

|| Fruit || :
[color=#DB7093] السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الغاليه ديباج الجنان رائعه بفكرتك وحياكم الله غدآ ببيتي جهزت حلا وقهوه :) وننتظر ديباج ان شاء الله ماتتاخر علينا بااحديثها الجميله جزاكي الله خير فعلا محتاجين لمثل هالترفيه والترويح عن النفس ننتظر الحوائيات اين انتنّ ؟ معكِ دائما [/COLOR][color=#DB7093] السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الغاليه ديباج الجنان رائعه...
صبحكم الله بالخير مع نسمات اجواء القريه البارده
وهذا الحضور الكبير ((!!!!))هههههه الله يعين بس
الناس شكلهم مايبون الماضي ولا ذكرياته
غيوض ماشاءالله عليكِ عندك موهبه الفوتو شوب
أو ماادري وش يسمى لأني غبيه بهالأامور!!
صراحه بتفيدنا كثير بالموضوع
نرجع لموضوعنا والحنين الجارف لعبق الماضي
وذكرياتنا اللى تفتح النفس بمجرد قراءتها
من تلك الذكريات ونحن نستعد هالأايام للأختبارات
والشهادات وأخر السنه
تذكرت أيامنا بالمرحله الأابتدائيه بعد استلام الشهادات
وأعلان النتائج للنجاح طعم غريب بتلك الأايام
كانت الدوريات ههههههههه بحفلات النجاح
كان التنافس بين مايقدم كالتالي
فشار+عصير توت الأاحمر
وكان لها طعم لا ينسى والله لا ينسى فعلآ
كان الواحد منا ماينام بالليل من الفرحه
لا تلوموني بهالذكريات فصعب نسيانها في ظل حياتنا
المترفه الأن المشبعه بالقلق والهموم ووووووووو!
ولو سالتوني الان ماذا تتمنين!!
لقلت لكم أتمنى وأحلم بأنشاء قريه متكامله كتصاميم بيوت
الماضي ببساطتها وتلك المناور فيها بوسط الحوش كما نسميه وتلك الغرف البسيطه
والله لو يفكر احد رجال الأاعمال او التجار بهالفكره ياسلام
قريه تراثيه
بشرط ان تكون مرافق القريه كالماضي تمامآ طبعآ تبنى بالأسمنت ولكن الهيئه
من الخارج كالطين الرملي
ودور واحد طبعآ ووسيع
والشوارع مانبي أسفلت ولا غيره نبي الحصى والرمل ونبي سياكل ايام زمان
ومراجيح زمان اللى بالكفرات
والبساط الأحمر
عند أبواب البيوت مع ترامس القهوه والتمر والشاهي
ياألله أكيد تأثرتوا بهالكلام معي :42:
هههههههههههههههه والله احلام لكن من يدري يمكن تتحقق

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .
شكرا لدعوتك ياأخت ديباج
موضوعك شيق وماتع وأكاد أشم عبير الماضي من خلاله حيث رائحة المطر وهي تعانق حبات الرمل أو تنزلق حيث أسطح المنازل فيفوح عطرها ويعبق المكان ..ليتني أملأ رئتي منه الان وانا اقبع تحت هذه الأكواخ الخشبية التي لايعنيني ماضيها ولا احفل به كثيرا بالرغم من انها احتفظت بشكلها الخارجي كثيرا ! فلدي الكثير لأحن له في ماضينا الأبيض البسيط!
هاتها يدك ديباج وياكل الأحبة لنمضي معا ونعود إليه للماضي الحبيب ، لمزرعة القرية ، للبيت الكبير ولن نجد كثير عناء لنفتح بابه الضخم فهو لايغلق أبدا طيلة النهار يستقبل الجميع بلاميعاد ويحتضن قدومهم كأهل البيت تماما ! يتبع إن شاء الله
شكرا لدعوتك ياأخت ديباج
موضوعك شيق وماتع وأكاد أشم عبير الماضي من خلاله حيث رائحة المطر وهي تعانق حبات الرمل أو تنزلق حيث أسطح المنازل فيفوح عطرها ويعبق المكان ..ليتني أملأ رئتي منه الان وانا اقبع تحت هذه الأكواخ الخشبية التي لايعنيني ماضيها ولا احفل به كثيرا بالرغم من انها احتفظت بشكلها الخارجي كثيرا ! فلدي الكثير لأحن له في ماضينا الأبيض البسيط!
هاتها يدك ديباج وياكل الأحبة لنمضي معا ونعود إليه للماضي الحبيب ، لمزرعة القرية ، للبيت الكبير ولن نجد كثير عناء لنفتح بابه الضخم فهو لايغلق أبدا طيلة النهار يستقبل الجميع بلاميعاد ويحتضن قدومهم كأهل البيت تماما ! يتبع إن شاء الله

