إضافة إلى فوائده وخصائصه الطبية في الوقاية من الأمراض القلبية والسرطانية المختلفة، أثبت عصير العنب فعاليته في الوقاية من الإصابة بمرض الزهايمر.
فقد وجد العلماء في معهد الطب الوقائي بمستشفى كوميونهوسبيتاليت أن الأشخاص الذين يشربون عصير العنب أو منتجاته باستمرار يقل خطر إصابتهم بالخرف والزهايمر بحوالي النصف مقارنة بغيرهم، بينما يزيد هذا الخطر عند من يشربون البيرة.
وتم التوصل إلى هذه النتائج بعد متابعة أكثر من 1700 شخصا في كوبنهاجن بالدانمارك، وتقييم حالاتهم الصحية، حيث تبين أن مركبات "فلافونويد" المركزة في عصير العنب الأحمر تلعب دورا مهما في حماية الدماغ من المرض وتقلل التلف الناتج عن جزيئات الشوارد الحرة الضارة التي تتكون عند تحول الأكسجين إلى طاقة في خلايا الجسم لذلك فان هذه المركبات تفيد في الوقاية من السكتة والأمراض الدماغية والقلبية أيضا.
وقال الباحثون في دراستهم التي نشرتها مجلة "العلوم العصبية" أن بالإمكان تطوير علاجات جديدة فعالة أو أساليب وقاية اعتمادا على هذه المواد، مشيرين إلى الدراسات السابقة التي أظهرت أن فيتامين E الغذائي يقلل خطر الإصابة بالزهايمر ويحسّن القدرات الدماغية والادراكية. (قدس.برس)
قال الباحثون من كولومبوس في ولاية اوهايو أن خلاصة بذور العنب تساعد في التئام الجروح بطريقتين. فهي تحتوي من جهة على مواد تعين في إعادة بناء الأوعية الدموية المتضررة كما أنها، من جهة ثانية، تحفز إطلاق المزيد من الراديكالات الحرة في منطقة الجرح فتعمل الأخيرة على إزاحة البكتيريا المرضية عن الجرح.
وذكر سين أن الفحوصات على الدم أثبتت أيضا أن خلاصة بذور العنب أدت إلى ارتفاع معدلات عامل النمو الظهاري الوعائي الذي يلعب دورا هاما في عمليتي نمو وترميم جدران الأوعية الدموية. ويعني ارتفاع معدل VEGF في الدم أن الأوعية الدموية تنمو وتترمم بسرعة وتعمل على إيصال المزيد من المواد الضرورية لاندمال الجرح.
عدا عن ذلك فقد رفعت خلاصة بذور العنب من وجود الراديكالات الحرة أيضا، وكان ذلك مفاجأة للباحثين الأميركيين. إذ من النادر أن يعمل عامل مضاد للتأكسد بمثابة عامل مؤكسد ويؤدي بالتالي إلى بناء المزيد من الراديكالات. وفسر الباحثون الظاهرة على أساس وجود الراديكالات الحرة بشكل ضئيل يعزز اندمال الجرح وترميم الخلايا وبناء المزيد من الأوعية الدموية الشعرية الجديدة.
وذكر سين، حسب صحيفة الشرق الأوسط، أن خلاصة بذور العنب غير جاهزة للسوق بعد رغم نجاح التجارب عليها. وسيحتاج الباحثون إلى تجارب جديدة للتأكد من النتائج وخصوصا أن استخدام البروانثوسيانيدين بشكل فيتامين لم ينفع كثيرا في اندمال الجروح كما عملت الخلاصة نفسها.
هذا وقد أثبتت أبحاث علمية سابقة، أن بذور العنب تحتوى على مواد فعالة تعالج كثير من الأمراض خاصة أمراض العيون.
وكشفت الأبحاث عن أن بذور العنب تحتوى على مركبات ومواد مضادة للأكسدة كما أن الزيت المستخرج من البذور غنى بفيتامين أي حيث وجد ان المادة الفعالة في بذور العنب لها فائدة في تحسين الدورة الدموية ومنع أكسدة الدهون.
