
$دبدوبه بس قمر$
•
جزاكن الله خير

اُم شوشو
•
عامليهم باحترام
حسيهم انك وحده منهم>>كيف؟اسالي عنهم لو سمعتي ان احد تعبان سوي اكشن كيف سلامات الخ...
امزحي سولفي لاتصيرين لا اسمع لا ارى لا اتكلم
موفقة
البنات مايقصرو ماشاء الله
حسيهم انك وحده منهم>>كيف؟اسالي عنهم لو سمعتي ان احد تعبان سوي اكشن كيف سلامات الخ...
امزحي سولفي لاتصيرين لا اسمع لا ارى لا اتكلم
موفقة
البنات مايقصرو ماشاء الله

تحفة
•
قبل كل شيء بالصبر والدعاء وتوفيق الله سبحانه
عاملتهم بما يرضي الله .. أحسن لهم في الوقت اللي أحس انهم يستحقون احساني وفضلي ..
وأمسك في الوقت اللي أحس انهم يرون احساني ضعف فيني فيستقوون علي .. لكن في نفس الوقت ما يصدر مني أي تطاول أو شر عليهم .
لا اتدخل في خصوصياتهم .. ولا أسمح لأحد يتدخل في خصوصياتي ..
مهما صار منهم ما فيه مرة حرشت زوجي عليهم .. رغم اني أشكي له وأحطه في الصورة عشان يكون على بينه مو يسبقوني في الشكوى وتصير على راسي وأنا المظلومة .
أحث زوجي على بر امه فيما يخصها وما يمس حياتي الخاصة بسوء .. ودائما اقول له أنت دورك تعزني قدامهم وتكرمني وتبين قدري ..
لكن انك تتدخل بيننا في أي مشكلة فلا ..
رغم كل اللي سببوه لي من مشاكل وضيق وظلم .. ما فيه مرة رفعت صوتي على أحد منهم أو حتى دخلت معهم في مواجهة ..
يعني أحل مشكلتي بطريقة بحيث اني أحفظ كرامتي وأعز نفسي قدامهم وفي نفس الوقت أفوت عليهم الفرصة في انهم يسببون لي مشكله .
الحقيقة انهم عرفوا قدري وبعد كرههم لي صرت أقرب وحدة لهم من زوجات الأولاد ..
لأن زوجي طول هالسنين ما تغير على امه وأخواته رغم كيدهم لي .. في الوقت اللي خسروا باقي عيالهم بسبب أذيتهم لزوجاتهم .
وامي الله يغفر لها كانت جداااااا واصلة لام زوجي تزورها وتسأل عنها وتكرمها بالهدايا وتجيب لها كل خير من مزرعة ابوي الله يعطيه العافية وهالشيء جدا أثر على خالتي وخلاها تعزني لأنها عزت امي .
وجربوا غيري من زوجات العيال اللي طلعوا عيونهم .. على قولة المثل .. ما تعرف قديري لين تجرب غيري .
بس بقول لك شيء .. الناس معادنهم مو واحد .. صحيح أهل زوجي آذوني .. لكن معدنهم أصيل وعشان كذا قدرت أكسبهم في النهاية
لكن فيه ناس قليلة خاتمة وما يبين فيها المعروف .. وهذول أتوقع ما بيثمر معهم طريقتي .
يعني كل وحدة تشوف أهل زوجها وطريقتهم وزوجها بعد وطريقته .. وتقدر بعدها حدد طريقة المعاملة اللي تعاملهم بها بحيث تكسبهم أو على الأقل تتقي شرهم .
عاملتهم بما يرضي الله .. أحسن لهم في الوقت اللي أحس انهم يستحقون احساني وفضلي ..
وأمسك في الوقت اللي أحس انهم يرون احساني ضعف فيني فيستقوون علي .. لكن في نفس الوقت ما يصدر مني أي تطاول أو شر عليهم .
لا اتدخل في خصوصياتهم .. ولا أسمح لأحد يتدخل في خصوصياتي ..
مهما صار منهم ما فيه مرة حرشت زوجي عليهم .. رغم اني أشكي له وأحطه في الصورة عشان يكون على بينه مو يسبقوني في الشكوى وتصير على راسي وأنا المظلومة .
