ذايبة داخله
ذايبة داخله
عادي اغلبهم كده


ما شاء الله على ابوك
مثل ابي لما يجي من الشغل يدخل المطبخ و يسوي شاهي و يجيب لنا و لاخواني و هما جالسين ع حواسيبهم . الله يحفظه
حتى امي ما شاء الله ما تامر و لا تطلب . الله يحفظها ليلي .
و حتى ام زوجي الله يحفظها تخدم نفسها و حتى زوجات اولادها . و خفيفة و رشييييقة مرةةة و عمرها 65 سنة .
اللي يخدمون انفسهم ربي يبارك لهم فصحتهم
عكس الاتكاليين يعجزون بسررعة .
العنزيه ١٢٣
العنزيه ١٢٣
وما في حدود قلبي لخدمة الزوج مادام ما أمر بمعصية . فلو حطت الوحدة في عقلها خدمته لأجل الجنة كان سهل عليها الأمر كثير . وطبيعة البشر هذا مختلفة للمرأة ،فالمرأة أصلا مجبولة على خدمة زوجها وتوفير أجواء الراحة حوله ، قال تعالى : ( {هُوَ الذي خَلقَكم من نَفْسٍ وَاحدَة وَجَعَلَ منْهَا زَوْجَهَا ليَسْكنَ إليْهَا} فلما يكون عندها صعوبة في بعض الجوانب تصلحه وتحسن نفسها وتطوره للأحسن وليس بالتراجع والهزيمة والتي لن يجر وراءه إلا المشاكل أو الفراق أو البحث عن زوجة أخرى . روى الإمام أحمد (18524) عَنِ الْحُصَيْنِ بْنِ مِحْصَنٍ أَنَّ عَمَّةً لَهُ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ فَفَرَغَتْ مِنْ حَاجَتِهَا ، فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ : كَيْفَ أَنْتِ لَهُ ؟ قَالَتْ : مَا آلُوهُ إِلَّا مَا عَجَزْتُ عَنْهُ . قَالَ : فَانْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ ، فَإِنَّمَا هُوَ جَنَّتُكِ وَنَارُكِ) حسنه الألباني في "صحيح الجامع" شوفي إيش سألها الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!! وبعدين إيش قال ( هو جنتك ونارك) . .
وما في حدود قلبي لخدمة الزوج مادام ما أمر بمعصية . فلو حطت الوحدة في عقلها خدمته لأجل الجنة كان...
مثل ماقالت هتان اذا انه شخص كريه اقسسم بالله جببل طلباته يالله تتحملينه هو عاد طلباته
صاحبة الموضوع اكرفي عيالتس بكرا يكبرون تخدمينه هو وعيالتس
وردة شرقية
وردة شرقية
والولد يشوف تصرفات ابوه ويصير مثله ويتكرر هالموال جيل ورا جيل 🤦🏻‍♀️
والولد يشوف تصرفات ابوه ويصير مثله ويتكرر هالموال جيل ورا جيل 🤦🏻‍♀️
وإذا شاف الولد أبوه وقلده على الطلب وإيش المشكلة مادام ما يطلب معصية بل يطلب الي يخدمه ويريحه إذا تزوج ، فأين المشكلة إذا المرأة أصلا خلقها الله لتكون سكنا وراحة له ؟!
ولكن المشكلة لما الاب يطلب من زوجته ، والزوجة تطنشه أو تقول لا أو تطول لسانها ، فالولد يتعلم تطنيش أوامر أمه وأبوه ، وشوي شوي يتعلم العقوق .
الأحسن أن الوحدة تتعلم كيف تكون سلسلة مرنة مطيعة وما تكون كسولة على تلبية طلباته
في الحديث :

( أذات زوج أنت ؟ ) قالت : نعم ، قال ( كيف أنت له ؟ )
قالت : ما آلوه إلا ما عجزت عنه... ( هو جنتك ونارك ) )
وفي الحديث الآخر :

( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت
زوجها حتى ترجع )
أولادي أغلى ماعندي
وما في حدود قلبي لخدمة الزوج مادام ما أمر بمعصية . فلو حطت الوحدة في عقلها خدمته لأجل الجنة كان سهل عليها الأمر كثير . وطبيعة البشر هذا مختلفة للمرأة ،فالمرأة أصلا مجبولة على خدمة زوجها وتوفير أجواء الراحة حوله ، قال تعالى : ( {هُوَ الذي خَلقَكم من نَفْسٍ وَاحدَة وَجَعَلَ منْهَا زَوْجَهَا ليَسْكنَ إليْهَا} فلما يكون عندها صعوبة في بعض الجوانب تصلحه وتحسن نفسها وتطوره للأحسن وليس بالتراجع والهزيمة والتي لن يجر وراءه إلا المشاكل أو الفراق أو البحث عن زوجة أخرى . روى الإمام أحمد (18524) عَنِ الْحُصَيْنِ بْنِ مِحْصَنٍ أَنَّ عَمَّةً لَهُ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ فَفَرَغَتْ مِنْ حَاجَتِهَا ، فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ : كَيْفَ أَنْتِ لَهُ ؟ قَالَتْ : مَا آلُوهُ إِلَّا مَا عَجَزْتُ عَنْهُ . قَالَ : فَانْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ ، فَإِنَّمَا هُوَ جَنَّتُكِ وَنَارُكِ) حسنه الألباني في "صحيح الجامع" شوفي إيش سألها الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!! وبعدين إيش قال ( هو جنتك ونارك) . .
وما في حدود قلبي لخدمة الزوج مادام ما أمر بمعصية . فلو حطت الوحدة في عقلها خدمته لأجل الجنة كان...
لاياعيوني
مع اني انتقدت صاحبة الموضوع لانها ماذكرت شي كبير او مزعج في طلبات زوجها
بس مو معناه
اني مع الزوج اللي يأمر وينهى كأنه سيد وزوجته صايرة خادم لازم يطيع
لاياعيوني في حدود لكل شي
انا مااشوف طلب الزوج من زوجته او العكس او حتى لاولادهم اوامر
هو يطلب
والزوجة تنفذ بحب
لانه الطلب يكون باحترام وبالمعقول
وبالمقابل هي لما تطلب يعمل اللي طلبته
ومايشوفه انه شي عيب
هذي هي الحياة الزوجية العائلية السليمة
لكن لو الزوج يطلب بشخط وصراخ
ويطلب اللي فوق المستطاع
يعني يطلبها فوق المية طلب بنفس الوقت
والا يخليها رايحة جاية كل ماجابت شي طلب الثاني
ولا يصحيها من عز نومها عشان يبغاها تجيب شي
والا بعز انشغالها يأمرها
وهو قاعد حاط رجل على رجل
لا هنا ماحد يرضى بهالشي
ولا هو من الدين بشي
ولا تنفيذ طلباته بالشكل دا وطاعته العميا
سبيل للوصول للجنة
وردة شرقية
وردة شرقية
لاياعيوني مع اني انتقدت صاحبة الموضوع لانها ماذكرت شي كبير او مزعج في طلبات زوجها بس مو معناه اني مع الزوج اللي يأمر وينهى كأنه سيد وزوجته صايرة خادم لازم يطيع لاياعيوني في حدود لكل شي انا مااشوف طلب الزوج من زوجته او العكس او حتى لاولادهم اوامر هو يطلب والزوجة تنفذ بحب لانه الطلب يكون باحترام وبالمعقول وبالمقابل هي لما تطلب يعمل اللي طلبته ومايشوفه انه شي عيب هذي هي الحياة الزوجية العائلية السليمة لكن لو الزوج يطلب بشخط وصراخ ويطلب اللي فوق المستطاع يعني يطلبها فوق المية طلب بنفس الوقت والا يخليها رايحة جاية كل ماجابت شي طلب الثاني ولا يصحيها من عز نومها عشان يبغاها تجيب شي والا بعز انشغالها يأمرها وهو قاعد حاط رجل على رجل لا هنا ماحد يرضى بهالشي ولا هو من الدين بشي ولا تنفيذ طلباته بالشكل دا وطاعته العميا سبيل للوصول للجنة
لاياعيوني مع اني انتقدت صاحبة الموضوع لانها ماذكرت شي كبير او مزعج في طلبات زوجها بس مو...
من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين أمرها كذا ولأنه طريقها للجنة ، وأما طاعة زوحته هذا الشرع ما أمر به الزوج أنه يطيعها .

قال صلى الله عليه وسلم : ((لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف)).


والزوجة خلقها الله لتكون سكنا للزوج وراجة له ، وإذا ما خدمت أو ما تبغى تخدمه كل شوي وتسمع كلامه فلا تجي تولول لو دور وحدة ثانية أو ردها بيت أهلها !!


شوفي الطاعة العمياء للزوج في غير معصية وين تودي :

في الحديث : ( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت )



ومن حقه حتى يقومها من نومها ويطلب منها :
لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ، ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه.



والمرأة التي ما تبغى تسمع أوامر زوجها شوفي إيش يحصل لصلاتها :
( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع )


ولو طلب منها مية طلب فالشرع أمرها تنفذ طلبه مادامت تقدر، وأما لو عجزت يعني مثلا لمرض أو غيره فهذي معذورة :

أخرج الإمام أحمد من حديث حُصَين بن مِحصَن - رضي الله عنه - قال: حدثتني عمتي، قالت: "أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض الحاجة، فقال: ((أي هذه! أذات بعل؟))، قلت: نعم، قال: ((كيف أنت له؟))، قالت: ما آلوه إلا ما عجَزت عنه، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك))

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "قيل لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي النساء خير؟ قال: ((التي تسره إذا نظَر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره))؛