وأثبتت الأبحاث أيضا أن المستخلص من بذور العنب يحسن من صحة العيون المجهدة نتيجة لاستخدامات شاشات الكمبيوتر والتليفزيون.
وبشكل عام وحول فوائد العنب الكثيرة أكد باحثون أميركيون في دراسة جديدة أن مجموعة المركبات التي تساعد في إعطاء الفاكهة والأزهار لونها البراق، قد تساعد أيضا في المحافظة على صحة جيدة.
وأوضحت الدكتورة هيلين كيم، الأخصائية في مركز يوردو لدراسة النباتات والمكملات الغذائية، أن مركبات بوليفينول الموجودة في النباتات تتمتع بآثار وقائية مفيدة للصحة ضد عدد من الأمراض.
وأفادت أن العنب مثلا يقي من أمراض القلب وقد يساعد في تقليل اعتلالات الدماغ والأمراض العصبية الإتلافية، كما أظهرت الدراسات أن بعض مركبات بوليفينول الموجودة في العنب وحبوب الصويا تثبط التغيرات الدماغية المصاحبة لمرض الزهايمر ،مشيرة إلى أن أنواع العنب الداكنة اللون تحتوي على تراكيز أعلى من هذه المواد وقد تتمتع بآثار وقائية أكبر.
وفي دراسة أخرى ، أثبتت التحاليل والدراسات الطبية أن فاكهة العنب لها فوائد طبية وعلاجية عديدة أهمها أنه يساعد على تنشيط الكبد وسلامة وظائفه وإدرار الصفراء بصورة منتظمة كما أن له أثراً فعالاً في تخفيض حمض الفوليك في الدم الذي يترسب في المفاصل والأطراف ويسبب الآلام وهو ما يعرف بداء الملوك أو النقرس كما أنه مفيد في طرد البلغم وتهدئة حدة السعال وعلاج أمراض البرد والانفلونزا والوقاية من آلام اللثة وتساقط الأسنان.
وأفادت تقارير حول فوائد العنب نشرت في تونس أن العنب يدخل في الكثير من الصناعات الدوائية المستخدمة حاليا مثل أدوية السعال والكحة والمضادات الحيوية.
والعنب له قيمة غذائية كبيرة لاحتوائه على مواد وعناصر غذائية أساسية فهو يحتوي على مواد سكرية بنسبة 15بالمائة ويمثل الجلوكوز حوالي 7 بالمائة من هذه السكريات.
كما يحتوي العنب على مواد بروتينية ودهنية وأحماض عضوية مثل حامض الليمون وبعض الفيتامينات مثل فيتامين (أ) وكذلك أملاح الكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم.
وفوائد العنب لا تقتصر على الثمر فحسب بل تشمل أوراقه أيضاً حيث تحتوي على قيمة غذائية كبيرة فكل مائة جرام من أوراق العنب تحتوي على نسبة عالية من الماء والكربوهيدرات إلى جانب الفيتامينات والكالسيوم.
وذكر سين أن الفحوصات على الدم أثبتت أيضا أن خلاصة بذور العنب أدت إلى ارتفاع معدلات عامل النمو الظهاري الوعائي الذي يلعب دورا هاما في عمليتي نمو وترميم جدران الأوعية الدموية. ويعني ارتفاع معدل VEGF في الدم أن الأوعية الدموية تنمو وتترمم بسرعة وتعمل على إيصال المزيد من المواد الضرورية لاندمال الجرح.
عدا عن ذلك فقد رفعت خلاصة بذور العنب من وجود الراديكالات الحرة أيضا، وكان ذلك مفاجأة للباحثين الأميركيين. إذ من النادر أن يعمل عامل مضاد للتأكسد بمثابة عامل مؤكسد ويؤدي بالتالي إلى بناء المزيد من الراديكالات. وفسر الباحثون الظاهرة على أساس وجود الراديكالات الحرة بشكل ضئيل يعزز اندمال الجرح وترميم الخلايا وبناء المزيد من الأوعية الدموية الشعرية الجديدة.
