القلم الذهبي
القلم الذهبي
دخل ماجد المنزل و قلبه يخفق خوفاً على أخته ..
الأم : طمني يا ماجد ..
ماجد : لا يوجد تغيير, النتيجة نفسها ..
الأم : يا إلهى كيف نخبر ريما ..؟!
دخلت ريما وعيونها تفيض بالدموع, أخبأ ماجد ورقة التحاليل ..
قالت ريما : لقد سمعتكم ولا داعي لكتم الخبر ..
كان صوتها متقطع يملؤه الحزن, والدمعة لا تنقطع عن الجريان ..
لكن ذلك لم يمنعها من ذكر الله واحتسبت الأجر عند الله ..
وقبلت أن تأخذ العلاج صابرة محتسبة ..

مرت بضع سنوات.. وهي ما زالت تتعالج ..
ذات يوم ذهبت إلى الطبيب مع أخيها ماجد لتتطمن على صحتها ..

فقال الطبيب : ريما بصحة جيدة ولا تحتاج إلى تناول الدواء بعد الأن..
لم تصدق ريما الكلمات, فخرت ساجدة لله تعالى الذي منّ عليها بالشفاء ..

****

العنوان : ريما والمستقبل

إن شاء الله تعجبكم ..


أمونة المصونة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. مرحبا أخواتي ... رائع مانسجه خيالكن :) المبدع دمتن متالقات في ربوع واحتنا ... ( المتفوقة دوما _ ومضة خير _ سنابل العطاء _ القلم الذهبي _ الأمل _ وسن ) أمونة .... مبدعة أنتِ :) سنابل العطاء ... سعدت كثيرا بوجودك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. مرحبا أخواتي ... رائع مانسجه خيالكن :) المبدع دمتن متالقات...
غاليتي القلم الذهبي ..

لقد أجدت حياكة النهاية ..

كانت رائعة .. استمتعت بها ..

بورك قلمك ..

:26:

ولكن جميعا خالص الشكر والمحبة ..

دمتن بخير ..
المتفوقة دوما
ما شاء الله تبارك الرحمن ..

نهاية جميلة وسعيدة

سلم قلمك أختى القلم الذهبي .. ختمت القصة وأحسنت الختام
والعنوان مناسب .. فقد شعرني بمستقبل مجهول لدى ريما ولكن بعد صبرها لسنوات واحتسابها الأمر لله عافاها الله ومن عليها بالشفاء

وجزى الله خيرا كل من شارك في هذه القصة



أختكم: المتفوقة دوما
أمونة المصونة
&الأمل&
&الأمل&
اذن تمت وبحمد الله
عنوان موفق اختي القلم الذهبي