🦄سوآر العسل🦄
🦄سوآر العسل🦄
من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين أمرها كذا ولأنه طريقها للجنة ، وأما طاعة زوحته هذا الشرع ما أمر به الزوج أنه يطيعها . قال صلى الله عليه وسلم : ((لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف)). والزوجة خلقها الله لتكون سكنا للزوج وراجة له ، وإذا ما خدمت أو ما تبغى تخدمه كل شوي وتسمع كلامه فلا تجي تولول لو دور وحدة ثانية أو ردها بيت أهلها !! شوفي الطاعة العمياء للزوج في غير معصية وين تودي : في الحديث : ( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت ) ومن حقه حتى يقومها من نومها ويطلب منها : لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ، ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه. والمرأة التي ما تبغى تسمع أوامر زوجها شوفي إيش يحصل لصلاتها : ( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع ) ولو طلب منها مية طلب فالشرع أمرها تنفذ طلبه مادامت تقدر، وأما لو عجزت يعني مثلا لمرض أو غيره فهذي معذورة : أخرج الإمام أحمد من حديث حُصَين بن مِحصَن - رضي الله عنه - قال: حدثتني عمتي، قالت: "أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض الحاجة، فقال: ((أي هذه! أذات بعل؟))، قلت: نعم، قال: ((كيف أنت له؟))، قالت: ما آلوه إلا ما عجَزت عنه[3]، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك)) عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "قيل لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي النساء خير؟ قال: ((التي تسره إذا نظَر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره))؛
من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين...
الرسول عليه الصلاه والسلام كان يخدم نفسه
عن عروة عن أبيه، قال: سأل رجل عائشة هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته شيئا، قالت: نعم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخصف نعله ويخيط ثوبه ويعمل في بيته كما يعمل أحدكم في بيته. صححه الأرناؤوط .

الوحده تخدم زوجها مو لدرجه عمياءمثل ماتقولي لدرجة يجي يصحيني من النوم اجيب له ريموت والا اسوي شي مو ضروري

علي اغسل هدومه واطبخ وانظف البيت واهتم بالاولاد واذا كنت واقفه وبطريقي اجيب له شي
عادي عندي

لا ضرر ولا ضرار
سافانا ١٤
سافانا ١٤
من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين أمرها كذا ولأنه طريقها للجنة ، وأما طاعة زوحته هذا الشرع ما أمر به الزوج أنه يطيعها . قال صلى الله عليه وسلم : ((لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف)). والزوجة خلقها الله لتكون سكنا للزوج وراجة له ، وإذا ما خدمت أو ما تبغى تخدمه كل شوي وتسمع كلامه فلا تجي تولول لو دور وحدة ثانية أو ردها بيت أهلها !! شوفي الطاعة العمياء للزوج في غير معصية وين تودي : في الحديث : ( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت ) ومن حقه حتى يقومها من نومها ويطلب منها : لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ، ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه. والمرأة التي ما تبغى تسمع أوامر زوجها شوفي إيش يحصل لصلاتها : ( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع ) ولو طلب منها مية طلب فالشرع أمرها تنفذ طلبه مادامت تقدر، وأما لو عجزت يعني مثلا لمرض أو غيره فهذي معذورة : أخرج الإمام أحمد من حديث حُصَين بن مِحصَن - رضي الله عنه - قال: حدثتني عمتي، قالت: "أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض الحاجة، فقال: ((أي هذه! أذات بعل؟))، قلت: نعم، قال: ((كيف أنت له؟))، قالت: ما آلوه إلا ما عجَزت عنه[3]، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك)) عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "قيل لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي النساء خير؟ قال: ((التي تسره إذا نظَر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره))؛
من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين...
الدين براء مما تكتبين

صورتي لنا أن الزوجة كأنها جارية عند زوجها
والاسلام أعطى كل ذي حق حقه
مثلما عليها حقوق أيضا لها حقوق

وخدمة الزوج برضاها وليست مجبرة ابدا
حتى الطبخ والتنظيف من حقها تشترط عاملة بعقد الزواج ان اردات

حتى إذا مرض الزوج الشرع أعطى حق للزوجة حرية الاختيار ان ارادت ان تخدمه فهذا من باب العشرة بينهما
وأن رفضت خدمته فلا ذنب عليها
وهناك فتاوى لكبار العلماء بذلك

