من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين أمرها كذا ولأنه طريقها للجنة ، وأما طاعة زوحته هذا الشرع ما أمر به الزوج أنه يطيعها .
قال صلى الله عليه وسلم : ((لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف)).
والزوجة خلقها الله لتكون سكنا للزوج وراجة له ، وإذا ما خدمت أو ما تبغى تخدمه كل شوي وتسمع كلامه فلا تجي تولول لو دور وحدة ثانية أو ردها بيت أهلها !!
شوفي الطاعة العمياء للزوج في غير معصية وين تودي :
في الحديث : ( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت )
ومن حقه حتى يقومها من نومها ويطلب منها :
لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ، ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه.
والمرأة التي ما تبغى تسمع أوامر زوجها شوفي إيش يحصل لصلاتها :
( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع )
ولو طلب منها مية طلب فالشرع أمرها تنفذ طلبه مادامت تقدر، وأما لو عجزت يعني مثلا لمرض أو غيره فهذي معذورة :
أخرج الإمام أحمد من حديث حُصَين بن مِحصَن - رضي الله عنه - قال: حدثتني عمتي، قالت: "أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض الحاجة، فقال: ((أي هذه! أذات بعل؟))، قلت: نعم، قال: ((كيف أنت له؟))، قالت: ما آلوه إلا ما عجَزت عنه[3]، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك))
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "قيل لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي النساء خير؟ قال: ((التي تسره إذا نظَر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره))؛
من حقه كزوج يأمر وينهي قلبي ومن حق المرأة أنها تطيعه نعم طاعة عمياء مادام ما أمر بمعصية لأن الدين...
عن عروة عن أبيه، قال: سأل رجل عائشة هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته شيئا، قالت: نعم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخصف نعله ويخيط ثوبه ويعمل في بيته كما يعمل أحدكم في بيته. صححه الأرناؤوط .
الوحده تخدم زوجها مو لدرجه عمياءمثل ماتقولي لدرجة يجي يصحيني من النوم اجيب له ريموت والا اسوي شي مو ضروري
علي اغسل هدومه واطبخ وانظف البيت واهتم بالاولاد واذا كنت واقفه وبطريقي اجيب له شي
عادي عندي
لا ضرر ولا ضرار