
noosa
•
جزاكي الله خير .. :27:

ماشاء الله تبارك الله أم أسومة
جزاك الله خيرا على النقل
أختي العزيزة ريماس.. بارك الله في جهدك وأدبك..وزادك الله علما وحلما ونفع بك
أريد أن أعلق على كلامك من وجهين
1- كون الفعل من ثقافة الغرب لا ينهض دليلا على الحرمة
وإذا كان المقصود بثقافة الغرب التشبه بالكفار والاعاجم
فالتشبه وهو فتنة العصر وقد عمت به البلوى في ديار المسلمين.. نسأل الله أن يجنبنا الفتن وإخواننا في مشارق الأرض ومغاربها
إلا أن شأنه شأن سائر المسائل وقع فيه إفراط وتفريط
فضابط التشبه المحرم أن يكون من خصائص الكفار كما لاي خفى عليكي وقد فصل ابن تيمية رحمه الله القول في هذه المسألة في سفره الرائع اقتضاء الصراط المستقيم.
كما يحوجنا أيضا إثبات أن هذا النوع من المداعبة الزوجية هو من ثقافة الغرب فعلا ..
2- النقطة الثانية عزيزتي هو الاستدلال على الحرمانية أو الكراهة بعدم وروده عن السلف رضوان الله عليهم
وهذه قضية تشتبه للأسف على البعض
المباحات والعاديات لاتفتقر إلى دليل أختي الكريمة
فالأصل في الأشياء الإباحة
والأصل في المباحات الاختراع .. يعني الابتداع فيها لا شيء فيه!!
الذي أقصده أن الأمور التوقيفية خاصة بالأمور التعبدية المحضة
وأرجو ألا يعترض بأن المباح إذا رافقته النية صار عبادة
لأن العلماء مجمعون على أن النكاح من المباحات ليس عبادة محضة مفتقرة إلى الدليل ويحرم الابتداع فيها ويجب التقيد بالآثار..
والتحريم أشد خطرا من التحليل كما نص أهل العلم.
وختاما
للإنسان أن يتورع كما جاء في البحث الذي نقلته أم أسومة
لكن ليس له أن يأمر الآخرين بورعه
لاسيما في أزمنة الفتن وانتشار الفجور
فكما قال بعض أهل العلم: أنه ينبغي التخفف على فراش الزوجية واشباع كلا الطرفين وعدم التقيد في فنون المداعبة والاستمتاع إلا بقيد صحيح من الشرع كالوطء في الدبر والحيضة .. ونحوه
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه
جزاك الله خيرا على النقل
أختي العزيزة ريماس.. بارك الله في جهدك وأدبك..وزادك الله علما وحلما ونفع بك
أريد أن أعلق على كلامك من وجهين
1- كون الفعل من ثقافة الغرب لا ينهض دليلا على الحرمة
وإذا كان المقصود بثقافة الغرب التشبه بالكفار والاعاجم
فالتشبه وهو فتنة العصر وقد عمت به البلوى في ديار المسلمين.. نسأل الله أن يجنبنا الفتن وإخواننا في مشارق الأرض ومغاربها
إلا أن شأنه شأن سائر المسائل وقع فيه إفراط وتفريط
فضابط التشبه المحرم أن يكون من خصائص الكفار كما لاي خفى عليكي وقد فصل ابن تيمية رحمه الله القول في هذه المسألة في سفره الرائع اقتضاء الصراط المستقيم.
كما يحوجنا أيضا إثبات أن هذا النوع من المداعبة الزوجية هو من ثقافة الغرب فعلا ..
2- النقطة الثانية عزيزتي هو الاستدلال على الحرمانية أو الكراهة بعدم وروده عن السلف رضوان الله عليهم
وهذه قضية تشتبه للأسف على البعض
المباحات والعاديات لاتفتقر إلى دليل أختي الكريمة
فالأصل في الأشياء الإباحة
والأصل في المباحات الاختراع .. يعني الابتداع فيها لا شيء فيه!!
الذي أقصده أن الأمور التوقيفية خاصة بالأمور التعبدية المحضة
وأرجو ألا يعترض بأن المباح إذا رافقته النية صار عبادة
لأن العلماء مجمعون على أن النكاح من المباحات ليس عبادة محضة مفتقرة إلى الدليل ويحرم الابتداع فيها ويجب التقيد بالآثار..
