الروتين اليوووووووووومي لا يفوتكم ؟؟؟

سلخيراااااااااات يا حلواااااااااااااات >>لاتفرحون بس علشان الوزن :32:

كيفكم انشاء الله طيبين ومبسووووووطين وموسعين صدوركم على الآخرررررررر

من زمان ما كتبت موضوع وحسيت طلع غبار يوم ضغطت على

تصدقون أني يوم ضغطت عليها سمعت صوت صرصرة الليل ذيك اللي تطلع في البر خخخخخخخ

المهم اني ما كتبت هالموضوع الا ابي منكم الحل للحاله اللي أنا أعيشها ..

عاطله باطله لا شغل ولا مشغله ..

مغير أكحل في عيون أهلي كل يوم .. وأدعج عيونهم بهالكحل لين انعمت عيونهم

تدرون كيف يمر يومي ؟؟ .. يمر ولا يسلم ..

لا الجد الجد .. تدرون كيف يمشي يومي ؟؟ على كفرات مبنشره .. يالله يتحرك طويييييييييل

أصبح طال عمري العصر .. وأجلس أهز في الصاله وأهش الذبان

انتظر احد ينزل .. أحد يجي يوسع صدري بس مااااش ماهنا حس ولا خبر ..

أقوم وأبدأ جولتي التفقدية للبيت .. أدخل غرفة أخوي ..

وأحصله رامي نفسه على سريره حتى ثوب المدرسة عليه وفاتح فمة اللي يشوفه ما يقول أن

هذا فم .. يقول فرع من أنفاق العقبة اللي بطريق مكة خخخخخخخ

واذا انحرفت بنظرك لجهة خدة تلاقي عليه خط شديد اللمعان يشق خدة شق كأنه النيل وسط

مصر الخالق الناطق بس الفرق بينه وبين النيل ..

ان النيل يصب في نهاية مجراه في البحر الأبيض بس مجرى خط أخوي ينتهي في وسادته

"أو مخدته في رواية أخرى " .. وإذا رفعت عينك على عيونه تلقى معالم الربيع بادية عليها

وبعد هالمشاهد اللي تذكرني ببرنامج (( كوارث الطبيعة ))

أطلع من غرفته متجهه لغرفة أختي وأنا كارهه نفسي لأني حسافه أكون أخته ..

أطق على أختي الباب مو أدب فيني بس لأنها قافلته:42: وأطق وأطق ويورم الباب من كثر

ما أطقه ولا أحد يرد ولا احد يفتح وبعدين اتجه الى غرفة أمي ..

أفتح باب الغرفة وأحصلها تلف شيلة المنيخل عليها وريحة دهن العود تشق خشمي شق ..

وأسألها بكل أدب: من اللي والده اليوم وبتروحين تزورينها .. تقول: ماهنا ولايد اليوم ..

أتذيهن مره ثانية وأسوي نفسي ذيبه وأسألها سؤال ثاني .. طيب من اللي متوفي لهم أحد

وبتروحين تعزينه قالت : هاو الله لا يفجعنا فال الله ولا فالتس .. قلت أمين ..

وأرجع أسألها .. طيب من اللي ساكن بيت جديد وبتروحين تنزلين له وتباركين له بالبيت

ترد علي بكل لطف: الا ليش ما تفارقين وجهي وتخليني أخلص أخلفتي بي خخخخخخخخ

أرجع أسألها طيب وين بتروحين ؟؟ ترد علي .. وش جايتس اليوم ناسية أن اليوم دايرة

الجيران .. وقتها عرفت أن مالي الا مقابل التلفزيون ..

نزلت للصاله الا على وصلت الجرايد .. (( جرايدنا ما تجي الا العصر ))

فتحت الرياض (( طبعاً كأي مواطن أو مواطنه سعودية فتحتها من اخر صفحه :05: ))

الا أحصل الطامه الكبرى .. الهليل حاط كاركتير يحطمني ويجرح مشاعري


تخيلوا اذا تفرغت لصديقاتي بعد المغرب كل وحده فيهم تصرفني بنفس هالتصريفه ..

الا وحده بس من البنات تقولي جهازي ما فيه بطاريه اذا شحنته دقيت عليك ..

ولا اسمع صوتها الا من بكره اذا دقيت عليها انا

وتنسد نفسي ولا أكمل الجريدة (( ينقالي اني متعوده أكملها ))خخخخخخخخخ

وأروح أخذ جريدة الجزيرة ..

ويوم فتحت على كاركتير المرزوق تشققت وغدت خشتي تسنها خشة هالمملوح ===> :D

تدرون ليه ؟؟؟ ... عرفت أنه مو بس انا اللي فاضيه ما وراي شغل ..

لقيت واحد مثلي فااااااااضي ما له ولا عليه .. الناس في وادي وهو في وادي ثاني ..

شوفوه هذاك اللي في الزاوية اليمنا يم المشراق


سبحااااان الله .. ويخلق من الشبه أربعين .. عقبال ما أحصل الـ 38 الباقين ان شاء الله

وطبعاً بعد ما أسفهليت .. صار لي خلق أقرا جريدة الرياض .. انفتحت نفسي عليها ..

بس يا فرحه ما تمت .. فتحت أول صفحة - من ورا طبعا - وأحصل كاركتير لربيع

ومن شفته بدأ بطني يطلع أصوات غريبه .. كأنها أصوات قطاوة حوشنا اذا جا تالي الليل

وتهاوشن وتحمسن بالهواش ..


وجلست أفكر ساعه وش فيه بطني عسى ماشر .. واتذكر أني ما تغديت ولا أفطرت وأني

على لحم بطني من أمس .. وأروح أدبر لي أكل وأكل وألبد بطني

يتبـــــــــــــــــــــــــــع