أحث زوجي على بر امه فيما يخصها وما يمس حياتي الخاصة بسوء .. ودائما اقول له أنت دورك تعزني قدامهم وتكرمني وتبين قدري ..
لكن انك تتدخل بيننا في أي مشكلة فلا ..
رغم كل اللي سببوه لي من مشاكل وضيق وظلم .. ما فيه مرة رفعت صوتي على أحد منهم أو حتى دخلت معهم في مواجهة ..
يعني أحل مشكلتي بطريقة بحيث اني أحفظ كرامتي وأعز نفسي قدامهم وفي نفس الوقت أفوت عليهم الفرصة في انهم يسببون لي مشكله .
الحقيقة انهم عرفوا قدري وبعد كرههم لي صرت أقرب وحدة لهم من زوجات الأولاد ..
لأن زوجي طول هالسنين ما تغير على امه وأخواته رغم كيدهم لي .. في الوقت اللي خسروا باقي عيالهم بسبب أذيتهم لزوجاتهم .
وامي الله يغفر لها كانت جداااااا واصلة لام زوجي تزورها وتسأل عنها وتكرمها بالهدايا وتجيب لها كل خير من مزرعة ابوي الله يعطيه العافية وهالشيء جدا أثر على خالتي وخلاها تعزني لأنها عزت امي .
وجربوا غيري من زوجات العيال اللي طلعوا عيونهم .. على قولة المثل .. ما تعرف قديري لين تجرب غيري .
بس بقول لك شيء .. الناس معادنهم مو واحد .. صحيح أهل زوجي آذوني .. لكن معدنهم أصيل وعشان كذا قدرت أكسبهم في النهاية
لكن فيه ناس قليلة خاتمة وما يبين فيها المعروف .. وهذول أتوقع ما بيثمر معهم طريقتي .
يعني كل وحدة تشوف أهل زوجها وطريقتهم وزوجها بعد وطريقته .. وتقدر بعدها حدد طريقة المعاملة اللي تعاملهم بها بحيث تكسبهم أو على الأقل تتقي شرهم .

ـ تأكدي من أن جانباً كبيراً من عوامل نجاح حياتك الزوجية يتوقف على حسن العلاقة بينك وبين أهله.. حتى يتأكد من أنك أضفت جديداً إلى حياته بدلاً من الإحساس بأنك تحاولين القضاء على صلته الوثيقة بأهله.
ـ إذا حدث أي خلاف بينك وبين زوجك لا تذكري أي شيء يسيء إلى أهله نتيجة لتصرفاتهم معك فيشعر بأنك غريبة عنه.. في حين إنه كان يعتقد أنه بزواجك منه أصبح أهله بمثابة أهلك فلا تجعليه يأسف على ذلك.
ـ إذا حدث خلاف بينك وبين حماتك لا تجعلي الأمر يتطور إلى أن يجد زوجك نفسه إلى موقف حرج بالمفاضلة بين زوجته وأمه.. وأيهما ينصف وإلى أي جانب ينحاز.. فأمه مهما كان الأمر ومهما قست عليك فهي دائماً على حق.. من وجهة نظره ويتمنى أن تكون كذلك بالنسبة لك.
ـ مهما حدث من زوجك من تصرفات لا ترضين عنها لا تحاولي الشكوى منه لأمه، فهي مهما كانت متعاطفة معك فإنها لا تنسى أنه ابنها وإنها هي المسؤولة عما وصلت إليه أخلاقه وتصرفاته ونظرته إلى الناس، فتعتقد إنك تنتقدينها بطريقة خفية وبذلك تخسرين عطفها عليك وشعورها الطيب نحوك، كما أنها قد تظن إنك إذا كنت تشكين زوجك إلى أمه وهي من تكون بالنسبة إليه
فماذا تكون شكواك منه للآخرين.. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى غضبها عليك مما يؤدي إلى أن تقف منك موقفاً عدائياً قد يؤثر في علاقتك مع زوجك لأنها بدلاً من أن تتدخل لنصرتك ستعمل على زيادة تأثر علاقته بك.
ـ اعلمي أن الخلافات بينك وبين أهل زوجك تظل عالقة بذهنه مهما بذلت بعد ذلك من جهد لتصفية الأمور.. وهو عندما يشعر بأنك لست على وئام مع أهله ولو لفترة قصيرة يعتقد أن أي صفاء بينك وبينهما لا أساس له من الواقع.. وإلا كان من الأفضل عدم حدوث مثل هذا الخلاف حتى ولو كان بسيطاً.