كفاكم استعباد للنساء!
سافانا ١٤
سافانا ١٤
من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين أمرها كذا ولأنه طريقها للجنة ، وأما طاعة زوحته هذا الشرع ما أمر به الزوج أنه يطيعها . قال صلى الله عليه وسلم : ((لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف)). والزوجة خلقها الله لتكون سكنا للزوج وراجة له ، وإذا ما خدمت أو ما تبغى تخدمه كل شوي وتسمع كلامه فلا تجي تولول لو دور وحدة ثانية أو ردها بيت أهلها !! شوفي الطاعة العمياء للزوج في غير معصية وين تودي : في الحديث : ( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت ) ومن حقه حتى يقومها من نومها ويطلب منها : لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ، ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه. والمرأة التي ما تبغى تسمع أوامر زوجها شوفي إيش يحصل لصلاتها : ( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع ) ولو طلب منها مية طلب فالشرع أمرها تنفذ طلبه مادامت تقدر، وأما لو عجزت يعني مثلا لمرض أو غيره فهذي معذورة : أخرج الإمام أحمد من حديث حُصَين بن مِحصَن - رضي الله عنه - قال: حدثتني عمتي، قالت: "أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض الحاجة، فقال: ((أي هذه! أذات بعل؟))، قلت: نعم، قال: ((كيف أنت له؟))، قالت: ما آلوه إلا ما عجَزت عنه[3]، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك)) عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "قيل لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي النساء خير؟ قال: ((التي تسره إذا نظَر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره))؛
من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين...
والحديث اللي كتبتيه ضعييييف وفي علماء انكروه

وهو لو كنت آمرا احدا يسجد لغير الله لأمرت المرأة ان تسجد لزوجها

راجعي صحة هالحديث

والله حسستنا كأننا عبيد وجاريات لازواجنا أعوذ بالله
(( الجنرالة ))
(( الجنرالة ))
انا اخوي طبعه كذا دايم يطلب زوجته رغم ان عنده 5 عيال ماشاء الله الكبير في الجامعه اذا هم جالسين مع عيالهم يطلب من زوجته تجيب مويه واذا قالت رح يافلان بدالي يعصب عليها يفول ابغاك انتي
سبحان الله تدرين فالنهايه طلعت رومانسيه من حبه لها مايبغى احد يخدمه الا هي😂
شوفي كل الرجال والنساء فيهم عيوب مااحد كامل
يعني مثلا اخوي يطلب زوجته كثيييير
لكن مدلعها دلع بيتها قصر وجايبلها خدامه وعايشين في نعمه
الواحد يحاول يشوف الابجابيات عشان يرتاح ويحمد ربي ويقتنع
ورضى الزوج من رضى ربي
فحاولي تحتسبين الاجر حتى في كوب الماء فتكونين وكأنك في عباده ويكتبها ربي لك حسنات
وعلى طاري الدلع مااتوقع فيه احد كان مدلع اكثر مني انا اخر العنقود والدلع كله لي ماكنت ارفع منديل من الارض ولا اعرف اغسل ملعقه
ولما تزوجت تغيرت حياتي عاد انتي عندك خدامه انا لا رغم بيتي كبييير 3 طوابق
وزوجي مايحب الاكل من برا ونظيييييف لازم كل شئ على سنقه عشره
والله انو اول مره انظف حمام هوه حمام بيتي
لانه وانا اختك من زود الدلع اطلب امي تعلمني السنع عيت قالت وشلك فيه خلي الشغاله
والحين ندمت ودي اني تعلمت
انا الان كل يوم اتعلم عن الشغل والطبخ ...الخ
واحس الدلع غلط لاني تعبت الان
يازين الشغل وتلبيت اوامر الزوج انا الان اطيع ربي وكل يوم اخذ حسنات لاني احاول اشتغل واقوم بطلبات زوجي باكمل وجه
وللامانه احس اني مبسوطه نفسيا وجسديا لما صرت اشتغل اكثر من لما كنت بنت مدلعه كنت منزود الدلع ابكي اقول طفش
الحين لما اخلص شغلي واجلس على جوالي دقايق انبسط
صغيرتي نور عيني 🌺
وإذا شاف الولد أبوه وقلده على الطلب وإيش المشكلة مادام ما يطلب معصية بل يطلب الي يخدمه ويريحه إذا تزوج ، فأين المشكلة إذا المرأة أصلا خلقها الله لتكون سكنا وراحة له ؟! ولكن المشكلة لما الاب يطلب من زوجته ، والزوجة تطنشه أو تقول لا أو تطول لسانها ، فالولد يتعلم تطنيش أوامر أمه وأبوه ، وشوي شوي يتعلم العقوق . الأحسن أن الوحدة تتعلم كيف تكون سلسلة مرنة مطيعة وما تكون كسولة على تلبية طلباته في الحديث : ( أذات زوج أنت ؟ ) قالت : نعم ، قال ( كيف أنت له ؟ ) قالت : ما آلوه إلا ما عجزت عنه... ( هو جنتك ونارك ) ) وفي الحديث الآخر : ( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع )
وإذا شاف الولد أبوه وقلده على الطلب وإيش المشكلة مادام ما يطلب معصية بل يطلب الي يخدمه ويريحه إذا...
يَ سلام يعني هو متزوجها علشان تكون راحه له بس هو لا عادي يكون انسان اتكالي و يتعبها