والتحريم أشد خطرا من التحليل كما نص أهل العلم.
وختاما
للإنسان أن يتورع كما جاء في البحث الذي نقلته أم أسومة
لكن ليس له أن يأمر الآخرين بورعه
لاسيما في أزمنة الفتن وانتشار الفجور
فكما قال بعض أهل العلم: أنه ينبغي التخفف على فراش الزوجية واشباع كلا الطرفين وعدم التقيد في فنون المداعبة والاستمتاع إلا بقيد صحيح من الشرع كالوطء في الدبر والحيضة .. ونحوه
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه


الأخت العزيزة هافانا ,,
سرني انك تناقشين فيما يشكل علينا في امور ديننا فبارك الله فيك
****************************************
وأنا سأوضح ردي من جديد وارجوا من الجميع ترك المشاعر جانباً والتفكير على اساس ديني ,,,:26:
بالنسبه لقول انه من ثقافات الغرب فالكراهية لم تكن على اساس التشبه بهم لأننا نأخذ منهم كل ماهو جيد ,, ولكن الارتكاز هنا كان على مبدأ انه تصرف نابع بسبب المجتمعات المنفتحه ومابها من امراض البرود ... ثم ان مبدأ ان الاصل في الشيء الاباحة الاماجاء به التحريم مبدألاعليه غبار ولكن المتبحر في علم الشريعه يرى حدود تطبيقيه لهذا المبدأ واعني بذلك ان الاستدلال على التحليل والتحريم هو الكتاب ويليه السنه ويليه القياس ويليه الاجتهاد فالغالبيه العظمى من المسلمين لاتقبل سوى الاساسان الاولين اي الكتاب والسنه ويغفل عن القياس والاجتهاد وهذا خطأ كبير ونمثل لذلك بالمخدرات كونه لم يأتي نص صريح يذكر تحريمها ,,, فهل لنا الان ان نقول انها حلال كون الاصل في كل شيء الاباحة؟ طبيعياً لا.. إذا من اين لنا دليل تحريمها؟ جاء الدليل استناداً على علم القياس كونها تدخل في المسكرات وتدخل في قوله تعالى(ولاتلقوا بأيديكم إلى التهلكه),,,
وفي بحوثي في هذا الموضوع لم اصل لنتيجة صائبه تماماً فرأيت من يبيح ورأيت من يحرم ورأيت من كان وسطاً أي انه لايبيح ولايحرم ولكنه يضعه في ميزان الكراهه وانه موضوع اشتبه عليه فرأى تركه لقوله صلى الله علية وسلم (من ترك الشبهات فقد أستبرأ لدينه وعرضه)....
نأتي للقياس : قيست الكراهيه على عدة اسس ذكرتها سابقاً واكثر مااقنعني التالي
1/ الفم موضع ذكر الله فكيف يوضع على اماكن نجسه,,
2/لايجوز مس الفرج باليد اليمنى فمن باب اولى الفم,,,
3/ ان مثل هذا السلوك قد يسبب نقل الامراض الى فم الشخص كون المناطق التناسليه معرضه للفطريات...