ـ اعلمي أن مجاملتك الصادقة لأهل زوجك.. تعمل عمل السحر في علاقتك مع زوجك.. بل يجب أن تحثيه على الاتصال بهم من حين لآخر.. والسؤال عن المريض وزيارته إن أمكن.. وعليك أن تسهمي في هذا الشأن حتى ولو بمكالمة تليفونية ومراقبة الأحداث التي تقع في محيطهم فتتقدمين بالتهنئة في المسرات والمواساة في الملمات حتى يشعروا بأنك فرد أصيل من عائلتهم.
ـ اظهري لزوجك إن إنتماءك له مرتبط بإنتمائك لأسرته وذلك بذكر حسناتهم وحسن معاملتهم لك واهتمامك بكل شؤونهم.. كل ذلك دون مبالغة أو مغالاة حتى لا يظن إنك تظهرين غير ما تبطنين.
ـ لا تسيئي أبداً إلى أهل زوجك حتى لو كان زوجك نفسه متبرماً منهم وصدرت منه إساءة إليهم فلا تندفعي في إخراج كل ما يعتمل في نفسك تجاههم وتأخذي في تعديد مساوئهم، فإنه لا يلبث أن ينسى إساءته لأهله ولكنه لن ينسى أبداً إساءتك لهم فالزوجة العاقلة هي التي تفضل بين زوجها وبين تصرفات أهله.. فهو ليس مسؤولاً عن هذه التصرفات فلا يجب معاقبته عليها.
ـ تجنبي أن تتطور المجاملات بينك وبين أهل زوجك إلى الحدث الذي تشعرين فيه أنها أصبحت تشكل عبئاً نفسياً عليك.. يصعب الخلاص منه.. وإذا حاولت أن تتوقفي أو تضعي حداً تخشين أن تظهرين في صورة التي كانت تجاملهم من أجل كسب رضاهم.. ولكي تتجنبي هذا الوضع المقلق.. اعملي منذ البداية على أن تكون العلاقة بينك وبين أهل زوجك علاقة متزنة ليست فاترة ولا بالمبالغ فيها..
ـ الزوجة العاقلة هي من تتجنب التمسك برأيها في توافه الأمور حتى لا تتسبب في إيجاد فجوة في التعامل مع الأطراف الأخرى بل تجعلهم يوقنون بأنها تحرص على راحة الجميع وتتجنب ما يمكن أن يسيء إليهم.
ـ حاولي أن تكون الخلافات مهما صغرت بينك وبين زوجك محصورة في نطاق بيتك ولا تتعدى شخصيتكما.
ـ إذا حدث خلاف أو عتاب أمام والديه أو أحد من أفراد أسرته.. لا تظهري له اهتماماً وانهيه أمامهم حتى لا تهيئي الفرصة لتدخلهم وحتى لا تجدين نفسك منساقة للعمل بآرائهم مع إعطاء إنطباع بأنك تحرصين على العلاقة بينك وبين زوجك فلا تجعليه يقف منك موقف المدافع عن نفسه أو الناقد لتصرفاتك أمامهم.
أتمني السعادة للجميع
ـ إذا حدث أي خلاف بينك وبين زوجك لا تذكري أي شيء يسيء إلى أهله نتيجة لتصرفاتهم معك فيشعر بأنك غريبة عنه.. في حين إنه كان يعتقد أنه بزواجك منه أصبح أهله بمثابة أهلك فلا تجعليه يأسف على ذلك.
ـ إذا حدث خلاف بينك وبين حماتك لا تجعلي الأمر يتطور إلى أن يجد زوجك نفسه إلى موقف حرج بالمفاضلة بين زوجته وأمه.. وأيهما ينصف وإلى أي جانب ينحاز.. فأمه مهما كان الأمر ومهما قست عليك فهي دائماً على حق.. من وجهة نظره ويتمنى أن تكون كذلك بالنسبة لك.
