



um-mesho
•
tamara2011 :
الي يقولون مافيه الا فيه وبكثره ضيقه والنقاب على راس خشمها كنها غراب وربطته من ورا تقل عصعص كلب والسماعات معلقتها برقبتها وخواتم واساور وخلاخل ليش تنكرون ان هالشي منتشر وكله كوم والرموش المركبه كوم .. وتقول حريه شخصية يامال الحراره الي تصفق كبودهم .. مناظر غلط ولا تندرج تحت محجبه والا منقبه والا سفور والا هي وش اصلاًالي يقولون مافيه الا فيه وبكثره ضيقه والنقاب على راس خشمها كنها غراب وربطته من ورا تقل عصعص كلب...
اكثر حركة تستفزني النقاب اللي تطلع خشمها منه 🤔😢😢
ياتغطين خشمك مع باقي وجهك يالاتلبسين نقاب البسي لثمه غطي فيها فمك مدام هاذا اهم شي تغطينه
ياتغطين خشمك مع باقي وجهك يالاتلبسين نقاب البسي لثمه غطي فيها فمك مدام هاذا اهم شي تغطينه
الصفحة الأخيرة
واللي تدافع عن المعاصي والحراااااام فلتتق الله ولتخشى على نفسها من العذاب كما قال الله تعالى
كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79)
القول في تأويل قوله : كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79)
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: كان هؤلاء اليهود الذين لعنهم الله=" لا يتناهون "، يقول: لا ينتهون عن منكر فعلوه، ولا ينهى بعضهم بعضًا. (19) ويعني بـ" المنكر "، المعاصي التي كانوا يعصون الله بها. (20)
* * *
ولان الرسول عليه السلام امرنا بانكار المنكر اما باليد او اللسان او القلب وهو اضعف الايمان
وامرنا بالنصيحه عن أبي رُقية تميم بن أوس الدَّاري : أن النبيَّ ﷺ قال: الدِّين النَّصيحة، قلنا: لمَن؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمَّة المسلمين وعامَّتهم. رواه مسلم. فكيف تجي وحده تتجرا وتقول مالكم شغل هذه يدل انها ضعيفة ايمان مو انها متطوره وماتدخل في شؤؤن الاخرين على الاقل تصمت وماتدافع اقل شي عن المعاصي
زوجة لوط عليه السلام شملها العذاب مع قومها وهي ماكانت تسوي فعلهم اللواط ولكن كانت رااااااااااااضيه عن الفعل وساكته فشملها العذااااااااااااب
والرسول عليه السلام كان يحذرنا من الفتن اللي تقع في اخر الزمن بالاعمال الصالحه مو بالمعاصي نسئل الهدايه والثبات
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «بَادِرُوا بِالأَعْمَالِ فِتَنا كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ. يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيْهَا مُؤْمِناً وَيُمْسِي كَافِراً. أَوْ يُمْسِي مُؤْمِناً وَيُصْبِحُ كَافِراً. يَبِيعُ دِينَهُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا»/