lawsi :

عنوان الموضوع مثير(ويحمل في جنباته الكثير) بمجرد أن يقرأه الشخص فما بالك بالمضمون ا,لآ..اشكر لك دعوتك ...واتشرف بالفعل أن استمتع بقراءة هذه المواضيع التي تشعرني بروعة الأمومة الحقه فجزاك الله عنا كل خير ثانيا.. تجربتي..ام تجاربي...وقبل ان اضع اي تجربه فلدي مداخله أتمنى ان يستفيد الكل منها وقد تناسب موضوعنا هذا 1-للوالدين دعوة لاترد في حق اولادهما...فهل هناك أعظم من هذه مكرمة..اكرمنا الله بها ولمن لأغلى كائنات في حياتنا فالدعاء سلاح المؤمن.....ولندعو لهم فكم هم بحاجة للدعاء خاصة في الوقت الحالي... 2-فن الأستماع أن لم تجيده الأم..فهي تحرم نفسها نعمة وموهبة قد تعزز العلاقه بينها وبين ولدها... ولتعلم الأم ان لم تكن اذان صاغية لأبنها فهناك حتما من سيستمع له وبالتالي قد يستغله او يأنس به أقل الأحوال.. 3- اشباع الطفل بمعنى الأخوة والصداقه الحقه قد تساعده مستقبلا في اختيار اصدقاءه..فأنت أكبر نبراس في حياته كصديق مخلص..فأستثمري هذه العلاقه لتعزيز قدرته على الأختيار مستقبلا هذه نقاط بشكل عام... نأتي لتجربتي.. اهم وقت لدى طفلي هو الفجر...والأستعداد للمدرسة...أجدهم يتلهفون لتواجدي..وللحديث عن اي شئ بل أحيانا تأتيني ابنة الجامعه وتقول هذا اللبس مناسب او لا؟؟؟ مازلنا نتشاور..بناء على صداقات مبنية...منذ ان كانوا صغارا.. احاديث الفتيات قد لاتمل لأن لها جانبا من نشاطاتنا واطلاعنا ولكن عند الولد قد يحتاج الأمر لمزيد من التعلم فأحمد ...اليوم شاب...تبارك الله ..هو صعب الميراس لذا كنت أنا من يدخل لغرفته واسأله لماذا وجهك اليوم متغير؟؟ قد يكون متحفظ.(بما ان شخصيته رقية بحته) .لكن سرعان ما يتحدث.لأمه فقط ومن أجمل المواقف في حياتي لا أنسى يوما ما..كنت في حال لايعلمها الا الله...واولادي الاخرين لم يستطيعوا مواساتي..ولا الأقتراب مني... ساعتها رأيت احمد يقبل علي بهدوء فاحتضنته واحتضنني وبكيت بكاء شديدا تنفست عن طريقه الصعداء (موقف اسجله لأبني..ولن أنساه له العمر كله) قالت ابنتي الكبرى بعد يومين من هذا الموقف...امي لقد احترمت أحمد كثيرا فلقد استطاع أن يهون عليك وان يحضنك بينما أنا لم أستطيع..لقد تفوق أحمد علينا جميعا.... لذا اقول وأكرر احتضني ابنك في كل الأوقات....المسيه بيديك..اجعليه ينام على مخدتك ونامي على مخدته.. اجعليه يحفظ عطرك... ولامانع بأن تشكي له بين الحين والأخر..الكوى التي قد تجدينه يستطيعها؟؟؟ رحيقه.. أحببت موضوعك حقا ولقد فتحت لي المجال للكتابة عن ئ من ماعري ولن أمسحها ولن اتردد في ارسالها فقد تعني الكثير لأحمد ولكن أن اء الله

عنوان الموضوع مثير(ويحمل في جنباته الكثير) بمجرد أن يقرأه الشخص فما بالك بالمضمون ا,لآ..اشكر لك...

أم توتو333 :

ههههههههه وش اقولكم عيالي نكتة انا دايم احاول اصادقهم واقول لبنتي مثلا انا صديقتك وووو تقول لا انتي ماما يعني ماما خخخخخخ بس الحمدلله دايما نسولف وتقولي اسرارها وكذا بس ماتحب اقولها صديقتي (كاني فهمت انها ماتبي تفقد كلمة ماما :/

ههههههههه وش اقولكم عيالي نكتة انا دايم احاول اصادقهم واقول لبنتي مثلا انا صديقتك وووو تقول لا...

& أم أنوسي & :

موضوع هادف ومفيد و أكثر من رآآآئع بوركتِ غلاتي ... فمن أساسيات التربية الصحيحة ... الأهتمام بجميع ما يخص الطفل وتربيته لا فرق بين التربية الجسدية والنفسية فكلاهما مهم للطفل ويصُب في مصلحته .. فيجب القيام بها على أُسس وطرق سليمه ومدروسه فالأهتمام بالطفل يبتديء منذ أن كان في بطن أمه ومن ثم تستمر إلى أن يشب ويصبح قادراً على الإهتمام بشؤونه لوحده فمنذ طفولته الأولى عندما تضعه الأم على صدرها فيسمع دقات قلبها هنا تبدأ مرحلة الإستماع به هـــــو فلا يهدأ إلا بعد وضعه على صدرالأم فيستمع لدقات قلبها فيستكينٌ و يهدأ وينام و يستمر على ذلك لوقت غير قصير وغير محدد ومن ثم يبدأ بالاستماع للأم وهي تردد الأهازيج والأغاني الطفولية و يصحبها الطبطبة على ظهره لينام براحة وهدوء وبعد أن يتدرج في العمر لابد له من الاستمرار في ذلك التصرف يبكي فنستجيب ثم يستمع فيهدأ وتبدأ مراحل الطفولة في النمو و في التطور و تستمر الطريقة و تتغير بتدرجه في النمو الطفل يحتاج وبشده لمن يستمع له مهما كان نوع الحديث مهماً او عادي بالنسبة لنا المهم أن نستمع لأن أي حديث يذكره مهم جداً بالنسبة له والحمدلله كل اطفالي اصدقائي استمع وأُوضح الخطأ و أُقَبِل واحضن في نهاية الجلسه وهكذا يجب أن تكون كل أم . لابد أن يشعر الطفل بالأمان حتى يتحدث براحة .. فأشعريه بالأمان بالأنصات بإهتمام مع عدم تغيّر تعابير الوجه ولا للصوت العالي ونهره بشده اوطرده اوحتى ضربه و لا لسياسة الغضب و تكميم الفم عن الحديث لأنه غير مثير أومشوق للكبار فالطفل انسان راشد يحتاج للأهتمام والعناية والتقدير بكل ما تعنيه الكلمة من معنى وكُلما اهتممنا بأطفالنا كلما أنشأنا جيل قوي جسمياً ونفسياً واثق من نفسه تمام الثقة و كُلما أُجرنا أكثر على الصبر على التربية وحفظ الأمانة ورعايتها على وجهها الصحيح فكل صبر يعقبه فرج وفرحة وثواب عظيم . بارك الله فيك غلاتي و جزاك كل خيربما خطيتِ وسخر لك كل غالي ورزقك بر من أحببتِ .

موضوع هادف ومفيد و أكثر من رآآآئع بوركتِ غلاتي ... فمن أساسيات التربية الصحيحة ... الأهتمام...