Lulia
•
ديباج الجنان :
حياكم الله بأول أيامنا بالقريه الجميله الهادئه وأرحب بزورانا اللى اتمنى ينضمون للابد بهالقريه أسرار البحر ياهلا وغلا..معقوله مااستوعبتي الفكره الفكره اني بحنين دائم للماضي وذكرياته فجتني فكرة اننا ننشئ قريه تكون ريفيه بسيطه وبيوتها لكل عضوه من عضوات عالم حواء يعني عايشين كأننا بحارة نتزوار ونتسلى بالأحاديث البريئه والهادفه وكل مره نزور وحده ببيتها وهي من تقدم لنا موضوع مهم للطرح وهكذا وهدف الموضوع للترويح عن النفس من عناء وشقى هالدنيا نبي البساطه ومستحيل تلاقينها على الواقع الناس ذبحتهم المظاهر حتى نسوا أخرتهم الله يرحمنا برحمته اكيد فهمتي علي هلحين دمعه على التوحيد الله يشرفك ويزيد مقدارك يارب ياجعلك تسلمين يالغاليه القلوب شواهد الله يجزاكِ جنات النعيم انتظرك بفارغ الصبر وراح أهديك بيت كوخي وأسميه بيت دمعة التوحيد تفضلي سجلي اسمك عليه من عايشت الماضي والبيوت القديمه وبساطتها راح تعرف قدر هالموضوع وأهميته أكيد يعني الصغار اللى تحت الثلاثين تقريبآ مالهم مكان هههههههههههه الا للأستماع اهديكم هالأنشوده من أيام الابتدائي جفت حلوقنا وحنا نرددها تتذكرونها يالها طعم أول ههههههههههههه الله رب الخلق أمدنا بالرزق أذا دعاه الداعي يحقق الأماني وكل شيئ عنده بحكمة اعده. ............ونسيت الباقي وراجعه لكم بأذن الله تابعوناحياكم الله بأول أيامنا بالقريه الجميله الهادئه وأرحب بزورانا اللى اتمنى ينضمون للابد...
موتّيني ضحك ..:26:
أكتر ما تعبني الـ ( خ ، ق ) ورا بعض ياهي متعبة !!
إلا عن جد لسّا موجودة !؟؟
تعالي ..
( أكرم بهِ من محسنِ ...
يبرّ كلّ مؤمنِ ..
من حقّهِ أن يُعبدَ .. <<< ( وهنا لازم من الـ شهيق السّريع )
صدقاً وأن يوحّدَ )
الصفحة الأخيرة
تعجز كلماتي عن الترحيب بكِ
الله يحييك ِ معنا وتستاهلين بيت مجاني
اختاري بيت وسجلي أسمك عليه بالفوتو شوب اذا تعرفين ((خوش بساطه))
وأول زياره لبيتك بأذن الله
بس أذا لقينا أحد يجي معنا هههههههه
نجديه للنخاع
ياهلا وغلا ومليون مرحبا حتى أسمك نجديه والنعم والله بنجد وأهلها
وموضوعنا بيعجبك أكيد أذا كنتي ممن عاش بنجد وبساطتها وأيامها اول الله يالدنيا
زين تذكرتي الأنشوده فعلآ لها وقع كبير بالنفس ليش ماأدري !!
وتستاهلين بيت طيني بيعجبك مثل بيوت أول تفضلي
نرجع لحديثتنا الممتع معكم
مازلنا نسترجع ذكريات الماضي الجميله قبل البدء بأحاديث الحاضر
في حياة الإنسان أي إنسان ذكريات لا يمكنه مطلقا أن ينتزعها
من مساحة عمره يجترها بين الحين والآخر بإرادته أو بدونها
وعندها تشخص عيناه وترتسم على شفتيه ابتسامة حنين إلى ما مضى .
كان القمر الفضي الشعاع يبزغ مساء من وراءالجبال متهادياً في سماء
القرية
حيث كان اهلها يقضون ليالي السمر في جلساتهم على سطوح المنازل،
تموج نسمات رقيقة تفوح بعبير الجوري واريج الزنبق
ذكــــــــــــــريات النوم فوق أسطح المنازل
ياألله من تتذكر فيكم تلك ألآيام
بليالي الصيف كان الكثيرون ينامون فوق سطوح المنازل
مع مناظر النجوم ليلا والسماء الصافية والأحلام الجميلة
ونسمات الهواء الخفيف
الذي ينعش القلوب ، لحظات جميلة ،وليالي ممتعه
وتتذكرون وقت الصباح الكل يفتح عيونه مع أشراقة الشمس
ياألله كنا وحنا صغار نقوم على ريحة الخبز الشهيه اللى مايعادل طعمه كل النعم بهالوقت الحاضر
وقـــــــــــــــفة
أشعر بذاك العبق و تلك الرائحة التي غادرتنا في المكان وحتى الزمان,
شيئاً ما زال عالقاً منها في ذاكرتي, في كلّ حواسي ....
تراودني ذكريات القرية بسواقيها الترابيّة وبيوتها الطينية
,
كل تفصيلٍ من تفاصيلها يقتحم مخيلتي دونما استئذان ,
ومازال للحديث الكثير عن تلك الذكريات الرائعه التي مستحيل ان تمحى من الذاكره أبدآ
فمن عاش لحظات الأمس لم يستطع السير نحو الأمام دون تكرار الالتفات المتكرر
نحو تلك الذكرى العابرة،
ولقد حاول الكثيرون نسيانها بكل مغريات الوقت الحاضر
لكن دون جدوى، فبمجرد الوقوف في مراتع الصبا وأماكن الطفولة تعود الذكريات سراعاً ودون مقدمات.