يقول الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله عن المودودي و قطب عندما اشتكى له أحد طلبة العلم أن أحد الدعاة يمدحهم و عدد ضلالاتهم فسأله الشيخ رحمه الله هل مدح الكلام يقصد ما حادوا فيه عن الصواب فأجاب لا مدح الشخص فرد عليه الشيخ قد أمدحه أنا فهل يعني أني اسوغ كل ما يقوله و اضاف شوف يا أخي أنا أنصحك و الشباب الآخرين الـذين يقفون في خط حرف أولا هـذا ليس من العلم في شيء ثانيا هـذا الأسلوب يوغر الصدور إلى آخر كلامه رحمه الله
المقطع :
http://www.youtube.com/watch?v=yWI-royMDoc&feature=related
يقول فضيلة الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله :
أخونا الربيع الله يهدينا و إياه (يقصد الشيخ ربيع المدخلي) بيروح بيألف رسالة على حكم الاستعانة بالكفار لمحاربة الموحدين هـذه طبعا مصيبة أخرى ...متناقضات المقصود بها تبرير هـذا الواقع ...الفهم الصحيح هو أن لا يتعصبوا لحاكم و أن يعطلوا كلمة شاعت في العصر الحاضر ولي الأمر هكـذا يريد و لي الأمر من هو هو عمر بن الخطاب ؟ هو رجل من الناس . ولي الأمر هـذا وجب عليه من قديم أن يشكل مجلس شورى و هو أحوج إلى هـذا المجلس من عمر بن الخطاب . .. أما ولي الأمر ما استشار قيل له افعل كـذا ففعل ثم يفرض على أهل العلم أن يبرروا و أن يسوغوا هـذا الواقع هـذا ليس من الإسلام في شيء أبدا
انتهى كلامه رحمه الله
المقطع كاملا:
http://www.youtube.com/watch?v=WGBCvAAijYw&feature=related
quote=غصون44;77820588]الى من اسمت نفسها اسما غريبا اوظنه اسما غربيا كاسيوكا
quote]
ما نعيبه عليكم هو بالضبط هذا الاسلوب
أسلوب الطعن في الذمم و التفسيق و الوسم بالضلال بمجرد التوهم والتاويل و الاشتباه لا لشيء فقط لدحض اطروحة الطرف المقابل و هو اسلوب ضعيف الحجة للاسف
أختي الفاضلة غصون هل تعرفين الأخت همسات هل انسحبت رافعة الرايةالبيضاء و استنجدت بك لتعاضديها ؟ مجرد سؤال بريء لاني لاحظت غيابها و حضورك
نجمه بحر
•
كل الشعوب العربيه خرجت تدافع عن حبيبنا الا ....
اكتفت بالاستنكار مثل كل مره
الله يذكرك بالخير ياشيخنا خالد الراشد سجنوك لأنك خرجت ودافعت عن نبيك
اكتفت بالاستنكار مثل كل مره
الله يذكرك بالخير ياشيخنا خالد الراشد سجنوك لأنك خرجت ودافعت عن نبيك
الصفحة الأخيرة
أننا نحن نقول (هيك) ونقول (هيك) فالذي يأخذ إن سيد قطب كفره الألباني مثل الذي يأخذ إنه والله الشيخ الألباني أثنى على سيد قطب في مكان معين، هؤلاء أهل أهواء،
يا أخي !
هؤلاء لا سبيل لنا أن نقف في طريقهم إلا أن ندعـو الله لهـم فقط، أفأنتَ تُكْرهُ الناس حتى يكونوا مؤمنين)