رحااااله
رحااااله
.



تعجبني الآرواح الرآقيهـ
التي تحترم ذآتهآ وتحترم الغير
عندماتتحدث .....تتحدث بعمق
تطلب بأدب،تمزح بذوق
وتعتذربصدق~ ♥



.
خويدمة للسنة
خويدمة للسنة
نقاط تساعدكِ على السعادة





وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ فهي الشهادة لي بأني كاملُ
الحرص والطمع مهلكان، وعلاجهما من دواء مركَّب كما يلي:
1.الاقتصاد في المعيشة والرفق في الإنفاق، فمن اتسع إنفاقه لم تمكنه القناعة، بل ركبه الحصر والطمع، فالاقتصاد في المعيشة هو الأصل في القناعة، وفي الخبر: ( التدبير نصف المعيشة ).
2. أن لا تكوني شديدة القلق لأجل المستقبل، واستعيني على ذلك بقصر الأمل، وبالإيمان بأن الرزق الذي قدر لك لابد أن يأتيك.
3. تقوى الله، فإن الله جل وعلا يقول: ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ).
4. معرفة ما في القناعة من عزِّ الاستغناء، وما في الحرص والطمع من الذل، والاعتبار بذلك.
5. أكثري من تأمُّلكِ في أحوال الأنبياء والصالحين وقناعتهم وتواضع معيشتهم، ورغبتهم في الباقيات الصالحات فاجعليهم قدوة لكِ.
6. انظري لمن هو دونكِ في أمور الدنيا.
إشراقه: إن العاقل لا يقنط من منافع الرأي، ولا ييأس على حال، ولا يدع الرأي والجهد.
من كتاب: أسعد امرأة في العالم للشيخ د. عائض القرني
خويدمة للسنة
خويدمة للسنة
الورود النسائية







الوردة الأولى: تذكري أن ربك يغفر لمن يستغفر، ويتوب على من تاب، ويقبل من عاد.
الوردة الثانية: ارحمي الضعفاء تسعدي، وأعطي المحتاجين تُشافَيْ، ولا تحملي البغضاء تُعافَيْ.
الوردة الثالثة: تفاءلي فالله معك، والملائكة يستغفرون لك، والجنة تنتظرك.
الوردة الرابعة: امسحي دموعك بحسن الظن بربك، واطردي همومك بتذكُّر نعم الله عليك.
الوردة الخامسة: لا تظني بأن الدنيا كَمُلت لأحدٍ، فليس على ظهر الأرض مَنْ حصل له كلُّ مطلوبٍ، وسلِم من أيِّ كدر.
الوردة السادسة: كوني كالنخلةِ عاليةَ الهمَّة، بعيدة عن الأذى، إذا رُمِيت بالحجارة ألقتْ رطبها.
الوردة السابعة: هل سمعتِ أنَّ الحزنَ يُعيدُ ما فات، وأن الهمَّ يُصْلِح الخطأ، فلماذا الحزن والهم ؟!
الوردة الثامنة: لا تنتظري المحن والفتنَ، بل انتظري الأمن والسلامَ والعافية إن شاء الله.
الوردة التاسعة: أطفئي نار الحقد من صدرك بعفوٍ عام عن كلِّ من أساء لكِ من الناس.
الوردة العاشرة: الغسلُ والوضوءُ والطيبُ والسواكُ والنظامُ أدويةٌ ناجحةٌ لكلِّ كدرٍ وضيق.

