هادا الشي يجي لاغلب الناس وهما نايمين
وتحس كانو احد متقل جسمك ومو قادر تتحرك
اخيرا عرفت هو كنت احسبو عفريت بس الحمد لله
الجاثوم هو ...
عدم القدرة على تحريك الجسم أو أحد أعضائه في بداية النوم أو عند الإستيقاظ ، أو هلوسات.
تستغرق الأعراض من ثوانٍ إلى بضع دقائق. تختفي الأعراض مع مرور الوقت ، أو عند حدوث ضجيج ، أو عند ملامسة أحد.
2% من الناس يتعرضون لشلل النوم مرة في الشهر على الأقل ، و لا يوجد عمر محدد للإصابة.
من الثابت علمياً أن النوم مُكوّن من عدة مراحل ، منها مرحلة تسمى " حركة العين السريعة "، و تحدث خلالها الأحلام ، و قد خلق الله آلية تمنعنا من تنفيذ أحلامنا و تحويلها إلى حقيقة ، و تُسمّى " حالة ارتخاء العضلات ". في هذه الحالة ، تُشَلُّ جميع الأعضاء عدا الحجاب الحاجز و العينين. حتى لو حلمت أنك سوبرمان ، فإن هذه الآلية تضمن لك البقاء في السرير بلا حراك. تنتهي هذه المرحلة بالإنتقال إلى مرحلة أخرى من مراحل النوم، أو بالإستيقاظ ، إلا أنه أحياناً يستيقظ المرء خلال " مرحلة العين السريعة " بينما لم تكن تلك الآلية قد توقفت بعد ، و تكون النتيجة أن يكون المرء في مستيقظاً و في كامل وعيه و لكن لا يستطيع تحريك العضلات ، و بما أن الدماغ في طور الحلم فإن ذلك يؤدي إلى ظهور هلوسات مخيفة ، و شعور الشخص باقتراب الموت أو ما شابه.
يظن البعض أن ساعة الموت قد حانت ، و يظن البعض أن جنياً يضغط على الصدر ، و لكن هذا ليس له أساس علمي.
لم تثبت حدوث أي حالة وفاة قط ، فالحجاب الحاجز لا يتأثر ، و التنفس طبيعي ، و كذلك مستوى الأكسجين في الدم.
يبقى ذلك هو العرض الوحيد عند الأغلبية ، و لكن يرافقه أحياناُ عَرَضٌ آخر يُدعى نوبات النعاس أو النوم القهري ، و هو هجمة نعاس لا تُقاوَم ، و هذا هو العَرَض الوحيد الذي يحتاج إلى علاج ، نظراً لخطورته أثناء القيادة مثلاُ. أما الجاثوم فأحب أن أطمئن المصابين به أن شلل النوم اضطرابٌ حميد و ليس فيه أدنى خطورة على الحياة ، و معظم المصابين لا يحتاجون علاجاً طبياً.
يجب أن يدرك المصاب أنه لا يعاني من أي مرض عقلي أو مرض عضوي خطير ، و الغالبية لا تحتاج للعلاج.
الأسباب ، و العلاج:
أفضل ما يمكن عمله محاولة تحريك عضلات الوجه و تحريك العينين من جهة لأخرى، و هذا كفيل بإسراع إنهاء تلك الأعراض ، و إذا تكررت (مثلاً: أكثر من مرة في الأسبوع) ، فقد يصف الطبيب المختص أدوية لاستخدامها.
معروف أن الضغط النفسي ، و التوتر ، و عدم كفاية النوم ، يزيدون هذه الأعراض ، و لتقليل حدوث ذلك يُنصح بالآتي:
احصل على قدرٍ كافٍ من النوم.
قلل الضغوط التي تتعرض لها.
مارس التمارين الرياضية ، و لكن قبل النوم بقدرٍ كافٍ.
حافظ على جدول نوم و استيقاظ منتظم.
تقول بعض الفرضيات أن النوم على الجنب يساعد على التخلص من هذه الأعراض.
منقول بتصرف من:
الموسوعة الصحية
د.ضحى بابللي - مستشفى الملك خالد الجامعي
مركز سعود البابطين الخيري للتراث و الثقافة
قسم الدراسات و البحوث و النشر

(*)ام تركي @am_trky_6
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

SOMONAY
•
مشكوووووووووووره والله يا أم تركي ..
وبالفعل أنا يصير لي هالشي في حالة أني أنام على ظهري وأكون توني قايمه من النوم ..فالحل الأفضل اني انام على جنب ..
وأحس اني أبداً مـــــــــــــــا أقدر أحرك أعضاء جسمي ..وعلى بالي اني خلااص بموووووت..
بس لحظات تخووووووف ..
والحين بعد ما عرفت هالمعلومات تطمنـــــــــــت والله ...:27:
تسلمين يا غاليه ..
وألـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــف شــــــــــــــــــكر ..:26:
وبالفعل أنا يصير لي هالشي في حالة أني أنام على ظهري وأكون توني قايمه من النوم ..فالحل الأفضل اني انام على جنب ..
وأحس اني أبداً مـــــــــــــــا أقدر أحرك أعضاء جسمي ..وعلى بالي اني خلااص بموووووت..
بس لحظات تخووووووف ..
والحين بعد ما عرفت هالمعلومات تطمنـــــــــــت والله ...:27:
تسلمين يا غاليه ..
وألـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــف شــــــــــــــــــكر ..:26:



ليانا
•
مشكورة ام تركي على هذا التوضيح انا الموضوع حصل لي قريب وما كنت عارفة وش الموضوع وكنت خايفة مرة
لكن الحمد لله الله يطمنك
مشكورة عزيزتي
لكن الحمد لله الله يطمنك
مشكورة عزيزتي
الصفحة الأخيرة
موضوع رااااائع ونقل هادف ..
مشكورة عيوني وما ننحرم من مشاركاتكِ الحلوة ..
:27: