لو نظل نحمد رب العباد أبد الدهر ما وفيناه حقه
لي الكثير من المواقف مع الدعاء ولكنها كانت في أشياء بسيطة جدا لا تكاد تأثر في حياتي
ولكن الحمد لله رب العالمين استجاب لي الكثير منها
ولكن الشي الذي لا أستطيع فعلا نسيانه حدث لي قبل 4 أشهر
كنت قد تزوجت قبل 9 أشهر من الرجل الذي أحب ولله الحمد،، وبسبب ظروف زوجي المادية اضطررت لترك وظيفتي والانتقال من الإمارة التي كنت أعيش فيها للإمارة التي يعيش فيها زوجي،، لأنه كان من الصعب عليه ترك وظيفته وترك والدته والانتقال لإمارتي
استخرت الله وقدمت استقالتي وقبلت وتم الزفاف أروع ما يكون وسافرنا لشهر العسل وكل هذا وأنا على يقين بأني حالما أرجع من شهر العسل سأبحث عن وظيفه وسأقبل فورا لنظرا لشاهدتي العالية وخبرتي في وظيفتي السابقة ومهاراتي
قدمت أوراقي في كل مكان وانتظرت الرد طوال 6 أشهر دون فائدة تذكر ولم يردني أي اتصال من أي من الجهات التي تقدمت بطلب الوظيفة فيها وكنت أنا وزوجي نعاني من ضائقة مالية شديدة بسبب الديون التي تراكمت بسبب قرض البنك الذي أدفع أقساطه شهريا إلى الآن
وكان موظف البنك يتصل بي كل شهر يسألني متى سأقوم بدفع الأقساط المتأخرة علي والقسط الشهري يبلغ حوالي 4500 درهم وكان هذا الموضوع يسبب لي الحزن الشديد لمرور تلك الأشهر وأنا جالسة في البيت بلا وظيفة وبلا دخل غير راتب زوجي الذي ينتهي قبل منتصف الشهر
عندها أحسست بمدى ضعفي ومدى غروري ونسياني لأهم سبب لتوفيقي وهو اللجوء لله
عندما ضاقت بي السبل تذكرت خالقي... صليت ركعتين في جوف الليل وزوجي نائم وإلى الآن لا يعلم عن هذا الأمر وانتم اول من اخبره... بكيت كثيرا استغرقتني هاتان الركعتان اكثر من نصف ساعة وأنا ابكي بدون أن اتكلم... فكلما هممت بالدعاء ازداد بكائي وأنيني
وفي نفس الأسبوع استجاب الله لي ولله الحمد وأخذت الاتصالات تأتيني من كل مكان والكل يعرض علي أفضل الوظائف ومنهم من كان يدع لي مجال الاختيار بين الوظائف
ولله الحمد أنا الآن اعمل منذ 4 أشهر في مكان الكل يحلم بالعمل فيه وفي وظيفة مريحة جدا وبراتب ممتاز والفضل في ذلك لله
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

سبحانه قريب مجيب ..
عندما بلغت الخامسة عشرة من عمري قرر الأطباء إجراء عملية لي خطرة جدا وإذا رفضت ذلك ربما يتطور الأمر وأصاب بشيء اعظم من ذلك في المستقبل
فأصبحت بين نارين أحلاهما مر واستخرت الله واجريتها ومكثت في غرفة العناية المركزة أكثر من نصف شهر وكل يوم تزداد حالتي سوءا حتى يئس الأطباء من شفائي وبما أنني لا استطيع الكلام لوجود الأجهزة في الرئة والقلب ومنها مايصل للمعدة ومنها مايخرج وأكياس الدم المتدلية وأشياء لا يمكن وصفها أشبه ماتكون بالشلل الرباعي إلا أنني كنت
أعي مايدور حولي واسمع حوار الأطباء عندما يتناقشون أمامي صحيح أنها باللغة الانجليزية لكنني استطيع أن افك بعض عباراتهم وأفهم بعض كلامهم
وفي إحدى المرات سمعت من أحدهم يقول للآخر أنني شارفت على الهلاك وأيامي معدودة في أثناء ذلك رفعت يدي واشرت للطبيب فاعطاني ورقة وقلما وكتبت للطبيب طلب وهو أن يخرجني من العناية المركزة فلقد سئمت المكان وأصابني الرعب من الموت الذي أراه يلتقط الأرواح التي بجانبي و كرهت مناظر المرضى وهم عراة إلا من بعض الاجهزة التي تغطي أجسامهم كرهت أن القى ربي وأنا على هذه الحالة ..أريد أن أرى أمي وأبي وأخوتي قبل أن أمووووت فرد علي الطبيب أنه يتعذر ذلك في الوقت الحالي لحاجتي للملاحظة المركزة وأخذ يتمتم بكلمات لم أفهمها وينظر للأطباء ثم طمنني بابتسامة مفتعلة وخرج ...