ـ مهما حدث من زوجك من تصرفات لا ترضين عنها لا تحاولي الشكوى منه لأمه، فهي مهما كانت متعاطفة معك فإنها لا تنسى أنه ابنها وإنها هي المسؤولة عما وصلت إليه أخلاقه وتصرفاته ونظرته إلى الناس، فتعتقد إنك تنتقدينها بطريقة خفية وبذلك تخسرين عطفها عليك وشعورها الطيب نحوك، كما أنها قد تظن إنك إذا كنت تشكين زوجك إلى أمه وهي من تكون بالنسبة إليه
فماذا تكون شكواك منه للآخرين.. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى غضبها عليك مما يؤدي إلى أن تقف منك موقفاً عدائياً قد يؤثر في علاقتك مع زوجك لأنها بدلاً من أن تتدخل لنصرتك ستعمل على زيادة تأثر علاقته بك.
ـ اعلمي أن الخلافات بينك وبين أهل زوجك تظل عالقة بذهنه مهما بذلت بعد ذلك من جهد لتصفية الأمور.. وهو عندما يشعر بأنك لست على وئام مع أهله ولو لفترة قصيرة يعتقد أن أي صفاء بينك وبينهما لا أساس له من الواقع.. وإلا كان من الأفضل عدم حدوث مثل هذا الخلاف حتى ولو كان بسيطاً.
ـ اعلمي أن مجاملتك الصادقة لأهل زوجك.. تعمل عمل السحر في علاقتك مع زوجك.. بل يجب أن تحثيه على الاتصال بهم من حين لآخر.. والسؤال عن المريض وزيارته إن أمكن.. وعليك أن تسهمي في هذا الشأن حتى ولو بمكالمة تليفونية ومراقبة الأحداث التي تقع في محيطهم فتتقدمين بالتهنئة في المسرات والمواساة في الملمات حتى يشعروا بأنك فرد أصيل من عائلتهم.
ـ اظهري لزوجك إن إنتماءك له مرتبط بإنتمائك لأسرته وذلك بذكر حسناتهم وحسن معاملتهم لك واهتمامك بكل شؤونهم.. كل ذلك دون مبالغة أو مغالاة حتى لا يظن إنك تظهرين غير ما تبطنين.
ـ لا تسيئي أبداً إلى أهل زوجك حتى لو كان زوجك نفسه متبرماً منهم وصدرت منه إساءة إليهم فلا تندفعي في إخراج كل ما يعتمل في نفسك تجاههم وتأخذي في تعديد مساوئهم، فإنه لا يلبث أن ينسى إساءته لأهله ولكنه لن ينسى أبداً إساءتك لهم فالزوجة العاقلة هي التي تفضل بين زوجها وبين تصرفات أهله.. فهو ليس مسؤولاً عن هذه التصرفات فلا يجب معاقبته عليها.
ـ تجنبي أن تتطور المجاملات بينك وبين أهل زوجك إلى الحدث الذي تشعرين فيه أنها أصبحت تشكل عبئاً نفسياً عليك.. يصعب الخلاص منه.. وإذا حاولت أن تتوقفي أو تضعي حداً تخشين أن تظهرين في صورة التي كانت تجاملهم من أجل كسب رضاهم.. ولكي تتجنبي هذا الوضع المقلق.. اعملي منذ البداية على أن تكون العلاقة بينك وبين أهل زوجك علاقة متزنة ليست فاترة ولا بالمبالغ فيها..
ـ الزوجة العاقلة هي من تتجنب التمسك برأيها في توافه الأمور حتى لا تتسبب في إيجاد فجوة في التعامل مع الأطراف الأخرى بل تجعلهم يوقنون بأنها تحرص على راحة الجميع وتتجنب ما يمكن أن يسيء إليهم.
ـ حاولي أن تكون الخلافات مهما صغرت بينك وبين زوجك محصورة في نطاق بيتك ولا تتعدى شخصيتكما.
ـ إذا حدث خلاف أو عتاب أمام والديه أو أحد من أفراد أسرته.. لا تظهري له اهتماماً وانهيه أمامهم حتى لا تهيئي الفرصة لتدخلهم وحتى لا تجدين نفسك منساقة للعمل بآرائهم مع إعطاء إنطباع بأنك تحرصين على العلاقة بينك وبين زوجك فلا تجعليه يقف منك موقف المدافع عن نفسه أو الناقد لتصرفاتك أمامهم.
أتمني السعادة للجميع

والله ماكسبتهم واحسهم يكرهوني وانا والله ما اكرههم بس تضايقني تصرفاتهم .منكم نستفيد.
الصفحة الأخيرة