وذكر سين، حسب صحيفة الشرق الأوسط، أن خلاصة بذور العنب غير جاهزة للسوق بعد رغم نجاح التجارب عليها. وسيحتاج الباحثون إلى تجارب جديدة للتأكد من النتائج وخصوصا أن استخدام البروانثوسيانيدين بشكل فيتامين لم ينفع كثيرا في اندمال الجروح كما عملت الخلاصة نفسها.
هذا وقد أثبتت أبحاث علمية سابقة، أن بذور العنب تحتوى على مواد فعالة تعالج كثير من الأمراض خاصة أمراض العيون.
وكشفت الأبحاث عن أن بذور العنب تحتوى على مركبات ومواد مضادة للأكسدة كما أن الزيت المستخرج من البذور غنى بفيتامين أي حيث وجد ان المادة الفعالة في بذور العنب لها فائدة في تحسين الدورة الدموية ومنع أكسدة الدهون.
وأثبتت الأبحاث أيضا أن المستخلص من بذور العنب يحسن من صحة العيون المجهدة نتيجة لاستخدامات شاشات الكمبيوتر والتليفزيون.
وبشكل عام وحول فوائد العنب الكثيرة أكد باحثون أميركيون في دراسة جديدة أن مجموعة المركبات التي تساعد في إعطاء الفاكهة والأزهار لونها البراق، قد تساعد أيضا في المحافظة على صحة جيدة.
وأوضحت الدكتورة هيلين كيم، الأخصائية في مركز يوردو لدراسة النباتات والمكملات الغذائية، أن مركبات بوليفينول الموجودة في النباتات تتمتع بآثار وقائية مفيدة للصحة ضد عدد من الأمراض.
وأفادت أن العنب مثلا يقي من أمراض القلب وقد يساعد في تقليل اعتلالات الدماغ والأمراض العصبية الإتلافية، كما أظهرت الدراسات أن بعض مركبات بوليفينول الموجودة في العنب وحبوب الصويا تثبط التغيرات الدماغية المصاحبة لمرض الزهايمر ،مشيرة إلى أن أنواع العنب الداكنة اللون تحتوي على تراكيز أعلى من هذه المواد وقد تتمتع بآثار وقائية أكبر.
وفي دراسة أخرى ، أثبتت التحاليل والدراسات الطبية أن فاكهة العنب لها فوائد طبية وعلاجية عديدة أهمها أنه يساعد على تنشيط الكبد وسلامة وظائفه وإدرار الصفراء بصورة منتظمة كما أن له أثراً فعالاً في تخفيض حمض الفوليك في الدم الذي يترسب في المفاصل والأطراف ويسبب الآلام وهو ما يعرف بداء الملوك أو النقرس كما أنه مفيد في طرد البلغم وتهدئة حدة السعال وعلاج أمراض البرد والانفلونزا والوقاية من آلام اللثة وتساقط الأسنان.
وأفادت تقارير حول فوائد العنب نشرت في تونس أن العنب يدخل في الكثير من الصناعات الدوائية المستخدمة حاليا مثل أدوية السعال والكحة والمضادات الحيوية.
والعنب له قيمة غذائية كبيرة لاحتوائه على مواد وعناصر غذائية أساسية فهو يحتوي على مواد سكرية بنسبة 15بالمائة ويمثل الجلوكوز حوالي 7 بالمائة من هذه السكريات.
كما يحتوي العنب على مواد بروتينية ودهنية وأحماض عضوية مثل حامض الليمون وبعض الفيتامينات مثل فيتامين (أ) وكذلك أملاح الكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم.
وفوائد العنب لا تقتصر على الثمر فحسب بل تشمل أوراقه أيضاً حيث تحتوي على قيمة غذائية كبيرة فكل مائة جرام من أوراق العنب تحتوي على نسبة عالية من الماء والكربوهيدرات إلى جانب الفيتامينات والكالسيوم.
الصفحة الأخيرة
شكرا للاخت سيدة الوسط ولكل الاخوات
لكن سؤالي لسيدة الوسط وهي بالفعل سيدة الوسط
بماذا يفيد هذا النظام نظام العلاج بالعنب؟؟؟
شاكره لك مجهوداتك