رفعت عيناي للسماء ودعوت الله بدعوات صادقة نطقتها قلبي وترجمتها دموعي فأنا لا استطيع الكلام لوجود اأجهزة التنفس الصناعي في فمي
ومن هذه الدعوات اللهم أحيني إن كانت الحياة خير لي وأمتني إن كانت الحياة شراً لي اللهم أنني مستخيرك في العملية وأنت خير من اختار
اللهم فقد الأطباء الأمل في شفائي والأمل بك ..وغيرها
وأخذت أقرأ القرآن وأبكي حتى التفت حولي الممرضات وأخذن يواسني ثم طلبن الطبيب فحضر وأعطاني ابرة منوم
ففقدت الوعي لأيام ثم أفقت وبدأت حالتي تتحسن شيئا فشيئاً حتى خرجت من العناية المركزة
ومكثت بالمستشفى بضعة أشهر ثم عافاني الله وولدت من جديد ولله الحمد والمنة ..
عندما بلغت الخامسة عشرة من عمري قرر الأطباء إجراء عملية لي خطرة جدا وإذا رفضت ذلك ربما يتطور الأمر وأصاب بشيء اعظم من ذلك في المستقبل
فأصبحت بين نارين أحلاهما مر واستخرت الله واجريتها ومكثت في غرفة العناية المركزة أكثر من نصف شهر وكل يوم تزداد حالتي سوءا حتى يئس الأطباء من شفائي وبما أنني لا استطيع الكلام لوجود الأجهزة في الرئة والقلب ومنها مايصل للمعدة ومنها مايخرج وأكياس الدم المتدلية وأشياء لا يمكن وصفها أشبه ماتكون بالشلل الرباعي إلا أنني كنت
أعي مايدور حولي واسمع حوار الأطباء عندما يتناقشون أمامي صحيح أنها باللغة الانجليزية لكنني استطيع أن افك بعض عباراتهم وأفهم بعض كلامهم
وفي إحدى المرات سمعت من أحدهم يقول للآخر أنني شارفت على الهلاك وأيامي معدودة في أثناء ذلك رفعت يدي واشرت للطبيب فاعطاني ورقة وقلما وكتبت للطبيب طلب وهو أن يخرجني من العناية المركزة فلقد سئمت المكان وأصابني الرعب من الموت الذي أراه يلتقط الأرواح التي بجانبي و كرهت مناظر المرضى وهم عراة إلا من بعض الاجهزة التي تغطي أجسامهم كرهت أن القى ربي وأنا على هذه الحالة ..أريد أن أرى أمي وأبي وأخوتي قبل أن أمووووت فرد علي الطبيب أنه يتعذر ذلك في الوقت الحالي لحاجتي للملاحظة المركزة وأخذ يتمتم بكلمات لم أفهمها وينظر للأطباء ثم طمنني بابتسامة مفتعلة وخرج ...
رفعت عيناي للسماء ودعوت الله بدعوات صادقة نطقتها قلبي وترجمتها دموعي فأنا لا استطيع الكلام لوجود اأجهزة التنفس الصناعي في فمي
ومن هذه الدعوات اللهم أحيني إن كانت الحياة خير لي وأمتني إن كانت الحياة شراً لي اللهم أنني مستخيرك في العملية وأنت خير من اختار
اللهم فقد الأطباء الأمل في شفائي والأمل بك ..وغيرها
وأخذت أقرأ القرآن وأبكي حتى التفت حولي الممرضات وأخذن يواسني ثم طلبن الطبيب فحضر وأعطاني ابرة منوم
ففقدت الوعي لأيام ثم أفقت وبدأت حالتي تتحسن شيئا فشيئاً حتى خرجت من العناية المركزة
ومكثت بالمستشفى بضعة أشهر ثم عافاني الله وولدت من جديد ولله الحمد والمنة ..

