوص التي تامر بالمعصية.
فهل كل امراة ملتزمة وكل داعية لا تضع النقاب تعتبر عاصية!!!
لذا ان كان النص الذي وضعته ما زال موجودا عندك , فارجو منك ان تعرضيه لكي
تتوضح الامور ويكتب الكل رايه ويبينوا ما هي الاحاديث التي تحث على المعصية ,على حد تعبيرك , في النص..حتى تعم الفائدة
وشكرا
واتمنى ان لا تحذفي مشاركتي هذه ايضا