*****************************************
أخيتي احزنني حقاً قولك في عصر انتشرت فيه الفتن والفجور>>> لماذا اين شبابنا عن غض البصر هل يعقل انه يطلق لعينيه العنان وعلى الزوجه تلبية الرغبه ... لاحول ولاقوة الابالله
يحضرني مقوله للدكتور جاسم المطوع مضمونها لوعاش شبابنا دون التعرض لموجات الغرب والفضائيات وعاشواعلى الفطرة السليمه لما واجهنا كل هذه المشاكل التي تصادفنا الان,,,ولعاشوا حياة جميله وسعيدة لايتخللها الملل,,,
حقيقه لدي الكثير في هذا الموضوع فالله وحده يعلم كم قضيت من الوقت في البحث في هذه المسأله كونها انتشرت بشكل مخيف واني حقاً حاولت ان اجتهد في الرد ولا احرم مااباح الله ولا احلل ماحرم الله وماكان ردي سابقاً إلا مختصرر لبحثي من اقوال اهل العلم والاطباء ولم ادخل رأيي الشخصي ابداً,, هذا مالدي حقاً وبإمكانكم قبوله او رده
****************************************
ربي انت تعلم اجتهادي في البحث عن رضاك فإن أصبت فهو منك وحدك وإن أخطئت فهو من الشيطان ومني
سبحانك الله وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك واتوب اليك,,,
سرني انك تناقشين فيما يشكل علينا في امور ديننا فبارك الله فيك
****************************************
وأنا سأوضح ردي من جديد وارجوا من الجميع ترك المشاعر جانباً والتفكير على اساس ديني ,,,:26:
بالنسبه لقول انه من ثقافات الغرب فالكراهية لم تكن على اساس التشبه بهم لأننا نأخذ منهم كل ماهو جيد ,, ولكن الارتكاز هنا كان على مبدأ انه تصرف نابع بسبب المجتمعات المنفتحه ومابها من امراض البرود ... ثم ان مبدأ ان الاصل في الشيء الاباحة الاماجاء به التحريم مبدألاعليه غبار ولكن المتبحر في علم الشريعه يرى حدود تطبيقيه لهذا المبدأ واعني بذلك ان الاستدلال على التحليل والتحريم هو الكتاب ويليه السنه ويليه القياس ويليه الاجتهاد فالغالبيه العظمى من المسلمين لاتقبل سوى الاساسان الاولين اي الكتاب والسنه ويغفل عن القياس والاجتهاد وهذا خطأ كبير ونمثل لذلك بالمخدرات كونه لم يأتي نص صريح يذكر تحريمها ,,, فهل لنا الان ان نقول انها حلال كون الاصل في كل شيء الاباحة؟ طبيعياً لا.. إذا من اين لنا دليل تحريمها؟ جاء الدليل استناداً على علم القياس كونها تدخل في المسكرات وتدخل في قوله تعالى(ولاتلقوا بأيديكم إلى التهلكه),,,
وفي بحوثي في هذا الموضوع لم اصل لنتيجة صائبه تماماً فرأيت من يبيح ورأيت من يحرم ورأيت من كان وسطاً أي انه لايبيح ولايحرم ولكنه يضعه في ميزان الكراهه وانه موضوع اشتبه عليه فرأى تركه لقوله صلى الله علية وسلم (من ترك الشبهات فقد أستبرأ لدينه وعرضه)....
نأتي للقياس : قيست الكراهيه على عدة اسس ذكرتها سابقاً واكثر مااقنعني التالي
1/ الفم موضع ذكر الله فكيف يوضع على اماكن نجسه,,
2/لايجوز مس الفرج باليد اليمنى فمن باب اولى الفم,,,
3/ ان مثل هذا السلوك قد يسبب نقل الامراض الى فم الشخص كون المناطق التناسليه معرضه للفطريات...
*****************************************
أخيتي احزنني حقاً قولك في عصر انتشرت فيه الفتن والفجور>>> لماذا اين شبابنا عن غض البصر هل يعقل انه يطلق لعينيه العنان وعلى الزوجه تلبية الرغبه ... لاحول ولاقوة الابالله
يحضرني مقوله للدكتور جاسم المطوع مضمونها لوعاش شبابنا دون التعرض لموجات الغرب والفضائيات وعاشواعلى الفطرة السليمه لما واجهنا كل هذه المشاكل التي تصادفنا الان,,,ولعاشوا حياة جميله وسعيدة لايتخللها الملل,,,
حقيقه لدي الكثير في هذا الموضوع فالله وحده يعلم كم قضيت من الوقت في البحث في هذه المسأله كونها انتشرت بشكل مخيف واني حقاً حاولت ان اجتهد في الرد ولا احرم مااباح الله ولا احلل ماحرم الله وماكان ردي سابقاً إلا مختصرر لبحثي من اقوال اهل العلم والاطباء ولم ادخل رأيي الشخصي ابداً,, هذا مالدي حقاً وبإمكانكم قبوله او رده
****************************************
ربي انت تعلم اجتهادي في البحث عن رضاك فإن أصبت فهو منك وحدك وإن أخطئت فهو من الشيطان ومني
سبحانك الله وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك واتوب اليك,,,
![][§][-~المتغـلية ~-][§][](https://cdn.hawaaworld.com/images/user_avatar.png)
جزاكم الله خير خواتي هافانا وريماس :26:
والله يرينا الحق حق ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه اللهم آمين
..
.
الصفحة الأخيرة