ياله من دين
خويدمة للسنة
خويدمة للسنة
أختي الكريمة: هل تعلمين أن الحرب الموجهة إليكِ حربٌ ضروسٌ يريدون منها استعبادك.. وهتك عرضكِ.. باسم الحرية والمساواة.. فما معنى الحرية التي يدعوا إليها المفسدون ؟.. ولماذا لا يدعون إلى تحرير العمال المظلومين.. والضحايا المنكوبين.. والأيتام المنبوذين ؟
لماذا يصرون على أن المرأة العفيفة.. التي تعيش في ظل وليها.. ولو مدَّ أحد العابثين يده إليها.. لما عادت إليه يده.. لماذا يُصرُّون دائما ًعلى أن هذه المرأة تحتاج إلى تحرير.. هل ارتداء المرأة للعباءة والحجاب لتحمي نفسها من النظرات المسعورة.. يُعدُّ عبودية تحتاج أن تُحرَّر المرأة منها ؟
هل تخصيص أماكن معيَّنة لعمل المرأة.. بعيدة عن مخالطة الرجال.. هو عبودية وذل للمرأة ؟.. هل تربية المرأة لأولادها.. ورأفتها ببناتها.. وقرارها في بيتها.. هو عبودية تحتاج إلى تحرير ؟
لماذا نجد أن أكثر هؤلاء ليسوا من العلماء.. ولا من المصلحين.. وإنما أكثرهم من الزناة.. وشُرَّاب الخمور.. وأصحاب الشهوات المسعورة ؟.. فلماذا يدعوا هؤلاء إلى تحرير المرأة ؟.. لماذا يستميتون لإخراج العفيفة من بيتها.. لماذا ؟..
الجواب واضح: اشتهوا أن يروها متعرية راقصة فزيَّنوا لها الرقص.. فلما تعرَّت وتبذَّلت.. وأصبحت تلهو وترقص في المسارح.. أرضوا شهواتهم منها.. ثم صاحوا بها وقالوا: قد حررناك..
واشتهوا أن يتمتعوا بها متى شاءوا.. فزيَّنوا لها مصاحبة الرجال.. ومخالطتهم.. حتى حوَّلوها إلى حمام متنقل يستعملونه متى شاؤوا.. على فرشهم.. وفي حدائقهم.. وباراتهم.. وملاهيهم.. فلما تهتكت وتنجَّست.. صاحوا بها وقالوا: قد حررناك..
خدعوها بقولهم حسناء والغواني يَغُرُّهنَّ الثناءُ
واشتهوا أن يروها عارية على شاطئ البحر.. وساقية للخمر.. وخادمة في طائرة.. وصديقة فاجرة.. فزيَّنوا لها ذلك كله وأغروها بفعله.. فلما ولغت في مستنقع الفجور.. تضاحكوا بينهم وقالوا: هذه امرأة متحررة.. فمن ماذا حرروها ؟..
عجباً هل كانت في سجن وخرجت منه إلى الحرية ؟.. هل الحرية في تقصير الثياب.. ونزع الحجاب ؟.. أم الحرية في التسكُّع في الأسواق.. ومضاجعة الرفاق ؟.. هل الحرية في مكالمة شاب فاجر.. أو الخلوة بذئب غادر؟
أليس الحرية الحقيقة.. هي أن تكون عفيفة مستترة.. أبوكِ يرأف عليكِ.. وزوجكِ يحسن إليكِ.. وأخوكِ يحرُسُكِ بين يديكِ.. وولدكِ ينطرحُ على قدميكِ.. وهذه هي الكرامة العظيمة التي أرادها الله تعالى لكِ..
كتيب: إنها ملكة.. للشيخ / د. محمد بن عبد الرحمن العريفي.
سعيد القحطاني
خويدمة للسنة
خويدمة للسنة
الاستفادة من الوقت في المطبخ





السؤال:
بما أنني امرأة أقضي أغلب وقتي في المطبخ دلني على طريقة أستفيد منها في وقتي أثناء مكوثي في المطبخ؟!.
الجواب:
أحسنت في حرصك على اغتنام الوقت؛ ومن الوسائل المناسبة في ذلك:
1- الاستماع للبرامج الإذاعية المناسبة كإذاعات القرآن الكريم.
2- الاستماع للأشرطة الإسلامية.
3- الانشغال بالذكر أو التلاوة للقرآن الكريم.
4- التفكير في أمور ومشروعات مفيدة، فلو تم تخصيص موضوع لكل مرة ستخرجين بحصيلة جيدة.
5- تأجيل بعض المكالمات لتقومي بإجرائها أثناء وجودك في المطبخ فتوفري الوقت الذي كان يصرف فيها.
6- حفظ بعض النصوص فيمكن تعليقها في مكان تستطيعين النظر إليه وتنظرين إليها وترددين أثناء العمل.
لكن لا بد من الانتباه للعمل واحذري أن تضعي الملح محل السكر