لي قصه مع الدعاااااااء المستجاب
قبل ما اتزوج كان فتره يجوني خطاب اثنين ثلاثه مع بعض ويروحوا ويجون مره ثانيه خطاب اثنين ثلاثه مع بعض ويروحو طبعا غير الاولانيين
المهم استمر هالحال طول فترة الكليه وانا بالثانوي تقدم لي قريب لي ورفضت وبعدكل فتره يتقدم وارفض اكثر من 8 سنواااااااااات
المهم مره كنت بروح الحرم واخذت كتاب من قريبتي كتاب ادعيه المهم اعتمرت وخلصت ووالله كانت الكعبه مابيني وبينها احد امي قالت لي يافلانه روحي ادعي قداااام باب الكعبه الدعوه هناك مجابه والله اني مشيييييييييييييييت خط واحد لا زحام ولا شي لين وصلت عند باب الكعبة ومن مكاني اشوف امي يعني مافييييييييييه زحاااااااام اتمنى فهمتوا كيف الوضع!
المهم وادعي وادعي وشوي اخرج الكتاب االلي اخذته من البنت وفتحت على دعاء الزواج ودعيت فيه وهو الدعاء فيه انك تذكري اسم الشخص اللي ودك تتزوجيه عند اسم الشخص ماعندي احد معين طبعا انا احاور نفسي مين جا على بالي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللي يخطبني له ثماااان سنوات مر مرور يعني انا مادعيت باسمه لكن بس كذا خطر كخاطره فقط!!!! المهم وكملت دعاء اني ربي يرزقني رجل صالح وبس بدون ما احدد
بعد كذا عرفت ان الكتاب فيه اغلاط كثيييييره يعني حق ادعية مخالفه للسنه
بس انا دعيت ونيتي الله عالم بها
المهم بعده بشهر بالظبط رجع خطبني اللي قلت لكم عليه وها المره وافقت!!!!!!! ليش ما ادري مع ان السبب اللي كنت ارفضه له مازاااال وهذاني عايشه فيه
والمفاجأه انه اسمه صاااااااااااالح!!!
وصرت اقول للناس انا نفس دعائي جاني حتى بالاسم خخخخخخخخ
مع اني ماكنت اقصده هو بعينه
وبعد ما اتزوجته قلت له انت ليش كنت ترررروح وترجع تخطبني مره ثانيه
على بالي يحبني
قالي انه كان دايم يدعي اني اكون من نصيبه وكان عنده احساس اني ح
اكون من نصيبه!!!!!!! ماياأس!!
ويقول انه مره في يوم جمعه كان يصلي العصر في المسجد ودعا في السجود انه نوافق عليه
وخرج من المسجد ويادوب ركب سيارته وصل البيت الا جاه الرد بالموافقه
سبحان الله
والحمد لله
قبل ما اتزوج كان فتره يجوني خطاب اثنين ثلاثه مع بعض ويروحوا ويجون مره ثانيه خطاب اثنين ثلاثه مع بعض ويروحو طبعا غير الاولانيين
المهم استمر هالحال طول فترة الكليه وانا بالثانوي تقدم لي قريب لي ورفضت وبعدكل فتره يتقدم وارفض اكثر من 8 سنواااااااااات
المهم مره كنت بروح الحرم واخذت كتاب من قريبتي كتاب ادعيه المهم اعتمرت وخلصت ووالله كانت الكعبه مابيني وبينها احد امي قالت لي يافلانه روحي ادعي قداااام باب الكعبه الدعوه هناك مجابه والله اني مشيييييييييييييييت خط واحد لا زحام ولا شي لين وصلت عند باب الكعبة ومن مكاني اشوف امي يعني مافييييييييييه زحاااااااام اتمنى فهمتوا كيف الوضع!
المهم وادعي وادعي وشوي اخرج الكتاب االلي اخذته من البنت وفتحت على دعاء الزواج ودعيت فيه وهو الدعاء فيه انك تذكري اسم الشخص اللي ودك تتزوجيه عند اسم الشخص ماعندي احد معين طبعا انا احاور نفسي مين جا على بالي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللي يخطبني له ثماااان سنوات مر مرور يعني انا مادعيت باسمه لكن بس كذا خطر كخاطره فقط!!!! المهم وكملت دعاء اني ربي يرزقني رجل صالح وبس بدون ما احدد
بعد كذا عرفت ان الكتاب فيه اغلاط كثيييييره يعني حق ادعية مخالفه للسنه
بس انا دعيت ونيتي الله عالم بها
المهم بعده بشهر بالظبط رجع خطبني اللي قلت لكم عليه وها المره وافقت!!!!!!! ليش ما ادري مع ان السبب اللي كنت ارفضه له مازاااال وهذاني عايشه فيه
والمفاجأه انه اسمه صاااااااااااالح!!!
وصرت اقول للناس انا نفس دعائي جاني حتى بالاسم خخخخخخخخ
مع اني ماكنت اقصده هو بعينه
وبعد ما اتزوجته قلت له انت ليش كنت ترررروح وترجع تخطبني مره ثانيه
على بالي يحبني
قالي انه كان دايم يدعي اني اكون من نصيبه وكان عنده احساس اني ح
اكون من نصيبه!!!!!!! ماياأس!!
ويقول انه مره في يوم جمعه كان يصلي العصر في المسجد ودعا في السجود انه نوافق عليه
وخرج من المسجد ويادوب ركب سيارته وصل البيت الا جاه الرد بالموافقه
سبحان الله
والحمد لله

تقول ...كنت واقفة في الشارع ..شاهدت ولداً يتسول عند محل للشاورما ..والعمال يطردونه ..سألته ماذا يريد فقال : أنا جوعان ..أبغى شاورما
تقول : وأعطيته خمسة ريالات ..بقي في محفظتي 250 ريال فقط
زوجي مصاب بمرض السكر وتحتاج لنشتري دواء السكر ...وكان سعر الدواء ...500 ريال ..وكان لابد ان يأخذ الدواء هذا اليوم ...طلبت من الصيدلي أن ينتظر حتى أؤمن المبلغ ..لكنه رفض ..رجعت ...وإذا برجل عريض مهيب ..يقف من خلفي ويقول لصاحب الصيدلية ..كم تحتاج هذه السيدة ؟؟ ثم دفع المال ورحل ...خرجت لاشاهد سيارته ..ولا أدري لماذا حاولت أن احفظ لوحة سيارته ..فلقد توهمت أنني سأتمكن من معرفة رقم هاتفه لأشكره .....
المهم ...أني عرفت في ذلك الموقف ...ان الله فرج لي بسبب الشاورما التي أطعمتها الصبي الصغير
تقول : وأعطيته خمسة ريالات ..بقي في محفظتي 250 ريال فقط
زوجي مصاب بمرض السكر وتحتاج لنشتري دواء السكر ...وكان سعر الدواء ...500 ريال ..وكان لابد ان يأخذ الدواء هذا اليوم ...طلبت من الصيدلي أن ينتظر حتى أؤمن المبلغ ..لكنه رفض ..رجعت ...وإذا برجل عريض مهيب ..يقف من خلفي ويقول لصاحب الصيدلية ..كم تحتاج هذه السيدة ؟؟ ثم دفع المال ورحل ...خرجت لاشاهد سيارته ..ولا أدري لماذا حاولت أن احفظ لوحة سيارته ..فلقد توهمت أنني سأتمكن من معرفة رقم هاتفه لأشكره .....
المهم ...أني عرفت في ذلك الموقف ...ان الله فرج لي بسبب الشاورما التي أطعمتها الصبي الصغير
الصفحة الأخيرة
مرت الايام ومرت ايام الدراسه ولازلت في تلك الكليه التي لم اريدها ابدا ...رايت صديقاتي ينجحون من حولي وكنت استحي ان اقول اني في تلك الكليه ..حتى قررت ان ارجع الى الله وادعوه.. جلست في ظلمه الليل وصليت خاشعه راكعه ساجده اطلب من الله العفو والسماح على اخطائي وغفلتي.. ودعوت ربي ان يهديني ...لااعلم كيف دعوت هذه الدعوه وكيف خرجت من لساني مع اني لم افكر في الهدايه كل ما كنت اريده هو النجاح ودخول كليه الطب .. ومع مرور الايام زاد الايمان في قلبي وتغلغل في قلبي حب الله سبحانه وتعالى وحب الاسلام ووجدت نفسي ابكي ليل نهار لتقصيري في حق ربي ... وبعد اسابيع قليله اتتني فرصه لتحويل الى كليه الطب لكني وجت نفسي ارفض ...لاني وجدت نفسي داخل كليه جميله لها مستقلا افضل من الطب ورحمه من ربي اخترت في تخصص جديد يحتاج الى طالبات وله مستقلا باهر واستطيع من خلاله ان افيد غيري في امور الدنيا وامور الدين ...واكتشفت ان كل ما حدث لي من عوائق كانت خيرة من عند الله فها انا اليوم في كليه يحول اليها بنات الطب ليدخولو تخصصي الذي جائني خيرة من عند الله ... وهذه هي قصه استجابه دعائي وقصه هدايتي.))))